|
Re: إلي خدر وعماد عبد الله وآخرين.. مراسيل طعمها (بادي) (Re: Emad Abdulla)
|
Quote: يسعد صباح أبوحوا .. ياخي كتر خيرك .. إتنين تسمعهم الصباح يقوم يومك ينعدل : أبوداوود و الشيخ طه ( بادي ) . أصلح الله مزاجك ياخي .
|
ما (عمده ياخ) أو كما قال الدرويش الدوش:
(يامِن) أسمع البادي يا عمده تعرف بحس بي قلق لذيذ مرات كتيره يشبه لي خوف الشافع من إنو جلابية العيد التي جلبها (أبوهو) ليلة (التيسوعة) وهو نايم خوفو إنو (تقع) ما قدرو.. ومصدر قلقه يكمن في إتنين: 1/ دكان الترزي بكون مقفول (عيدئذٍ).فلا مجال للبتر المنظم و (المنضوم). 2/ يعيّد بالقديم..(وعاد بودي وشو وين من البطان القدرو)؟
هذا في شأن الإستماع لشيخنا المبروك بادي. أما ما سواه فهو (موتِّر) ومقلق كما (الحصحاصة في مركوب النمر).
Quote: المطموس خدر ياهو الجايي و جايب ليك الدرر . يديك العافية يا ابوحوا .
|
لا أبذر ( أم بِنين) من فراغ يا عمده.. لعله شرك (أبوحبيبه) واضح (الحبه). وما العبد لله سوي المتعشم بإخراج (الملبّد) عندكم وأراني أنقر (تفاحة آدمي) وعشمي يناديكم:
(دُودِره .. عاشه أم قرين دُودِره).
وساعة (الكف) حين يقبض شركي الذي (غرسته) بين خُطاب ست البنات حينها يطير ما تبقي من غنا (مسيخ)..
وقِبَل (أب كبوته) الأربعة تلمهم.
عمده ياااخ..
أسعدك الله يا زين الزينين.. ........ والمطموس خِدِر لن أنجو إن (نجهو) الصمت و (الدسديس).
بنتلاقي
موداتي وأشياء أخري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلي خدر وعماد عبد الله وآخرين.. مراسيل طعمها (بادي) (Re: فاروق أبوحوه)
|
يا حليلو والله تخيل يا فاروق الاغنية دي انا كنت بسمعها و انا صغير في مناطقنا (مديرية النيل) كانت دائما هي درة الحفل , تعلو فيها الاصوات و يحتدم الرقص و الجميع طربان لاحقا عرفت انها لحاج طة و اظنها للشاعر الراحل ايضا عوض جبريل رحمهم الله جميعا و شكرا كتير يا ابوحوة و كّتر لينا بلاهي من الغنا المنسي بتاع بادي الزي ده
______ ود التوم شفت الشتم بخلف النقرة كيف ؟ ظنيتها تلحين خلف الله حمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلي خدر وعماد عبد الله وآخرين.. مراسيل طعمها (بادي) (Re: خدر)
|
Quote: يا حليلو والله تخيل يا فاروق الاغنية دي انا كنت بسمعها و انا صغير في مناطقنا (مديرية النيل) كانت دائما هي درة الحفل , تعلو فيها الاصوات و يحتدم الرقص و الجميع طربان لاحقا عرفت انها لحاج طة و اظنها للشاعر الراحل ايضا عوض جبريل رحمهم الله جميعا و شكرا كتير يا ابوحوة و كّتر لينا بلاهي من الغنا المنسي بتاع بادي الزي ده
|
فات يا خدر وخلا اللحن مخدّر ومكدّر ومحدّر والله يا حليلو. ذهبت يا صديقي (مديرية النيل) وذهب بادي والكثير من الجمال.
أكثر ما يعجبني في هذا البادي هو إنو بديك إحساس (الدميره) حين يتسِّب النيل. عندما أستمع له وفي الروح إحساس أنه يمكن ان ينفجر هذا الدرويش من شدة التوهان في زقاقات اللحون. وتعجني فيه يا خِدِر تلك الـ ( أوووك) عندما يصل لدرجة التناهي في الطرب.
للغنا عند بادي طعم آخر يذكرني بي إرتشاف (شاي مقنّن) في غربة واسعة السنوات والخطوات. ويزيد المتعة فيه وبه يا خِدِر تلك (الكاريزما) الفنية التي تتجلي في لحظة رفعه وهزّه (للرِق) كثيراً ما (يشبهلي) ذاك (البهلوان) الذي يجمع في يده كل خيوط القلوب ، يطربها متي شاء ، متي ما أراد، أو كيفما أرادت بها النشوة.
كل ما عندي له ستسمعه يا خدر بس كمان أنا طمعان فيك برضو.. واوعاك من (الحندكه).
رحم الله بادي بقدر ما أطربنا وأشجانا.
كل الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
|