سلام الانفصال بين حكومة متعنتة وتمرد طامع (من ارشيف د.محمد حسن)

Quote: تفع جمهورية الطرشان في قارة افسديكيا بين مداري غسيل الاموال شمالا والاختلاس جنوبا وبين خطي عرض 25% للوزير شمالا و 15 % عمولة جنوبا واهم حاجة في جمهورية الطرشان انو اي مواطن او زول بيتكلم، لكن ما بسمع يعني ده مثال حي اذا اتلاقوا مرتين في الصباح يبدا الحوار التالي - يا فلانة ماشة السوق - لا لا انا ما شة السوق - والله انا قايلاك ما شة السوق - يا ريت لكن والله ماشة السوق وهكذا كل الكلام في جمهورية الطرشان وعلى كل الاصعدة في اي محل تمشي للدكان تقول ليه اديني فول يقول ليك ماصرفتو لسة؟ تركب الحافلة الكمساري يطقطق للراكب ساعة يتلفت عليه انت معاي الكمساري يعني مع الحركة آي معاك يرد الراكب في شنو؟ الكمساري : حقنا الراكب : يا خ نزلني هنا كرهتونا المواصلات اما الحاجة الغريبة يكون سواق الحافلة مشغل شريط ما معروف جابو من وين وبي اعلى صوت والركاب ساكتيييييييييييييين طرش تقيل وتلقى جوز لوز قاعد ورا وكلام بالاشارة وضحكات بي تحتحت ، ابداع طرش اما على مستوى الدولة فالعجب العجاب في اسواق حجاب تحصل شكلة بين الحكومة وجماعة معارضة ويموتوا ناس موت الضان ،والقنوات العالمية تشتغل القرق ، ويظهروا ليك ناس بي بدل غريبة واخر غلاوة وحلاوة المذيع يسال الواحد فيهم : انت بتتكلم عن قضايا الحريات وعن الحكومة ما هو دورك يرد : هذا النظام الفاشي والمستبد لا يرعوي الا اذا استخدمنا معاه القوة المذيع : انت كنت جزء من هذا النظام وقي اخر تعيينات استبعدت من التشكيل بعدها اعلنت عن قيام تنظيمك المسلح وهاجمت القوات المسلحة؟ ونواصل مع الطرش من أمثال جمهورية الطرشان بعيدة مدني والا جراي الحصان حلو القنقليز بالعرديب

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم السيناريو الاول من المتوقع ان يزداد التقارب بين المؤتمر الشعبي والحركة الشعبية في الفترة القادمة وتجاهل القوى السياسية الاخرى للوصول الى صيغة اخرى غير الاستفتاء على الوحدة او الانفصال الا ةهو الكونفدرالية، والتي قد تناسها الناس او فعلا نسوها، وللذكرى فانها كانت قد طرحت ايام الخارج علي الحاج وقد فاجأ بها قرنق الحكومة والتجمع معا حين طرحها ، من الغرائب ان هذا الموضوع لم يأخذ حطه من النقاش لامن الحكومة ولا من احزاب المعارضة وتم حينها تعليق المفاوضات ثم استؤنفت مرة اخرى بعد كم شهر وجاءت الحكومة موافقة على الكونفدرالية ولكن قرنق فاجأهم مرة اخرى بمسألة حدود الجنوب. والان كل الظروف مواتية لتطبيق التجربة التنزانية، سيكون هنا تكريس دكتاتوريتين واحدة في الشمال وسيكون من سيمتها اعلان الشريعة الاسلامية لغلق الباب امام اي فصيل سياسي والاخرى علمانية سافرة في الجنوب السيناريو الثاني: ان تكتمل الفترة الانتقالية وتكون البني التحية بدأت معامها في الجنوب بينما الشمال غارقا في الصراع الشمالي الشمالي ويتم التصويت لصلح الانفصال تزيد المشاكل في الشمال ويزداد الفقراء فقرا والاثريا تتخم خزاءنهم داخل