|
سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور
|
توطئة: الحفل البديع الذي توافدت اليه جموع فرسان الطراد وحتوف الاقران زرافات ووحدانا في ذلك الفندق البهي والذي نال رضا واستحسان جل الحضور بفقراته الشيقة وعروضه الممتعة لم يروق لبعض الاقلام الملهمة في دياجير الاخطاء والتي اطنبت في تقريعنا ولومنا على مجاراة الباطل ومشايعة الشيطان وذكرت انها كانت تتوقع منا كل هفوة الا الوقوع في ذلك الخطا الفادح الذي يحتم علي ان اتوارى عن الانظار من قبح القالة وسوء الصيت لقد عاتبني الصديق معز عبدالله صديق الفتي الذي لا تند عن ذهنه مادة في القانون على مقالي المعنون ب في كوالالمبور ليلة عضت علي قارحة من الكمال ... لامني المعز علي الاغراق في المبالغة والغلو في تمجيد الباطل ومناصرة الخنا والفجور وانا الذي ادعي معاضدة الاسلام ومناكفة اعدائه واتى بمقال اسهب في كتابته واوغل في تدعيم حججه التي سوف اعمل جاهدا علي دحضها وتفنيدها باذن الله الشيء الذي اريد ان يعلمه الجميع بانني علي الشطء الاخر من الراي وانني اري النقيض مما ذهب اليه صديقي المعز
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
مقال المعز
سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور
كانت ليلة الأحد الحادي والعشرون من فبراير2010 مليئه بكثير من الأشياء المثيرة التي تقشعر منها الأبدان, وتتنافى مع القيم والأخلاق السودانية دعك عن الإسلامية, وفي ذات الليلة كانت الشياطين تتمايل طرباً في تلك الليلة المشئومة التي توافد اليها عدد كبير من السودانين من شتى أنحاء ماليزيا لكي ينفخو انفاسهم الساخنة في الفندق الرطب. وقد سرى الى علمنا من زمانٍ بعيد ان هناك من يعد العده لهذا اليوم الموعود, الذين توارو خلف مناسبة عظيمة وهي الإستقلال ويحسبون ان الليالي الماجنه والموسيقى الصاخبه والمظاهر المبتذله والسفور هو نوع من التعبير عن الفرحه بالإستقلال, وبدأوا بالاعداد لهذا الكرنفال من اكتوبر الماضي عبر لجان انبثقت منها عدة لجان ,و المصيبه الأكبر التي تعشعش في مخيلتهم :يختزلون الثقافة كلها في الغناء الماجن المبتذل ونسوا ان الأغاني الوطنية لها معانٍ عظيمة, بالرغم ان معظم السودانين المقيمين في هذا البلد من الطبقات الواعية : اساتذة جامعات وطلاب ورجال أعمال , وهي فئات تمثل مركز إشعاع فكري وثقافي, ويرجى منها المساهمه في نهضة البلد المنكوب المشلول الأطراف, ولكن كانت خيبة الأمل بالخواء الروحي والوجداني والفكري التي تمثلت في هذه الليلة وللأسف ان هذه الترتيبات المسمومه قد تمت في فترة ولاية الأب البروفيسر/ مالك بدري العالم والمفكر الإسلامي الذي لا علم له بخطط الخبثاء الذين ارادو أن ينشروا الشر في اواسط السودانين بلجانهم المشبوهة تحت رعاية الدبلوماسية العوجاء التي لاتدري ولا تعلم بالأصول السودانية, رحم الله الأستاذ/ صلاح أحمد إبراهيم والسفير/ عبد الماجد بشير الأحمدي, لو كانت هذه الليلة التعيسة في مناسبة خاصه بشخص وحدث فيها ماحدث, ما كان لنا ان نحشر أنوفنا في التعليق عليها ,ولكن هذه الفوضى تمت بإسم السودان. ترددنا كثيراً في حضور هذه الليلة لأن الدعوة أتتنا من أناس خُلص لا نستطيع أن نرد لهم طلب ولكن ابت نفوسنا إلا ان تعتذر بأدبٍ جم عن هذه المناسبة التعيسة لعلمنا أن الخبثاء قد أعدوا عُدتهم وأرسلوا سفنهم وجيوشهم منذ ظهر ذلك اليوم حتى إكتظت المحطات المؤدية إلى مكان التهريج بأعداد ضخمه من السودانين , وفي هذه الليلة التي انتشى فيها شذاذ الآفاق وأصحاب النفوس المريضة الذين وجدو ضالتهم وحققوا مآربهم ,ظللنا نتابع وقلوبنا تشيبها الحسرة واللوعة,عندما أدركنا النوايا السابقة للأشرار إن هذه اللحظات ستكون شاهدة على هذا السقوط المريب وكانت الصدمة قبيل مغيب ذلك اليوم عندما أتانا الهدد بالخبر اليقين أن بعض العقلاء وصلو الى المكان ولكنهم غادروا بسرعة الريح حتى لا يؤثموا بعض ان رأوا المناظر الفاتنه والأشياء التي لا تليق بأمثالهم وان يحافظو على ذرات الإيمان التي في قلوبهم هذا على حد قولهم بعد أن إستفسرناهم لكي نستوثق من هدهدنا لأن الذي ذكره لنا شككنا في مصداقيته من هوله, وكانت التفاصيل المثيرة سفور وتعري وإختلاط بين الجنسين, من غير مراعاه لحرمة النساء وخصوصيتهن , وكثير من الشهود حكوا لنا أفعال لم نسمع بها في آبائنا الأولين , علق أحد الظرفاء وهو يشاهد هذه المهازل عندما إستدعى أحد الصبيه بالجلوس معه بدلاً من ان يجلس مع أحد الحسناوات ونفر الصبي ورد صاحبنا مازحاً افبهذا الكرسي شوك؟! هذا وفقاً لرواية صديقنا الذي كان حاضرا في مشنقة الاخلاق والقيم . ومعظم الحضور لم يكترث للفقرات المفيدة التي قدمت مثل كلمة الدكتور الخلوق رئيس الجالية عبدالناصر صبير الذي نظنه مندهش حتي الان من هول ما راي من سلوك مشين امام اعينه ولكن ما كان بمقدوره ان يوقف الفوضي لانه اصبح اما امر واقع لا يمكن ان يتداركه ونسأل الله ان يتقبل منه جهده وصبره وان يتدارك مثل هذه الاشياء في مستقبل الايام وايضاً لا حياة لمن تنادي في خطاب البروفسير الجليل احمد ابراهيم ابوشوك حتي حكي لنا احد الحضور ان معظم الجالسين في الخلف إمتعضوا من حديثه ووصفوا الكلمات التي توصف تاريخ الامة بالمملة وهذا يعبر عن مدي الخواء في عقول الحضور . كانت هذه الليلة محل سخرية وإزدراء من الجاليات التي حضرت الهرجلة المغطاة بعيد الاستقلال وهؤلا النفر كانوا يتتوقون لمعرفة المزيد عن السودانيين وفي إعتقادهم ان السوداني صاحب القيم النبيلة والاخلاق الحميدة ولكن تلاشي هذا في سويعات عندما وقفوا بام اعينهم يشاهدون مشنقة القيم السودانية في ذلك الفندق الوريف والان اصبحنا نتوارى خجلا من نظراتهم لنا واستفسارهم عن هذا السلوك أهو ثقافة سودانية ام شذوذ؟ حتي اصبحنا نغير طريقنا عندما نراهم وهناك قصص يستحي قلمنا ان يسردها ولكن نعطي بعض الشواهد عندما قابلنا كثير من الذين حضروا الليلة المخزئية واتفقوا جميعا علي الذي حصل لا يمثلهم باي حال من الاحوال وهناك كثير من البروفسيرات الذي استفسرناهم عن اراءهم وشجعونا علي نشر هذا المقال وأولهم هو البوفسير الوقور الذي قابلنا وهو خارجا لتوه من محاضرة وهو يتناقش مع طلابه ولكن عندما رأنا توجه الينا وبادرنا بالسؤال عن حضور تلك الليلة وعندما نفينا له ذلك انشرح صدره وذكر ان المشكلة في الاسرة السودانية وادخلنا في موجة من فلسفة الاخلاق والقيم بشرحه ووصف الحالة بعدم النضوج الفكري ولكن ذكرنا له ان كثير من الحضور نحسبهم من العقلاء وكان رده ان الكبار لا يقبولون ذلك ولكن ليس لديهم القدرة علي تغير الوضع لانه استفحل وهذه مشكلة يجب ان تتكامل فيها الجهود واكد بشدة عدم رضاؤه وزملائه بان تتم هذه المسخرة باسم استقلال السودان والشاهد الاخر بعض الامهات التي حكت لنا والعبره تلعثم كلماتها قصص لايسع المجال لذكرها ولكن قالت انها قلقة علي مستقبل ابنائها فى هذا الجو الموبوء . وننوه هنا كما ذكرنا سابقاً ان الذين خططوا لهذه المذبحة بإعدادهم المبكر بلجانهم الرئسية والمنبثقة منذ أكتوبر الماضي إستغلوا المكتب الجديد للجالية الذي كان يبحث عن برنامج يحقق به ذاته ويثُبت به اقدامه فمررت عليه هذه الاجندة من حيث لا يكترث ولكن لا تثريب عليهم فهذه سوف يكون لهم درس يتفادون به الإشكالات في البرامج القادمة . والمحزن في الامر الاسلاموين الذين استحي ان اصفهم بالاسلاميين كانوا كومبارس في ذلك التهريج ورضخوا وباركوا خطة الخبثاء منذ اكتوبر الماضي وتناسوا مشروعهم الحضاري المزعوم الذي يدعو الي الفضيلة وإرتضوا بخطة الاشرار ظناً منهم ان هذا سوف يرضي العامة ويلين قلوبهم لكي يصوتوا لهم في الانتخابات المقبلة ولكن افكارهم فطيرة لا تتجاوز نظرتهم الا الحفاظ علي السلطة وتناسوا القيم والاخلاق والشعارات البراقة والشهداء الذين يتبجحون بهم لكن هيهات !!! حتي المفوض بمسئولية امر العباد من قبل امير المؤمنين هناك عمر لن ينتبه لهذه المهزلة ومررت الاجندة المسمومة من تحت منضدته وبرعايته وتشريفه وتنفيذ جنوده من الدبلوماسيين الذي شككونا في دبلوماسيتهم حتي تساءل البعض عن كيفية التحاقهم بهذه المؤسسة العريقة التي انجبت المثقفين الافذاذ الذين لا يحصوا ولكن البعض تبرع بالاجابة بانهم من جيل الوساطات ولكن لا علينا , ونعيب علي سعادة سفيرنا مباركته وإشادته بهذا السقوط ولم تجود قريحته بان يستنكر هذه المذبحة وأقر بان ثقافتنا هي الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع , وكل من ذكرنا له ان هذا السقوط لا يشبهنا يقولون كان برعاية سفيركم وهو يمثل الدولة , عندما كانت اكف المشفقين مرفوعة بالدعاء ليسألوا الله لكي يلهم المتفاوضين في الدوحة الحكمة والارتقاء في المرارات لإطفاء نار الحرب في دارفور كانت الدبلوماسية السودانية هنا تخوض مع الخائضين في ليلة مشبوه من ليالي كوالا الكالحة واخيرا كان تعليق البروف الساخر الذي تعجب من ما رأى وسمع وحسب زعمه ان الاخرين يصفونه باللبيرالي الا انه كان غاضباً من التهريج وقال اليس في هؤلا رجلا رشيد لكي يوقف هذه الفوضي وعندما استشرناه لكي ننشر هذا المقال وافق بشدة ولكن تنبأ لنا بحرب شعواء مع الفوضويين الجدد ووصفها بانها ثورة فوضي تطحن بعجلاتها كل من يقف في طريقها , ولكن داعبناه بقولنا أن نقولها نمت وان لم نقلها نمت فإذاً نقلها ونمت , هذا المقال يعبر عن اراء مجموعة من السودانيين المشفقين علي عاداتهم وتقاليدهم وقيمهم واخلاقهم التي يتشرفون بها ووافق بشدة علي نشر هذا المقال المتواضع بعد عرضه عليهم واخذ ارئهم وفيه اراء كثير من الاساتذه الاجلاء. والشئ الذي يحز في نفسي ان الخدعة قد انطلت علي بعض الأقلام الرصينة علي شاكلة الكاتب الطيب النقر فكتب مقاله الاطول من ليل الشتاء مادحا وممجدا السقوط الاخلاقي المريع فتمسك بالقشور وتغاضى عن اللب.
