|
لبنى احمد حسين تغسل أحزان الشعر في قصيدة الشاعر محمد مدني ( مديح الحنضل )
|
قصد محمد مدني أن يطلق قصيدته هكذا دون إهداء أو دون مقدمة ليجعلها تعبر نفسها والقصيدة ناتج عن ما قامت به لبنى احمد حسين في الفترة الماضية هو ذا محمد مدني يدخل من حيث لا يتوقع احد ويمطر في لحظة الجدب مثل هذا الشعر العذب
هذه القصيدة مركز تحول كامل لشكل القصيدة الاغنية في مرحلة الوطن القادم
سوف تلحن هذه القصيدة بإسرع مما يتوقع وسوف تكون اغنية الشارع الاولى
شكراً سوف احاول التحدث عن هذه القصيدة وقصائد اخرى مرتبطة بإحداث مماثلة
في مديح الحنضل
مُتْصَدِرة! والسكة لِسَّع للأمامْ. الأولى دايماً والكلامْ، عنك حروفو بْسَطِّرا لَهَفِكْ علي البَعْدِكْ عشان يلحق قَوامْ يخزي الحواجز ويكسرا. **** مُتْوَتِّرة ! قَدَمِكْ علي الواطة وعيونك في السَما والقلب مرسال من ثباتك للغيوم الممطرة يسند خطاها ويحَذِّرا من أي ألوان مبهمة تِبْرِيَّة أو طُهْريًّة أو ألوان رماد متنكرة. **** مُسْتَنْفِرة؟ نَعَمين.. ولكنك وضوح أَتَّرْ مكان الروح تَروح ما بْتِرتَبِك لكن تسوح بين القصيدة وأخضرا **** يا مَفْخَرة ! يا ماشَّة في الدرب الصحيحْ ما بتِسْتَجِيبي لأي ريحْ إلا البِتَنْشُرْ سُكَّرا في حَنْضَل التَّعب المريح لمَّا المسافات تستريح والسِكَّة توصَلْ آخِرا.
الرياض 15/09/2009 م
|
|
|
|
|
|