وخارج السودان بالمال، ويكثر الطلب للهجرة ويزداد المجتمع تفكك في ظل غياب القوانين والنظم السيناريو الثالث تتنكر الحكومة لاتفاقيتها باي ذريعة فتقوم حرب ضروس بين الحكومة والحركات الجنوبية مما يغري متمردي غرب السودان بتصعيد الموقف العسكري فتتشتت جهود الحكومة وتضعف جبهاتها مما يغري دول الجوار باقتطاع جزء من اراض السودان كالآتي 1 غرب السودان يتم تقسيمه بين ليبيا وتشاد 2- الشرق ستحاول اثيوبيا ان تاخذ شريطا يطل على منفذ بحري ويشمل منطقة القضارف والزراعة الآلية 3- اريتريا ستتوغل حاى كسلا الشمال النوبي سيكون من نصيب مصر ولا يتبقى الا ذلك الجزء من الشريط النيلى والذي يشمل الجزيرة وجزء من الشمال السيناريو الرابع وهذا اضعف احتمال وهو ان تقوم مجموعة عسكرية قبل انتهاء الفترة الانتقالية بانقلاب عسكري يرجع بنا مرة اخرى الى مربع -4 (سالب اربعة)

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم ندلف الى النتيجة مباشرة دون الدخول في السببية والتى كثيرا ما تكون تبريرية الا وهي آن ما يحدث الان هو نتيجة لانعدام الرؤى ولغياب المنهج أفند كلامي هذا حتى لا يكون الكلام منفلتا على عواهنه في هذا الفضاء ألا سفيري لقد وجد المتأسلمون في صبيحة الاول من يوليو انهم انتقلوا من رئاسة الاتحاد العام للطلاب الى رئاسة دولة. ولان أعضاء هذا التنظيم كانوا ولعدة عقود اكثر اهتماما بالمتاسلمين في جزر القمر اكثر من اهتمامهم بإنسان دارفور الا ما يصب في الماعون العددي لزيادة عضوية التنظيم ، واهتمامهم بالمتاسلمين في بورتريكوا اكثر من الاهتمام بالسل الذي يطحن أبناء الشرق آما الجنوب ففي الأدبيات آن يفصل إذا كان عائقا لانتشار الدعوة . وانتشاء ا بالنصر تم دعوة المتاسلمين من كل انحاء العالم ودعوة كل الموهومين بعودة الخلافة الراشدة والتي انتهت بمقتل عثمان رضي الله عنه وحتى هؤلاء الثلاثة من الخلفاء الراشدين ( ابوبكر، عمر وعثمان رضي الله عهم) تنازعت الدولة ابان حكمهم مصاعب سياسية دنيوية تم التعامل معها وفق منطق ذلك الظرف المكاني والزماني بما ينفع العباد . ولان الحكم كان رخوا لانعدام الرؤية وبالتالي عدم وجود منهج، يضاف الى كل ذلك طموح الشيخ القائد الى آن يصبح خليفة كل المسلمين في العالم فكانت انقلابات تشاد واثيوبيا وحصول إريتريا على استقلالها( كان للحكومة يد طولى في هذه الانقلابات) اكبر محفز للانطلاق نحو القيادة العالمية فكانت المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس حسني مبارك . لقد تناسى صبية الاتحاد العام للطلاب السودانيين آن اللعب في اوراق الانتخابات الطالبية والذي اعتادوه في ظل الديكتاتورية العسكرية يختلف كثير ا عن اللعب باوراق السياسة الدولية . وكانت سياسة الحجاج الثقفي هي أسلوب النظام في ادارة الدولة فكانت مذبحة رمضان ومقتل مجدي والذي كان بمثابة ( دق القراف خلى الجمل يخاف) . ولان صيبة الاتحاد العام تعودوا على تجاهل الآخرين ، تم استباحة الدولة بكل انواع المتطرفين الذين كانو في افغانستان وغيرها من