بقلم : معز عبدالله الصديق كرار_ كوالالمبور طالب دراسات عليا بالجامعة الإسلامية العالمية [email protected]
ل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
في كوالالمبور...ليلة عضت على قارحة من الكمال/الطيب عبدالرازق النقر
نعم لقد كانت ليلة خالدة من ليالي كوالا الكاعب الدعجاء، ليلة شاع فيها الطرب في النفوس، وسرت اللذة في المشاعر، ولاحت على الوجوه الكالحة المجبولة على السماحة والكرم علامات الجزل والارتياح....ليلة تخللتها أغاني ماجت لها القلوب، وأحاديث انفطرت لها الأفئدة تفوه بها شماريخ امتلكوا ناصية اللغة و خناذيذ انفتقت ألسنتهم بألفاظ عسجدية تنزهت عن شوائب اللبس، وخلصت من أكدار الشبهات، ألسنة تمجد ذلك الرعيل الذي جلب الاستقلال لسوداننا الذي ما زال تركض فيه المصائب، وتتسابق إليه النكبات، تلك الكوكبة التي لها أناة الوزراء، وصولة الأمراء، وتواضع العلماء، وفهم الفقهاء، والتي كان لها هدف سامي شبت في مهده، وتحركت في اطاره، هدف من أجل تحقيقه سلكت دربا غير مأنوس، وعبدت طريقا غير مألوف مهدته بالمهج والجماجم حتى تسير قافلتنا نحن غير ظلعاء أو وانية، ولم يدر في خلدها أنّ من انحدروا من صلبها سوف يتراشقون بالسهام، ويتقارعون بالكلام، ويكيلون لبعضهم القدح جزافا، حتى غرقت البلاد في عصبية رعناء وقبلية ممجوجة. إلا أنّ تلك الجموع الهادرة التي قصدت على حرد ذلك الفندق الراسخ البنيان، الموطد الأركان، الذي يكمن فيه الجمال، ويسير بين ردهاته الكمال، أشاحت بوجها عن الردى، وكفت يدها عن الأذى، وأصمت أذنها عن كلما يفصم العرى، ويضعضع القوى، ومضت خلف سجيتها التي فطرها الله عليها تعانق في ألفة، وتبتسم في وداعة، لقد أسقطت تلك الجموع الإحن والسخائم من صدرها الموبوء بضغائن توهن جلاميد الجبال، فانصدع ليلها البهيم، واستبان طريقها المظلم، وتجاوبت مع أصحاب الأصوات الندية وهم يرسلون النغم الشجي عذب الإيقاع، صافي الرنين، وألهبت أكفها بالتصفيق لرئيس الجالية الدكتورصبير الذي سحر العقول، وخلب الأسماع، بحلاوة لفظه، وطلاوة منطقه، وانتهجت نفس النهج مع السفير الذي يرفل في شرخ الشباب وميعته، الأستاذ نادرالطيب، الرجل الذي يتكأكأ حوله الطلاب لأنه جزل المروءة، جم التواضع،أغر المكارم، لقد خاطب السفير الحفل بلفظ عذب سائغ حتى استرق قلوب المستمعين بحلاوة لسانه، وحسن بيانه، زاعماً أن السودان سوف تنجلي عنه غمرة الحروب، ويعود السلام إلي ربوعه، داعياً شريحة الشباب للتزود بسلاح العلم، وأن يكونوا أهلاً للتحصيل، ومن أهل القدم الراسخة في المعرفة، وناشدهم ألا يكونوا وثابين على الشر، مقعدين عن الخير، كما مكث خليط من الأساتذة الجامعيين ورجال السلك الدبلوماسي والأعمال، وطلاب الجامعات والمعاهد العليا، يستمعون في خشوع العابد، وسكون العاشق، للبروفيسور أحمد إبراهيم أبوشوك، الموسوعي الذي ينداح في كل علم، ويستفيض في كل حديث، وهو موغل في حديثه المتزن الذي اجتر فيه الماضي وأماط اللثام عن زمرة ناوشت الدهر، وصاولت الزمان، حتى أتت بالاستقلال حنكة وعنوة، زاعماً أنّ عدة عوامل قد ساعدت في جعل الاستقلال واقعاً معاشاً، منها العامل الأمريكي الذي كان يبحث عن موطأ قدم يحارب فيه الماركسية العجفاء التي كانت متفشية في ذلك الزمان، لقد سعى الأمريكان لاجتثاث شأفة المد الشيوعي وعملوا على تقويض دعائمه وذلك بجلب الاستقلال لذلك القطر الشاسع، المترامي الأطراف، وأرادوا ضمه للتاج المصري، الأمر الذي رفضته النخب السياسية وتصدت له، ومن العوامل التي جعلت الاستقلال أمرا سجسجاً سهلاً، اندلاع ثورة ثلاثة وعشرون يوليو في مصر وسقوط النظام الملكي فيها، إضافة لإرادة الشعب الذي ليس بضعيف المغمز، ولا هش الحشاشة. لعل الحقيقة التي ينبغي عليّ ذكرها أنه لم يكن بين فقرات ذلك البرنامج الشيق،فقرة مدعاة للسأم، أو مجلبة للكدر، حتى فقرة التكريم التي يتبرم منها الحضور في العادة عدها الجميع من أجمل فقرات ذلك الحفل الأسطوري، لأنها احتفت بنخبة من أصحاب العقل الراجح، والفكر القادح، علماء يُستضاء بضوئهم في الملمات، ويُرجع إليهم في المشكلات، على شاكلة العلامة البروفيسور مالك بدري، الأب الحاني لكل سوداني تسير قدماه في حواشي ماليزيا، والبروفيسور هنود أبية كدوف، القانوني الضليع، والسوداني الشهم الأصيل، وممن تمّ تكريمهم الصوفي الورع الدكتور سعدالدين منصور والمهاتما حسن النقر، والبروفيسور مدثر عبدالرحيم، والأستاذ الدكتور ابراهيم زين، الرجل الذي يملأ شعاب القلب بالإعجاب، وزوجته الدكتورة نجاة محمود، والدكتور عبدالله خيري، وكثير الرماد الأستاذ السخي عبدون وغيرهم من الأستاذة الأجلاء، إلا أنّ هذا التكريم غفل عن نفر يبسطون ألسنتهم بالمعروف، وأيديهم بالمعونة، لكل من يستحقها ومن لا يستحقها، مثل البروفيسور حسن أحمد ابراهيم، والأستاذ المشارك عائشة حسن هاشم، والإعلامي النشط طالب الدكتوراة العزيز سيف الدين حسن العوض، ومن ينطق الكرم من محاسن مناقبه، طالب الدكتوراة المبجل هشام ملاسي، يحدوني الأمل أنّ تتدارك جاليتنا الفتية هذا القصور في برامجها المقبلة. ولكن يحتم علينا جميعاً في نهاية المطاف أن نزجي الشكر ونعاود فيه حتى ينضب معينه لكل من أسهم في ذلك الحفل البديع الذي أجلى عنا غمرات الكرب، ومنغضات العيش، وخفف عنا وطأة الغربة والبعد عن الخلان. سائلين الله أن يكون ميزان هذا العمل في رصيد حسناتهم.
الطيب عبدالرازق النقر الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا الإثنين22/2/2010
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الصادق عوض)
|
صبي وغلام الاسلام السياسي الطيب عبد الرازق النقر .
واضح جدا بأن هذا صراع كيزاني كيزاني ، ولسخرية القدر أنت تمثل هنا "الاعتدال" الإنتهازي الكيزاني ومخالفك هذا يمثل قمة التطرف وقمة الهووس الديني في السودان . بعدين أنت مشيت الحفلة دي مشعشع ولا شنوا ؟ لأن الراجل ده فعلا قد أندهش وهو أكيد من المخدوعين ببرنامجكم الاسلامي الخادع ، ولكنه أندهش الى طربكم وحبكم الى كل طيبات الدنيا مثلكم مثل غيركم من البشر . وما تبشرون به وتدعون له ليس سوى خدعة تجذبون بها بعض البسطاء من أمثال كاتب هذا المقال. كيدكم في نحركم يا كيزان ولقد أرتد السحر على الساحر . تستاهل أكتر من كده يا ربع كوز يا منافق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Deng)
|
لم نسمع بهذا الحفل. قادني الصدفة إلي ذلك الفندق في تلك الليلة . لأن التاكسي أخذ ضيفي من المطار إلي ذلك المكان. المهم ذهبت لإستقباله الساعة 11 م، فوجدت جموع حاشدة من السودانيين ربنا يزيدهم مغادرين الفندق بعد إنتهاء حفلتهم. . أخذت ضيفي من ذلك المكان فو الله وجدته غير راضي مما شافه، و لا أدري ما ذا رأى. فقال لي أين نأخذ أبنائنا ليدرسوا. قلت له ليس هنالك حل غير التربية و الإرشاد ومن ثم المتابعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
Quote: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور
كانت ليلة الأحد الحادي والعشرون من فبراير2010 مليئه بكثير من الأشياء المثيرة التي تقشعر منها الأبدان, وتتنافى مع القيم والأخلاق السودانية دعك عن الإسلامية, وفي ذات الليلة كانت الشياطين تتمايل طرباً في تلك الليلة المشئومة التي توافد اليها عدد كبير من السودانين من شتى أنحاء ماليزيا لكي ينفخو انفاسهم الساخنة في الفندق الرطب. وقد سرى الى علمنا من زمانٍ بعيد ان هناك من يعد العده لهذا اليوم الموعود, الذين توارو خلف مناسبة عظيمة وهي الإستقلال ويحسبون ان الليالي الماجنه والموسيقى الصاخبه والمظاهر المبتذله والسفور هو نوع من التعبير عن الفرحه بالإستقلال, وبدأوا بالاعداد لهذا الكرنفال من اكتوبر الماضي عبر لجان انبثقت منها عدة لجان ,و المصيبه الأكبر التي تعشعش في مخيلتهم :يختزلون الثقافة كلها في الغناء الماجن المبتذل ونسوا ان الأغاني الوطنية لها معانٍ عظيمة, بالرغم ان معظم السودانين المقيمين في هذا البلد من الطبقات الواعية : اساتذة جامعات وطلاب ورجال أعمال , وهي فئات تمثل مركز إشعاع فكري وثقافي, ويرجى منها المساهمه في نهضة البلد المنكوب المشلول الأطراف, ولكن كانت خيبة الأمل بالخواء الروحي والوجداني والفكري التي تمثلت في هذه الليلة وللأسف ان هذه الترتيبات المسمومه قد تمت في فترة ولاية الأب البروفيسر/ مالك بدري العالم والمفكر الإسلامي الذي لا علم له بخطط الخبثاء الذين ارادو أن ينشروا الشر في اواسط السودانين بلجانهم المشبوهة تحت رعاية الدبلوماسية العوجاء التي لاتدري ولا تعلم بالأصول السودانية, رحم الله الأستاذ/ صلاح أحمد إبراهيم والسفير/ عبد الماجد بشير الأحمدي, لو كانت هذه الليلة التعيسة في مناسبة خاصه بشخص وحدث فيها ماحدث, ما كان لنا ان نحشر أنوفنا في التعليق عليها ,ولكن هذه الفوضى تمت بإسم السودان. ترددنا كثيراً في حضور هذه الليلة لأن الدعوة أتتنا من أناس خُلص لا نستطيع أن نرد لهم طلب ولكن ابت نفوسنا إلا ان تعتذر بأدبٍ جم عن هذه المناسبة التعيسة لعلمنا أن الخبثاء قد أعدوا عُدتهم وأرسلوا سفنهم وجيوشهم منذ ظهر ذلك اليوم حتى إكتظت المحطات المؤدية إلى مكان التهريج بأعداد ضخمه من السودانين , وفي هذه الليلة التي انتشى فيها شذاذ الآفاق وأصحاب النفوس المريضة الذين وجدو ضالتهم وحققوا مآربهم ,ظللنا نتابع وقلوبنا تشيبها الحسرة واللوعة,عندما أدركنا النوايا السابقة للأشرار إن هذه اللحظات ستكون شاهدة على هذا السقوط المريب وكانت الصدمة قبيل مغيب ذلك اليوم عندما أتانا الهدد بالخبر اليقين أن بعض العقلاء وصلو الى المكان ولكنهم غادروا بسرعة الريح حتى لا يؤثموا بعض ان رأوا المناظر الفاتنه والأشياء التي لا تليق بأمثالهم وان يحافظو على ذرات الإيمان التي في قلوبهم هذا على حد قولهم بعد أن إستفسرناهم لكي نستوثق من هدهدنا لأن الذي ذكره لنا شككنا في مصداقيته من هوله, وكانت التفاصيل المثيرة سفور وتعري وإختلاط بين الجنسين, من غير مراعاه لحرمة النساء وخصوصيتهن , وكثير من الشهود حكوا لنا أفعال لم نسمع بها في آبائنا الأولين , علق أحد الظرفاء وهو يشاهد هذه المهازل عندما إستدعى أحد الصبيه بالجلوس معه بدلاً من ان يجلس مع أحد الحسناوات ونفر الصبي ورد صاحبنا مازحاً افبهذا الكرسي شوك؟! هذا وفقاً لرواية صديقنا الذي كان حاضرا في مشنقة الاخلاق والقيم . ومعظم الحضور لم يكترث للفقرات المفيدة التي قدمت مثل كلمة الدكتور الخلوق رئيس الجالية عبدالناصر صبير الذي نظنه مندهش حتي الان من هول ما راي من سلوك مشين امام اعينه ولكن ما كان بمقدوره ان يوقف الفوضي لانه اصبح اما امر واقع لا يمكن ان يتداركه ونسأل الله ان يتقبل منه جهده وصبره وان يتدارك مثل هذه الاشياء في مستقبل الايام وايضاً لا حياة لمن تنادي في خطاب البروفسير الجليل احمد ابراهيم ابوشوك حتي حكي لنا احد الحضور ان معظم الجالسين في الخلف إمتعضوا من حديثه ووصفوا الكلمات التي توصف تاريخ الامة بالمملة وهذا يعبر عن مدي الخواء في عقول الحضور . كانت هذه الليلة محل سخرية وإزدراء من الجاليات التي حضرت الهرجلة المغطاة بعيد الاستقلال وهؤلا النفر كانوا يتتوقون لمعرفة المزيد عن السودانيين وفي إعتقادهم ان السوداني صاحب القيم النبيلة والاخلاق الحميدة ولكن تلاشي هذا في سويعات عندما وقفوا بام اعينهم يشاهدون مشنقة القيم السودانية في ذلك الفندق الوريف والان اصبحنا نتوارى خجلا من نظراتهم لنا واستفسارهم عن هذا السلوك أهو ثقافة سودانية ام شذوذ؟ حتي اصبحنا نغير طريقنا عندما نراهم وهناك قصص يستحي قلمنا ان يسردها ولكن نعطي بعض الشواهد عندما قابلنا كثير من الذين حضروا الليلة المخزئية واتفقوا جميعا علي الذي حصل لا يمثلهم باي حال من الاحوال وهناك كثير من البروفسيرات الذي استفسرناهم عن اراءهم وشجعونا علي نشر هذا المقال وأولهم هو البوفسير الوقور الذي قابلنا وهو خارجا لتوه من محاضرة وهو يتناقش مع طلابه ولكن عندما رأنا توجه الينا وبادرنا بالسؤال عن حضور تلك الليلة وعندما نفينا له ذلك انشرح صدره وذكر ان المشكلة في الاسرة السودانية وادخلنا في موجة من فلسفة الاخلاق والقيم بشرحه ووصف الحالة بعدم النضوج الفكري ولكن ذكرنا له ان كثير من الحضور نحسبهم من العقلاء وكان رده ان الكبار لا يقبولون ذلك ولكن ليس لديهم القدرة علي تغير الوضع لانه استفحل وهذه مشكلة يجب ان تتكامل فيها الجهود واكد بشدة عدم رضاؤه وزملائه بان تتم هذه المسخرة باسم استقلال السودان والشاهد الاخر بعض الامهات التي حكت لنا والعبره تلعثم كلماتها قصص لايسع المجال لذكرها ولكن قالت انها قلقة علي مستقبل ابنائها فى هذا الجو الموبوء . وننوه هنا كما ذكرنا سابقاً ان الذين خططوا لهذه المذبحة بإعدادهم المبكر بلجانهم الرئسية والمنبثقة منذ أكتوبر الماضي إستغلوا المكتب الجديد للجالية الذي كان يبحث عن برنامج يحقق به ذاته ويثُبت به اقدامه فمررت عليه هذه الاجندة من حيث لا يكترث ولكن لا تثريب عليهم فهذه سوف يكون لهم درس يتفادون به الإشكالات في البرامج القادمة . والمحزن في الامر الاسلاموين الذين استحي ان اصفهم بالاسلاميين كانوا كومبارس في ذلك التهريج ورضخوا وباركوا خطة الخبثاء منذ اكتوبر الماضي وتناسوا مشروعهم الحضاري المزعوم الذي يدعو الي الفضيلة وإرتضوا بخطة الاشرار ظناً منهم ان هذا سوف يرضي العامة ويلين قلوبهم لكي يصوتوا لهم في الانتخابات المقبلة ولكن افكارهم فطيرة لا تتجاوز نظرتهم الا الحفاظ علي السلطة وتناسوا القيم والاخلاق والشعارات البراقة والشهداء الذين يتبجحون بهم لكن هيهات !!! حتي المفوض بمسئولية امر العباد من قبل امير المؤمنين هناك عمر لن ينتبه لهذه المهزلة ومررت الاجندة المسمومة من تحت منضدته وبرعايته وتشريفه وتنفيذ جنوده من الدبلوماسيين الذي شككونا في دبلوماسيتهم حتي تساءل البعض عن كيفية التحاقهم بهذه المؤسسة العريقة التي انجبت المثقفين الافذاذ الذين لا يحصوا ولكن البعض تبرع بالاجابة بانهم من جيل الوساطات ولكن لا علينا , ونعيب علي سعادة سفيرنا مباركته وإشادته بهذا السقوط ولم تجود قريحته بان يستنكر هذه المذبحة وأقر بان ثقافتنا هي الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع , وكل من ذكرنا له ان هذا السقوط لا يشبهنا يقولون كان برعاية سفيركم وهو يمثل الدولة , عندما كانت اكف المشفقين مرفوعة بالدعاء ليسألوا الله لكي يلهم المتفاوضين في الدوحة الحكمة والارتقاء في المرارات لإطفاء نار الحرب في دارفور كانت الدبلوماسية السودانية هنا تخوض مع الخائضين في ليلة مشبوه من ليالي كوالا الكالحة واخيرا كان تعليق البروف الساخر الذي تعجب من ما رأى وسمع وحسب زعمه ان الاخرين يصفونه باللبيرالي الا انه كان غاضباً من التهريج وقال اليس في هؤلا رجلا رشيد لكي يوقف هذه الفوضي وعندما استشرناه لكي ننشر هذا المقال وافق بشدة ولكن تنبأ لنا بحرب شعواء مع الفوضويين الجدد ووصفها بانها ثورة فوضي تطحن بعجلاتها كل من يقف في طريقها , ولكن داعبناه بقولنا أن نقولها نمت وان لم نقلها نمت فإذاً نقلها ونمت , هذا المقال يعبر عن اراء مجموعة من السودانيين المشفقين علي عاداتهم وتقاليدهم وقيمهم واخلاقهم التي يتشرفون بها ووافق بشدة علي نشر هذا المقال المتواضع بعد عرضه عليهم واخذ ارئهم وفيه اراء كثير من الاساتذه الاجلاء. والشئ الذي يحز في نفسي ان الخدعة قد انطلت علي بعض الأقلام الرصينة علي شاكلة الكاتب الطيب النقر فكتب مقاله الاطول من ليل الشتاء مادحا وممجدا السقوط الاخلاقي المريع فتمسك بالقشور وتغاضى عن اللب.
