محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار)

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 09:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد العزيز خيري شلال(DKEEN)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-17-2009, 03:48 PM

مأمون التلب
<aمأمون التلب
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 322

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأعلى (Re: مأمون التلب)

    في وصفِ العدم كاملاً
    رندا محجوب
    1

    [الشَّرْنَقة، قَعْرُهَا، الْمَحْض، الوُصول، الصُّدفة، الطَّبقات، الوضوح، القَامَات، إنَّنا، الحُصُول، الصُّفوف، الحَصَاد، الخَوْف، الزِّيف، الاجتثاث، البَلْعَمة، البِئر الشَّره الْمُولَع بالخلايا الميتة في كَعْبِ القَدَمِ وكُلِّ مَا لَهُ عَلاقَةٌ بلعبةِ الذَّاكِرة القاصرة أو كَيْفَ تؤكَلُ الكَتِف... مادمنا لم نَنْتَحِر]

    الحَاضِنَاتُ في الخَزَفِ البَار يَتَشَقَّق:
    هَمْهَمَةٌ مرتدةٌ مِن دَلالٍ سَالَ على خَدٍّ بطيءٍ سائبٍ ولم تُلحَظ
    حِزَامٌ في الْمَدَارِ الْمَصْدُوم على يَسَار الهَوْل
    أمْشِي وأمْشِي وأمْشِي ويصحو الْمَشْيُ على الهُوَّةِ تَتَكَسَّر
    أما بيننا:
    كُل الجينْز العَاجِز عن نَارِهِ
    الأمْعَاء الغليظة التي تَتَفَمَّمُ بقُنَيَّاتٍ دَقِيْقَةٍ قَذِرة (وهذا رَخِيصٌ لأنه يَتَقَوْلَب)
    العَدَمُ الرِّجْسُ الذي يَمْرَض في عُرف إجْمَاليِّ الشَّكِّ الخَانة الدُّميَة اليَكْ
    المجنانين يُكتِّفونَ أياديهم، يُنصتون في عَنْبَر تشيخُوف القَاضِي الْمَاء الزُّلال المُتهشِّم من شدَّةِ ما لامَسَ القِيْلَ والقَال، السَّيْلُ احْتَمَل الإسْفَنج كُلَّه
    الاسفنج نوعٌ من البَشَر تواجدهم واجِبٌ ولو على سَبِيْلِ الحِبْر
    الصَوْتُ السريُّ وراءَ البَاب، رِهَانٌ يَخْسَرُ، نَصْلٌ يَثْمَلُ.. مُكَرَّر--مُكرَّر
    الفَرَاغُ البَدِيْنُ.. الهَرَاوَت.. عِقَابٌ نَاجِزٌ.. كقولهم: وصَلَتْ.
    ما دُمنا لم نَنْتَحِر.

    سُلالَةٌ مَرِيْضَةٌ بالخَفَقَان
    الصَّخْرَةُ التي طَاحَتْ برأسِكَ عُنْوَةً تَرَكَت لَكَ نَبَاتَات المريء
    إنْسَانُ القُنُوطِ-اللَّوْحُ تَجْتَثّه يَنْبُت.. تَجْتَثّه يَنْبُت، يَنْبُت يَنْبُت يَنْبُت: الْمَقَادِيْرُ، السُّؤال، مُحَرِّرَاتُ الوُجُودِ عَلَى مُقايَسَاتِ القُرْحَةِ والوُصُولِ الظَّلِيْل الْمُبَاغِت للفِكْرَةِ السَّائِدَة عَنِ العَرَبَة، الطَّوْقُ، الْمِئْزَرُ، التَّسَامِي، القُرَى والإنْتَرْنِت
    إطَارَاتٌ تَعْوِي مطَّاطَ الرَّحيل
    والآن
    فَضَاءٌ رَحِبٌ بِحَجْمِ الأَرَقِ كعِنَاقِ قِطَّتَيْنِ بِبُطُونٍ مُتَوَرِّمَةٍ مَرِيْضَة
    ما دُمْنَا لَمْ نَنْتَحر.

    • شَغَلَتْنَا حِسَابَاتُ الغِوَايَةِ عَن ارْتِكَابِهَا مَجْزَرَةً بالوَرْدِ النَّائِمِ فِي صَوْتِهَا
    أُمُّنا الخَدِيْعَةُ الكَوْنُ الخَلِيْعَةُ الكَاذِبَةُ الخَسِارَة
    وطَالِعُ سُخْرِيَّتِنَا
    يَا مُتَتَأْتِي الأَنَّة
    عَنْ كَوْنِنَا أضحُوكَةُ الشَّيْطَان.
    عَبَثٌ خِلافُكَ فِي الابْتِلاَع مِن قُبُلٍ أو مِن دُبُر أو مِن حِيَاد
    عَبَثٌ خِنَاقُكَ مَع التَّوصِيْلاَت عَبْرَ الثُّقُوبِ أسْفَلَ الجُّمْجُمَّة.