اصقاع العالم واصبح السودانيون اغرابا في وطنهم يتيهون نهارا بحثا عن لقمة عيش عزيزة وعن وجود مستلب، في حين تدار الدولة بعد الحادية عشر ليلا ومع أول لحظات بدء حظر التجول حيث تبدأ حياة جديدة وتجوب العاصمة سيارات مظللة ومتاسلمون من مختلف السحنات والالسنة يبددون أموال الدولة والمواطن الفقير في اوهام كسراب بقيعة، دونما احساس بالرمال الكثيرة المتحركة تحت اقدامهم. وتعددت الاجهزة الامنية وصارت تحكم مسيرة الدولة ، وبدأت سياسة التمكين والتي تعتمد على المال لتنفيذ سياسة فرق تسد وعلى بيوت الاشباح لارهاب من يرفض آن يبيع نفسه مقابل الدراهم . وحين غرقت الحكومة في نشوة الحكم وانتهجت سياسة التجربة والخطا فكثرت الأخطاء والخطايا ولعدم خبرة صبية الاتحاد في التفاوض السياسي- حيث كان الصوت وعلى مدى عقود مضت واحد - مع حاملي السلاح من الاخوة الجنوبيين لم يكن بقصد استقرار الوطن والمواطن ولكن كان يصب في خانة اقناع الاخرين بانهم احسن أشرار الشمال واستخدمت كل الأساليب حتى ترتضي مجموعة من الفصائل للتوقيع على ما اصطلح تسميته اتفاقية سلام مع هذه الفصائل المسلحة ، ولانها كانت اتفاقية فطيرة فقد انتهت بانتهاء مراسم التوقيع وبعد آن قبض كل فصيل ثمنه . وتوالي الفشل خاصة بعد آن تم اقصاء الترابي ففقد التنظيم بوصلته فهو نهارا يصيح بالويل والثبور للولايات المتحدة والأمم المتحدة وليلا يجاهر لامريكا بحبه ويقدم لها من القرابين ما يوهمه بانها راضية عنه، ولم تلتفت هذه الحكومة وعلى مدى 17 سنة الى معاش الناس وسبل كسبهم لعيشهم فتدهورت الزراعة وتوقفت الصناعة وتآكلت التجارة واستبيحت الخدمة المدنية ايما استباحة وتم توجيه المال العام للجمعيات الوهمية المختلفة، وحتى البترول الذي اتستبشر به الناس خيرا اتضح انه ملكية خاصة ومنذ بدء تصديره لم يدخل في الميزانية العامة للدولة الا بعد توقيع الاتفاقية ، آما ذهب الشرق فلا احد يعلم عنه شيئا . وتوزعت الدولة جزرا متناثرة وكل يحاول آن يقوي من مجموعته خاصة بعد توقيع اتفاقية السلام مع الحركة الشعبية بعد مداولات ماراثونية كان على عثمان محمد طه يسعى فيها لكسب مجد تاريخي وسياسي شخصي خاص به لذا عمد الى تهميش كل القوى الأخرى وحتى تلك التي هي داخل المؤتمر الوطني! فجاءت الاتفاقية وعلى علاتها الكثيرة بردا وسلاما على الحكومة والحركة ووميض نار تحت الرماد بالنسبة للسودان . وان كان ارتضاء الجماهير والقوى السياسية المعارضة للاتفاقية مرهونا بالامل في آن يكون التغيير على يد د. جون قرنق ولكن شاءت الاقدار آن يقتل القائد جون قرنق وتبدا ثقوب الاتفاقية في التوسع نتيجة لممارسات الحكومة ومحاولة جر الاخوة الجنوبيين لدائرة الفساد وغض الطرف . آن الترهل الإداري الذي شهده السودان في عصر الحكومة الحالية لم يسبق له مثيل وبالتالي استشرى الفساد بصورة غير مسبوقة أصبحت السرقة عنوان واضح في كل مرفق حكومي واصبح الوزراء مقاولين للنسبة المعروفة 25% مقابل التوقيع فنفر المستثمرون الأجانب ، ولم يتبقى الا الشركات الطامحة للثراء بأي شكل، وكثرت عصابات غسيل الأموال ، وفقدت الدولة هيبتها القانونية فبدأت تلجأ لسلاح الترهيب مرة اخرى حين تناولت الصحف الاخفاقات جهارا. على مدى 17 عاما عاشت الحكومة في صراعات مع العالم تحت مختلف التسميات مما اضعف بنويتها و أصبحت في درجة من الهزال آن هبوب أي نسمة ممكن آن يطيح بها ويتبادر الى الذهن سؤال آن كانت هذه الحكومة بهذا الوهن لماذا لم تستطيع المعارضة ازالتها؟ هذا ما ساجيب عليه في المقال القادم

Quote: ما ان خرج المستعمر الا وشحذجميع الساسة السنتهم للكلام وعلى الرغم من اختيارهم وحيد القرن شعارا رمزا للقوة المطلقة والصمت الا انهم لم يكونوا اقوياء ولم يجنحوا للصمت وبدأت الليالي السياسية والتي استمرت اكثر من خمسة عقود واطلقت الوعود ولان الكلام ليس عليه جمرك فقد نادي احد الزعماء في احدى الجوغات السياسية مخاطبا اهل الدبيبة ووعدهم بأن دبيبتهم هذه ستصير( دبة كبيرة)! ومازال اهل المنطقة يحلمون بتكبير دبيبتهم. وذلك الذي وعد جماهير الشرق بانه في حال فوزه سيعمل على بناء جسر بين بورتسودان وجدة! وأحد المرشحين في مدينة بورتسودان لطع ولطخ جدران البيوت بشعاره الانتخابي ( انتخبوني من اجل اعادة الاغاثة)! اما العسكر فقد ابتدعوا اجمل عبارة للاستهلاك السياسي وقد اطلقها نائب النميري وقتذاك ابوالقاسم محمد ابراهيم والذي مازال حتى الان وزيرا تحت عباءة المؤتمر الوطني بسبب قولته الشهيرة ( ان الثورة تمر بمنعطف خطير) والحقيقة هي ان الوطن يمر بمنعطف أخطر وجاء ابو الكلام سليل المهدي ، وقد جاءته الرئاسة تختال، وجاءته الاتفاقية على طبق من ذهب ، نصحته القوى العظمى أن يقبلها بعلاتها رد عليهم أن له حساباته الخاصة، وادخلها البرلمان لمزيد من الكلام ( وفي عز الكلام سكت الكلام) وحل الظلام وكان هذه المرة ملتح ويرتدي عمة وملفحة وكاب والذي برئاسة الصادق قد ذهب هؤلاء الملتحون الجدد قد أتحفونا في البدء بكلام جديد لنج ، وكله من القرآن والتراث الإسلامي مثل: خير من استأجرت القوي الامين وانها لله وليست للجاه وقبل ان يجف المداد الذي كتبت به الشعارات اتضح انه فعلا خير من استأجرت الغوي السمين وانها ليست لله بل للسلطة والجاه وما احلى تلك العبارة الشعار الذي اطلقته الجبهة الاسلامية وكتبته في قطعة قماش لا تقل عن ثلاثة امتار واحاطت بها صينية الوحدة قبالة مبني الخارجية السابق والتي تقول ( نضال المراة لذة في البذل ونشوة عند العطاء) اما الاستاذ الدكتور المعتصم عبدالرحيم وفي احد برامج التلفزيون مباشرة البث وكانت السكينة سارقاه محثا الشباب على ترك المدن والتوجه للريف ( نحن عايزين الخريجين الشباب يتجهو للريف ، وعايزين كل خريج وخريجة يمشوا الريف نحن حنوفر ليهم المسكن - عشان الذي منه – وهناك حيلقو الخير متوفر. حيلقو الخضار قايم والزراعة قايمة والبترول قايم!) وكل الانظمة المتعاقبة على جمهورية الكلامودان لقنت اجهزة الاعلام عبارة المارقين والخونة واعدأء الوطن ، و الغريب انه في كل نظام نجد ان الحكومة تاتي بهؤلاء المارقين واعداء