بقلم : معز عبدالله الصديق كرار_ كوالالمبور طالب دراسات عليا بالجامعة الإسلامية العالمية [email protected] |
هسع الكتابة الفوق دي كلها بالسمع بس.. طيب الزول دا كان حضر الاحتفال كان كتب شنو؟
Quote: حتي المفوض بمسئولية امر العباد من قبل امير المؤمنين هناك عمر |
وامير المؤمنين دا لعلو زولنا المشهور بالرقص !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Shams eldin Alsanosi)
|
الأخ الكريم معز عبدالله الصديق كرار
سلام عليك ,,
وقفات مع مقالك والذي من الغريب فعلاً هجومك الصارخ فيه على الإحتفال و انت لم تشهده !! بل بناء على نقل أخبار كما تفضلت وكتبت (عندما أتانا الهدد بالخبر اليقين) وأقوال واحاديث عابرة !! بل وعلى الظن أحيانا عندما كتبت (كلمة الدكتور الخلوق رئيس الجالية عبدالناصر صبير الذي نظنه مندهش). (سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور) من خلال هذا العنوان الدعائي والصاخب أعتقد أن إختيار العنوان كان للإثارة وليس للإشارة , لأن يوم الإحتفال الذي شهدته و وثقته بالصور التي نشرت هنا الصورة تحكي .. في ماليزيا جالية تسد عين الشمس وهي تحتفل بالاستقلال لم يكن يعبر عن هذاا الشعار !!!! سعدت لأنني كنت من بين الحضور ذلك اليوم الفريد حيث كانت المرة الأولى في تاريخ ماليزيا أن يجتمع هذا الكم من السودانيين من كل الفئات والأعمار و كما أطلفت عليهم أنت ( الطبقات الواعية : اساتذة جامعات وطلاب ورجال أعمال , وهي فئات تمثل مركز إشعاع فكري وثقافي, ويرجى منها المساهمه في نهضة البلد المنكوب المشلول الأطراف) . ولم تكن تلك الليلة كما كتبت ليلة للسقوط ولم تكن الأجواء تدعو أو تشير لهذا السقوط ولم يبدو أيضاً من هيئة الحضور أنه جاء مهيئاً نفسه لليلة ساقطة و الأدلة والإشارات كثيرة منها حضور عدد كبير من الأسر والعائلات بكل أفرادهم وحضورهم الإحتفال و بقائهم إلى نهايته وإنصرافهم بأمان وهدوء و رضا, ومن الدلائل حضور متميز لآباء وأساتذة أجلاء هم آباء لأجيال من السودان و دول اخرى وقد خرّجوا الآلاف من الرواد والقادة و الزعماء في المجالات المختلفة وهم أيضاً بقوا لآخر الحفل و تبادلو العناق والتحايا وإنصرفو وعلى وجوههم علامات الإرتياح والرضا. و قد ذكرت أنت في مقالك أسماء لامعة من هذا الحضور. و من الملاحظ في مقالك أن هجومك كان عنوانه الإحتفال بينما تحدثت فيه عن فقرات مدحتها في مقالك عندما كتبت ( للفقرات المفيدة التي قدمت مثل .... ) وكلماتك تصب غضبها على أشخاص تعتبرهم بحسب وجهة نظرك (خبثاء) و (أشرار) , بينما لم تذكر لنا المخطط والبرنامج (الخبيث) و (الشرير) ولم تحدد لنا فقرات الخبث والشر التي صاحبت البرنامج.
أخي الكريم : معز
- إن كان مقالك حول سلبيات الحفل فيمكن طرح رأيك ببساطة بلا تجريح أو إساءة, كما تفضل ببساطة العزيز (قلقو) في رده على الموضوع عندما قال :
اQuote: أخ خالد.. احتفال الجالية السودانية وما صاحبه من فعاليات ورقصات واناشيد واغانى سودانية مع وجود معرض صغير (لو انا شايف الصور كويس) كنت اعتقد ان يكون معظم المدعوين والحضور من الماليزيين الذين قد لايعرفون كثيرا عن السودان. لكن الذى رأيته فى الصور ان كل الحضور من السودانيين وزيتنا فى بيتنا. لا أريد ان اقلل من حجم المجهود الذى بذلتموه فى اخراجكم لذلك الأحتفال, بس هى وجهة نظر بسيطة اتمنى ان تراعوهافى احتفالاتكم القادمة. مع تحياتى لكل الجالية السودانية بماليزيا. |
- و إن كان مقالك حول بعض القضايا المتعلقة بالسودانيين في ماليزيا أتمنى ان يتم طرحها بصورة أدق و اوضح. فلا شك أن هناك ظواهر وقضايا كثيرة وكبيرة هامة تخص الجالية بصورة عامة في ماليزيا سبق وأن تم طرح بعضها في هذا المنبر من قبل بعض الإخوة والأخوات ومناقشتها بموضوعية تكون مفيدة و جديرة بالإهتمام والبحث لإيجاد حلول لها. و من خلال مقالك تعرضت لبعض هذه القضايا إحاءاً ولكنك خلطت عندما ربطت بينها و بين الحدث.
- أما إن كان الأمر كما قال الأخ ( دينق ) صراع خاص فلا تحبطوا مكتب الجالية الجديد النشط وساهموا معه أيجابا في خدمة السودانيين بعيداً عن الصراعات. فتلك الصراعات هي السبب في أن يكون السودان هو (البلد المنكوب المشلول الأطراف).
و تقبل فائق التقدير والاحترام
(عدل بواسطة khalid fahmi on 03-02-2010, 01:48 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: khalid fahmi)
|
لم يكن المعز ممن حضروا فعاليات ذلك الحفل الرائع..,.وان كانت عيونه ترصد وتتابع وتنقل له التردي في القيم والسقوط المريع للنسودانيون في وهدة الابتذال لا يا عزيزي لم يكن هناك سفور او تبرج لافت للنظر حتى تتوارى على الانظار وتمعن في اخفاء نفسك من مقل الانداد والعباد الذين شهدوا الجرم المشهود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
والله يا معز انت زول ما منصف كلو كلو...
انا كنت حاضرة هذه المناسبة ودي اول مرة في حياتي احضر تجمع في كوالا لامبور لم ار اي شئ شاذ او بطال يدعوا الى كل هذه الانشاء والنبذ المفوه
شتم الناس بالجملة ما صعب على الناس الما بتحترم الاخرين..
عيب تلك الحفلة ان القاعة صغيرة على هذا الكم لم نر اي شئ خارج المالوف والادب السوداني الناس البتجري تتكلم عن الاسر دي ياها الاسر القاعدة هنامن التسعينات وكلامك يا المعز مس اي اسرة هنا على الاقل الاولاد الاتربوا هنا ما بكتبوا ما كتبته في امر لم يرونه نقل اليهم بالتواتر... لانهم درسوا في نظام تعليمي ينمي فيهم العقلية النقدية والموضوعية تعلموا احترام الاخر وخياراته ديل اولادنا وبناتنا يا معز في الاسلامية من اشطر الطلاب واكثرهم تهذيباواحتراما للاخرين وكذلك البنات.ز امشي اي دين لست حتلقى فيها سودانية او سوداني من المتربين هنا..اولاد الاساتذة ديل الانت جاي تقدح فيهم الان بكل عدم مسؤولية وعدم احترام لينا
وما كتبته اساءة بالغة لكل انسان في ماليزيا...
واتمنى ان يتنبه اي انسان ان هذا الشاهد شاهد ماشافش حاجة
وما انت يا المعز البتنبه اساتذتك لتربية ابنائهم...
دكتور عبدالناصر اعرفه منذ اكثر من عقدين لا اظنه كان مغلوبا على امره ولا بتغلب على امره..واسرته كولها كانت موجودة وانطباعه حسن جدا عن الحفل
خيث تقابلنا في اخر الحفل...
وشكرا لمن قام بذلك المجهود الجبار من الابناء
وشكرا للجالية وشكرا للسفارة...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
مقال المعز
سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور
كانت ليلة الأحد الحادي والعشرون من فبراير2010 مليئه بكثير من الأشياء المثيرة التي تقشعر منها الأبدان, وتتنافى مع القيم والأخلاق السودانية دعك عن الإسلامية, وفي ذات الليلة كانت الشياطين تتمايل طرباً في تلك الليلة المشئومة التي توافد اليها عدد كبير من السودانين من شتى أنحاء ماليزيا لكي ينفخو انفاسهم الساخنة في الفندق الرطب. وقد سرى الى علمنا من زمانٍ بعيد ان هناك من يعد العده لهذا اليوم الموعود, الذين توارو خلف مناسبة عظيمة وهي الإستقلال ويحسبون ان الليالي الماجنه والموسيقى الصاخبه والمظاهر المبتذله والسفور هو نوع من التعبير عن الفرحه بالإستقلال, وبدأوا بالاعداد لهذا الكرنفال من اكتوبر الماضي عبر لجان انبثقت منها عدة لجان ,و المصيبه الأكبر التي تعشعش في مخيلتهم :يختزلون الثقافة كلها في الغناء الماجن المبتذل ونسوا ان الأغاني الوطنية لها معانٍ عظيمة, بالرغم ان معظم السودانين المقيمين في هذا البلد من الطبقات الواعية : اساتذة جامعات وطلاب ورجال أعمال , وهي فئات تمثل مركز إشعاع فكري وثقافي, ويرجى منها المساهمه في نهضة البلد المنكوب المشلول الأطراف, ولكن كانت خيبة الأمل بالخواء الروحي والوجداني والفكري التي تمثلت في هذه الليلة وللأسف ان هذه الترتيبات المسمومه قد تمت في فترة ولاية الأب البروفيسر/ مالك بدري العالم والمفكر الإسلامي الذي لا علم له بخطط الخبثاء الذين ارادو أن ينشروا الشر في اواسط السودانين بلجانهم المشبوهة تحت رعاية الدبلوماسية العوجاء التي لاتدري ولا تعلم بالأصول السودانية, رحم الله الأستاذ/ صلاح أحمد إبراهيم والسفير/ عبد الماجد بشير الأحمدي, لو كانت هذه الليلة التعيسة في مناسبة خاصه بشخص وحدث فيها ماحدث, ما كان لنا ان نحشر أنوفنا في التعليق عليها ,ولكن هذه الفوضى تمت بإسم السودان. ترددنا كثيراً في حضور هذه الليلة لأن الدعوة أتتنا من أناس خُلص لا نستطيع أن نرد لهم طلب ولكن ابت نفوسنا إلا ان تعتذر بأدبٍ جم عن هذه المناسبة التعيسة لعلمنا أن الخبثاء قد أعدوا عُدتهم وأرسلوا سفنهم وجيوشهم منذ ظهر ذلك اليوم حتى إكتظت المحطات المؤدية إلى مكان التهريج بأعداد ضخمه من السودانين , وفي هذه الليلة التي انتشى فيها شذاذ الآفاق وأصحاب النفوس المريضة الذين وجدو ضالتهم وحققوا مآربهم ,ظللنا نتابع وقلوبنا تشيبها الحسرة واللوعة,عندما أدركنا النوايا السابقة للأشرار إن هذه اللحظات ستكون شاهدة على هذا السقوط المريب وكانت الصدمة قبيل مغيب ذلك اليوم عندما أتانا الهدد بالخبر اليقين أن بعض العقلاء وصلو الى المكان ولكنهم غادروا بسرعة الريح حتى لا يؤثموا بعض ان رأوا المناظر الفاتنه والأشياء التي لا تليق بأمثالهم وان يحافظو على ذرات الإيمان التي في قلوبهم هذا على حد قولهم بعد أن إستفسرناهم لكي نستوثق من هدهدنا لأن الذي ذكره لنا شككنا في مصداقيته من هوله, وكانت التفاصيل المثيرة سفور وتعري وإختلاط بين الجنسين, من غير مراعاه لحرمة النساء وخصوصيتهن , وكثير من الشهود حكوا لنا أفعال لم نسمع بها في آبائنا الأولين , علق أحد الظرفاء وهو يشاهد هذه المهازل عندما إستدعى أحد الصبيه بالجلوس معه بدلاً من ان يجلس مع أحد الحسناوات ونفر الصبي ورد صاحبنا مازحاً افبهذا الكرسي شوك؟! هذا وفقاً لرواية صديقنا الذي كان حاضرا في مشنقة الاخلاق والقيم . ومعظم الحضور لم يكترث للفقرات المفيدة التي قدمت مثل كلمة الدكتور الخلوق رئيس الجالية عبدالناصر صبير الذي نظنه مندهش حتي الان من هول ما راي من سلوك مشين امام اعينه ولكن ما كان بمقدوره ان يوقف الفوضي لانه اصبح اما امر واقع لا يمكن ان يتداركه ونسأل الله ان يتقبل منه جهده وصبره وان يتدارك مثل هذه الاشياء في مستقبل الايام وايضاً لا حياة لمن تنادي في خطاب البروفسير الجليل احمد ابراهيم ابوشوك حتي حكي لنا احد الحضور ان معظم الجالسين في الخلف إمتعضوا من حديثه ووصفوا الكلمات التي توصف تاريخ الامة بالمملة وهذا يعبر عن مدي الخواء في عقول الحضور . كانت هذه الليلة محل سخرية وإزدراء من الجاليات التي حضرت الهرجلة المغطاة بعيد الاستقلال وهؤلا النفر كانوا يتتوقون لمعرفة المزيد عن السودانيين وفي إعتقادهم ان السوداني صاحب القيم النبيلة والاخلاق الحميدة ولكن تلاشي هذا في سويعات عندما وقفوا بام اعينهم يشاهدون مشنقة القيم السودانية في ذلك الفندق الوريف والان اصبحنا نتوارى خجلا من نظراتهم لنا واستفسارهم عن هذا السلوك أهو ثقافة سودانية ام شذوذ؟ حتي اصبحنا نغير طريقنا عندما نراهم وهناك قصص يستحي قلمنا ان يسردها ولكن نعطي بعض الشواهد عندما قابلنا كثير من الذين حضروا الليلة المخزئية واتفقوا جميعا علي الذي حصل لا يمثلهم باي حال من الاحوال وهناك كثير من البروفسيرات الذي استفسرناهم عن اراءهم وشجعونا علي نشر هذا المقال وأولهم هو البوفسير الوقور الذي قابلنا وهو خارجا لتوه من محاضرة وهو يتناقش مع طلابه ولكن عندما رأنا توجه الينا وبادرنا بالسؤال عن حضور تلك الليلة وعندما نفينا له ذلك انشرح صدره وذكر ان المشكلة في الاسرة السودانية وادخلنا في موجة من فلسفة الاخلاق والقيم بشرحه ووصف الحالة بعدم النضوج الفكري ولكن ذكرنا له ان كثير من الحضور نحسبهم من العقلاء وكان رده ان الكبار لا يقبولون ذلك ولكن ليس لديهم القدرة علي تغير الوضع لانه استفحل وهذه مشكلة يجب ان تتكامل فيها الجهود واكد بشدة عدم رضاؤه وزملائه بان تتم هذه المسخرة باسم استقلال السودان والشاهد الاخر بعض الامهات التي حكت لنا والعبره تلعثم كلماتها قصص لايسع المجال لذكرها ولكن قالت انها قلقة علي مستقبل ابنائها فى هذا الجو الموبوء . وننوه هنا كما ذكرنا سابقاً ان الذين خططوا لهذه المذبحة بإعدادهم المبكر بلجانهم الرئسية والمنبثقة منذ أكتوبر الماضي إستغلوا المكتب الجديد للجالية الذي كان يبحث عن برنامج يحقق به ذاته ويثُبت به اقدامه فمررت عليه هذه الاجندة من حيث لا يكترث ولكن لا تثريب عليهم فهذه سوف يكون لهم درس يتفادون به الإشكالات في البرامج القادمة . والمحزن في الامر الاسلاموين الذين استحي ان اصفهم بالاسلاميين كانوا كومبارس في ذلك التهريج ورضخوا وباركوا خطة الخبثاء منذ اكتوبر الماضي وتناسوا مشروعهم الحضاري المزعوم الذي يدعو الي الفضيلة وإرتضوا بخطة الاشرار ظناً منهم ان هذا سوف يرضي العامة ويلين قلوبهم لكي يصوتوا لهم في الانتخابات المقبلة ولكن افكارهم فطيرة لا تتجاوز نظرتهم الا الحفاظ علي السلطة وتناسوا القيم والاخلاق والشعارات البراقة والشهداء الذين يتبجحون بهم لكن هيهات !!! حتي المفوض بمسئولية امر العباد من قبل امير المؤمنين هناك عمر لن ينتبه لهذه المهزلة ومررت الاجندة المسمومة من تحت منضدته وبرعايته وتشريفه وتنفيذ جنوده من الدبلوماسيين الذي شككونا في دبلوماسيتهم حتي تساءل البعض عن كيفية التحاقهم بهذه المؤسسة العريقة التي انجبت المثقفين الافذاذ الذين لا يحصوا ولكن البعض تبرع بالاجابة بانهم من جيل الوساطات ولكن لا علينا , ونعيب علي سعادة سفيرنا مباركته وإشادته بهذا السقوط ولم تجود قريحته بان يستنكر هذه المذبحة وأقر بان ثقافتنا هي الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع , وكل من ذكرنا له ان هذا السقوط لا يشبهنا يقولون كان برعاية سفيركم وهو يمثل الدولة , عندما كانت اكف المشفقين مرفوعة بالدعاء ليسألوا الله لكي يلهم المتفاوضين في الدوحة الحكمة والارتقاء في المرارات لإطفاء نار الحرب في دارفور كانت الدبلوماسية السودانية هنا تخوض مع الخائضين في ليلة مشبوه من ليالي كوالا الكالحة واخيرا كان تعليق البروف الساخر الذي تعجب من ما رأى وسمع وحسب زعمه ان الاخرين يصفونه باللبيرالي الا انه كان غاضباً من التهريج وقال اليس في هؤلا رجلا رشيد لكي يوقف هذه الفوضي وعندما استشرناه لكي ننشر هذا المقال وافق بشدة ولكن تنبأ لنا بحرب شعواء مع الفوضويين الجدد ووصفها بانها ثورة فوضي تطحن بعجلاتها كل من يقف في طريقها , ولكن داعبناه بقولنا أن نقولها نمت وان لم نقلها نمت فإذاً نقلها ونمت , هذا المقال يعبر عن اراء مجموعة من السودانيين المشفقين علي عاداتهم وتقاليدهم وقيمهم واخلاقهم التي يتشرفون بها ووافق بشدة علي نشر هذا المقال المتواضع بعد عرضه عليهم واخذ ارئهم وفيه اراء كثير من الاساتذه الاجلاء. والشئ الذي يحز في نفسي ان الخدعة قد انطلت علي بعض الأقلام الرصينة علي شاكلة الكاتب الطيب النقر فكتب مقاله الاطول من ليل الشتاء مادحا وممجدا السقوط الاخلاقي المريع فتمسك بالقشور وتغاضى عن اللب. بقلم : معز عبدالله الصديق كرار_ كوالالمبور طالب دراسات عليا بالجامعة الإسلامية العالمية [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: يا دينق على فكره الدكتوووووووره كانت من الشخصيات التي كرمت بهذا الحفل!! |
هنا مافي يهود ولسبيان بكرمو يا تراجي...انت قايلاها كندا...