    • السَّمَاوِيُّ الذي مَا انفَكَّ يَطْرُدُنِي وقَد صَارَتْ لَهُ عِدَّةُ رؤوْس:
    1- امرأة – مِطْرَقَةٌ في حَالَةِ ولاَدَةٍ مِسْمَارِيَّةٍ، رَسُولٌ وَحِيْدٌ مُنْتَصِرٌ
    2 – قَلَمٌ كَامِلُ الجِنِّ يُوْشِكُ
    3 – عِنْدَ العِنْدِ الفَصِيْح
    4 – قَوْلٌ يَكْذِبُ بِمُنْتَهَى الصِّدْقِ القَاطِعِ كشَكّ
    5 – الحِبْرُ و وَجَنَاتِهِ
    6 – سَاطُور
    7 – مَرْجِعٌ مُدْقِعٌ أسْوَد يَحْكِي الـ(لو)..
    هَا..
    لَنْ أَقُول..
    والسِّتَارُ الذي هَطَلَ كَامِلَ الْمَحْضَرِ الذُّبَابِ يُوَسْوِسُ لَكْ.

    عَارٌ كَامِلُ التَّرْتِيبِ فِي الخَلْف-رَكَضَ (وَهِيَ حَرَكَةٌ سِيْنَمَائِيَّة لزَخْرَفَةِ أَنِيْنِ الصُّور)
    ما بَيْنَنَا
    العَيْنُ؛ شُبْهَةُ قَائِلٍ فَوْرَ اللُّهَاث
    الشَرُّ خَيْرَ قَيْدٍ-طِيْن
    و الوَارِدُ: يُسْمِلُ عَيْنَاً واحِدَةً كُلَّ سَمَاءٍ حَتَّى يَقْضِ الوُصُول.
    البَعْثُ: اسْتِيَاءٌ كَامِلٌ مِن مُجَرَّدِ فِكْرَةِ التَّشْرِيح لأنها شَبِعَتْ بالْمَحْض
    وأنَا.. أنَا..
    النَّاتِجُ العَارِضُ مِن صِنَاعَةِ الحَرِيْر الْمَثْقُوبِ عُمُدَاً مُعمَّدَةً مُجَمَّعَةً سَوَاءَ الآخَرِيْن فِي الحَشْرِ الْمُرَكَّبِ كَأَعْيُنٍ مُتَوَرِّمَةٍ فَوْقَ الفَمِ القَارِضِ الَّذِي قَادَ الأحْذِيَةَ إلى مَهَبِّهَا فِي عَلَمِ الكَلاَم..
    لِمَاذَا أنَا
    (كُلُّ الأنَا)
    وَحْدِي هُنَا فِي الاصْطِدَامِ السُّؤَال

    عَلَى وَجْهِي
    فِي السُّورِ الشَّائِكِ بالخُبْزِ الطَّاهِرِ للمُفْتَرَض
    أنَا فِي الأَصْلِ كَائِنٌ شَمْعِيٌّ لكنَّنِي لا أضيء
    الرَّحْمَة الرَّحْمَة
    الرحمةُ التَّوَافُقِيَّةُ البَسِيْطَةُ كَمَخْرَج
    ..والرِّفْقُ الهَوَاءُ الدَّافِئ عُمُومَ الكَبِد..
    "الكَبِدُ مَنْزِلٌ رِيفِيٌّ زَائِف.. كَذَّبَ قَدِيْمَاً فَتَفَصَّصَ عُمُومَاً عَلى مُسْتَوَى الصِّدْقِ الطَّازجِ مِن مُنْخَارِ الصَّفْرَاء..حِرْفَتُهُ الغَضَب.. وهو يَصْلُح تَمَامَاً لفِكْرَةِ الجَّوْهَر الَّتِي يُمْكِن أنْ تُستَعْمَل كَبَدِيْلٍ للخَازُوق"..

