علاء الدين يوسف يفلس ويردم بوست (عيونك كانوا فى عيونى)

Quote: وهل تعتقد يا اخ ود الباوقة عدم مقدرتى بردم بوستاته او بوستات من اريد بكميات مهولة من الصور حتى لو صور مستشفى الباوقة المتهالكة؟ واى بوستات مستقبلية؟ ما اسهل ذلك

Quote: يا اخي البوست نفسه الذي قمت بفتحه خالي من المضمون

Quote: لذا الردم سيكون على كل الجبهات دون هوادة .. اركز ...

Quote: اتمنى ان تلتفت ادارة المنبر لهذا الافلاس

Quote: اتمنى ان تلتفت ادارة المنبر لهذا الافلاس

Quote: يعني تردم ؛يردموك

Quote: الاخت ناهد : تحية الصمود هذا وجه جديد للنضال من اجل انتزاع الحقوق فى بلد يمزقه الفقر والظلم. عشرون عاماً من اهدار الوطن ,أنسانه, قيمه ,ارثه- الاخلاقى على اقل تقدير وموارده ومقدارته . أن هذه الرمزيه (منزل الزعيم الازهرى ) لها ما لها من دلالات الحنين الى الوطن الذى نعرفه ( الوطن الام ). رمزية السوادن للجميع وليس لعصاب أأته غدراً فأصبح الشعب مواطنين بلا وطن . عشرون عاماً من استقطار موارد البلاد من اجل مجموعة فاقدة الاخلاق تبحث عن مشروعية وجودها بالقتل والتشريد والتكبيل وتكميم الافواه مستخدماً أجهزة الدولة لمصالح شخصية حتى اصبحنا لانفرق بين مؤسسة الدولة ومؤسسات هذه العصابة . يعلم الجميع أن اضراب الاطباء هو اضراب مطلبى مشروع ولكن يحاول الحزب الحاكم أفراغه من محتواه وصبغه بالسياسه . وهو عهدنا بهم فى كل المشكلات التى حاقت بالسودان ابتداً من مشكلة الجنوب ، إنتهاءاً بمشكلة دارفور ، فقد تطابق فيها التعاطي علي اساس غير الذي قامت من أجلها هذه الثورات خاصة مشكلة الجنوب وما عايشناه من شعارات دينية تخرج المشكل من قالبها الحقيقي بغرض تعبوي سلب أرواح الشباب . وآلت في النهاية لإتفاقية لا علاقة لها بالدين أصلاً . وليس مستبعداً في آخر المطاف أن تضطر الحكومة الى مفاوضة لجنة الاطباء فى الدوحة او ابوجا . أنى على يقين أن الحكومة قادره على حل المشكل خصوصاً فيما يتعلق بالفصل الاول اذا انهت الصرف البزخى على مؤسسات المؤتمر الوطنى ومؤسسات الظل التابعه له (شباب الوطن – نداء الجهاد – الامر بالمعروف والنهى عن المنكر – الدفاع الشعبى – هيئة علماء السودان – حسن الخاتمة – منظمة الشهيد ... الخ ) وهى مؤسسات مهدره للمال العام . وربما تكون أعباء الفصل الاول سبب رئيسى فى أصلاح الفساد الذى تتربع بلادنا على عرشه بعد مانيمار والصومال . د- ميسر عبدالقادر سبيل

دي مُش مُداخلتك في البوست بتاعي بتاع صور الرئيس في ملكال؟
كدي عاين لي أنا إسمي ناهِد؟

Quote: فهو عمل يقابل بالمثل اياً كان موضوع البوست . يعني تردم ؛يردموك والردم من سُكات بيكون أفضل .

الزِبدة أدّاك ليها دكتور بشير

الواحد تقلهو قاعِد زي الشبح يكلِّم نفسو في بوستاتو
يلقى نفسو مافي زول شغّال بيهو يجي يرمي فيك حجر شان تعاين ليهو
أها راجيهو يقول ليك معليش؟
لالا ياخ
دة ما أنا
أنا بشيل الحجر دة و بلقِمك ليهو طوّالي
الكمدة بالرمدة
هسي بوستك بتاع عيونك كان في شنو داك ما عارِف ، كان فيهو منو غيرك؟
أها أنا ذنبي شنو إذا إنت حاسِس بالوحدة تقوم تجي تخُت لي كلام لي واحدة إسمها ناهِد؟
أنا ناهِد؟

Quote: أنا بشيل الحجر دة و بلقِمك ليهو طوّالي الكمدة بالرمدة

Quote: شوف يا عبّاس عيونك في عيونو عيونك فيها قضا فيها رمد فيها حساسِيّة تشيلا و تتخارج

Quote: أنا أتوقع أي حاجة و جاهز معاك لأي حاجة تشيل قرفك بتاع الإضراب دة و تتخارج بي وِشّك علاقة إضرابكم عن الطعام بالبوست دة شِنو؟

(عدل بواسطة محمد النيل on 03-19-2010, 06:23 PM)

