ظلالنا كانت تلامس حافة النهر ...نتبادل الذبول والأماني المدفونة كعشب أمعن طفل في غمسه بالطين... ثمة أوجاع لا يخففها الماء وثمة جروح تصبح حارقة في الصمت وكأنما وضعت عليها ملحاً..هل أتاك حديث النهر؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة