ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 02:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة رأفت ميلاد سـليمان(رأفت ميلاد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-26-2008, 11:27 PM

رأفت ميلاد
<aرأفت ميلاد
تاريخ التسجيل: 04-03-2006
مجموع المشاركات: 7655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها (Re: رأفت ميلاد)

    تحت عنوان
    وجدت هذا النداء ومرفق معه مقال لدكتورة رجاء


    جميعنا مع رجاء بن سلامة
    أكتوبر 22, 2006 at 10:04 am | In Kolyom | 1 Comment

    فلنقف جميعا في صف الدكتورة رجاء بن سلامة، الكاتبة والمفكرة التونسية العربية الشجاعة، ضد كل انواع العنف والمصادرة والتشويه والرقابة والحسبة الموجهة ضدها هذه الايام بتهمة التفكير الحر وابتكار الاسئلة. ومهما كانت الاختلافات من أي طرف كان، مع فكر د. رجاء بن سلامة، إلا اننا جميها وبلا استثناء مسؤولون عن امنها وسلامتها وحرية التعبير عن فكرها، مسؤولية شاملة لا تتجزأ.



    شفاف الشرق الأوسط- حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة
    أكتوبر 22, 2006 at 9:49 am | In Kolyom | No Comments

    حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة
    د. رجاء بن سلامة*

    مقال الأستاذ أبو خولة المنشور بإيلاف يوم 15 أكتوبر 2006، تحت عنوان “اجتهادات تونسية للإفطار في رمضان “، فيه الكثير من الوجاهة، ومن الحجج المستقاة من داخل المنظومة الدّينيّة على إمكان تطوير فريضة الصّيام، وإعادة تأويلها وفق مقتضيات العصر. ورغم أنّني أحترم رأيه وأدافع عن حقّه الشّخصيّ في الاجتهاد وإعادة التّأويل، بل وأعتبر مثل هذه الدّعوات دليل حيويّة وسير في اتّجاه خلق تديّن من نوع جديد، فإنّني من موقعي المتواضع كمدافعة عن الدّيمقراطيّة وحقوق الإنسان، أذهب مذهبا آخر في المطالبة بإصلاح سلوك المسلمين في رمضان، لأنّني أعتقد أنّ أمور العبادة في حدّ ذاتها لا يمكن أن تكون مجال مطالبة حقوقيّة، ومجال تدخّل للقانون وللدّولة، إنّما هي مجال اجتهاد شخصيّ داخل المجموعة الدّينيّة نفسها، أو مجال حوار واجتهاد بين القائمين على أمور المقدّس، أو مجال مطالبة من قبل المنتمين للمجموعة العقديّة الواحدة، كما هو الشّأن في مطالبة النّساء المؤمنات بإمامة الصّلاة، فهي مسألة داخليّة موكولة إلى ضمائر النّاس المنتمين إلى الدّين الواحد، والأفضل للدّولة أن لا تتدخّل فيها إلاّ بحماية حرّيّة الرّأي والمعتقد للجميع.
    وما يدعونا إلى اتّخاذ هذا الموقف ليس عسر تغيير العبادات لما تحاط به من هالة قدسيّة فحسب، بل الأمران المواليان :
    1- يجب أن نحافظ على الفصل الذي طالب به بعض المصلحين بين العبادات والمعاملات، فالعبادات مجال العلاقة الأفقيّة بين الخالق وعبده، وهي موكولة إلى ضمير الإنسان وعقيدته وحياته الخاصّة، والمعاملات مجال العلاقات البشريّة الأفقيّة وهي موكولة، أو يجب أن توكل إلى القوانين المدنيّة الوضعيّة، وكلّ ما نطالب به من مساواة وحرّية ومن تحوير للقوانين المعمول بها يتنزّل في هذا الباب.
    أنصار الشّريعة، وأنصار مبدإ “الإسلام دين ودولة” يريدون إسقاط العموديّ على الأفقيّ، أي يريدون تحويل هذا الدّين إلى إيديولوجيا شموليّة تقنّن كلّ مجالات الحياة من عبادة وقانون وسياسة وأخلاق وسلوك يوميّ، فهم يرفضون القيام بهذا الفصل الذي يحرّر النّصّ الدّينيّ من استعمالاته البشريّة المعاملاتيّة. هذا الفصل بين العبادات والمعاملات هو الذي يساعدنا على جعل الدّين تجربة فرديّة مستبطنة وروحانيّة، قد تكون حافزا على احترام المبادئ الأخلاقيّة السّامية التي لم تلغها التّطوّرات الحديثة، ومنها احترام الحياة، وحرمة الجسد الحيّ والجسد الميّت، والتّكافل الاجتماعيّ، والرّحمة، والرّفق بالوالدين، وعدم حبّ المال والجاه حبّا جمّا… هذه القواعد الأخلاقيّة العامّة هي غير الشّريعة التي تفرض نظاما للمعاملات قائما على اللاّمساواة بين المرأة والرّجل، والعبد والحرّ، والمؤمن وغير المؤمن، واللّقيط والصّريح النّسب… وهذه المبادئ الأخلاقيّة العامّة، هي خلافا لأحكام الشّريعة غير متناقضة مع منظومة حقوق الإنسان، بل يمكن أن تكون مصدرا من مصادر تطويرها المستمرّ.

