الحُبُّ ثانِيَةً

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2010, 12:43 PM

أبنوسة
<aأبنوسة
تاريخ التسجيل: 03-15-2002
مجموع المشاركات: 977

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحُبُّ ثانِيَةً

    الحُبُّ ثانِيَةً
    د .وليد سيف
    قَمَرٌ عَلى كَتِفي..
    وَشَيْءٌ مثل رائحة اشتعال الزنبق البري?..
    يسري في فضاء الروح..
    أسمع من تُخوم العمر إيقاعَ الجيادِ العادياتِ..
    المـُقبلات، المـُدبرات، الموغِلات وراء حُلم الفاتحينَ..
    كأن زَوبعةً تقوم الآن في جَسَدي..
    كأن يداً من النَّعناعِ توقِدُ شُعلةَ الذِّكرى..
    وتبعث في المدى الطِّفلَ الذي كانت تُرَبّيهِ الغزالَةُ..
    ثُمَّ تُؤويه النجومُ

    من أين يأتي كل هذا البحرِ، هذا الجمرِ،
    هذا الوردِ، هذا الشهدِ، هذا الوجدِ، هذا الرَّعدِ..
    من أين العَصافيرُ التي تَحْتَلُّ حُنجَرَتي، ومِن أين الغُيومُ!
    من أين موسيقى السَّنابِلِ، لسعةُ القراص..
    أصداءُ النَّوارِسِ، دفقة الشعر العصيّ!
    من أين مِزمار الرُّعاةِ يُعيدني مني إلَيّ !
    من أين يخطف لونه هذا المساءُ
    الحُبُّ ثانِيَةً إذن.
    وَالأرضُ تَصعد كي تُقَبِّلَها على أَلَقٍ سَماءُ!
    ..............

    الحُبُّ ثانِيَةً ..
    تعالي وَادخلي في قلب مملكتي
    إلى طقس من البخور والفوضى...
    إلى حَيثُ النَّوافِذُ مُشْرَعاتٌ للغيومِ وللنجومِ..
    وللفُصولِ، وَللرِّياحِ، وللخُيولِ الطائراتِ..
    وكُلِّ ما تَلِدُ الخُرافات القديمة،
    كُلِّ ما يَلِدُ الفضاءُ

    عِندي كلامٌ تأنسُ الغيلانُ منهُ ..
    وتَسْتَعيرُ براثِناً منهُ الظباءُ
    عندي كلامٌ تستفيقُ على مَواجِعِهِ النِّساءُ
    عندي كلامٌ نصفُهُ عرسٌ، ونصفٌ كربلاءُ!

    لُغَتي انبثاق النَّوْرَسِ البحريِّ من بحرٍ يُكَفِّنُهُ المساءُ
    لُغَتي بحار ضل فيها السندبادْ
    بحثاً عن امرأة تعيد الروح للروح التي صعدت بها ريح الرمادْ
    لُغَتي بِـِلادٌ في البلادْ
    لُغَتي مُروجٌ من ذَهَبْ
    لُغَتي عناقيدُ الغَضَبْ
    لُغَتي عباءاتُ القَصَبْ
    لُغَتي خيالٌ نازفٌ من عمق ذاكرة العَرَبْ
    لُغَتي مَرايا الروح، إيقاع السنابل..
    حين تنمو في جدار السجن، في أُفُقٍ تُطَوِّقُهُ السَّلاسِلْ
    لُغَتي غزالٌ نائمٌ ما بين مَقتولٍ وقاتِلْ

    لُغَتي إذا شاءت زنابقُ أو حرائقُ..
    أو نَمارقُ أو بنادقُ..
    أو نُهودٌ أو قَنابلْ
    لُغَتي اشتعال القلب في درب الصبايا
    لُغَتي شهيدٌ لم يَزَلْ يمشي على دَمِهِ، وَمازالت تُطاردُهُ الشَّظايا

    أنا.. من أنا ؟
    أنا ساعةُ العصف الجَميلِ، أنا هُبوبُ الزَّوبعَةْ
    وأنا صُعودٌ في الفضاءِ، أنا الحُدودُ المُشْرَعَةْ
    وأنا البَيارقُ وَالبَيادقُ وَالفصولُ الأربعَةْ
    في لحظة تَلِدُ الزَّمانَ ولا يُطَوِّقُها الزمانُ
    وأنا المكانُ لكل من عَزت مراميه وضاق به المكانُ
    وأنا مُشاعٌ للعصافير النبيلَةْ
    وأنا شِراعُ المُبحرين إلى الشُّطوط المُستحيلَةْ
    وأنا فَراشٌ دائرٌ..
    أنّى تدور به جَديلَةْ

    النيل يَنبُعُ من شَراييني، فلا ثَمَّ امرأَةْ
    ذاقَت على عَجَلٍ هَوايْ
    إلاّ وَظَلَّتْ جَمْرةً ظَمأى تُعاوِدُها
    وَيَحْمِلُها الحَنينُ إلى حِمايْ
    فَدَعي سُؤالَكِ واتْبَعيني

    نامي على روحي، على صَدري، على شِعري، على جَمري
    على عُشبٍ تَخَلَّقَ من جُنوني
    نامي على غَيْمٍ تَقَطَّرَ من حنيني
    نامي على مَوْجٍ تَكَوَّنَ من فنوني
    نامي وكوني مثلما شاءَت ظُنوني
    نامي أَكُنْ، نامي تَكوني
    وَدَعي سُؤالَكِ واتْبَعيني

    مُرّي بـِراحَتِك النَّدِيَّةِ فَوْقَ روحي واعْزِفيني
    ما زالَ في صدري أغانٍ يبحثُ الشرطيُّ عَنْها ..
    والمَدى حَرَسٌ، وأحلامي يَقيني
    الحُبُّ ثانِيَةً.. وليس الحُبُّ إلا أن أكونَ وأن تَكوني
    وطني يداكِ، ولا أرى فيما أرى
    إلاّ حُقولَ القمحِ والخَرّوبَ..
    وَالصَّخْـرَ الذي صَنَعت يدايَ بـِهِ جَبيني
    فَدَعي سُؤالَكِ واتْبَعيني

    وطني يَداكِ ولا أرى فيما أرى إلا فضاءً حافلاً بالقُبَّراتِ
    وَأرى الأزِقَّةَ والسَّنابلَ والمَصاطِبَ وَالبَيادرَ ..
    والخُرافاتِ التي صَنَعَتْ عَوالِمَ كائناتي
    وَأرى الجَدائل تَشْـنُقٌ العُشّاقَ والطُّلابَ في دَربِ البناتِ
    وَأرى صَبِـِياًّ هائِماً..
    ألقى "كراريسَ" القَواعدِ حين فاجَأَهُ الهوى عَصْراً..
    وخَلَّفَهُ قتيلاً في العيونِ القاتلاتِ

    الحُبُّ ثانِيَةً، وليسَ الحُبُّ إلا أن أكونَ وأن تَكوني
    فَدَعي سُؤالَكِ واتْبَعيني
    حتى تُخومِ المُستحيلْ
    ناري بَراكينُ الجَسَدْ
    وَدَمي نَخيلْ
    والرّوحُ أسرارُ الأبدْ
    والعُمر أكثرُهُ قليلْ
    في داخلي يعدو وَلَدْ
    خَلْفَ الفَراشة وَالصهيلْ
    قَلبي بلاد في بَلَدْ
    وَدَمي اشْتِعالاتُ الأصيلْ
    ......
    الحُبُّ ثانِيَةً..
    تَعالي وادخلي في قَلبِ مَملَكَتي
    إلى حيثُ الزَّمانُ بلا زمانٍ، والمكانُ بلا مَكانِ
    فَهُنا المَعَرّي يَقْرَأُ الدُّنيا ويَكتَـشِفُ المَعاني في المَعاني
    وَهُنا المَعَرّي يقرأ التاريخَ والآمادَ في خَطْفِ الثواني
    ويرى الملاحمَ والمعاركَ والمعارجَ والمدارجَ في جُذوعِ السِّنديانِ
    وَهُنا المـَعرّي يُبصِرُ الأضدادَ في الأضدادِ ..
    والدنيا تدورُ كما تشاءُ لها الأماني
    وَهُنا المَعَرّي في سَرير الشَّهد يَكْتَشِفُ الزَّوابعَ والتَّوابعَ في الجَسَدْ
    وَهُنا المَعَرّي قد أضاءت مُقْلَتاهُ إلى الأبَدْ
    وَهُنا المَعَرّي لازماً ما يَلزمُ
    نَهداً كَحُقِّ العاجِ مَبهوراً يُعَلِّمُهُ الذي لا يَعْلَمُ

