|
Re: مذيعة مصرية : خلعت ثيابي بالخرطوم وسرت في الشارع شبه عارية حتى لا يتعرف على جمهور الجزائر . (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
إستنجدت ريهام سعيد مذيعة قناة المحور في مكالمة هاتفية لبرنامج القاهرة اليوم بالحكومة المصرية وطالبت بحمايتها من اعتداء الجزائريين في السودان وقالت انها اضطرت لخلع القميص الاحمر الذي تلبسه والن تسير شبه عارية في شوارع السودان حتى لا يعرف الجزائريين انها من الجمهور المصري واضافت انها لا تجد احد يساعدها الان الشرطة السودانية تقوم بتجاهلهم وهي الان موجودة مع شادي شامل في احد شوارع الخرطوم عاصمة السودان وقالت انهم تفرقوا عن بقية الجمهور المصري بعد احداث الشغب و اعتداء الجزائريين على خلفية احداث مباراة مصر والجزائر في السودان . واضافت نورهان وهي احدى افراد البعثة المصرية لتشجيع منتخب مصر في السودان ، ان المصريين تعاملوا بكل تحضر مع مشجعين المنتخب الجزائري لكنهم بدأوا بالهجوم و التعدي على اتوبيسات المشجعين المصريين بالطوب فخاف سائقين الاتوبيسات وطلبوا من الجميع النزول وبمجرد خروجهم من الاتوبيسات فوجئوا باعداد كبيرة من الجزائريين تهاجمهم بالسكاكين وقد تمكنت مجموعة من المصريين من الوصول الى مطار الخرطوم لكن ربما تكون هناك مذبحة و مجزرة جديدة في نفس المكان بسبب تواجد المشجعين الجزائريين مع الجمهور المصري في نفس المكان و الامن السوداني خائف وممتنع عن فصلهم . المصدر : http://www.masreat.com/%D8%B4%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%B4%...1%D9%8A%D9%8A%D9%86/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مذيعة مصرية : خلعت ثيابي بالخرطوم وسرت في الشارع شبه عارية حتى لا يتعرف على جمهور الجزائر . (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
منقول كتب خالد عز الدين:
Quote: تشويه صورة الرجل المصري!!
نالت مسرحية (المصري الجبان والأمن السوداني) شرف الدخول لموسوعة ( جينيس) العالمية وتم تسليم الأستاذ (ابراهيم حجازي) المشرف العام علي المسرحية شهادة التفوق والرقم القياسي الذي حققته المسرحية بمشاركة أكبر عدد من الممثلين والمخرجين ورجال الإعلام فيها.. وفي الجانب الفني وجدت المسرحية الإشادة من كل (أعداء مصر) خصوصاً أولئك الذي كانوا يتخوفون من صورة (الرجل المصري الشجاع) الذي رسمه الإعلام المصري عبر التاريخ وفي كل المسلسلات والأفلام والروايات والقصص القصيرة.. حيث كان يظهر المصري بصورة إبن البلد الجدع الشجاع القوي الذي يقف مع المظلوم ضد الظالم ولا يتهيب المعارك ويخوض النار من أجل الدفاع عن الآخرين قبل الدفاع عن نفسه ويحب مصر ويموت من أجلها.. المسرحية الجديدة قدمت المصري وعبر الفنانين محمد فؤاد وهيثم شاكر وبعض الفنانات الصغار والممثلين الشباب وبمشاركة عدد كبير من المخرجين في صورة جديدة.. فالمصري في هذه المسرحية يظهر جباناً يخاف من العدو ويهرب من المواجهات ويطلب النجدة بمجرد ظهور صورة العدو.. وفي حال عدم وصول رجال الأمن فإن الرجل المصري (يستخبأ) تحت كراسي الاتوبيسات ويدخل للبيوت مستنجداً ويبدل ثيابه بثياب أعدائه في خدعة كبيرة للأعداء !! البطل المصري في هذه المسرحية لا يستعمل حتى الدهاء المشهور عند الانسان المصري فهو يلبس الثوب السوداني ليظهر