|
Re: الثورة البيضاء .. 17 نوفمبر 1958 .. ليتها تعود! (Re: عمر علي حسن)
|
أفلا ياتي يوم نري فيه إسم عبود علي معلم من معالم الخرطوم وإسم أحمد عبد الوهاب علي معلم من معالم الدامر وإسم البحاري علي معلم من معالم عطبرة أو دارمالي وإسم المقبول علي شيء بود مدني وإسم عروة علي موقع بكسلا وقد اسبغ الرياضيون علي طلعت فريد قطرة من حبهم فسموا بة مجمعا رياضيا علي الاقل ... كل عام وكلهم معنا او في دار الخلد بالف رحمة وخير وسلام علي كل جسر أو شارع أو مصنع أو خط حديدي أو مستشفي أو مدرسة أو مصدر طاقة أقاموه .
السيد عمر على حسن تحياتى لم اعش تلك الفترة الا طفلة لكنى ما زلت اشهد على كل ما بحت به سيدى وما زال هو البنية الاساسية التى اقامها ذلك النفر فلمن رحل الرحمة ولمن هو بيننا كل الاحترام
وللعجب ان فى مصر شارع يحمل اسم الرئيس الراحل عبود ولن يفوتنى هنا انشاء المسرح القومى والتلفزيون السودانى وحين تطالع مجلة الاذاعة والتفزيون فانت واجد ان البرنامج لم تدخله قط "هتافات او انتقالات لخطاب الرئيس " ما تزال تلك المجلة فى دار الوثائق تشهد على تلك الايام التى ماكانت سوى حلم ولن يفوتك سيدى انشاء اول فرقة فنون شعبية فى السودان انشاها السيد طلعت فريد
رغم اختلافى الجذرى مع فكرة الانقلابات لكنهم للتاريخ كانوا بشرا يعمل لاجل هذا الوطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الثورة البيضاء .. 17 نوفمبر 1958 .. ليتها تعود! (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
الاستاذة الفاضلة سلمي
لك التقدير علي إهتمامك الكريم
وقد كتبت هذا البوست شهادة للتاريخ ومن الزاوية التي شهدت منها الحدث وكنت استهدف الاجيال التي لم تسمع عن هذا التاريخ القريب ولكنني وجدتهم أقل إهتماما مما توقعت فلم يدخل منهم للبوست سواك وآخر .. ووجدت البوست نفسه وبعد عشر دقائق من نشره محشورا في آخر الصفحة ثم تدحرج في أقل من اربع وعشرين ساعة الي الصفحة التالثة وسبقته الي الصفحة الاولي بوستات عزأء عمرها اسبوع او عشرة أيام وبوستات أخري تتجدد كل يوم .. لذلك فانني لم أعد اجد دافعا لإشراك الاخرين في هذه المشاهدات التي يتناقص حملتها يوما بعد آخر
اما عبود وحكمه فانهم لم يكونوا مبرأين ولكنهم الافضل بين العسكر الذين حكموا السودان 43 عاما من مجمل عمر استقلاله البالغ 52 عاما
لك الشكر مرة أخري ولاتبخلي برؤاك كما يبخل غيرك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الثورة البيضاء .. 17 نوفمبر 1958 .. ليتها تعود! (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
الاستاذة الفاضلة سلمي
لك التقدير علي إهتمامك الكريم
وقد كتبت هذا البوست شهادة للتاريخ ومن الزاوية التي شهدت منها الحدث وكنت استهدف الاجيال التي لم تسمع عن هذا التاريخ القريب ولكنني وجدتهم أقل إهتماما مما توقعت فلم يدخل منهم للبوست سواك وآخر .. ووجدت البوست نفسه وبعد عشر دقائق من نشره محشورا في آخر الصفحة ثم تدحرج في أقل من اربع وعشرين ساعة الي الصفحة التالثة وسبقته الي الصفحة الاولي بوستات عزأء عمرها اسبوع او عشرة أيام وبوستات أخري تتجدد كل يوم .. لذلك فانني لم أعد اجد دافعا لإشراك الاخرين في هذه المشاهدات التي يتناقص حملتها يوما بعد آخر
اما عبود وحكمه فانهم لم يكونوا مبرأين ولكنهم الافضل بين العسكر الذين حكموا السودان 43 عاما من مجمل عمر استقلاله البالغ 52 عاما
لك الشكر مرة أخري ولاتبخلي برؤاك كما يبخل غيرك
| |
|
|
|
|
|
|
|