    وَهُنا أبو الحَسَنِ النُّواسي
    مُتَوَحِّداً في الكَوْنِ يَصنَعُ كَونَهُ في قَعرِ كاسِ
    وَيَرى التِباساً في الحقيقةِ، والحقيقةَ في التباسِ
    وَيَرى انتِحارَ العِشْقِ والعُشّاقِ ما بينَ احتِراسٍ واحتِراسِ
    وَيَرى بِرَغْوِ كُؤوسِهِ ما لا تَجيءُ به الأماسي
    وَطَناً بلا عَسَسٍ وَخُبْزاً ساخِناً وَيَداً تُواسي
    وَيَرى بَعيراً طائراً، طِفْلاً يُطارِدُ نَجْمَةً...
    قَمَراً يَقومُ مِنَ الحَصى..
    وَغَزالَةً تَحنو عَلَيها ذِئبةٌ..
    وَيَرى انبِثاقَ البَحرِ وَالحيتانِ في الأَرْضِ اليباسِ
    وَيَرى عَلى رِأْسِ الشَّهيدِ يمامَةً، وَيَرى الطُّغاةَ بِغَيْرِ راسِ
    وَيَرى بِلاداً تَستَعيدُ سَماءَها وَطُيورَها
    وَيَرى شُعوباً تَدْفِنُ المَوْتَى أَخيراً
    وَيَرى أَسيراً يَستَعير مِنَ القَطاةِ جَناحَهُ حَتّى يَطيرا
    وَيَرى أَصابِعَ عاشِقٍ تَمتَدُّ مِصْباحاً مُنيرا
    فَدَعي سُؤاَلكِ واتْبَعيني

    الحُبُّ ثانِيَةً.. وَلَيْسَ الحُبُّ إلاّ أن أكونَ وَأن تَكوني

    وَهُنا الَّذي أبلَى بمطلبِ روحِهِ جِسْماً يَروحُ بِغَيْرِ زادِ
    يَمضي عَلى قَلَقٍ وَتُسْلِمُهُ الرِّياحُ لِكُلِّ وادِ
    الخَيلُ تَعرِفُهُ، وَتَعْرِفُهُ اللَّيالي والأغاني والبَوادي
    ما أنتَ في كُلِّ البلادِ، وما تُريدُ من البلادِ ؟
    كل البلادِ طَوَيْتُها..
    لكنَّني ما زِلْتُ أَبحَثُ في فَضاءِ الرّوحِ عَنْ نَجْمٍ يَدُلُّ عَلى بِلادي!
    وَأُريدُ أَنْ أُعْلي بِلادي
    وَطَناً مِنَ الشُّعَراءِ وَالعُشّاقِ..
    لا كافورُ يَحْكُمُهُ، وَلا الشُّرطِيُّ يَطْلُعُ فيه من لَونِ المِدادِ

    وَهُنا أَبو حَيّانَ يوغِلُ في اغترابِ الرّوحِ..
    لا الدُّنيا تُراوِدُهُ، وَلا الصَّحْراءُ تَعرِفُهُ..
    وَلا بَغدادُ تَمْنَحُهُ يَدَيْها
    أَوّاه ما أَقْسى اغتِرابَ الرّوحِ في زَمَنٍ..
    يَرى الشُّعَراءَ وَالحُكَماءَ نافِلَةً وَحاشِيَةً
    يُريحُ التّاجِرُ العِنّينُ رُكْبَتَهُ عَلَيْها
    فاحْرِقْ كِتابَكَ أَيُّها العَقْلُ النَّبيلُ
    وَادْفِنْ سُؤالَكَ في المدى..
    وَلْيَنْتَحِرْ فيكَ النَّخيلُ
    وانْصبْ لشمسِ اللهِ وَجْهَكَ، قَد دَعاكَ لَهُ الرَّحيلُ

    لا الدّارُ دارُكَ، لا ولا الصَّفْصافُ يَنْمو عِنْدَ بابِكَ..
    وَالْهَوى عَجَلٌ، وَحُلْمُكَ مُستَحيلُ
    والغانيات يَمِلْنَ أنّى هذه الدنيا تميلُ
    هذا زَمانٌ ليس يعرفُ فيه قاتِلَهُ القَتيلُ
    هذا زَمانٌ نِصْفُهُ أَمْسٌ وحاضِرُهُ دَخيلُ
    العُمْرُ ضاعَ عَلى طَريقِ العُمْرِ، والآنَ ابتَدا المَوتُ الطَّويلُ
    فَارْحَلْ فَقَدْ أَذِنَ الرَّحيلُ