    تَشْرَبُ كُلَّ هَذِه التَّرْبِيْع؟.. يَسْتَطِيْبُ لكَ العِنَاق؟
    (الضَّغْطُ هُوَ السَّيْطَرَةُ على الْمَسَاحَات بِمُنْتَهَى العَصَبِيَّة الأُمّهَاتِيَّة الشُّجُون)
    أوقِدْ ناراً في عَضَلَةٍ صَغِيْرة مِن تِلْكَ النوْعِيَّة التي قَدْ تَبْلَعُ نَفْسَهَا مِئَتَي مَرَّة قَبْل أن تُزْعِجك
    ازعجني
    موسيقى السلخ، جلسات في فن الورطة، لاهوت كامل، ادمان، طبل ناعم ينعق، رقمٌ زوج، حصيلةٌ من الخناصل في طست يرتجف، مخاليق منكوبة، والنكبة ترقصُ الرقبة.. أنا المشاطُ.

    يَسْتَطِيْبُ التَّعَامِي:
    نَسْتَسْلِمُ لِيَوْمٍ آخَرٍ كُليِّ الأُذُن
    في الصَّمْتِ الذي افْتَعَلَ الهُجُوم/
    سَقْفٌ عَالٍ شَرِس
    الهُجُومُ خَجُول
    وصَدِّقونِي مَوتُنَا أَفْضَلُ بالنِّسْبَةِ للتُّرْبَةِ والبَلَد ومَكَانَةِ (الذَّوَبَان) كَمُصْطَلَح فِي بَالُوعَات العَاطِفَة
    نَتَّفِق: التَّرْكُ مَفْهُومُ الوِصَال.. مَا يَسْتَحِقُّ الاكْتِرَاث
    الحَاجَةُ: اسْتِفَاضَة
    نَكْتُب؟..
    النُّقْطَةُ غَثَيَانٌ صَبَاحِيٌّ مُفْرَط
    لَكنَّ القَاطِعَة، قَانُونٌ بَائِدٌ سَائِدٌ أَفرَز راكداً وفرائضَ للمصطلحِ يرتعدُ من فرط ما تَحَمَّلها..
    الزِّنْد كَائِنٌ حَقِيْقِي.. تَنَامُ عَلَيْه؟؟.. أقْتُلَك؟؟.. أَمْتَصُّ الدَّمَ الَّذِي يُوْحِيْكَ فِي تَلافِيْفِهِم؟..
    تَنَامُ؟.. انْتَظِر..
    والآن أنتَ حَدِيْدُ صَدِيْدِهَا و أنَا حُفْرَةُ فَمِ الشيطَانِ فِي مَفْهوم البَارُوكَة، مُجَرَّدُ بارُوكَةٍ أُخْرَى فِي رَأْسِ أَيِّ مُمْكِنٍ يَسْتَحِقُّ هَزَّةَ قَدَمِي والقَامُوس
    في الْمِشْكَاة.. في جِدَارِ بَطْنِ طُحْلُب.. تَجِدُنِي مُتَّكِئَة
    خُذ الْمُر الَّذِي عَمَّ اللقاء مِنْ فَرْطِ السُكَّر
    نَسْتَعِيْدُ الحُنْجَرَةَ/ الْهَم
    العنان الذي اطمَأَنَّ لفِكْرَةِ إطْلاقِهِ أَثْبَتَ حَمَاقَة
    النُّضْجُ غَنَّى النَّار، أُقيمَ عَلَيْهِ الحَدّ.. حَدَّ خِطَاب
    القِمَّةُ التي التَحَفَت الثَلجَ مَاتَتْ بِعُزْلَةِ بَدِيْهَة.. (هُنَا مَا يَسْتَحِقُّ السَّرْدَ قَدِيْمَاً)
    مِن النِّهَايَة.. أنَا لا أُرِيْدُ قَبْراً..
    وأُرِيْدُ آخر سُوْسَةٍ مَدْسُوسَةٍ فِي خَشَبِ الهَوَاءِ المُجنَّح الدَّعْوَةُ البُؤس غَيْرُ الفَائِض
    وأنَا، أنَا.. مَهَمَّةُ الحَافِر
    أصْلاً مَثْقُوبَةٌ مَرْصُوصَةٌ فِي شَكْلِ كَائِنَاتٍ بَشَرِيَّةٍ تصرُّ وتَضْحَك مُخَدَّرَةً وهَامِدَةً وتَتَقَزَّزُ
    وفِيْمَا الغَدْ.. نُسْخَةٌ مِنِّي تَلْعَقُ الفَنَاءَ الرَّطْب
    بَيْتٌ للبَذْرِ فِي تَفَتُّقِهِ
    وأنَا أنا
    والسِّيْنُ التي جَرَحَتْ عَرْبُونَنَا الثَّمِل
    (الفُوتُوغْرَافْيَا التي حَبلت بالصَّمْت وتَقَيَّأتهُ هِيَ مِقْيَاسُ فَصٍّ مِن شُرُودِي وأنَا أتَكَلَّمُ البَحْرَ الْمَيِّتَ بِكُلِّ حَيَوَاتِه.)
    فِي الطَّارئ الْمُسْتَفِيْض شُروحَاً.. الغربَال الذي اخْتَصَرَ النِّقَاش
    حَرَائِقُ صَغِيْرَةٌ اسْمُهَا ثَوَانِي
    وأقُوم إلى الجِّدَار
    أدفعهُ بسَخَفِ غَزَالَة
    أنْحَلُّ إلى خَفَافِيْشَ صَغِيْرَة.
    أصْحُو بِهَمْهَمَةِ ابطِي
    أخْطُو الشَّخِيْر
    قَدْرَ ما اسْتَطَاع.














