اذن في هكذا حالة فلنبحث - وبجد واهتمام - عن الطيب مصطفى وجوقته العنصرية والتي تطبل وتزمر منذ زمن بعيد لمثل هذا الأمر والذي يبدو أنهم قد جندوا له من الامكانيات ماجعلهم يعلنونه صراحة وجهارا نهارا.
وألف شكر على رسالتك الأخيرة والتي أسعدتني كثيرا وجزاك الله عني كل خير ودمت صديقا عزيزا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة