سقط مرشّح القتلة. الان فقط يمكننى ان أزعم ان مرشح القتله و المجرمين فى المؤتمر الوطنى قد سقط فى معركة الإنتخابات القادمة. سوف يسقط بغضب الامهات محروقات الحشاء. سوف يسقط بدموع الرجال التى نزلت تبلل الوجوه الشريفه و الجباه الشُم التى لم تنحنى لغير الاله. الان يمكننا ان نجزم ان النصر حليف قوى التغيير، قوى الدعوة لكرامة الانسان. عرمان كان هناك فى لحظة و فى كل طرفة له المجد و عليه السلام.