بس الجالية البتكرم يا حسرة
Quote: لما قلنا ادصقاء للسفاره قلبتوا الهبوبه هنا!! |
ليه اقلب الهوبة انا بعرف ناس في السفارة اعزهم واحترمهم لانهم محترمين جدا تحياتي لهم جميعا وهم يستحقون الاحترام والاشادة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: أخذت ضيفي من ذلك المكان فو الله وجدته غير راضي مما شافه، و لا أدري ما ذا رأى. فقال لي أين نأخذ أبنائنا ليدرسوا. قلت له ليس هنالك حل غير التربية و الإرشاد ومن ثم المتابعة |
شهوة ان اقول الكلام من اجل الكلام
شهوة لوجود الرجال الذين بنو فى المضافه بيت الكرم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور |
عدييييييييييييييييل كدا!!!!! ماليزيا الغالبية العظمى فيها من السودانيين اناس محترمين وودودين,, شوفو الزول الوصف لأخوكم المعز دا إحتمال الزول دا بتكلم عن مكان تانى,, لا يمكن أن توصف حفل جالية وكأنك تصف حفل مجموعة ماجنة خارجة عن كل عرف وتقليد وأخلاق!!!! بكل هذه السهولة والدم البارد تسئ إلى كل هذه المجموعة من البشر,,
ذكرتنى عناوين الدار وشرطة النظام العام ومبالغاتهم التى تصيب بالصدمة وجلها من بنات أفكار الكاتب وخياله غير السليم,,,
على كاتب المقال الإعتذار عن هذه الإساءآت البالغة التى رمى بها ناس ماليزيا,,,
تحياتى,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
طيبنا ...
Quote: لكن اطلاق فوضى على الحفل...تعميم لا يخلو من المبالغة في التهويل |
ما بغالطك....لم احضر الحفل ...لكن محدثي أبعد من يكون عن التضخيم والتهويل .... التكريم سنه حميده نتمني المدومه عليها ...و ليكن قادم التكريمات أفضل من هذا ....
و كلمونا عندما تكرموا النجم الساطع صبري :) مع خالص حبي .... الصادق - مهازير سابقا :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: شهوة ان اقول الكلام من اجل الكلام
شهوة لوجود الرجال الذين بنو فى المضافه بيت الكرم |
أولاً يا نجاة، ما قلته ليس حباً في الكلام من أجل الكلام. فأنا الحمدلله لم أحضر الحفل حتى أعطي رأيِّ، و لست نادماً على حضورها. ما قلته رأى شخص ضيف ساقنا الأقدار إلى هناك، حتى أنني لم أعرفه من قبل، فقط إتصل عليّ من الخارج و يريد مساعدتي. مالم يرضيه قد يرضيني أنا أو يرضي غيري، فالمسائل نسبية. أعطيته رأي الشخصي هنا ليست الكعبة كما يظن معظم أهلنا، مجتمع فيها الإيجابيات كما السلبيات أيضاً. من خلال الصور المتاحة في المنبر ليست هنالك ما يشذ، فهذه المناظر لا تختلف عما نراها في حفلات سودانية عِدة. فقد تكون هنالك أوضاع (وغالباً المصورين يتفادوها) لم تكن مرضية لضيفي، و الحمدلله لم نسهب في الموضوع كثيراً، و هو لم يظلم أو يسئ لأحداً، و حتى أنا لم أكترث كثيراً لأسأله ماذا رأى، فلجأت للخلاصة النهائية في كيفية التعامل مع الأبناء. المنظر العام للجمع بعد إنتهاء الحفل عند أمام الفندق عادي، كمنظر أي حفلة، شباب و أسر، فلم أرى ما يعكر صفوى و الحمدلله، لكن هذا لا ينفي ما لا يُرضي الآخرين.
ثانياً ماليزيا ده ما حقتك و لا أنت وصية عليّ، فانا أكتب بشهوة بلهفة بأي وضع يعجبني ما لم أسيئ لغيري عندي هو الأهم، فلم أكن كذاباً أو ملفقاً لأقوال و منتظرنك تثبت ما قلتها عن مبعوثي دارفور سابقاً في ماليزيا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Elfadil Sabeil)
|
Quote: أولاً يا نجاة، ما قلته ليس حباً في الكلام من أجل الكلام. فأنا الحمدلله لم أحضر الحفل حتى أعطي رأيِّ، و لست نادماً على حضورها. ما قلته رأى شخص ضيف ساقنا الأقدار إلى هناك، حتى أنني لم أعرفه من قبل، فقط إتصل عليّ من الخارج و يريد مساعدتي. مالم يرضيه قد يرضيني أنا أو يرضي غيري، فالمسائل نسبية. أعطيته رأي الشخصي هنا ليست الكعبة كما يظن معظم أهلنا، مجتمع فيها الإيجابيات كما السلبيات أيضاً. من خلال الصور المتاحة في المنبر ليست هنالك ما يشذ، فهذه المناظر لا تختلف عما نراها في حفلات سودانية عِدة. فقد تكون هنالك أوضاع (وغالباً المصورين يتفادوها) لم تكن مرضية لضيفي، و الحمدلله لم نسهب في الموضوع كثيراً، و هو لم يظلم أو يسئ لأحداً، و حتى أنا لم أكترث كثيراً لأسأله ماذا رأى، فلجأت للخلاصة النهائية في كيفية التعامل مع الأبناء. المنظر العام للجمع بعد إنتهاء الحفل عند أمام الفندق عادي، كمنظر أي حفلة، شباب و أسر، فلم أرى ما يعكر صفوى و الحمدلله، لكن هذا لا ينفي ما لا يُرضي الآخرين.
ثانياً ماليزيا ده ما حقتك و لا أنت وصية عليّ، فانا أكتب بشهوة بلهفة بأي وضع يعجبني ما لم أسيئ لغيري عندي هو الأهم، فلم أكن كذاباً أو ملفقاً لأقوال و منتظرنك تثبت ما قلتها عن مبعوثي دارفور سابقاً في ماليزيا. |
يا اللخو ما تخارج روحك من ركوب الموجات والقدح في اعراض وسمعة الناس
الكلام البالاحمر دا هو بيت القصيد مافي اي حاجة خارجة عن المالوف بعملو فيها اولادنا وبناتنا كما وصف صاحب المقال الما شافش حاجة كان ممكن تقول الكلام دا ويرضى عنك الله والناس..لكن ضيفي شاف شنو وقال اولادنا شنو
كان حفل اسري عادي جدا جدا ...
ماليزيا حقتي بوضع اليد يعني تجي تكضبوا هنا نسكت ليكم؟ تتكلموا في سمعة الاسر ونسكت؟؟!!
اما قصة مبعوثين دارفور ديل انا قلتا فيهم شنو ذكرني عشان ما تجيب الكلام مبتور وتخلى عقليات الناس تمشي بعيد
ولقد اسئت لاي اسرة حضرت تلك الحفل بما ذكرته عن ضيفك وتربية الابناء..
انت خائض في الاعراض والسمعة مثل المعز تماما..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: لم نسمع بهذا الحفل. قادني الصدفة إلي ذلك الفندق في تلك الليلة . لأن التاكسي أخذ ضيفي من المطار إلي ذلك المكان. المهم ذهبت لإستقباله الساعة 11 م، فوجدت جموع حاشدة من السودانيين ربنا يزيدهم مغادرين الفندق بعد إنتهاء حفلتهم. . أخذت ضيفي من ذلك المكان فو الله وجدته غير راضي مما شافه، و لا أدري ما ذا رأى. فقال لي أين نأخذ أبنائنا ليدرسوا. قلت له ليس هنالك حل غير التربية و الإرشاد ومن ثم المتابعة |
ثم
Quote: ولقد اسئت لاي اسرة حضرت تلك الحفل بما ذكرته عن ضيفك وتربية الابناء.. انت خائض في الاعراض والسمعة مثل المعز تماما.. |
أن الله يحب المقسطين...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
فلو أخذناه في سياق الإهانة المبطنة مثل سابقاتها كالكلام من أجل الكلام، و أنت ما بتفهم و تلوث ضوضائي، فنجدها يمكن أن = بالعامية يا اللغو (مشكلة غ، خ، ق) أي الفارغ. فلا أدري من يرد للفارغ ليس بأفضل منه.
Quote: ما تخارج روحك من ركوب الموجات والقدح في اعراض وسمعة الناس |
Quote: ولقد اسئت لاي اسرة حضرت تلك الحفل بما ذكرته عن ضيفك وتربية الابناء.. انت خائض في الاعراض والسمعة مثل المعز تماما.. |
أي عِرض، أي سمعة، و هل هن بتلك البساطة، أي إنسان يمكن أن ينتهكنهن بكل سهولة و يسر. ضيفي أب و له ما يخاف عليهم فلا أظن عدم الرضى أتاه كنوبه أو مزاج عارض، فلا أقدح في حالته الصحية و النفسية. و هو أقرب لوجوه أعداد كبيرة من الحاضرين، فينتمي لهم عرقاً و ثقافة أكثر مني. و لذلك أرى عدم الرضى قد يكون أتاه من موقف يتعارض مع ثقافته و مبادئه و هو حر في رأيه و نحن أحرار لنقل المعلومة. فربما قد تفيد القائمين على الأمر، و الذين يؤمنون بأن الكمال لله، لتدارك بعض الهفوات في تجمعاتهم و برامجهم القادمة.
من يقدح في أعراض الناس بيكون ذو معرفة لصيقة بهم و بعيوبهم. فعدد الذين أعرفهم في هذا الحفل لا تتعدى أصابع اليد الواحدة. فَجُّل الذين أعرفهم من أسر و أفراد لم يحضروا هذا الحفل كُلٍ على ظروفه. ثانياً من ذهب لحفلة فلا يظن أنه ذهب إلي حلقة زِكِر. فقد يرى ما لا يرضيه
شـــــــــهادتي ليست إرضاءً لكي. فهيّ إرضــــاءاً لنفسي أولاً و على من يراه مفيداً و داعماً (ما رأيته في حدود 5 دقائق). فليس هنالك ما يدفعني أن أكون مزدوجاً، فنقلت ما قاله ضيفي و ما رأيته أنا بنفسي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Elfadil Sabeil)
|
من تسربل خده بالملاحة ولاحت عليه ديباجة الحسن صاحب الجضوم البلورية عمبلوق المنبر بلا منازع دينق قلتا لي كيف صراع كيزاني كيزاني لا والله عيني باردة...كفتيرتك دي بالله عندها القدرة على الاستنتاج والتحليل... شوف يا مهفهف انت المقال الكتبتو انا اثار حفيظة المعز فقام كتب مقالوا الموشى بخيوط السخيمة للجان المنظمة للحفل...واعتقد ان الاباكتو المعز اخطاه رائد التوفيق في مقالوا دا... معز طبعا يا انوك كوز صارخ من جيل المتحركات وانا اضمر في دواخلي هوي للشيخ الذي اوجد النظام من بعد مشيئة الاله عزوجل تخريمة: طبعا تلقاك اول ما قريت البوست دا اتراجفت زي قالب الجلي ومسكت الهلهلا..عارفك انا بتحب الفضايح زي الباسطة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Elfadil Sabeil)
|
Quote: من يقدح في أعراض الناس بيكون ذو معرفة لصيقة بهم و بعيوبهم |
ابدا الما بعرف الناس وبحب يتكلم ساي لا يفوت فرصة لاهانة الناس
لانك لو بتعرفهم ما كنت قلت كلامك دا.