    ارحَل إلى زمنٍ وراءَ الأزمنة
    أَشْعِلْ يَـدَيكَ عَلامةً، واجعَلْ فُؤادَكَ أَحْصِنَةْ
    وابدأ حِوارَ الرّوح في الدُّفلى وَفي سِرْبِ المَها وَالسَّوْسَنَةْ!
    ارحل إلَيّ
    وَاطْوِ المكانَ إلى مكاني، والزمانَ إلى زماني
    فأنا استراحاتُ المُحارِبِ والمُحارِب..
    مَجْمَعُ الأضداد في ملقى المـَشارِقِ والمغارب..

    يَخْرُجُ المـُتَحاربون من الخنادِقِ ساعَةً..
    يَتَبادَلون التِّبغَ والأحْلامَ وَالأشْعارَ والذِّكرى..
    وَيَروون النُّكاتِ عن الحُروبِ..
    ويَضحَكونَ، ويَسعُلونَ، ويَحزَنونَ..
    ويَذكُرونَ نساءَهُم وَصِغارَهُم،
    ويُتَرجِمون رسائلَ الأحباب فيما بينَهُمْ

    هَل صُدفةً أنّي وُلِدْتُ هُنا، وأنتَ هُناك..
    حتى نلتقي فيما يُفَرِّقُنا
    ونشبه بعضنا فيما يُمَزِّقُنا
    وتجمعنا الرصاصةُ في صعيدِ الموتِ
    ما اسمُكَ، ما اسمُ زوجتِكَ الجَميلَةِ
    أينَ حارَتُكَ البعيدةُ
    أينَ أكمَلْتَ الدراسَةَ؟..لا تُجِبْ!
    أخشى التقاء الروح في المطلقْ
    أخشى امتزاج الحلم في الزئبقْ
    أخشى انطفاء النار في الخندقْ

    فَلْنَفْتَرِقْ قبل اكتمال المعرفَةْ
    فانا وأنت محاربان ولا يليق بنا سؤالُ الفَلسفَةْ
    قد نلتقي في دمعَةِ الأُمَّيْنِ..
    حينَ نَعودُ في كَفَنَيْنِ .. من صُنعي وَصُنعِك!
    قد نلتقي في سِرْوَةٍ طَلَعَتْ على بعضي وبعضِك!
    لا شيءَ بعد الآنِ إلاّ أن تكونَ ولا أكونْ
    أوْ أن أكونَ ولا تكونْ

    إِذَنِ الوَداعا
    لم تتسع هذي الحياةُ لِحُلمِنا، فَلَعَلَّ في الموتِ اتِّساعا
    فَقُلِ الوَداعا
    وَقُل الوَداعا
    وغداً أراكَ إذا نَبَتْ عَنّي وَعَنْكَ رَصاصَتانِ
    مِنّي وَمِنْكَ، لِنَلتَقي بعضَ الثَّواني
    في ظل هذا السنديانِ
    حيثُ استراحاتُ المُحاربِ والمُحاربِ..
    مجمع الأضداد في ملقى المشارِقِ والمغارب..
    إذ يفيء العاشقانِ
    إذ لا فَواصِلَ لِلزَّمانِ، ولا شَواهِدَ للمكانِ
    وأنا وأنتِ العاشقانِ
    فدعي سؤالَك واتْبَعيني

    وطني جبيني
    ويداكِ نخلٌ والمـَدى رحب وأحلامي يقيني
    وَلَدَيَّ من عَينَيكِ عِشْقٌ يَملأُ الدُّنيا صَهيلا
    وَلَدَيَّ من عَينَيِكِ عِشْقٌ يوقِظُ المَوْتى، وَيُرْديني قَتيلا
    وَلَدَيَّ من عَينَيِكِ عِشْقٌ يَملأُ الدنيا زَنابِقْ
    وَلَدَيَّ من عَينَيِكِ عِشْقٌ يَسْتَضيءُ بِـِنارِهِ مليونُ عاشِقْ
    وَلَدَيَّ من عَينَيِكِ عِشْقٌ رُبَّما يَكْفي..
    لِكَيْ تَتَناسَلَ الدُّفْلَى عَلى حَدِّ الخَنادِقْ
    وَلَدَيَّ من عَينَيِكِ عِشْقٌ رُبَّما يَكْفي..
    لِكَيْ يَتَفَـتَّقَ الرُّمّانُ مِنْ خَشَبِ البَنادِقِ وَالمَشانِقْ
    فَدَعي سُؤالَكِ واتْبَعيني

