|
|
|
 Re: بين الغضب السياسي والنضال ؟ (Re: khaleel)
|
مدخل مازح ( يسمة بلسان اهل التقراي ندال)
اولا الغضب يعني الانفعال العاطفي والغضب لحظي اذا لا يكون العمل المعرض لحظي لذا لايمكن ان نسمي لمن هو غاضب من الحكومة معارض ( د. خليل ابراهيم مثالا) ولكن نسمي الحركة الشعبية ورغم انها شريك في الحكم الا انها معارضة لتوجه الشريك الاخر المؤتمر الوطني ز تجمع احزاب المعارضة باستثناء المؤتمر الشعبي تعتبر تنظيمات معارضة حكومة الشريكين او لشركة الحكومتين ايا كان فالامر سيان
اما النضال
فهو مجاهدة وضع قائم لتغييره للافضل وفق رؤية المناضل وهو فعل ايجابي ومحمود لا سيما حينما يعرض المناضل افكارا ايجابية لصالح الوطن والمواطني والنضال يكون بالفكر والقلم وحينما يستعصي الامر يلجأ للسيف
مخرج زي المدخل
في ناس بتناض
وناس بتناتل
انت من ياتو فيهم
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بين الغضب السياسي والنضال ؟ (Re: khaleel)
|
داليا سلامات
لايوجد معارضة بالمعنى المفهوم للمعارضة ....
اقول ليك ليه .... اولاً لاحظي كل الأحزاب والتجمعات التي تنادي بالمعارضة الأن .. في يوم تنادوا بنفس النَفّس ده
وقالوا لقواعدهم انا نعارض ، وسنعارض بكيفيتنا ، وذهبوا ورفعوا السلاح .. ورفعوا السلاح وقواعدهم أتوهم من كل فج
عميق ! فمنهم من ترك الأحباب والأهل ومنهم من ترجل من وظيفة لايُحظى بها اَي نفر ومنهم من قفز من ظهر فيزا جاءته بعد طلاع روح
من دول المال والجوار ومنهم من ترك مقعد دراسة كان سيوفر له جهد ومستقبل عظيم ومنهم من ترك حياته وأمانيه وتطلاعاته في حلم بسيط وعادي .. وهبوا لرفع سلاح معارضتهم .. فسقط ميتاً من سقط وسقط جريح من سقط وسقط من خارت نفسه احباطاً وأزمات من سقط وهؤلاء لو تعلمون عددهم عظيماً !! ..
ولم نرى سقيطاً واحد من أسماء القيادات التاريخية أو التي ترخها الزمن !! ..
فلفى الزمن لفته المعهودة ووجدنا القيادة المعارضة في أحضان هذا النظام تحت شتى من المسببات والتغطيات ، ظلت محتضناه تحت قبته ردحاً من الزمن ، وهي اعرف العالمين انها اي الحكومة لم ولن تفي بي اَي من التزاماتها التى أعادتهم بها !!
فلماذا إذن الأن يعيدون للأذان نفس الأسطوانه المشروخة بأن النظام مجرم وقاتل وعميل! وسيزور الأنتخابات ! وسيتمادى في القتل والأضهاد! و....... لأخر دورة الاسطوانة .. ؟!!
ولماذا أذن خوض إنتخابات من البدء مع حكومة قاتلة ومجرمة وسفاحة ..... وهم يعلمون ذلك منذ بدء هذه الحكومة دورتها الأنقلابية على
الحكم الأنتخابي خاصتهم ؟!! ..
ولماذا لم نسمع بأي من الأحزاب والتنظيمات المواليه والمعارضّة معها .. في حقبتها التعانقية مع النظام ، باَي إحتفال لتكريم أو رفع ذاكرة في الأذهان لأحد أبنائها الذين سقطوا قتلا ومجروحين عضوياً ونفسياً بسبب مقاتلتهم الاصيلة (لنظام يجب ان يُبعد بالقوة برغم إمتلاكه لكل ادوات التجميل) ..
مع العلم اَن جميع الأحزاب والتنظيمات لها من القتلى والجرحى بنوعيهم العضوي والنفسي سوداً عظيماً !! ..
وحتى إشعار اَخر لا توجد معارضة أو حكومة شرعية .. إذن فالجرح نازف وسيخلفه الاَخر !! ..
ــــــ
إذا جاء كلامي يشوبه عدم الوضوح ،أو تلخبطت معانيه ، أو طال من حد اللزوم ...
فأعزريني فأن أكتب بالغضب السياسي وليس النضال السياسي ..
فليس لي بالأخر إلفه أو معانقة ! ..
مع تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
| |
داليا حافظ
khaleel
د.محمد حسن
محمد الجزولي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست