|
Re: أوباما يتمسك بالتغيير وبسياساته المعلنة ... في خطابه حول { حالة الإتحاد } (Re: HAYDER GASIM)
|
المهم ... زولنا راكز في محلو, وعليهو جنس فصاحة ... ما إعتيادية.
كان محور تركيزه توفير فرص العمل, ومن واقع الوضع الإقتصادي القائم. وقد فتح في هذا الصدد آفقا متعدد, خاصة لزوي الأعمال الصغيرة, فقد رفع عنهم الضرائب ووفر مما مقداره 30 بليون دولار لتشجيع الإستثمارات الصغيرة.
كما هاجم البنوك الكبيرة, والتي لحسب قوله أنها حريصة على توفير الحوافز لرؤسائها أكثر من توفير تسهيلات للمواطنين.
وأبدى إستعداده لعمل حزبي مشترك مع الجهوريين, فيما لم يخلو حديثه من نقد واضح لهم.
وأمن على ضرورة التأمين الصحي وكفالة الظرف السياسي لتمريره.
كما أشار لأهمية توفير معاش لائق للعائدين من الحروب, وقال أن حرب العراق في طريقها للنهاية, وأن حرب أفغانستان تسير في الإتجاه المطلوب والذي يستدعي مناصرة وتعزيز القوى الأفغانية المناوئة لحركة طالبان, بما في ذلك دعم بناء القوات الأفغانية. فيما أكد على أن القوات الأمريكية سوف تبدأ بالإنسحاب في يوليو 2011
فيما شمل خطابه كذلك تصريحا بإستيعاب القييز والليسبيان في الجيش الأمريكي, وفي خطوة تعد هي الأصرح من فم رئيس أمريكي.
وأكد على أهمية رفع معدل صادرات أمريكا للخارج, وتوسيع نطاق الإستثمارات الأمريكية في العالم.
وأشار إلى أن هناك دول تعاملت مع الأزمة الإقتصادية بطريقة فعالة مثل الصين وألمانيا, حتى بدت أمريكا وكأنها متأخرة عن الركب... لكنه أعقب أنه لن يرضى بالخانة الثانية لأمريكا.
كما أشار لضرورة رفع المستوى التعليمي, خاصة في مجالي العلوم والرياضيات.
وأكد أن الأوضاع التقليدية في واشنطون وتزاحم اللوبيات على مواقع إتخاذ القرار لن يمنعهم من الإستمرار في حملة التغيير وتسخير السياسة لصالح المواطن الأمريكي.
|
|
|
|
|
|