في شكل إمراة ولكنه ينسى إنه قصير ولونه أصفر وشعره طويل.!! صورة المصري في المسرحية الجديدة هي صورة الرجل الذي يهرب ليترك النساء خلفه والذي يخاف من اللون الأخضر والذي يدخل للحرب وهو يحمل علم العدو.!! من رسم هذه الصورة السيئة للرجل المصري؟! إنها دعوة من السودان لمحاسبة كل من أهان صورة الرجل المصري في القنوات الفضائية.. إنها دعوة لايقاف هذا العبث والتلاعب بسمعة رجال مصر.. أوقفوا الحديث عن الهروب والخوف وعدم حمل العلم وتبديل الشعارات الحمراء بالخضراء.. أوقفوا صوت الخوف الذي تردده القنوات الفضائية المصرية في كل لحظة.. أعيدوا للرجل المصري هيبته وللممثل المصري وطنيته وللإعلام المصري مكانته.. أعيدوا لبرنامج العاشرة مساء منطقه وقدرته علي محاورة ضيوفه وأسئلته الذكية الجريئة.. كيف لمقدمة برنامج مثل (مني الشاذلي) استضافت الزعماء والرؤساء والفنانين الكبار والفنانات أن تتجاهل تاريخها لتخوض مع الخائضين في عمل إعلامي ضعيف مهنياً دعك من الأخلاق أو أي شئ آخر؟؟!! كيف لصاحبة الاسئلة الصعبة أن تتجاهل السؤال المنطقي السهل..؟ اذا كان كل هذا قد حدث في السودان فكيف عاد كل هؤلاء في كامل الصحة والعافية والأناقة والقدرة علي الكلام والعويل والصراخ؟؟!! كيف لمنى الشاذلي صاحبة المنطق أن تتجاهل صورة الاستقبال والحفاوة للمنتخب المصري وتجوال المصريين في الشوارع ونزول الممثل أحمد بدير لأرض الملعب ليحيي الجماهير الغفيرة التي كانت تحمل أعلام مصر وتركز على صورة وحيدة لاتوبيس مضروب بحجر؟!! كيف لها أن توافق علي إن الأمن السوداني ترك الجمهور المصري بدون حماية أمام الجمهور الجزائري دون أن تسأل عن الإصابات الجسيمة بسبب المعركة التي دارت بين جمهور جزائري هو من الجيش والمساجين والصعاليك، كما يقولون، وجمهور مصري من الصفوة؟؟!! كيف لها أن تقبل بأن الجزائريين كانوا أكثر من المصريين في الخرطوم وهي التي تبحث عن الحقائق..؟ لماذا لم تسأل عن عدد المصريين في العاصمة ؟ لماذا لم تستفسر عن الأسباب التي جعلت الجمهور الجزائري أكثر من الجمهور المصري في الملعب رغم أن مصر أقرب للسودان جغرافيا والرحلة الي الخرطوم أسهل وأقل مالاً والعمال المصريين في مطاعم الخرطوم فقط يمكن أن يقفوا في وجه الجزائريين ؟!! لماذا تجاهلت منى الأسئلة السهلة جداً لأي مقدم برنامج عادي؟ لماذا يهرب المصريون أمام الجزائريين في شوارع الخرطوم ؟ أين وقعت كل الاشتباكات ؟ هل في مدينة أمدرمان التي بها ملعب المباراة أم في مدينة الخرطوم التي بها المطار والتي يفصلها عن أمدرمان النيل ؟؟ لماذا لم تعرض منى خارطة العاصمة المثلثة وتشرح موقع الملعب والمطار ؟؟ كيف وصل المصريون سالمين من أمدرمان حتي الخرطوم ؟!! كم عدد المشجعين الذين ساندوا المنتخب المصري وكم عدد المصابين باصابات جسيمة ..؟!! لماذا لم يعتدِ الجزائريون على المصريين قبل المباراة ؟ لماذا لم يعتدِ الجزائريون على المصريين في مباراة الجزائر؟ ماذا كتب المراقب الأمني من الـ(فيفا) عن التنظيم الأمني ؟ نحن حزينون نعم لاستفزازات الإعلام المصري للسودان ولكننا أكثر حزناً لسقوط الاهرامات الإعلامية المصرية !! وقبل أن نودعكم لنعود اليكم من جديد نقول للذين يريدون السفر لمصر من الاعلاميين.. إحذروا بيع القضية فالشعب السوداني يراقب جيداً!! |
| |
|
|
|
|
|
|
|