|
وفي نيويورك؛ معالمُ للاحتفاء .. إلى د. الوليد إبراهيم في صمته
|
يضاهي تمثال الحرية شموخا ..
ينافس إمباير ستيت (Empire State)؛ مناطحةً للسحاب ..
مَعْلَمٌ .. في صمته الكثيرُ من العقل المتزن والفهم المرتب ..
دون مبالغة؛ يعرفُ في كل شيء ..
الطب
الثقافة
السياسة
التكنولوجيا
الإعلام
الفن
الاجتماع
إلخ ....................
إنه الدكتور / الوليد إبراهيم
المتواضع لله ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وفي نيويورك؛ معالمُ للاحتفاء .. إلى د. الوليد إبراهيم في صمته (Re: لقمان حسن همام)
|
تعني ما تقول في كل قول ..
لا تطلق القول والدعوات على عواهنها ..
وهذا سر إعجابي بنهج حياتك ..
د. الوليد إبراهيم
هذا الحرف وأكثر مستحق لك منذ يومٍ ما؛ في شهرٍ ما؛ من عام 2006
لك ولأفراد أسرتك؛ وأنت تحتضن مقدمنا؛
المدام - مزن - حمودي (البروف) - والأمور الصغير ..
شكرا لأنك جسدت معاني الاخوة؛ الصداقة؛ الزمالة رغم أننا لم نكن زملاء ولكنك فعلتها ..
شكرا على كل شيء ..
| |
|
|
|
|
|
|
|