|
Re: ^ (Re: فتحي البحيري)
|
أجود ما في هذه اللغة البذيئة ربع انتباه ظروفها الرخوة لظرف روحينا الذي لا يضيق بأوسع مما نعانيه... تلاقٍ أو كذا لكن عيونها عيون هذه اللغة التريق شبابنا في الذكريات : اعترافات جحوداً حجة ملقا ونحوه لا تخبئ في نسياننا - البعض بعضا - مرةً حمق السلو وحكمة الشهوة
|
|
|
|
|
|
|
|
|