    2- العلمانيّة على النّمط الذي أرساه كمال أتاتورك، رغم ما قامت عليه من إيجابيّات، ولّى عصرها ولم تعد ممكنة اليوم، بل ربّما تتناقض مع العلمانيّة الدّيمقراطيّة التي نطمح إليها، وهي ترمي إلى إرساء قواعد للعيش المشترك بين كلّ الأديان، وبين المؤمنين وغير المؤمنين، ولا ترمي إلى فرض قواعد معيّنة في السّلوك الفرديّ. العلمانيّة ولا شكّ تقتضي تغييرا لمجال المعاملات، وهذا ما نجح فيه إلى حدّ كمال أتاتورك وبورقيبة كلاّ في زمانه وفي سياقه، وقد أعطت تجربتهما أكلها في تحرير المرأة والتّحديث الاجتماعيّ. ولكنّ محاولتهما في تغيير معتقدات النّاس وعباداتهم ليست محبّذة وليست ممكنة اليوم.

    فالسّياق الرّاهن غير سياق الزّعماء الكاريزميّين الذين يطوّرون مجتمعاتهم، أمثال أتاتورك وبورقيبة، بل هو سياق زعماء من نوع آخر، لا يحملون مشاريع للبناء والتّحوّل الاجتماعيّ، بل يحملون شعارات للتّجييش الدّينيّ والعاطفيّ ولا يهدفون إلى البناء بل يهدفون إلى الصّدام والمواجهة، ويكفي أن يكونوا مجرّد دعاة أو قادة لميليشيات حزبيّة. هؤلاء هم الذين تتماهى معهم الأغلبيّة، بل ويتماهى معهم جزء هامّ من النّخب اليساريّة والقوميّة التي أصبحت تفتخر بعدم إعمال العقل، وتتباهى بعدم الاهتمام بالمشروع المجتمعيّ الذي تخفيه عباءات هؤلاء الزّعماء.
    أمام هذا التّراجع الطّفوليّ للنّخب وللشّعوب، وهذا الانحدار في طبيعة الزّعماء الجدد، لا يسعنا اليوم إلاّ أن نتمسّك بتعويض التّعويل على الزّعماء بالتّعويل على الحركيّة الاجتماعيّة والثّقافيّة التي تؤدّي، وإن ببطء، إلى التّأثير في صانعي القرار، والتّأثير في المنظومات التّربويّة والإعلاميّة والثّقافيّة، ولذلك نكتب ونطالب، ونأمل.