الوطن وتجلسهم في مقاعد القصر الجمهوري الى ان يظهر اعداء ومارقين وخونة جدد ويبدوا ان الخائن الوحيد والمارق الوحيد وعدو الوطن الوحيد في جمهورية الكلامودان هو الشعب! اما كبير دهاقنة السياسة في جمهورية الكلامودان والذي قرر ان يأتي بعادة جديدة ليمتنع فيها الكلام فقد اخترع اسلوبا جديدا للديموقراطية اسماها الاجماع السكوتي وهي تنميق لعبارة السكوت الجماعي ومنذ ذلك التاريخ سكت الجميع في جمهورية الكلامودان عن - الحديث عن الخلافة الراشدة - الحديث عن الفساد ومن اين لك هذا - العدالة الناجزة والتي تحولت الى عدالة ناشزة - الاختلاس والهبر ( الاسم الجديد لهذه الحالة تسهيلات ) - العفة والطهارة ( وزيرة الصحة بولاية الخرطوم تنصح المواطنين باستعمال الواقي الذكري) وكأن الخرطوم كوبنهاجن - وانعكست الحالة الكلامية فى الجمهورية على المبدعين فصارت الاغاني - قالوا وقلنا ليه - شالوا الكلام زادوه حبة وجابوهو ليك - ماقلنا ليك الحب طريق قاسي وصعيب من اوله - قالوا لي انساه - كلام الحب كل قلتوهو بس كلامي انا الماعرفتوهوا - لا لا لا (404 وسميت بهذا الاسم لانها تحتوي اربعمائة وأربعة لا!) وحتى حملة الشهادات اصيبوا بداء الكلاموتيزم فصار حملة الشهادات العليا من ماجستيرات ودكتوراه اكبر من حملة البكالريوس وامتلأت اضابير المكتبات بالبحوث والتوصيات للمؤتمرات واللجان الي زي الرز في بلد فيه مشروعين زراعيين ومصنعين نسيج ومصنعين اسمنت ومصنع عصاير وتلاتة مصانع صابون ومصنعين سكر ( وحات عيني انضر احلى نغم في منظر، سكر سكر) الكيلو في دول الخليج ارخص من في جمهورية الكلامودان لذا اصبح ضرورة من ضرورات الشيلة ولازم من السوق غير الحر أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة حين تم تهميشه اجرى معه لقاءا في إحدى الصحف والتي كانت تحسب على أنها من صحف المعارضة قبل تدجينها وتكلم في صفحتين كاملتين(خالية من أي دسم إعلامي عن اخفاقات الإنقاذ ، وحين تم استرضاءه وعين سفيرا بدولة البحرين آنذاك قال في أول تصريح له بأنه لم يجري آي لقاء مع هذه الصحيفة أن هؤلاء هم أعداء الوطن وان هذا الحديث مدسوس لتقويض ثورة الإنقاذ! ومازالت العبارات والتصريحات تطلق دون اي انضباط فرئيس الدولة يصرح ويحلف بالطلاق ان القوات الأممية لن تأتي ثم يرجع نائب الرئيس من اجازته السنوية ! (التي صادفت اعياد انقلاب كان هو المنفذ له والذي عمل لاجله عشرات السنين) وقال : القوات الامميةجاية جاية! وبما انو كلام نائب الرئيس اكثر تاكيدا من طلاق الرئيس تبقى المشكلة هو اي الزوجتين التي سيتم تطليقها! ام الاثنتين معا وحتى يدرك شهرزاد الصباح يكون شعب جمهورية الكلامودان قد غرق في بحيرة الاسهالات المائية ( اسم التوجه الحضاري للكوليرا)، والبنسلين يا تمرجي نلقاه وين يا تمرجي ويا حليل دكتور صلاح تاح تراح وشليل وين راح

Quote: نافع علي نافع ( أو صاحب الرايحة بفتش خشم البقرة) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ¿

ارعي بي قيدك

Quote: هل هي حالة احباط ؟ ¿