كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
يا سودانيي الشتات ... صعدوا النضال من خلال الكيبورد دعما للحراك الحزبي - الشعبي في بلادنا
|
لقد ألغت ثورة المعلومات المسافات. والمقالة التي تنشر في أي موقع إليكتروني، لها نفس تأثير المقالة التي تنشر في صحف الخرطوم، ب هي اكثر منها تأثيرا، لأناه تقرأ في جميع أركان الأرض.
أيها الشرفاء لا يشككنكم التخريص الكيزاني حول "نضال الكيبورد".
إنهم يعرفون تاثيره لهذا جندوا كل أقلامهم المأجورة طابورا خامسا وسط المواقع الحرة الشريفة ويعملون على تحويلها إلى أبواق لنظام الظلم الظلامي حتى إذا فشلوا عملوا على تخريب النقاش الجاد والآراء القوية التي تنطلق من هذه المواقع.
نحن بعيدون جغرافيا فقط عن الوطن. وقد ألغت ثورة الاتصالات المسافات الجغرافية.
وحيث أن بوادر انتفاضة عارمة تنتظم الوطن اليوم بجميع أحزابه، ضد قهر الهوس الديني، فإنه يكون من التقاعس عدم المشاركة في هذا الحراك الحزبي - الشعبي في بلادنا,
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا سودانيي الشتات ... صعدوا النضال من خلال الكيبورد دعما للحراك الحزبي - الشعبي في بلادنا (Re: ود الباوقة)
|
ود الباوقة
ليه كلام حامد دا و جعك ما دام كلامي ما عندو فايدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايها الانتهازي خد
: ميزانيات كبيرة مرصودة لامنجية المنابر وبنود صرف خرافيه. خدمات انترنت مجانية علي مدار ال 24 ساعة
الامنجيه لن يبدو اطلاقا كمناصرين بشكل واضح للمؤتمر الوطني بل ممكن عادي يبتكروا وسائل مختلفه,ان يسوقوا انفسهم كناس
بتوع مزيكا ومزاج الخ الخ
او ناس ونسات عاديه او بيتوع شمارات و ...المهم يصرفوا الناس عن المواضيع الجاده و دائما ما يحاول الشاويش امن اسفيري من ان يحرف مسار البوست بافتعال قضية جانبية او اساءة شخصية لصاحب البوست
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا سودانيي الشتات ... صعدوا النضال من خلال الكيبورد دعما للحراك الحزبي - الشعبي في بلادنا (Re: حامد بدوي بشير)
|
Quote: ثورة الإتصالات سهلت تبادل المعلومات والرأي وحملات جمع التوقيعات
وفوق ذلك سهلت تنسيق الأفعال
مثل المظاهرات التي تحاصر سفارات النظام
وستدخل التاريخ مثل كاسيتات الخميني ومنشورات لينين |
الصديق الباقر موسى،
ليس ثمة اليوم من سلاح أخطر من الكيبورد، ألا تراهم يحاولون النيل من الذين يستخدمونه في قضايا الديموقراطية والتحرر!، رغم أنهم يستخدمونه في التطبيل للدكتاتورية؟
لهذا على كل سوداني مهتم بمحنة الوطن وهو تحت جزم الكيزان، أن يحسن استخدام هذا السلاح الذين يزعج أذناب السلطة القمعية.
| |
|
|
|
|
|
|
|