كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: مزيل لرائحة التعرّق (deodorant) (Re: عفاف الصادق بابكر)
|
صدقينى غير ضار ابدا حتى على المناطق الحساسة المشكلة الوحيدة فى لون القرض البيصبغ الهدوم لكن كلو يهون فى سبيل تقليل امكانية نفور الناس من الشخص بسبب الريحة و التسبب فى دخولهم فى غيبوبة على اثر الروائح النفاذة و زى ما ذكرت الموضوع يستخدم كعلاج لفترة مؤقته يعنى ما للاستخدام الدائم يعنى لو الزول شغال ممكن يبرمج مع الويك اند و اليوم التالث ياخدو سيك لييف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مزيل لرائحة التعرّق (deodorant) (Re: Manar Mahsoub)
|
شكرا ليكم كتير يا كرام على المساهمة في نشر الوعي بالنظافة الشخصية.. حقيقي استفدنا، وابتسمنا مع قفشاتكم.. اعجبتني جدا الوصفات الطبيعية، حتى لا يصبح الموضوع مقدرة وامكانات.. تضامن ممتاز!
لا أعلم ان كانت مناهج المدراس تتضمّن أي نوع من التربية الصحية وعادات النظافة الحميدة.. لأنه، وكما تفضّلتم، من شبّ على شيء شاب عليه.. نريد للأجيال القادمة ان تكون متيقّظة ومفتّحة.. وريحتها طيّبة!
والقدوة الحسنة هامة للغاية، لذا أقترح ضرورة ان يثبت كل مرشح رئاسي لعموم الشعب انه يستعمل مزيل لرائحة العرق.. وان تكون ضمن حملته الإنتخابية..
________ الموضوع حساس وهام، استغرب انه بكري لم يضعه في مشلعيب الصفحة الأولى.. أناشد بكري برفعه (بعد ده!).. ومشكور يا ريس..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مزيل لرائحة التعرّق (deodorant) (Re: نجوان)
|
Quote: لا أعلم ان كانت مناهج المدراس تتضمّن أي نوع من التربية الصحية وعادات النظافة الحميدة.. لأنه، وكما تفضّلتم، من شبّ على شيء شاب عليه.. نريد للأجيال القادمة ان تكون متيقّظة ومفتّحة.. وريحتها طيّبة! |
التحية ليك يا نجوان على البوست المفيد دا و ليكِ وحشة و الله. عجبتني جداً الحتة الفوق دي...و دا كلامي البقولو كل ما تجي سيرة سلوكيات عجيبة زي دي.. يا ريت مناهجنا تتضمن مهارات سلوكية فردية و جماعية تساعد اولادنا انهم يكونو احسن مننا . ... احب اضيف انو الشَعَر برضو فيهو رائحة مزعجة جداً جداً و منفرة اذا لم يهتم الشخص بغسله و تجفيفه.. ( تجفيفه) دي خاصة بالرجال و السيدات و الآنسات العندهم شعر كثيف و يُستثنى منها اصحاب الصلع و الجلحات الصغيرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مزيل لرائحة التعرّق (deodorant) (Re: ود الباوقة)
|
الاخت نجوان ده موضوع جدير بفرد مساحه له لانه يعالج مسألة غاية فى الاهمية والحساسية وللصدف قبل ايام قليلة قرأت مقال تحليلى تناول مسألة التعرق مسبباته وطرق علاجه والحقيقة الموضوع طويل لكن أكتفى بإيراد النقاط المهمة فيه هنا:
العرق فى الاساس وسيلة التبريد للجسم. وكأي وسيلة للتبريد، فإن ثمة وحدات تعمل على تحقيق هذه الغاية. وما يقوم بذلك هو الغدد العرقية sweat gland. وفي طبقة الأدمة من جلد الإنسان، تنتشر ملايين الغدد العرقية. يصل عددها حوالي 3 ملايين، وموزعة على كافة مناطق الجلد * هناك نوعان من الغدد العرقية على سطح جلد الإنسان. النوع الأول، يُسمى "إكراين" ، وهو الأكثر انتشاراً ووجوداً على كامل سطح جلد الجسم. وخاصة في مناطق مثل راحة الكف وباطن القدم وجبهة الرأس وغيرها. والنوع الثاني، يُسمى "أبوكرين"، وهو محصور في الإبط ومنطقة الشرج وما حول الأعضاء التناسلية. *هناك فروق جوهرية بين كلا نوعي الغدد العرقية تلك، وهو ما يُبرر الكثير حول الاختلافات في الرائحة بين عرق الإبط أو الأعضاء التناسلية وبين