|
شمارات : حكاية الجاسوسه المسرحية وعلى مهدى!!!
|
فى مطلع هذا العام وفى اطار اتفاقيات وعمل على مهدى مع المعهد العالمى للمسرح ، قدًم دعوة لواحدة فرنسية ، ثم تم تقديمها لكل المسرحيين فى السودان على اساس انها حضرت بتكليف من المعهد العالمى للمسرح الالمانى لعمل بحث ، وبعد شوية كدا ...يعنى... تحت ....بدأ الحديث عن الزائرة انها جاسوسه فرنسية ..عموما الكلام جاب الكلام ..تم اعفاء الباحثه من عملها وهى فى الحقل ، وتم ابعادها من السودان!! السؤال : هل حقيقة كانت الباحثة جاسوسه فرنسية؟ وهل كان على مهدى يعلم بذلك ؟ واذا ما كانت جاسوسه لماذا قطعوا مهمتها ثم ذهبت بعد أن دارت اشاعه حولها كجاسوسه؟
|
|
|
|
|
|