Quote: كدي عاين لي أنا إسمي ناهِد؟

Quote: ههههههههههههههههه والله يا علاء يقع فيك العدو تعرف لمن قريت بوست الاخ النيل ولقيته ليك داقي ليك جرس قلت اكيييييييييييد علاء ما عمل كدا من فرااااااغ ومؤكد بكون هبشك في بوست ما وانت جيت على طريقة وداوه بالتي هي الداء عفيييييييت منك يا مان

Quote: ACJPS Condemns the Silencing of Political Activists Contact: Osman Hummaida, Executive Director at Phone: +44-2032872745 E-mail: [email protected] On 15 March, Abdallah Mahdi Badawi, an 18 year old accounting student at Ahlei University and member of Girifna was detained and tortured in Khartoum. Girifna is an election and civic education campaign started by Sudanese youth during the registration period, and is colloquial Arabic for “we are fed up”. The movement is calling for free and fair elections, and uses orange as its signature color to signify its commitment to nonviolence and peaceful democratic change. That afternoon, Mahdi received a call from “Hassan”, one of the newest members of Girifna. Hassan requested that Mahdi meet him at Khartoum University. When Hassan did not arrive, Mahdi entered the University; however, Hassan called moments later and the two met. Hassan was accompanied by another young man, and the three walked to a local café to discuss Girifna activities and plans. On their way, in an empty alley behind the café, Hassan and the other man pulled out pistols and forced Mahdi to follow them to an office. He was taken to a small room which had photos of Salah Gosh (the former Director of the National and Intelligence and Security Services, NISS) and tortured. He was beaten by 13 men with sticks, hoses, and electric wires, and interrogated as to the Girifna movements’ activities and sources of funding, and was taunted as to what he was “fed up” about. The agents placed a pistol near his head and pretended to squeeze the trigger, and threatened to make him drink a liquid that they claimed had a virus that would kill him. Mahdi was told that they were the same people who had killed Mohamed Musa, the Darfuri student found murdered in Omdurman in February. A senior officer identified later as Lieutenant Mohamed Noor Aldaiem forced Mahdi to sign by fingerprint 6 pieces of paper, including an invoice that stated that he owed 100,000 Sudanese pounds to Lieutenant Aldaeim. His captors encouraged him to join the National Security forces. Other pages included a list of the names of Girifna members and their contact details, and a statement that Girifna receives funding and support from the SPLM. Mahdi was then released in an area unknown to him. Arbitrary arrest, detention and torture violate the Universal Declaration of Human Rights, the International Covenant on Civil and Political Rights, and the UN Convention against Torture. Information available to the African Centre indicates that Mahdi was targeted for no other reason than his association with Girifna and his involvement in peaceful political activities. The African Centre for Justice and Peace Studies calls on the government of Sudan to respect the provisions of Article 39(1) of the Sudan Interim National Constitution, which provides that every “citizen shall have an unrestricted right to the freedom of expression, reception and dissemination of information”. In the context of the elections, such actions by Sudanese authorities indicate a pattern of silencing civic engagement by its own people, which is demonstrative of severe restrictions on civil and political freedoms. The African Centre is concerned that free and fair elections cannot take place in such an environment. The unflinching resolve of Sudanese security services to infiltrate the Girifna movement, and to cause such serious damage to one of its members, shows an unwillingness to tolerate opposition voices.

Quote: التاريخ كما تعرف يسير الى الأمام... ولا رجعة للوراء... أبدا.

Quote: الأخ محمد النيل تحياتى، التاريخ كما تعرف يسير الى الأمام... ولا رجعة للوراء... أبدا. ليس أمام مشجعى المؤتمر الوطنى إلا ومواجهة واصنعوه من واقع أسس لجو من اللاإنسانية فيما يتعلق بحقوق الانسان الأساسية.. فلاعليك فالتاريخ دائما يبشر بغد أفضل! تحياتى يافنان ومهموم بمستقبل أفضل!!!

سنة يا رودا مرضة

Quote: دي مُش مُداخلتك في البوست بتاعي بتاع صور الرئيس في ملكال؟ كدي عاين لي أنا إسمي ناهِد؟

Quote: الموهوم بشير احمد البطري تتهمني بارسال ايميل نبذ لسعادتك ما هي اهميتك كي افكر انا في ارسال ايميل لي واحد زيك و اكرر بشير البطري اسمع دي انا لا ارسل ايملات لامثالك من الكيزان ولا اعرف عنوانك وانا لا اتشرف ان اتعامل مع من باع ضميرة للشيطان احسن تمشي تفتش الزول الرسل ليك الايميل وانا متاكدانو واحد من اصحابك بتوع الامن و بالمناسبة انا عندي معلومات كفاية عن عمايل عيال قوش و محاولاتهم المستمرة في تهكير ايملاتي و تاكد انا لن والف لا ارسل لك حتي التحية فهمت و احسن تمشي تشوف ليك حمار تعالجو ولا نعجة تولدها