|
تكَورت الدُنيـا في سيدة !
|
تَكوَّرت الدُنيا في سيدة !
للأحباء هُنا تحية ود واحترام قبل أن أبدأ : مفتاح القراءة هُنا عصير صفاء ، أتمنى أن تمنحه الدُنيا للقُراء الكرام ليمنحوني رأيهم من بعد القراءة ، فقد تخيرت الشخوص واللُغة المُكثفة والمعاني المُنفتحة إلى عوالم لا حُدود لها . ولمن لم يجد لذلك من سبيل ، فقد نثر ودّه علينا إذ أطلّ علينا وأحسسناه رقماً شاركنا إنسانية التواصل ، فله منا الشُكر ولأمثاله جزيل التقدير .
ثم أبدأ : عبدالله الشقليني 12/2/2006 م
|
|
|
|
|
|