عرق راحة اليد أو جبهة الرأس. وتتمثل تلك الفروق بما يلي: * تخرج إفرازات غدد "أبوكرين" مع بصيلات الشعر، بينما تخرج إفرازات غدد "إكرين" عبر مسامات جلدية منفصلة لا علاقة لها بالشعر مباشرة. * حجم غدد "أبوكرين" أكبر من غدد "إكرين". * لا تنشط غدد "أبوكرين" في العمل إلا بعد سن البلوغ، بينما تعمل غدد "إكرين" منذ الولادة. * نوعية العرق الذي تفرزه غدد "أبوكرين" يحتوي على بروتينات ودهون، بينما إفرازات عرق غدد "إكرين" نقية وخالية من البروتينات والدهون. ويُفرز عرق غدد "أبوكرين" بنفس الطريقة، إلا أنه يحتوي بالإضافة إلى ما تقدم، على بروتينات، وعلى دهون. وبالتالي فإن لون عرق الإبط مثلاً قد يكون ذا صُفرة خفيفة أو ضبابي قليلاً، بالمقارنة مع عرق راحة الكف أو جبين الرأس، وهو ما يبدو لدى البعض على ملابسهم الداخلية. والعرق بالأصل لا رائحة له البتة! والرائحة التي تُوجد في الإبط، أو المناطق التناسلية أو حول منطقة فتحة الشرج، سببها تفاعلات البكتيريا الطبيعية الموجودة في تلك المناطق، مع المواد البروتينية أو الدهنية الخارجة مع مكونات العرق. والعرق ليس وسيلة لتنقية الجسم من السموم والمواد الضارة، أي ليس كالبول، بل هو الوسيلة الرئيسية للجسم كي يتخلص من الحرارة الزائدة فيه. أي تلك التي تنشأ في الجسم جراء حركة عضلات الجسم واستمرارية عمليات التمثيل الغذائي ####bolism ، أو ما يُسمى بالترجمة العلمية للعربية بعملية الأيض. كما وتعتمد كمية ما يُفرزه الجسم من عرق على عوامل مرتبطة بحالتنا النفسية العاطفية، وكذلك مستوى النشاط الحركي البدني الذي نقوم به. ولذا فإن إفراز العرق قد يكون استجابة لإثارة عصبية أو للتواجد في أجواء حارة الطقس أو خلال ممارسة الرياضة البدنية. ثمة فرق ما بين مزيلات لرائحة الإبط وبين مزيلات لإفراز عرق الإبط. وما يعتاد الإنسان عليه هو وضع مستحضرات لإزالة الرائحة الكريهة عن الإبط، أو ما يُسمى "ديوديرنت" deodorant. إلا أنها لن تُفيد في الحد من إفراز العرق نفسه، بل هي مُستحضرات مُعطرة. وما يُفيد في ذلك الأمر هو استخدام مستحضرات تحتوي على مواد "مضادة لإفراز العرق" antiperspirant. وتلعب عوامل الوراثة ونوع الجنس ومحتوى التغذية ومستوى الصحة العامة للإنسان والأدوية التي يتناولها ومستوى المزاج، أدواراً مهمة في تحديد نوعية رائحة جسم الإنسان. إلا أن الأصل هو أن رائحة الجسم، كما في الإبط وغيره، ناجمة عن التفاعل بين البكتيريا والمواد البروتينية والدهنية في العرق. والإشكالية هي أن نمو البكتيريا تلك يزيد مع الرطوبة، وزيادة إفراز العرق. كما يزيد اثناء وجود الشعر، كما في الإبط. ولذا فإن النظافة، لإزالة البكتيريا أو البيئة المناسبة لتكاثرها، هي أول وأهم خطوة لإزالة رائحة العرق، تليها استخدام مستحضرات عطرية لإزالة ما يستجد طوال اليوم من رائحة غير محببة في الإبط أو القدمين.
وتنصح إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أن تتجاوز نسبة هذه المواد في مستحضرات إزالة عرق الإبط عن نسبة 25%. وأقل متوقع، مقبول، من استخدامها هو تقليل كمية إفراز العرق بنسبة 20%. ووردت حول استخدام الألمنيوم في "مضادات إفراز العرق" أحاديث عن احتمال تسببها بالسرطان أو بالتسمم بالألومنيوم. وكان كل من المؤسسة القومية للسرطان بالولايات المتحدة والمجمع الأميركي للسرطان، قد نفتا ثبوت أي أدلة علمية على تسبب تلك المستحضرات بالسرطان. أما التسبب بالتسمم بالألومنويوم، وتأثيراته على القدرات العقلية للدماغ وغيره، فلا يزال غير ثابت علمياً في الدراسات على الإنسان
| |
|
|
|
|
|
|
|