|
حزب ( كافر ) في بلد الكفار !!!!!
|
تبقي حكاية ( عادية ) ....... ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في ( نحن والردي ) كتب الاستاذ / صلاح أحمد إبراهيم
هذه أعمالُنا مرقومةٌ بالنورِ في ظهرِ مطايا عبََرت دنيا لأخرى ، تستبقْ تنتهي عُمراً فعُمرا ما انحنتْ قاماتُنا من حِمْلِ أثقال الرزايا فلنا في حَلكِ الأهوالِ مَسْرى وطُرُق فإذا جاء الردى كََشّرََ وجهاً مُكْْفهراً عارضاً فينا بسيفِ دمويّ و دَرََق ومُصّرا بيدٍ تحصُدنا لم نُبدِ للموتِ ارتعاداً وفََرقْ نترك الدنيا وفي ذاكرةِِ الدنيا لنا ذِكرُ ُ وذكرى من فِعالٍ وخلُق ولنا إرثُ من الحكمة والحِلم وحُبِ الآخرين وولاءُ حينما يكذبُ أهليه الأمين ولنا في خدمة الشعب عَرَق
----------------------------------------------- كامل التضامن والتأيد لتكفير الحزب الشيوعي السوداني الذي مر عليه رجال كفروا ( بذوتهم ) وأفنو حياتهم وفكرتهم ( الوطن ) البلد الأثبتت إنها فعلا ( كافره ) بالزيهم ومؤمن شديد بالحراميه والقتلة ومحنطي الضمائر
لوالدي الرحمة والمغفرة ترى هل يستحقها ؟؟؟ أم أنها لا تجوز( لكافر )
--
|
|
|
|
|
|