5 دقائق نهاية الحفل وجدت اسر خارجة هذا ما رايته لو كنت اصلا لا تريد ان تخوض مع الخائضين كنت قلت والله حفلة عادية واسر مشيت جبتا كلام صاحبك واتكلمت عن تربية الاولاد ..مع انك لم تر شئ شاذ
وشهدت صاحبك الذي لا نعرف ماذارأى.لكن ضمنيا رأى حاجة كعبة لانه اتساءل نودي اولادنا وين؟
متمشيا مع عنوان البوست سقوط الاخلاق والقيم فاين سقوط الاخلاق والقيم في شتم مجموعة من الناس ؟ ام من يكتب دون ان يرى؟
ويخوض في اخلاق واعراض وذمم؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: اما قصة مبعوثين دارفور ديل انا قلتا فيهم شنو ذكرني عشان ما تجيب الكلام مبتور وتخلى عقليات الناس تمشي بعيد |
الإقتباس التالي قولك في بوست Re: حقكم راح يا ناس محمد سليمان وتراجي وكل تاجر بقضية دارفور
Quote: طيلة تواجدي في ماليزيا من 1993 98% من البعثات للجامعات من مساعدي التدريس من دارفور بعد خلصوا ومددوا طلبوا لجوء سياسي لدولة ثالثة وما رجعوا السودان الا قلة قليلة |
هل تستطيعي ان تزكري لنا و احداً؟ أيهما فينا بتاع إشانة سمعة، أنا أم أنت؟ منتظرين لنا شـــــــــــــهور، حتى لا نظلمك و نلصق بك صفة الكذب، التي أبعده الرسول الكريم من صفات أتباعه
Quote: ماليزيا حقتي بوضع اليد يعني تجي تكضبوا هنا نسكت ليكم؟ تتكلموا في سمعة الاسر ونسكت؟؟!! |
فالأحمر بيستعملوها هنا. كـــــــــــــــــــذابة و نســــــــــــــــــاية كمان، لا حول و لا قوة إلا بالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Elfadil Sabeil)
|
باشمهندس الصادق اعلى قامة سامقة في كوالا بعد البرجين كيفك يا عزيز العكاكيز الظلامية دي ممكن تقزمك بعض الشيء في الطول طبعا موش في المكانة اهو تكون ازجت ليك خدمة طبعا يا الصادق في فرية منتشره في الجامعة بتقول انو الطيب عشان راجع نهائي بعد شهرين عشان كده بكسر تلج للسفارة اتخيل معاي الخيال الخصب للحلوين ديل ياخي خدمة بالله عندي واحد عزيز عليا بالله عليك ممكن تخدموا وتشوف ليهو طريقة يقرا في الصرح الشامخ القريت فيهو انت بتصل عليك عشان نرتب اجراءات المنحة وكذا كذا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
الاساتذة القروه ديل ممكن تجيب اسمائهم لو اصلهم عندهم الشجاعة للنقد كانوا ينقدوا لكن يجوا يدسوا وراك دي حاجة كثيرة جدا...
واربتم اساتذة اليابا والتابا الما بنصحوا طلابهم ويدسوا وراهم..
عارف ان ما كتبته هنا يريميك تحت طائلة النشر الضار في القانون الماليزي عشان كدا البروفات ديل ختوك في وش المدفع...مع انه كل البروفات كانوا قاعدين وش
الا كان عندكم بروفات تاني نحنا ما بنعرفهم متخيلين
لا يوجد نقد بالتواتر اولا تشوف الحاجة لانه هدهدك زول خيالو واسع...
حفلة عادية جدا جدا ذيها وذي اي حفلة سودانية...
نقاش موضوعي ما حيكون في حاجة ما موضوعية
وانا ارى انك يجب ان تعتذر لكل الناس وينتهي الامر بسلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
Quote: منذ 2045 ازور ماليزبا مرة كل شهر تقريبا و ساكون فيها بعد اسبوع السودانيين في ماليزيا في تزايد مضطرد 99.999999999 % منهم من الاسلامويين ذو الجيوب المتخمة بدولارات البترول المنهوب ولذلك لم استغرب من المقال اميل الى تصديق سقوط الاخلاق و القيم السودانية في كوالامبور كما يحاول الاسلامويين اسقاطها في السودان ليكم يوم يا حرامية يا قتلة يا فاسدين |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
رد اخر للاخ المعز والله انا حاليا مشفق على المعز من المعمعة الواقع فيها... طبعا المحامي الذي تتلمذ على يد اشهر المحامين المعز خسر اول قضية له خارج القطر وكانما خبطاته ونجحاته المدوية وصولاته وجولاته داخل قاعات المحكمة مرهونة ببقاءه داخل القطر رد المعز
الطيب النقر متأسف جدا لازعاجك بالرسائل لكن انشاء الله هذا اخر رسالة رغم اننا عندما كتبنا مقالنا لم نكن نقصد الاساءة لاحد لكن الدكتور نجاة شخصنة الموضوع وارادت ان تفتعل معركة مع عدو وهمي لها ولكن لا يضيرنا ذلك في شئ , في خلال هذين اليومين تفرغت تمام علي الرد علي المكالمات من خارج وداخل ماليزيا من الخارج معظمهم من اولياء الامور للطلاب الذين يدرسون هما ومعظمهم مشفقين علي مستقبل ابنائهم اعانهم الله ومن بعض اعضاء المنبر مستفسرين لكن استنتجت من حديثهم يردون سبب للانقضاض علي الدكتورة كان الله في عونها وانا شخصيا اوصلت ما اريد ان اوصله وابرئ ذمتي امام الله وانا مسئول عن كل التبعات الاخلاقية والقانونية وسوف اوقف قلمي هنا نسبة لان ست اساتذة من اصحاب الاسر التي تبرعت الدكتورة بالدفاع نيابة عنهم طلبوا مني عدم مجاراتها وان استفيد من مداد قلمي في ميادين اخري لان المكان ما مناسب لطرح هذا الموضوع علي حد قولهم واحتراما وتقديرا لارائهم ووعدي لهم بالتوقف سوف يكون هذا اخر رد مني ولكن قبل ذلك ماليزيا ضيقة جدا وكل كلمة يتفوه بها شخص بعد دقائق بتصل اريد فقط اذكر بالاسماء التي بالغت في شتمي لي عثمان سيد ما تسئ للاخرين كان ممكن تقول رايك السفارة واذنابها الحقيقة تجريحات بعض منسوبي السفارة صلتني وربنا يسامحكم على الاهانات دى وشكرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: هذا المقال يعبر عن اراء مجموعة من السودانيين المشفقين علي عاداتهم وتقاليدهم وقيمهم واخلاقهم التي يتشرفون بها ووافق بشدة علي نشر هذا المقال المتواضع بعد عرضه عليهم واخذ ارئهم وفيه اراء كثير من الاساتذه الاجلاء. والشئ الذي يحز في نفسي ان الخدعة قد انطلت علي بعض الأقلام الرصينة علي شاكلة الكاتب الطيب النقر فكتب مقاله الاطول من ليل الشتاء مادحا وممجدا السقوط الاخلاقي المريع فتمسك بالقشور وتغاضى عن اللب. |
هذه المجموعة يجب ان تكتب اسمائها في المقال مادام موافقة على المقال باذن الله ستعرف وسيكتب اسمها هنا...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: عارف ان ما كتبته هنا يريميك تحت طائلة النشر الضار في القانون الماليزي عشان كدا البروفات ديل ختوك في وش المدفع...مع انه كل البروفات كانوا قاعدين وش
|
Quote: لماذا تدمروا طالب وتدخلونه في هذه الحرب اللئيمة في مواجهة الجالية والسفارة وربما ادارة الجامعة اذا ما قدمت الجالية او السفارة شكوى فيه؟؟
|
شكوي من مجلس الجاليه ؟
شكوي من السفاره ؟
تهديد مستقبل الطالب ؟
إتهام بالقذف في الأعراض؟
إتهام الضيف وناقل كلام الضيف بالقذف في الأعراض؟
إتهام بقذف أبناء الأساتذه في ماليزيا ؟
هل سنقرأ غدا صباحا في الصحف :
*السفاره السودانيه تفتح بلاغ ضد طلب سوداني ----- صحيفه ستار *مقال في موقع الكتروني يلقي بطالب سوداني في غياهيب الحراسات الماليزيه ---- صحيفه نيو ستريت تايمز
هو الارهاب إلا نافع يقول بقطع الأوصال ؟؟؟؟
معز...مقالك ما عجبني خاصه انك ما كنت موجود ، تعتذر ولا ما تعتذر إنت مخير ....لكن هاك الايميل بتاعي [email protected] و أي رد عاوز تنزلو بجي بنزلو ليك هنا ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الصادق عوض)
|
Quote: و إنت يا الفاضل سبيل لازم تكتب لينا إسم ضيفك دا والا حنسففك التراب .... :) |
الصادق سلام. ياريت ألقاه تاني عشان أَشَّوِفه نجوم السماء بدل يمشي يشوف له شي ما يعجبه و يجيب لينا المشاكل و سفين تراب. وأخليه يفهم و يبصم بالعشرة بانه لو حضر حفلة يقول حضر نوبة أو حولية سيدو و الجماعة كلهم كالملائكة صفاء، نقاء، تقاه و يبكوا ( قال حفلة قال).
يا خوي في تراب في ماليزيا و ل جيبتوا من السودان. و الله كان حق السودان ببقى زي السكر و كثر منه لأنه في زول إجتهد حتى يجمع بيني و الضيف لأن كلانا لا نعرف بعضنا، و لذلك ما يفوته التمويين ( ما يجوني ناس طريق الإنقاذ الغربي) و يقولوا لي سفيت سكرنا حي ترابنا.
عليك الله يالصادق شوف الشقاء فيّ و في ضيفي. الرجل جاي من آخر الدينا و كوالمبور الكبيرة ده ما يوديه التاكسي إلا للمكان الذي خرب مزاجه و يكون شاهد غير مرغوب في أقواله. أما أنا لا داري لا حاري، بس ناس متجمهرة، في أيه قالوا كان عندنا حفلة، قلنا ربنا يهنيكم و يفرحكم.
المعادلة
رأي الضيف - رأي المضيف = لا شئ، شئ، لا شئ، شئ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الصادق عوض)
|
Quote: وكت قلتا كدا خلاص عفيناك من سففان التراب ...
و تاني ما تخوضوا مع الخائضين |
يا اخي حرام عليك توعدنا و تخلف بالتمويين. و الله يالصادق بكلامك ده بكرة تسمع واحدين بيقولوا سكرنا بيوزعوها في ماليزيا بالمجان
ســـــــــؤال يا أخي، هو ليه دائماً نقاش المواضيع التي تخص القاطنين في ماليزيا تنحرف عن مسارها و أهدافها لتعق في سلة المهملات؟
لو ممكن إستصحبك معي للإعتذار لصاحب البوست بمجاراة الردود التي ساهمت في إنحراف الموضوع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Elfadil Sabeil)
|
سلام للجميع ليس لي أي علاقه بماليزيا و لا بمن فيها و لا باي من المشاركين في هذا البوست ، رأيي ده مبني علي ما جاء في هذا البوست : الاخ المعز لمن تكتب ليك مقال معنون ب ( سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور) و فيه :
Quote: كانت ليلة الأحد الحادي والعشرون من فبراير2010 مليئه بكثير من الأشياء المثيرة التي تقشعر منها الأبدان, وتتنافى مع القيم والأخلاق السودانية دعك عن الإسلامية, وفي ذات الليلة كانت الشياطين تتمايل طرباً في تلك الليلة المشئومة التي توافد اليها عدد كبير من السودانين من شتى أنحاء ماليزيا لكي ينفخو انفاسهم الساخنة في الفندق الرطب. |
Quote: الذين توارو خلف مناسبة عظيمة وهي الإستقلال ويحسبون ان الليالي الماجنه والموسيقى الصاخبه والمظاهر المبتذله والسفور هو نوع من التعبير عن الفرحه بالإستقلال |
Quote: يختزلون الثقافة كلها في الغناء الماجن المبتذل |
Quote: وفي هذه الليلة التي انتشى فيها شذاذ الآفاق وأصحاب النفوس المريضة الذين وجدو ضالتهم وحققوا مآربهم |
Quote: ولكنهم غادروا بسرعة الريح حتى لا يؤثموا بعض ان رأوا المناظر الفاتنه والأشياء التي لا تليق بأمثالهم وان يحافظو على ذرات الإيمان التي في قلوبهم |
Quote: وكانت التفاصيل المثيرة سفور وتعري وإختلاط بين الجنسين, من غير مراعاه لحرمة النساء وخصوصيتهن , وكثير من الشهود حكوا لنا أفعال لم نسمع بها في آبائنا الأولين |
Quote: وفقاً لرواية صديقنا الذي كان حاضرا في مشنقة الاخلاق والقيم |
Quote: وعندما نفينا له ذلك انشرح صدره وذكر ان المشكلة في الاسرة السودانية |
Quote: واكد بشدة عدم رضاؤه وزملائه بان تتم هذه المسخرة باسم استقلال السودان والشاهد الاخر بعض الامهات التي حكت لنا والعبره تلعثم كلماتها قصص لايسع المجال لذكرها ولكن قالت انها قلقة علي مستقبل ابنائها فى هذا الجو الموبوء .
|
Quote: ولم تجود قريحته بان يستنكر هذه المذبحة وأقر بان ثقافتنا هي الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع , وكل من ذكرنا له ان هذا السقوط لا يشبهنا |
Quote: كانت الدبلوماسية السودانية هنا تخوض مع الخائضين في ليلة مشبوه من ليالي كوالا الكالحة |
Quote: فكتب مقاله الاطول من ليل الشتاء مادحا وممجدا السقوط الاخلاقي المريع فتمسك بالقشور وتغاضى عن اللب |
أولا : طالما نقلت كلام و رفضت تسمية قائليه يبقي إنت مسؤل منه . ثانيا : لو في إسلام حقيقي - و إنت طالب دراسات إسلاميه - كلامك الكتبتو ده مفروض تحد فيه حد القذف ثالثا : ياخي بالله عليك كيف تسترخص أعراض الناس دي و تبهتهم بما سمعت ؟! أنا قريت مقالك ده يوم أن نزل و ظننت إنو الناس دي كانت في حفله ماجنه كان الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع سيد الموقف و لولا أن دخلت اليوم مره أخري و رأيت صور دكتوره نجاة عن الحفل لذهبت بظني هذا إلي القبر ! رابعا : واضح إنك عندك مشكله مع منظمي الحفل و ده مفهوم في ظل إختلاف السودانيين في أي مكان و زمان . لكن أن تشتم الناس في أعراضها و تصفهم بالفجور و الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع وفق روايه سماعيه فهو الفجور و الابتذال و رمي الناس و بهتها بالباطل ! خامسا : إذا جاءني أحد - بغض النظر عن مدي ثقتي فيه - و أخبرني بأن معز عبدالله الصديق كرار المقيم بكوالالمبور و طالب الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية العالمية فيه كذا و كذا وكذا من النقائص و كال لك ما شاء الله ، هل من مبرر أخلاقي أو إسلامي أن أذكر هذا الكلام ؟ سادسا : أعراض الناس يا معز ما لعبه سياسيه لنيل من من تختلف معهم في تنظيم أو جاليه ، الأوصاف الوصفت بيها الناس دي إنت مسؤل منها أمام الناس و أمام الله رب العالمين و الغريب إنك طالب دراسات إسلاميه عليا ( إنا لله و إنا إليه راجعون ) . حسبي الله و نعم الوكيل فيك حسبي الله و نعم الوكيل فيك حسبي الله و نعم الوكيل فيك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: أمين محمد سليمان)
|
Quote: ســـــــــؤال يا أخي، هو ليه دائماً نقاش المواضيع التي تخص القاطنين في ماليزيا تنحرف عن مسارها و أهدافها لتعق في سلة المهملات؟
لو ممكن إستصحبك معي للإعتذار لصاحب البوست بمجاراة الردود التي ساهمت في إنحراف الموضوع |
يا ألفاضل .....كدي أبقى مارق.... دينق دا ما كان غلطان ....
كلامك دا نرجع ليهو في بوست تاني ...هسي جر ليك كرسي و تابع بس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الصادق عوض)
|
الأخ/ الصادق هذا مداخلة أخونا العالم ببواطن الأمور دينق
Quote: صبي وغلام الاسلام السياسي الطيب عبد الرازق النقر .
