|
تقصير الأمن الرئاسي :إعتراف ورفض !!!
|
الحصل حصل نعم ؛
Quote: المصادر الأمنية التي تحدثت إليها «الرأي العام» تباينت وجهات نظرها حول وصف ما تم بأنه تقصير من الجهات الأمنية ففي الوقت الذي أكدت فيه مصادر أن الجلسات المفتوحة التي تم فيها ما حدث يتم التعامل فيها دون التشدد في الإجراءات الأمنية، وقال آخر أن سلطات الأمن لا تتحمل مسئولية ما حدث. ويقول المصدر الأمني الأول إن ما تم حدث في جلسة مفتوحة لمنشط خاص بمجلس الوزراء (التخطيط الاستراتيجي) ولم تتشدد سلطات الأمن في إجراءات الدخول بالسماح لأكبر عدد بالمشاركة في الجلسة بغرض حشد الدعم للموضوع المطروح إلا أن الرأي المساند بوجود قصور يقول إن دخول الجلسة المفتوحة دون بطاقات يفتح المجال لإحداث خروقات أمنية خاصة «أفراد» يترددون على كثير من الجلسات التي تعقد بالقاعة دون معرفة هويتهم ويزعمون أنهم من أجهزة إعلامية، ورجح أن يكون مرتكب حادثة الأثنين دخل القاعة مبكراً مستغلاً حركة ترتيبات نقل الجلسة المفتوحة تلفزيونياً على الهواء وقال إن أجهزة الأمن ربما اعتبرته ضمن القنوات التلفزيونية. المصادر الأمنية التي ترفض اعتبار ما حدث قصوراً أمنياً استشهدت بتشدد الضوابط عقب دخول الرئيس وهوأمر معتاد وقال المصدر السلطات منعت دخول مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الأمنية الفريق صلاح قوش وعدد آخر لحضورهم بعد دخول الرئيس حنكة الحرس الرئاسي
|
|
|
|
|
|
|