    ولنعد إلى قضيّة فريضة الصّيام، لنقول إنّ بين العبادات والمعاملات مجال تقاطع، يتمثّل في القواعد المدنيّة التي لا بدّ من فرضها لكي لا تكون عبادة المؤمن سلبا لحرّيّة غير المؤمن، أو غير المتعبّد، وهذا مكمن الدّاء الذي أردت لفت الانتباه إليه، لأنّه مؤشّر آخر من مؤشّرات عدم التّسامح، وعلامة أخرى من علامات التّناقض بين خطاب التّسامح من ناحية والممارسات والقوانين السّائرة في اتّجاه آخر، والتي أصبحت مسلّمات وبديهيّات غير قابلة للنّقاش. هناك فئات من غير الصّائمين تفرض عليهم قواعد الصّيام وتفرض عليهم في بعض البلدان العربيّة عقوبات قانونيّة يعدّ وجودها نفسه إخلالا بالحرّيّات الأساسيّة : المؤمنون غير القادرين على أداء الفريضة، أو المؤمنون الذين أوصلهم اجتهادهم الشّخصيّ إلى إمكان عدم القيام بالفريضة، والمؤمنون الذين اختاروا أن يكونوا مؤمنين دون أن يأدّوا الطّقوس الدّينيّة، وهؤلاء يعبّر عنهم باللّغة الفرنسيّة بـ”غير الممارسين” للشّعائر (وهي عبارة ليس لها مقابل حديث في العربيّة، وللأمر دلالة). نضيف إلى هذه الأصناف : معتنقي الأديان الأخرى من المواطنين والأجانب، واللاّأدريّين واللاّدينيّين والملحدين. هؤلاء جميعا لا مكان لهم في ظلّ الممارسة الحاليّة لفريضة الصّوم في البلدان، بل هم ضحايا للمقاربة الشّموليّة للإسلام، وهي في هذا المجال مقاربة يشترك فيها الإسلام السّياسيّ مع الإسلام الرّسميّ، مع الإسلام الشّعبيّ الذي غذّت فيه الفضائيّات بؤر التّعصّب والنّرجسيّة الجماعيّة. وهو ما جعل رمضان رغم مباهجه وفوانيسه الجميلة وسهراته الحافلة يتحوّل إلى جحيم دنيويّ بالنّسبة إلى غير الممارسين لهذه العبادة. فالمطاعم والمقاهي تغلق في النّهار أو تفتح على نحو يشعر فيه المفطر بالمهانة، إذ توصد عليه الأبواب وكأنّه يقترف جريمة نكراء، ويلاحق بالنّظرات المستنكرة. ويمنع بيع المشروبات الكحوليّة للجميع، ويعتبر أيّ جهر بالإفطار اعتداء على حقوق الصّائمين، والحال أنّ حقوق الصّائمين مكفولة ولا يعتدي عليها أحد.
    ما يمارس من عنف على غير الصّائمين في هذا الشّهر يدلّ على أنّ التّعصّب ليس حالة خاصّة أو إيديولوجيا معزولة، بل نمط من العيش ونظام للعلاقات بين النّاس ومناخ فكريّ. ولعلّ النّموذج الذي نجح في بنائه الإسلام المتعصّب بأنواعه هو نموذج المسلم الذي نقدّمه كالتّالي :
    · المسلم العاجز عن التّحكّم في غرائزه، والذي يسيل لعابه طوال اليوم، يسيل لعابه كلّما رأى مفطرا في رمضان، كما يسيل لعابه كلّما رأى جزءا من جسد امرأة : شعرا أو وجها أو مجرّد أذن.
    · نموذج المسلم “المسلوخ” الذي لا جلد يقيه من الجروح، فكلّ شيء يعدهّ مهينا له جارحا لعواطفه ولعقيدته. ولذلك فهو يقضي يومه وليله في رصد ما يقال وما يكتب عن الإسلام، وفي التّألّم من جراح المشاعر والعواطف.
    · نموذج المسلم الذي لا يعبد اللّه لمحبّته إيّاه، بل ليحصل في كلّ لحظة على الثّواب والجزاء، ولذلك فهو يحوّل مأكله وملبسه وكلامه إلى عبادة متواصلة، أو إلى مؤسّسة للرّبح الآخرويّ، ويختزل علاقاته بالنّاس في الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر.
    · نموذج المسلم الذي ينتمي إلى عصرين في الوقت نفسه، فيحوّل المؤسّسات الدّيمقراطيّة إلى منابر لإنتاج القرارات المنافية للدّيمقراطيّة، ويحوّل كل مطالبة بالحرّية إلى مطالبة بالحقّ في العبوديّة.

    والنّتيجة هي أنّ المسلم أصبح كاريكاتورا للإنسان الحديث، لا لأنّ الإسلام أراد له ذلك، بل لأنّه أراد هذا الإسلام، أو أراد هذا للإسلام.
    إذا اقتنعنا بأنّ الإيمان لا يفرض بحدّ السّيف، فيجب أن نسلّم بأنّ الشّعائر الدّينيّة لا تفرض بحدّ القوانين الجزائيّة والتّدابير الإكراهيّة، وبأنّ حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على الحقّ في العبادة.






                  

العنوان الكاتب Date
ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-20-08, 02:16 PM
  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-20-08, 06:04 PM
  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها Sabri Elshareef01-25-08, 00:45 AM
  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها Sabri Elshareef01-25-08, 01:08 AM
    Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها doma01-25-08, 03:34 AM
      Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها doma01-25-08, 03:55 AM
        Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها Tragie Mustafa01-25-08, 04:18 AM
          Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها doma01-25-08, 05:13 AM
            Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-25-08, 10:14 AM
              Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-25-08, 12:52 PM
                Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-25-08, 04:32 PM
                  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-25-08, 08:06 PM
                    Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-25-08, 11:52 PM
                      Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 08:57 AM
                        Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 10:34 AM
                          Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 11:07 AM
                            Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 02:22 PM
                              Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 05:39 PM
  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها Salwa Seyam01-26-08, 08:25 PM
    Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 09:06 PM
  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها Salwa Seyam01-26-08, 08:55 PM
    Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 09:08 PM
      Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 09:32 PM
  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها Salwa Seyam01-26-08, 09:21 PM
    Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 10:00 PM
      Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-26-08, 11:27 PM
        Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-27-08, 06:42 AM
        Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها doma01-27-08, 07:27 AM
          Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-27-08, 12:30 PM
            Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-27-08, 07:51 PM
              Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها doma01-28-08, 04:48 AM
                Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها رأفت ميلاد 01-28-08, 03:55 PM
                  Re: ليس دفاعاً عن الدكتورة رجاء بن سلامة .. ولكن دعوة لإعادة سيوف التكفير الي أغمادها doma01-29-08, 03:53 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de