واضح جدا بأن هذا صراع كيزاني كيزاني ، ولسخرية القدر أنت تمثل هنا "الاعتدال" الإنتهازي الكيزاني ومخالفك هذا يمثل قمة التطرف وقمة الهووس الديني في السودان . بعدين أنت مشيت الحفلة دي مشعشع ولا شنوا ؟ لأن الراجل ده فعلا قد أندهش وهو أكيد من المخدوعين ببرنامجكم الاسلامي الخادع ، ولكنه أندهش الى طربكم وحبكم الى كل طيبات الدنيا مثلكم مثل غيركم من البشر . وما تبشرون به وتدعون له ليس سوى خدعة تجذبون بها بعض البسطاء من أمثال كاتب هذا المقال. كيدكم في نحركم يا كيزان ولقد أرتد السحر على الساحر . تستاهل أكتر من كده يا ربع كوز يا منافق . |
Quote: يا ألفاضل .....كدي أبقى مارق.... دينق دا ما كان غلطان ....
كلامك دا نرجع ليهو في بوست تاني ...هسي جر ليك كرسي و تابع بس |
يا أخي ما تقولوا من زمان كده، المسألة و راها إِّنه كبيرة. فقعدنا في الرزيرف و نشوف، بس لو جا بجنبي نلكزه شويه كده لقدام ومشــــــــــــــــــــكور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: أمين محمد سليمان)
|
أولا : طالما نقلت كلام و رفضت تسمية قائليه يبقي إنت مسؤل منه . ثانيا : لو في إسلام حقيقي - و إنت طالب دراسات إسلاميه - كلامك الكتبتو ده مفروض تحد فيه حد القذف ثالثا : ياخي بالله عليك كيف تسترخص أعراض الناس دي و تبهتهم بما سمعت ؟! أنا قريت مقالك ده يوم أن نزل و ظننت إنو الناس دي كانت في حفله ماجنه كان الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع سيد الموقف و لولا أن دخلت اليوم مره أخري و رأيت صور دكتوره نجاة عن الحفل لذهبت بظني هذا إلي القبر ! رابعا : واضح إنك عندك مشكله مع منظمي الحفل و ده مفهوم في ظل إختلاف السودانيين في أي مكان و زمان . لكن أن تشتم الناس في أعراضها و تصفهم بالفجور و الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع وفق روايه سماعيه فهو الفجور و الابتذال و رمي الناس و بهتها بالباطل ! خامسا : إذا جاءني أحد - بغض النظر عن مدي ثقتي فيه - و أخبرني بأن معز عبدالله الصديق كرار المقيم بكوالالمبور و طالب الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية العالمية فيه كذا و كذا وكذا من النقائص و كال لك ما شاء الله ، هل من مبرر أخلاقي أو إسلامي أن أذكر هذا الكلام ؟ سادسا : أعراض الناس يا معز ما لعبه سياسيه لنيل من من تختلف معهم في تنظيم أو جاليه ، الأوصاف الوصفت بيها الناس دي إنت مسؤل منها أمام الناس و أمام الله رب العالمين و الغريب إنك طالب دراسات إسلاميه عليا ( إنا لله و إنا إليه راجعون ) . حسبي الله و نعم الوكيل فيك حسبي الله و نعم الوكيل فيك حسبي الله و نعم الوكيل فيك
________________________-_________ سلامات
اي زول سليم الاخلاق والتربية يرى ما رايت فيما كتبه هذا الطالب
الذي يدعي ان هذا المقال رضى عنه عدد من الاساتذة الذين يدرسون في الجامعة الاسلامية هؤلاء الاساتذة شجعوا هذا الطالب على قذف اعراض زملائهم.. اكيد ما حيقيفوا معاه نهائيا لو تطور هذا الموضوع..
الطالب صغير في السن يخطئ ويقوم ويصوب ولا يستغل هكذا
المدهش لماذا ينشرفي سوداينزالاين؟؟؟ والمضحك سلوك البعض في هذا البوست من سكان المدينة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: البروف العالم الجليل مالك بدري والبروف العالم الجليل مدثر عبدالرحيم |
Quote: المبجل العالم بروف هنود ابية كدوف والاستاذ دكتور صبير رئيس الجالية الجديد
قبل بدء الحفل الموصوف عاليه |
Quote: والمضحك سلوك البعض في هذا البوست |
صور عمي المبجل الذي يحترمه الجميع ....
Quote: والمضحك سلوك البعض في هذا البوست |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
الصور الاخيرة صروهاالاخ العزيز هشام ملاسي من ذات الحفل الموصوف بالمجون والسفور
دي ىخر صور انزلها اتمنى ان تكون اتضحت الصورة ان في كوالا لامبور اسر سودانية محافظة على القيم والاخلاق السودانية وان تلك الحفلةحفلة اكثر من عادية امها عدد كبير من اساتذة الجامعة الاسلامية الذين هم اساس الجالية يعيشون هناك منذ 1988 الى الان يلاقون الاحترام والتقدير
وتحسدنا كثير من الجاليات في تعاونا ومساعدتنا لبعضنا البعض.. غالبية الابناء اتوا هنا وهم دون الخامسة وبعضهم ولد في ارض الملايو من اميز الطلاب في الجامعة يتخرجون يتقديرات عالية. غالبية الاساتذة السودانين لديهم مهام ادارية ويعملون كرؤساء اقسام وعمداء يحملون هذا التكليف بهمة ونشاط وامانة..اكسبتهم حب الجميع واحترامهم...
رجاء اقرأوا المقال وانظروا الى الصور وحكموا ضمائركم..
هل هناك ما يشي يسقوط الاخلاق والقيم السودانية في كوالا لامبور؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
كتب امين هذا
Quote: أنا قريت مقالك ده يوم أن نزل و ظننت إنو الناس دي كانت في حفله ماجنه كان الابتذال والسفور والغناء الماجن المائع سيد الموقف و لولا أن دخلت اليوم مره أخري و رأيت صور دكتوره نجاة عن الحفل لذهبت بظني هذا إلي القبر ! |
لاجل ذلك كان علي ان اقوم بالكتابة في هذا البوست لتصحيح المفهود الذي حاول هذا الطالب فرضه على القارئ
شكرا لكل من كاتبني واتصل بي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
خطيئة المحامي بلقاء مشهورة
رد على مقال المحامي الفذ:معز عبد الله صديق كرار سقوط القيم والأخلاق السودانية في كوالالمبور لا ينتابني أدنى شك من أن ذلك المقال الذي دونه يراع الصديق العزيز المعز كرار أصابه بمشقة في نفسه، ووضيعة في علاقاته، ووكس في وقته الثمين الذي أهدره في مناكفة غلاة الجدل وساسة الكلام في منبرنا الحبيب حوش بكري الذين أضناهم شطط المحامي الألمعي الذي لا تعزب عنه مادة في القانون إلا حواها عقله المتقد، ولا بند من بنود العرف والشرع إلا ضمها ذهنه الثاقب، لقد تبرم مصابيح الدجى، وأعلام الهدى، وفرسان الطراد، من تعسف الأُباكتو وغلوه وهو يصف تلك الليلة المديدة النفس، الطويلة العنان، بأوصاف تغوض بشاشتها، وتذبل محياها النضر الذي حفز السود أن يقطعوا إليها فدافد الأرض، حتى يذكوا ما خمد من عواطفهم النبيلة، ويختلسوا لذة لا تتوفر في كل الأوقات، وأي لذة تضاهي ملاقاة أصحاب المهج الراضية، والأحلام الجزلة التي تقدح زناد الفكر في تلك الديار الشاحطة، والألسن المداعبة التي تخفف على المرء أهوال الحياة وصعابها. ليت المعز تمسك بأذيال الصمت، ولم ينبس ببنت شفة، لظلت تلك الليلة في مخيلة كل من حُظِيّ بحضورها شابة خريدة طرقت بحسنها كل قلب، ورمت بجمالها كل عين. ولكن أنىّ للمعز الذي لا أريد أن أفرده بتقريظ، أو أخصصه بثناء، يحقق لنا ذلك الأمل العصي.... كيف لصاحب الفؤاد الشهم أن يرى الظباء في مرابض الأسود ولا يتفوه بكلمة يعبر بها عن استيائه واستنكاره...وهو الشاب الورع، القائم ليله، والصائم نهاره، المجاهد الذي أفنى عمره الباكر المديد بإذن الله في نزاع لا ينقطع، وصراع لا يفتر، مع أخدان الشيطان وسدنته، كيف له أن يرى ذلك الداء العضال الذي استفحل حتى استيأس منه النطاس الحاذق يوهن بنية الكالحين المتماسكة البناء، المتضامنة الأعضاء، دون أن يسعى لاجتثاث شأفته، أتراه يرضخ أن تتزعزع تلك الصورة الناصعة البياض التي عُرِفَ بها ((الزول)) وسط المترفين المسرفين الذين يشقشق بلسانهم، ويتقيد بطباعهم، هيهات، إذا عليه أن يحث مطايا نصحه،ويرسل عيونه لترصد ما يدور خلف السجوف، بعد أن استبدّ بذهنه أنّ الفضيلة تتحيفها المكاره، وتطأها الأقدام، نعم لقد ارتدى المعز لامة الهيجاء، وتهيأ لحرب رعناء لا تأصرها آصرة، ولا تدركها شفقة ضد من لجوا في غوايتهم، وأوغلوا في عمياتهم. ولكن غاب عن الشاب الجسور الذي كان ليث غابة، وأخو كريهة فيما خلا من الأيام التي حمل فيها نفسه على المعاطب والمهالك وهو يقاتل طواغيت الغي، وأصنام الفرقة، وأوباش الإلحاد، أن سهامه التي أرسلها من كنانته الآن لم تصب سبع من ضواري الفتنة، أو جلفٌ من شُرّادُ الأمصار، ولكنها أصابت نفر من العلماء المحققين، وجماعة من الفضلاء المربين، وقطب من الساسة لا تمُضُّه غضاضة، أو يستخفه لين، وأودت أو كادت بالشرف الباذخ الذي تحرص كل أم مشبلة أن تغرسه في بنتها، الشرف الذي تتهالك الأسر في صونه، وتتفانى في لزوم حياضه، أهدره المعز دون أن يدري بتلك العبارات العجاف التي تذهل عقل الحصيف، وأنا الذي كنت أعتقد أنه لا يكتب إلا عن علم، ولا ينظم إلا عن فن، ولا يحكم إلا عن وعي، ولكن العصمة لله وحده، وهل يخلو فرد منا من هفوة أو نقيصة. عزائي أن خطيئة المعز التي استدعت الدهشة، واستوجبت العكوف على مناقشتها، لأن خطيئة المحامي الخلوق بلقاء مشهورة، ولأن جميع معارفه لم يعتادوا منه حياكة الأكاذيب والأراجيف، عزائي أن جريرته لم يحمله عليها نزق الشباب، وغرة الحداثة، و لكن أوقعه فيها حرصه على إقالة العثرة، وإقامة المعوج، وإسداء النصح، والأجدر بالمعز الآن أن يلوذ بمغاور الجبال، وكهوف الأودية تائباً ومستغفراً سائلاً الله أن يتغمد خطاياه وخطايانا بالعفو والمغفرة، وأن يعود إلي مقاله فيسدد ما فيه من خطل، ويزيل ما فيه من جور.
الـطيـب عـبدالرازق النـقر الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا1
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
بين البارحة واليوم طرأت الكثير من المستجدات في معضلة العزيز المعز اذ اخبرنا هدهده الذي لا يحط الا بانياء تقشعر منها الابدان
علمنا ان سفارتنا الموقرة قد استدعت فتانا الذي بسط لسانه بالمذمة لذلك الحفل الذي ساءه ان تتم فعاليته في عهد دولة المشروع الحضاري العاضى علي نواجذ الدين والمتكاكا حول حياضه
من خلال الردود التي حطت علي نافذة بريدي من قبل صديقي المعز استطيع ان اجزم بيقين لا يخالطه شك او تتخلله ريبة ان فارسنا الجحجاح الذي امضى فترة من عمره في ميادين الوغى وحلقات الذكر .... حزى في نفسه ان يري بعد ان اودع
ارتال الشهداء فجاج الغبراء ان تحيد ثورته عن نهج الابرار وتركن الي الدنيا وتقيم الليالي الماجنة التي يختلط فيها الحابل بالنابل وتشاهد المقل القيان ذوات الاصوات الندية والخرائد الديوث العسجدية
اذا لم يكن المعز قاذفا لعرض او منتهكا للشرف الاثيل الذى تهدر في صونه المهج ......
لم يكن يرمي المعز ان يسدد اثله الي شخص السفير او النفر الكريم الذي تحلق حول ناحيته او حتي اصحاب العقل الراجح الفكر القادح الذين يطاطا هامته كلما ابصرهم في طريقه في دهاليز الجامعة الاسلامية وردهاتها ...........
وانما عاب علي سفيرنا المتقاعد عن جوانب الكبر ان يتغاضى عن بعض فقرات الحفل التي تصيب الدين في مقتل ............... لم يقصد المعز حسب زعمه ان يروض القلم في السخرية من السفير فهو يجله ويكبره لدماثة خلقه وحسن مناقبه
ولكنه شعر ان الاختلاط والسفور والغناء يتنافي مع المحجة البيضاء التي لايزيق عنها الا هالك كما لا يتوافق مع اعرافنا وتقاليدنا التي ورثناها كابر عن كابر ....... ففي اقامة مثل هذه الحفلات تنكر صارخ لجموع الشهداء الذين افنوا زهرة
اعمارهم فداء لقضية امنوا بها وزادوا عنها
هذا رد العزيز المعز
سلام النقر
كيف اخبارك يا طابور
شايفك لسع بتحاول تتجنب المصادمة مع جهات هارش منها وخائف من الدواس معاها
والله يا اللخو نحن ما بنخاف الا من الخلقنا وبعدين بالنسبة لايميلك الرسلتو لي انا حابب اقول ليك انو انا ما كنت قاصد انو اخوض في اعراض الاسر الهنا او حتي اشتبك مع البروفات والاساتذة المعانا هنا في الجامعة لانو انا ولله الحمد والمنة متربي وود ناس وبقدر الناس الاكبر مني في السن ومقالي العامل زوبعة دا انا ما قصدتا اهين بيهو شخص السفير ولا زمرته ولكن الشي الحذ في نفسي انو السفارة توافق علي منشط فيه اختلاط وسفور وغناء مايع دا ما الما اتربينا عليهو ولا الموجود في الاعراف وانا بنتقد برنامج ما اشخاص لكن لمن يجو مرجفين اشيعوا البلبلة واحاولوا اصطادوا في المياه العكرة وانسوا اصل المشكلة واحوروها لمسارات اخري وامثلوا دور الضحايا دا ما من شيم الرجال وانا اامن علي كل كلمة قلتها في المقال بس حتي ولو ادي بي الي المشنقة ولو اتفصلت من ورحلت من ماليزيا الشي الداير جماعتك ناس سودانيز اون لاين وناسنا بتاعين ماليزيا انا ما قذفتا بناتكم ولا انا من الصنف دا انا قصدي اقوم سلوك البرامج ينبغي علي السفارة والجالية مراجعتها لانها ما مناسبة مع قيمنا وتقاليدنا ولا بتمثل طرحنا الاسلامي في شي اما بالنسبة للدكتورة الشخصنة الموضوع وادتوا اكثر من حقوا انا ولله الحمد ولو كنت صغير نوعا ما في عمري ما صغير في تجاربي فلقد عاشرت رجال تسد هاماتهم الشمس واستفدت من تقاهم واخلاقهم وحرصهم علي الدين كما تعاملت مع جميع شرائح المجتمع واضافة الي ذلك انا من غير فخر محامي ترافعت في كثير من القضايا اما بالنسبة للست اساتذة الجايبن كثافة الاستاذة اياها انا ما ساذج عشان الزوني واتكلم بلسان حالهم ولا هم عندهم غبينة مع اي زول كما تتوهم طبعا انا كلمتك انو ناس السفارة طلبوا مني اجيهم في امبانج وعاتبوني في مقالي دا وطلبوا مني انو اعتزر وا نا بعتزر لكل شخص اعتقد انو مقالي قاصد بيهو الخوض في حماهو انا ما من الصنف البطعن في شرف الناس مقالي دا ما فيهو اساءة للاسر القاعدا في ماليزيا انا فقط حبيت انتقد السلوك المشين الصاحب الحفل لانو الحفل بمثل البلد وناسها ما بمثل فرد ولك الود والتقدير معز فاطر
3
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: khalid fahmi)
|
Quote: وا نا بعتزر لكل شخص اعتقد انو مقالي قاصد بيهو الخوض في حماهو انا ما من الصنف البطعن في شرف الناس مقالي دا ما فيهو اساءة للاسر القاعدا في ماليزيا انا فقط حبيت انتقد السلوك المشين الصاحب الحفل لانو الحفل بمثل البلد وناسها ما بمثل فرد ولك الود والتقدير
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
Quote: اما بالنسبة للدكتورة الشخصنة الموضوع وادتوا اكثر من حقوا انا ولله الحمد ولو كنت صغير نوعا ما في عمري ما صغير في تجاربي فلقد عاشرت رجال تسد هاماتهم الشمس واستفدت من تقاهم واخلاقهم وحرصهم علي الدين كما تعاملت مع جميع شرائح المجتمع واضافة الي ذلك انا من غير فخر محامي ترافعت في كثير من القضايا اما بالنسبة للست اساتذة الجايبن كثافة الاستاذة اياها انا ما ساذج عشان الزوني واتكلم بلسان حالهم ولا هم عندهم غبينة مع اي زول كما تتوهم |
انا ما شخصنت الموضوع انت الشخصنت الموضوع وشتمت الناس بالجملة بالتواتر وتحت بالتواتر دي مليون خط.. انزل بوست هنابطلبك مسئ لكل من يعيش في كوالا لامبور وانت قلت انه وصلتك كثير من المكالمات من اولياء الامور..
الاساتذة الجايبين كثافتي القالو ليك انشر المقال اخطاوا خطا جسيم في حقك هل يمكن ان كل من مر بهذاالبوست ما عدا قلة قالوا ان ما كتبته مسئ ويكون مافي اساءة؟
فيكل العالم يعدل التعليم سلوك الاخرين الا التعليم في السودان انت محامي ولكن تكتب ما كتبت وتداور وتلف على انه كلام عادي؟ اي انسان حر هنا يلبس ما يشاء دون حصار تقبل خيارات الاخرين واحدة من علامات النضج الذي تدعيه..
كل ما كتبته كتبته لتبين حقيقة ولتبصيرك لما فعلته من شرخ في مجتمع ماليزيا وفتن بين الاسر بمقال لا يثمن ولا يشبع.. من استفاد من مقالك هذا؟
اعتذارك اعتذار واهي غير مخلص..ولا يوجد به اقرار بالخطا حتى يتقبله الناس.. هل تعتقد ان الله راضي عنك الان انك دافعت عن حياضه كما تظن؟ وهل تعتقد انك اكثر تدينا ومخافة لله من الناس الذين حضروا تلك الحفلة؟ مشكلتنا حين ننصب انفسنا على الاخرين قضاة ونسقط عليهم افكارنا التي قد تكون صحيحة او خاطئة..ونحاكمهم ونصدر الحكم بالفجور والسفور والخنا ضد مجتمع انت فيه عابر غير مقيم..ونشرته في مكان عام يقرأه كل العالم وعدد قليل من المجتمع المعني لو كنت تود الاصلاح وليس التشهير لفعلت ما قلته لك توزعه في مكاتب الاساتذة السودانين بالجامعة الاسلامية وترسله الى السفارةعن طريق البريد وتنشره في الويب سايت الخاص بالجالية ولكن انت نشرته لكل العالم..لانك ترغب في التشهير بالناس اكثر من النقد والتقويم
واكرر لك اي استاذ راى ذلك الخطاب وطلب منك ان تنشره مخطي ولا يستحق ان يكون مربي ووضعك في وجه المدفع. شئت ام ابيت لقد تم استخدامك من البعض لضرب الاخرين..
واحسن تخاطبني بتهذيب.اذا انت مفتكر اساءة الادب جسارة مافي زول هنا خواف واعلم منذ ان اصبح يتوافد الطلاب الى هذه البلاد كانوا دائما محل محبة واحتفاء لاحترامهم لمن يكبرونهم سنا ولا اعتقد انه سياتي في 100 سنة القادمة من يكتب مثل "الاستاذة اياها" لاي سيدة في هذه المدينة ... والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: osman abdala)
|
الحقيقة اندهشت للغاية من منع كادر المؤتمر الشعبي الشاب الخلوق ابوالقاسم لطرحه لمقال المعز في منتديات سفارتنا الموقرة رغم ان هذه العبارة تثير حفيظة القامة السامقة الصادق.. اراد ابوالقاسم ان يتم تلاقح الافكار حول المقال وتداعياته ولكن الايقاف كان مصيره علما بان ناقل الكفر ليس بكافر وهذا ما يثبتصحة ما ذهبت اليه
> To: [email protected] > Subject: رسالة خاصة جديدة على منتديات الجالية السودانية في ماليزيا > From: [email protected] > Date: Tue, 2 Mar 2010 22:08:56 +0800 > > هذه رسالة تلقائية لا تقم بالرد عليها > *************************** > > ابوالقاسم الزبير > لقد تلقيت رسالة خاصة في > منتديات الجالية السودانية في ماليزيا > من > طارق عبدالله التوم > > عنوانها > "لقد تلقيت مخالفة في منتديات الجالية السودانية في ماليزيا". > > هذا هو مضمون الرسالة: > *************** > ابوالقاسم الزبير, > > لقد تلقيت مخالفة في > منتديات الجالية السودانية في ماليزيا. > > السبب: مخالفة قوانين المنتديات > ------- > الأخ الكريم أبو القاسم > مرحباً بك في منتديات الجالية السودانية في ماليزيا > نرجو التكرم بالالتزام بقوانين المنتديات وأهمها عدم إساءة وتجريح الآخرين. > كان يمكن أن تناقش موضوع احتفال الجالية بالاستقلال دون نقل كل هذه الإساءات التي لم تترك أحداً إلا ونالته. > نقدر تفهمك > ------- > > وبسببها حصلت على 1 نقطة وقد تكون سببا في منع دخولك للمنتدى حتى تنتهي. و المخالفة الجدية لن تنتهي. > > مع تحيات إدارة, > منتديات الجالية السودانية في ماليزيا > *************** > لقراءة الرسالة كاملة أو الرد على الرسالة، أو حذف الرسالة، الرجاء الضغط على الرابط أدناه: > http://www.sudanembassy-kl.org.my/vb/private.php > > ---------------------------------- > مع أطيب الأمنيات > إدارة منتديات الجالية السودانية في ماليزيا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: Tabaldina)
|
لعناية القامة السامقة
باشمهندس مهاتير
بحوزتنا بيان ممهور بتوقيع الزعيم رقم صفر امين رابطة الطلاب السودانين بماليزيا
تلك الرابطة التي اجتمعت لجنتها العمومية وتكون مكتبها التنفيذي من دون حضور اي طالب
تتمثل تلك الرابطة في شخص الاديب الاريب والكاتب المشرق الديباجة الذي بان امتلاكه لناصية اللغة وصدره
الذي حوى كتاب الله حفظا وعلما واضحا جليا من خلال سرده الممتع لمحتويات البيان
تخريمة :
اجراء لا بد منه :
ينصح لكل من ينوي قراءة هذه الهلاهيل ان تكون برفقته عقاقير مسكنة وضمادت طبية تكفل العلاج اللازم
لقارئ هذه الترهات
Malaysiaالطلاب السودانيين بماليزيا بسم الله الرحمن الرحيم وبة نستعين والصلاة والسلام علي اشرف خلق الله اجمين وبعد,,,
الرد علي مقال "سقوط الاخلاق والقيم السودانية في كولالمبور" من ما احزننا كثيرا ان فينا من تكيل بقدر هذا المكيال من الحقد الذي ما حسبناه حقدا ادميا بل شيطانيا لا محال الذي استمد مداد وكلمات هذا المقال من سواد قلبة, المقال الذي كتبة الغائب الحاضر عن وقائع احدث حدثت في ليلة وطنية سودانية ميه المية لطالما طال غيابها عبرت عن الهوية والمشاعر السودانية وربطت الاجيال طلابا واساتذتا ودكاترة ودبلوماسيين من كل انحاء ماليزيا كانو يميلون طربا بالاغاني الاستقلالية المعروفة لدينا وعرض فية ما عرض من فنون جنوبنا الحبيب وتراثيات اخري قليلا من الحضور من راي مثلها من قبل, هذا النموذج التراثي المصغر الذي احتضنتة احضان تلك الصالة التي اتسعت باحتها بكل الجالية السودانية في ماليزيا مع اختلافتهم السياسية حيث وقفوا جميعا وقفة السوداني المستقل تلك الوقفة التي وقفها الازهري واخرون. وهذا ناهيك عن التكريم الذي صحب الحفل كان لاعلام لا تشوبهم شائبة استحقو الاحترام واستحقو التكريم الذي يليق بهم حيث استمد التكريم شرفة من شرف هذا اليوم الا وهو ذكري استقلال السودان الحبيب. وانما اخرون نظرو لهذا الموقف الوطني بعين المساوء المعايبة, النظرة التي لا تليق بابن الوطن مهما كان اختلافة مع المعدين لهذا البرنامج والقائمين علية بل من عدم الانصاف ونقصان الذات الادمية هو الاجحاف بحقهم وحق كل من ساهم في نجاح هذا البرنامج, وان كنت اتفق معة في وجود بعض المناظر التي قد تكون خارجة عن نطاقنا الاسلامي او حتي السوداني وخارجه ايضا عن نطاق اللجنة المنظمة التي قدمت ددعاويها الجالية السودانية قاطبها ولا يحق لها ان تختار من الذي يمكنة الدخول او لا, ولكن هذا لم يكن معد من قبل اللجنة المنظمة او من قبل شخص محدد, هؤلاء اتو وارتدو ما الهمتهم بهم عقولهم وثقافتهم التي استمدوها من هنا وهناك وان كان هنالك لوم يجب ان يوجة في الاتجاة الصحيح ليس بهذه الرعونة التي حكم بها علي نيات المنظمين, اتدري يا اخي ما معني ان تشكك في نيات الاخرين؟, هذا المقال الذي انعدمت فية كل مواثيق النقد البناء المراد به الاصلاح او حتي الاحتجاج بل وحتي انعدمت فية صفات الانسان البالغ العاقل الراشد المكلف ناهيك عن الجامعي المتعلم, كان كله عبارة عن سميات متراكمة اراد ان يبثها في فضاء الانترنت ليجذب لنفسة الاضواء لا غير سوي هوي النفس, هوي النفس الذي حذرنا منة المولي عز وجل قائلا((ومن نهي النفس عن الهوي فان الجنة هي المأوي)) وهذا ما موقع فية صاحب المداد الشيطاني الذي لم يستطع ان يحتجم عن هوي النفس, الذي وان صح تعبري خارج من سوداني الجنسية سني العقيدة شعبي الرؤيا السياسة, والذي نعتبره قد اساء للفكر الشعبي بما قدمة من نسيج وحياكة العقل المريض. ياتري؟ من هم الذين اساء اليهم هم عبارة عن مجموعة من جلة الاساتذه الافذاز الذين يحترمهم كل صغير وكبير مسلم وغير مسلم وطني وشعبي سوداني وغير ذلك, والله هؤلاء تعف عنهم الالسنة بذكرهم كما تلك ذكري هم فوالله كانو القدوة لنا وما يزالو انشالله كلنا يعلم قدر البروفسير مالك بدري خلقا واخلاقا والسيد السفير نادر الذي لطالما اخجلنا بكرمة واخرين من اساء اليهم بطريقة او باخري وحتي هؤلاء لا يرجون ثنائي لاثني عليهم و كلكم يعلم هم اهل للثناء. من الملاحظات التي تشد كل متمعن في هذا المقال انة حتي لا يملك الدليل القطعي بل كله من باب سمع وقيل من قبل هدهده المدعي لعل هذا الهدهد طار ونقل لكم الاخبار من مكان اخر فكان عليكم ان تتبينو لكي لا تصيبو قوما بجهالة فتصبحو علي ما فعلتم نادمين كما قال تعالي((اذا جاكمفاسق بنبأ فتبينو ان تصيبو قوما بجهالة فتصبحو علي ما فعلتم نادمين )), وظل صاحبنا يتمادي ويتمادي حتي وقف او بالاحري لم يجد احد يسلط علية اضواء الذم فتوجة مسرعا الي السلك الدوبلماسي الذي نعتة بالوساطات وفاقد الاهلية كان هذا اكثر ما يدل علي رعونة خطابة. ولا يفوتنا ايضا ان نوصف صاحبنا بانك وللاسف الشديد لم تتحلي بهدي القران الذي نهانا عن هوي النفس كما لم تتادب بالاداب المحمدية التي نهتنا عن ذكر عيوب الاخرين وان وجدت كما ان ايضا لم تتمثل باقوال افاضل الائمة وادبائها فاي ادب تادبت به وباي علما تعلمت ومن اي مدرسة تخرجت بل نعيب عليك العلم المسبق بهذه الماساة كما وصفتها منذ اكتبر الماضي فلماذا وقفت صامتا منذ اكتوبر بل اذا كانت هنالك اي جريمة ضد الاخلاق فانت شريك فيها لتسترك علي علم وقوعها فكل ما قمت به كان فات لاوانة. كما قال الامام الشافعي رضي الله عنة: لا خير في حشو الكلام اذا اهتدت الي عيونة والصمت اجمل بالفتي من منطق في غير حينة اما اعضاء المجلس التنفيذي للجالية السودانية السابق والحالي وكل من ذكر ذكري ذميمة في تلك المقالة اني اتاسف اليكم ولكم العتبي حتي ترضو, واحيكم علي هذه الروح والاخلاق التي تحليتم بها علي الاقل يمكن وصفها كما قال الامام الشافعي رضي الله عنة: وجدت سكوتي متجرا فلزمته اذا لم اجد ربحا فلست بخاسر وما الصمت الا في الرجال متاجرا وتاجره يعلو علي كل تاجر واخرا وليس اخيرا كانت هذه مشاركتي بحكم اني سوداني مقيم بماليزيا واعتير نفسي عضوا في الجالية السودانية وحاضرا للحفل وكون وجود الذم فيه, اذا انا وغيري مشاركين في هذا الجرم بطريق غير مباشر لذلك وقفت لارد علي صاحب المقال لعلمي القطعي ان لا احد من اعضاء المجلس التنفذي سيرد علي هذه التراهات واعلم تمام العلم انهم حتي لم يكترثو لها. ولكم الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
Quote: واخرا وليس اخيرا كانت هذه مشاركتي بحكم اني سوداني مقيم بماليزيا واعتير نفسي عضوا في الجالية السودانية وحاضرا للحفل وكون وجود الذم فيه, اذا انا وغيري مشاركين في هذا الجرم بطريق غير مباشر لذلك وقفت لارد علي صاحب المقال لعلمي |
المحترم دا بمثل نفسه ولم يتحدث باسم احد غير نفسه..ولا ارى ان هذا بيان غير انه رد فردي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: كمال سالم)
|
السلك الدبلوماسي وما أدرك ما السلك الدبلوماسي...له سحر وهيبه نحتت في أذهان السودانيين و تسربلت باجمل الأوصاف عبر السنيين .... لم نعاصر رعيل الدبلوماسيه الأول لكن تناقلت الاجيال اسمائهم وأفعالهم محفوفه بكل أطناب الثناء والاطراء ...جبابره عركتهم المحافل الدوليه وكانوا خير ممثلين لسوداننا الحبيب ... و لكن ، كما جرت العاده في مؤخر الايام ، حيث السقوط والتردي هو ما نبرع فيه ، لم تسلم الدبلوماسيه وأتاها من لا يستحقها وصار من يمثلنا أقرب للتمثيل بجثثنا من أي شيء أخر .... في أكتوبر الماضي كتب أخانا الرفاعي عبدالعاطي حجر في هذا المنبر متسائلا 'سؤال للحقوقيين والقانونيين والمهتمين بالشأن العام وجهاز المغتربين ...!!!هل من حق القنصلية ؟؟؟"
Quote: الاعزاء الكرام والمعنيين :
رأيكم فيما تم بشأن التحقيق معنا في القنصلية العامة بجدة وتوجيه تحذير مباشر وتهديد بإستخدام طرق آخرى تمنع تناولنا لها وما تمخض عن تحقيقهم بشأني والاخ تاج السر محمد حامد سؤال للقانونيين والحقوقيين والمهتمين بالشأن العام وكل الكيانات العامة ومن له يعمل تحت مظلة القنصلية رأيهم القانوني , هل من حق القنصلية التحقيق معنا |
ختم الأخ الرفاعي عبدالعاطي حجر حديثه باستفهام مشروع:
Quote: هل من حق القنصلية أستدعاء المواطن المغترب للتحقيق معه فيما يكتب في المنتديات او المنابر او الصُحُف ؟؟؟ وهل ماتم ينعقد تحت اي اتفاقيات امنية او خلافه وهل يجوز التهديد والتلويح بها ؟؟؟ |
وإستدل بكتابات أخوه كرام ...مثل حديث الأخ محمد حسن العُمدة
Quote: للاسف دبلوماسي المؤتمر اللاوطني يستفيدون من جهل الانسان السوداني بالمهجر او الداخل بالقانون ولذلك تراهم يعربدون كيفما شاؤوا ويجدون من يطبل لهم في ذلك ويرسخ الفهم السطحي حول سطوة القنصلية وما يمكن ان تفعله اعجب جدا ان يكون هم دبلوماسي اشاعة الخوف وسط من يدفعون له راتبه ومن هم واجب عليه خدمتهم عن يد وهو صاغر ... القنصلية تعلم جيدا انه ليس من حقها ممارسة العمل الشرطي والقانوني داخل حدود الدولة المضيفة ولكنها على يقين من سكوت المواطن بالمهجر نتيجة لجهله بالقانون فلو ذهب الرفاعي او تاج السر وقدم بلاغا في اي قسم شرطة عن ما حدث سوف تحدث ازمة حقيقية خاصة لو شعللناها هنا في المنبر وكم جريدة وتوقيعات البرد يكتلهم ..