    نامي على روحي، على صَدري،? على جَمري..
    على شِعري
    على عُشْبٍ تَخَلَّقَ مِن جُنوني
    نامي على غَيْمٍ تَقَطَّرَ مِن حَنيني
    نامي على مَوْجٍ تَكَوَّنَ مِن فُنوني
    نامي وَكوني مِثْلَما شاءَتْ ظُنوني
    نامي أَكُنْ، نامي تَكوني
    الحُبُّ ثانِيَةً..
    وَلَيْسَ الحُبُّ إلاّ أن أكونَ وأن تَكوني.


    عماد الشبلي ومعتصم كل القصة قصيدة عجبتني قلت اختها شايفين جنس التعديلات والخبيصات دي قايتو الله غالب

    (عدل بواسطة أبنوسة on 01-08-2010, 01:01 PM)
    (عدل بواسطة أبنوسة on 01-10-2010, 06:34 AM)
    (عدل بواسطة أبنوسة on 01-10-2010, 06:38 AM)

                  

01-08-2010, 06:25 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: أبنوسة)

    وانا اقول في نص ثانية

    ابنوسة سلام ..
                  

01-09-2010, 09:34 PM

معتصم الطاهر
<aمعتصم الطاهر
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 3995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: عماد الشبلي)



    للحبيبة أولا ..

    يعاد و يتكرر

    يخجك ..

    رجي الحنان

    و أسقى الحبيب ..كأنك ولدتيه .. " كما قال"




    متاكاة باب :
    جرسة تعليم كبار
                  

01-10-2010, 06:40 AM

دينا خالد
<aدينا خالد
تاريخ التسجيل: 06-26-2006
مجموع المشاركات: 8736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: معتصم الطاهر)

    ابنوسة اتهرشت يا رجااااااله !!
    لووووووووووووووب !!













    ــــــــــــــــــ
    ولا تقول لى فلان ولا فلاااااان نحن مريحييين روحنا !!
                  

01-10-2010, 07:09 AM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: دينا خالد)

    Quote:
    ابنوسة اتهرشت يا رجااااااله !!


    دندووون

    حليل زمن الهرش، في زمن الجندر...
    النص أعجبني وأرسلته للأبنوسة، نظام مكاواة، فوجئت بيهو هنا...
    وبعدين قفلة مداخلتك حالت دون ارسال (CC).
                  

01-10-2010, 09:34 AM

معتصم الطاهر
<aمعتصم الطاهر
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 3995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: nadus2000)

    Quote: النيل يَنبُعُ من شَراييني، فلا ثَمَّ امرأَةْ
    ذاقَت على عَجَلٍ هَوايْ
    إلاّ وَظَلَّتْ جَمْرةً ظَمأى تُعاوِدُها
    وَيَحْمِلُها الحَنينُ إلى حِمايْ
    فَدَعي سُؤالَكِ واتْبَعيني



    Quote: النص أعجبني وأرسلته للأبنوسة، نظام مكاواة،
                  

01-10-2010, 09:39 AM

معتصم الطاهر
<aمعتصم الطاهر
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 3995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: أبنوسة)


    Quote: 08-01-2010, 11:43 ص


    أبنوسة



    (
    Quote: عدل بواسطة أبنوسة on 08-01-2010, 12:01 م)
    (عدل بواسطة أبنوسة on 10-01-2010, 05:34 ص)
    (عدل بواسطة أبنوسة on 10-01-2010, 05:38 ص)



    Quote: عماد الشبلي ومعتصم كل القصة قصيدة عجبتني قلت اختها شايفين جنس التعديلات والخبيصات دي قايتو الله غالب


    ست ساعات تعديل
    تعجبنى يا نادوس .. يا مرجّف الستات ..
    الموضوع فيهو بلَّي؟؟؟ولا شنو !!!
                  

01-10-2010, 09:51 AM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحُبُّ ثانِيَةً (Re: معتصم الطاهر)


    يامعتصم ياخوى انت بعد دا باقى ليك الحج وعملية (الموية البيضا) ..
    حب ايه اللى انت جاى تقول عليه ...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de