ممارسة القنصلية للعمل السياسي داخل مبنى القنصلية ورعايتها للعمل السياسي داخل المنطقة الغربية مخالف للقانون السعودي وكدي يجربو ناس صغيرون تاني يمشو يعملو ليهم جمعية عمومية لجالية في اي منطقة خاصة الطائف .. الاذن البدوهو ليهم خاص باجراءات الجوازات وما شابه ذلك وليس للمارسة عمل ثعلبي سياسي جهوي في اي منطقة .. لكن نحنا نستاهل عشان بنقول مافي داعي للمشاكل وديل في النهاية سودانين تسمحنا دا هو الخارب الدنيا .. |
راجع البوست في هذا الرابط سؤال للحقوقيين والقانونيين والمهتمين بالشأن العام وجهاز...ل من حق القنصلية ؟؟؟
حدث الكثيرين أنفسهم أن ما حدث من قنصليه جدة هو شذوذ عن قواعد الدبلوماسيه.... و أن الاكثريه لاذالت مستعصمه بتعاليم قديم الخارجيه..... ألي أن حدثت معمعه مقال حفل الاستقلال في فنجان فندق ديبالما حيث كتب الطالب معز عبدالله مقال* عن ذاك الحفل ..... وصدق من وصف مقال معز عبدالله بالشطط وحياديه عن تخير الكلمات
طالت الردود التي غلب عليها الطابع الاستنكاري ...وكذلك تعددت المكالمات التلفونيه المندده لكن كانت الطامه الكبري ما حدث يوم الخميس الماضي ....
استدعت السفاره السودانيه في كوالالمبور الطالب المعز في شخص أحد موظفيها.... وإستهل الدبلوماسي حديثه الموبخ للطالب عن كيف أن المجتمع السوداني فوضه للحديث باسمهم ....???? وعكس استيائهم كطاقم سفاره من وصف السفير بكلمات لا تليق..... ثم حدثه عن إستياء المجتمع السوداني من مقاله..... وكيف أنه أساء للمجتمع السوداني في ماليزيا بصوره عامه ولاساتذه الجامعات واسرهم بصوره خاصه .... وقال الدبلوماسي أنه بمثل ما كان المقال من ٤ صفحات، فلن نقبل بأقل من ٤ صفحات من الاعتذار الصريح .... اكتملت صوره الاستدعاء الدبلوماسي أن السفاره سترفع شكوي ضد هذا المعز لجامعته لتتخذ الاجراءات اللاذمه ضده ....
لا أدري ، إن لم تكن هذه بلطجه دبلوماسيه ... what is?
اختلف جمله وتفصيلا مع معز في مقاله لكن هذا رأيه ...ورأي سماعي كمان...و ذي ما قال دينق ....دا صراع كيزاني - كيزاني لكن
ما يحير في الأمر التالي:
1- هل يعلم السفير بهذا الاستدعاء الفضيحه ؟
2- هل وافق السفير علي أن تقدم السفاره شكوي ضد الطالب لجامعته؟
3- هل راجعت السفاره مجلسها الاستشاري - جميع الأعضاء وليس عضو واحد - وسألتهم المشوره ؟
4- هل يعلم أعضاء المجلس الاستشاري بنيه السفاره تقديم الشكوي - بعد أعضاء المجلس يعملون بنفس جامعه هذا الطالب ؟
5- من فوض هذا الدبلوماسي للحديث بأسم المجتمع السوداني ؟
6- ما هي قانونيه هذا الاستدعاء ؟ لماذا لم يكن الاستدعاء كتابي ؟
7- يعلم الجميع أن هذا حفل للجاليه ...ما دخل السفاره ؟
8- لم تقدم السفاره شكوي ضد الطلاب الذين ألقي القبض عليهم لتهريب المخدرات،تعاطيها ، دخلو في معارك ، طعنوا زملائهم بسكين، حملو صديقتاهم سفاحا ، هربو بنقود جامعه.......لم تقدم السفاره شكوي ضد الناس دي كوووووووووووووووووووووووولها لكن تقدم السفاره شكوي ضد كاتب مقال ؟
9- أين مجلس الجاليه من هذا العبث الدبلوماسي ؟
10 - ما موقف السفاره إذا فتح هذا الطالب بلاغ في أحد أقسام الشرطه ضد هذا الدبلوماسي بتهمه التهديد والابتزاز ؟
طوال سنين خلت ، تعاقب علي دفه الدبلوماسيه السودانيه نفر كريم بعضهم تسلسل في دهاليز الخارجيه .... وبعضهم أتى مباشره من مواقع أخر لكن جميعهم حافظ علي حياديه السفاره،.... موجودون ويعلم الجميع طاقمها لكن لا يفرضون صفتهم الدبلوماسيه علي أحد فكان أن تعامل الجميع معهم كاخوه أكثر من "موظفي دوله " ..... لا ادعي معرفتي للجميع هناك لكن أحضر فقط لتجديد الجواز .... وأخرج مباشره بعد التجديد .....كنت أحدث نفسي أنهم مشغولين ولهم أكثر من شيء لانجازه فلا داعي للتعطل هناك ..... لم أدري أن بعضهم يترك شئون ومصالح الدوله ، وفود الدوله الكثيره القادمه لماليزيا ، أمر البلاد، ويتفرغ لاستدعاء طالب سوداني لمطالبته ليعتذر وليس أي إعتذار لكن إعتذار رباعي الصفحات ....
هل هو فقط إعتذار أم تشفي وتسلط من في يده السوط ؟
*عارف أنا بقيت ممل ...و فاكيها في روحي ... و عامل فيها أفهم زول في ماليزيا *مافي داعي تجيبو صوره عمي هنا ....شفتها في مكان أخر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الصادق عوض)
|
أخونا الصادق عوض ,, تحياتى ,,
لا السفاره ولا القنصليه من حقها أن تستجوب أى سودانى فى المهجر , ولا المعز من حقه أن بصف بالباطل حفل للجاليه بسقوط الأخلاق والقيم ,, فهو بذلك يكون قد نصب نفسه حارسا للفضيله والأخلاق بالنسبه للجاليه , وهو ليس إلا مجرد مهووس دينيا ووجوده خطر على السودانيين فى ماليزيا , والأخطر من ذلك إذا كان مبتعث من جامعه سودانبه وسوف يعود لتدريس طلبتها ,, كيف لشاب بهذه العقليه التكفيريه أن يدرس أبنائنا وفى جامعاتنا التى إبتعثته من حر مالنا . بإذن الله لن نسكت على مثل هذا العبث ولن نترك لمثل هذا المعز (الطالبانى) أن يكون مرشدا ومعلما لطلبتنا , وسنقود حمله داخل السودان لكشف أمثال هذا القادم من كهوف تورا بورا وإجتثاثهم من أى مرفق تربوى فى السودان .
تحياتى ,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: كمال سالم)
|
سلام جميعا
عقلية كاتب المقال الذي يكيل الاتهام هي ذات العقلية ( الماجنة ) والتي لا ترى في الناس شيئا جميلا التي عكرت استعداد مئات من السودانين الذين هيؤوا انفسهم للاحتفال بعيدهم الوطني بالطائف .. الكاتب يصف في حفل لم يكن من حضوره ويصفه كانه يشاهده امامه وفي اسلوبه استعداد لحلف قسم غليظ بانه قد راى كل شي .. ربما في حالة المعز نقول افة الاخبار رواتها ولكن ما بالية كيزان وقنصلية المؤتمر الوطني بالمنطقة الغربية هنا بالسعودية ؟!! لقد ابدعوا في التنبؤ بافعال الغير وبلغوا من الكيد استحقوا معه لقب السقوط الاخلاقي بجدارة لا يحسدون عليها ....
عقليتهم التي تماثل عقلية المعز سمحت لهم بضرب كل القيم السودانية وسحقها باسلوب اقذر من القذارة ... وامتطوا صهوات ظنونهم وعقلياتهم الخربة عندما قاموا بالوشاية الكيدية السياسية للنيل من اخلاقنا السودانية الاصيلة .. هؤلاء نالوا من قبل وهؤلا نالوا من بعد وكلهم ذو دواخل نتنة تعكس حالهم ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
ما استغربته ان المعز يستنكر الرقص ويستنجد بـ ( امير المؤمنين ) الرئيس الراقص والان في هذه اللحظات يستكمل الرقص في نيالا فاذا كان ( امير المؤمنين يا معز راقص فلماذا تابى ذلك لمن وشي بهم اليك ؟؟!!!
واخيرا يقال اذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يعتاده من توهم ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: محمد حسن العمدة)
|
سلامات يا كمال
مشكلة السودانين بفتكرو التشهير والكذب ما حاجة ضد القانون بيفتكروها وجهة نظر لا توجب العقاب...
ممتاز جدا السفارة اهتمت بموضوع ان يشتم احد الجالية ويشهر بها دون اساس ....والا ما كنا اشتركنا باسرنا في مجمع سوداني اخر..
شكرا يا سفارة على وضع الامر في نصابه ...
هذا المقال الكيدي التشهيري اصاب وحدة السودانين هنا في مقتل... لم يكلف احد المعز بكتابة ذلك المقال التشهيري وقد ذكر في معرض رده انه يتحمل تبعاته جزء من تبعاته ان يتحمل النتائج
شكوى للبوليس او للجامعة او لاي جهة مسؤولة من ضبط مثل هذه السلوكيات..
القذف والتشهير جرائم ضد القانون في هذه البلد ولو اي شخص ظهر في اي صورة من الصور فتح بلاغ هنا سيحاكم المعز بالتشهير والقذف. والجامعة الاسلامية لا تخرج اي انسان ادين في محكمة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: د.نجاة محمود)
|
كمال سالم والعزيز ود العمده تحايا وتبجيل المعز لا يمت للتكفريين بصلة او يصل اليهم بسبب...وانما هو شاب نشا في حضن الحركة الاسلامية وترعرع بين شعابها...تراه في فراغه قارئا لكتاب الله بصوته الندي الذي يستحث الدمع ليطفر من العيون او منشدا لترانيم اضحت في عداد الماضي المعز اخي كمال يدرس على نفقته الشخصية وليس مبعوثا من قبل مؤساستنا التعليمية ...فلتقر عينك...ليس هناك خطر يحدق بخاصتك من استاذ ينشا في عقولهم التزمت والغلو الديني العمدة لقد اخطا المعز في مقاله واعتذر عنه بعد ان لاح له ان شظايا عباراته قد خلفت الكثير من الجرحى...ونحن ينبغي علينا ان نثمن اعتذاره هذا...خاصة انه لم يكن ممن عرفوا بوخز السنان وقوارض الكلام ...الشيء المخزي الان ان المعز اضحي عرضة لطرائد الغضب واهل السخائم...الذين يودون ان ينالوا منه هذا الشيء لم نسمع به من قبل ترى الي اي شيء نعزيه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
Quote: القذف والتشهير جرائم ضد القانون في هذه البلد ولو اي شخص ظهر في اي صورة من الصور فتح بلاغ هنا
سيحاكم المعز بالتشهير والقذف. والجامعة الاسلامية لا تخرج اي انسان ادين في محكمة ... |
المعز ..لو بتقرا الكلام دا ...لا تبتأس .....
إنت رجل قانون و عارف إن المحاكمه حاجه والادانه حاجه تانيه.....
ما بتجيك حاجه بس عليك الله تاني ما تكتب مقال بالطريقه دي ...عيب.
و عيب برضو للدبلوماسي القال عاوز ٤ صفحات .....
الطيب ....هل ممكن نكتب عريضه احتجاجيه للسفير ؟
عندي إحساس إن السفير ما عارف ....
و ممكن ما عارف بقصه التهديد بالضرب دي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الصادق عوض)
|
القامة السامقة صدقني ليس في مقدور السفير شيء ان يفعله...لا يستطيع السفير ان يدرا عن المعز الخطر...على المعز فقط الا يغادر الجامعة الاسلامية الا برفقة اصحابه الذين حتما سوف يذبون عنه اذا تعرض له مكروه الله يخرب بيت شيطانك يا المعز هسع كان في داعي لي دا كلو زمان صحبك دا يبرطع ساكت في كوالالمبور يوم في يونسيل يوم في ملاكا...اها تاني يشمها قدحا بقي مطلوب زي ايمن الظواهري الا حرم الصادق نحن معاهو ما بجيهو شيء ............................ حتما السفارة عندها خبر فالشخص الذي اخطر المعز له صلات وثيقة العرى بالسفارة وبما انه حادب على المعز فحتما اشار لبعض منسوبي السفارة بالخطر الذي يحدق بالمعز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأخلاق والقيم السودانية في كوالالمبور (Re: الطيب عبدالرازق النقر)
|
بيان من رابطه الطلاب السودانين بالجامعه الاسلاميه ماليزيا شهدنا وقلوبنا تنفطر اسي وحزن تداعيات المقال الذي خطه قلم زميلنا طالب الدراسات العليا معز عبد الله الصديق كرار والامر الذي نود قوله ان الرابطه ترفض العبارات التي حفل بها المقال والتي اصابت كل اسره واصابت كل من حضر الحفل في مقتل . كما تود الرابطه ان تثمن رجوع المعز الي جاده الصواب واعتذاره الذي قدمه عبر الشبكه العنكبوتيه والشي الذي نود قوله ان الاخ معز لم نعهد في شخصه اي ميل للتعدي السافر علي اعراض الناس ويقينا ان المعز لن يعود الي ذلك في مستقبل ايامه. وشكرا محمد عوض الله ابراهيم ابو القاسم [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|