    2

    [الأخدُودُ جَاحِظاً].

    • الأمَانُ _حادي الرَّكْب_ يَبْكِي فِي هَذَيَانِهِ،
    يَرْغِي ويَزْبُد في ملاءات الفَارِق..
    يَتَطَاوَلُ إلى البُخَار.. يَفُكُّ رَقَبَتَهُ بِرَقَبَتِهِ.
    [ هَذا الكون مَرْحَلَةٌ فِي فَنِّ التَّنْقِيَة]
    العَدَمُ سُخْرِيَّةُ الوجود لأنه مِنْهُ يُغتَصَب..
    [ زَهْدٌ جَلِيْل]
    الكَم: الطُّرُق الْمَدْسُوسَةُ لتَنْتَعِلَ الشوَاء
    الشواء نَوْعٌ مِن الحَكَّة..
    وأنَا أُحِبُّ الرِّضَا.

    • غَابَاتٌ صَوْف.. تَغَمَّدهَا اللِّحَاءُ بِجِفْنِه
    خَطٌّ سَمَاوِيٌّ يَضْحَك ( ـ..ـ....ـ.ـ.......ـــــــ) إلى غَايَتِهِ
    تِلالٌ مَدْرُوسَةٌ فِيْهَا قُرَى مَدْسُوسَةٌ مُكَدَّسَةٌ بِكَائِنَاتٍ بَشَرِيَّةٍ غَضَّةٍ طُوْبِيَّةٍ هَجِيْن؛ يَعْلُوهَا لاقِطٌ هَوَائِيٌّ روائِيٌّ مَسْرُودٌ بِضَجَرِ القَمَرِ السُّمْرِ العَادَةِ الكَثِيْر..
    مَطَارَاتٌ حَقِيْقَة تَعْرُج فِي النَّقْص ..
    فَضَاءٌ شَفِيْفٌ
    سُفُورٌ سُفُور
    شَيْخٌ نَاجِعٌ.. شَيْخٌ في البُكَاء.. شَيْخٌ عَصِيْدٌ مَجِيْد
    حتَّى الوِشَايَةُ زِيْف..
    مُدَانٌ مُدَان..
    [ مَنْ لَبِسَ عباءات الْمُرْتَدّ.. لَيْسَ الْمُرْتَدّ]
    ما القُشُور؟..
    أريدُهَا أرِيْدُها
    الخطر: قِيْمَة.
    أؤمن: تَطْمَئنْ.
    الآن، خَطَّانِ فِي الأُفُق.. يَلْتَحِمَانِ حَدَّ البُكَاء، (لَمَعَان)
    أذعَنَ القِطُّ الشَّرِيْد
    الابْتِسَامُ: سَرِيْرةً مَرِيْضَة.
    وبَاطِنُ القَدَمِ الختَّان يُمطرِ الظَّمَأ عَلى قَلْبِيَ الاسفنْج.


    • مَاشِّي،
    مَمْشَى مُشَتَّتٌ.. أيْضاً أُخْرَى.. كَزِئْبَق.. يُحِسُّ نَفْسَهُ نَفْسَهُ.. نَفْسُهُ تُحِسُّه.. كَخَارِج.. يَنْظُر.. ويَرَى.. (قَدْ يَنْظُر ولا يَرَى).. يَحْرُثُ الضُّوء.. الضُّوء يَحْرُثُه.. عَمَى.. أو وَقْفَتَان مُتَبَاعِدَتَان فِي سِلْسِلَةِ الوَاجِبَات.. الوَاجِبَات كِيْبُوردٌ عَالِق.. مُعَلَّقٌ فِي خِصْرِ مِفْتَاحٍ أكْبَر يَدُبُّ، يَتَثَاقَلُ عَلَى حَائِطِ رَكِيْزَتَاه مِن أَمْزِجَةٍ مَخْفُوقَةٍ.. رَدَاءَةُ تَعلُّق الشَّخْصِيَّاتِ فِي مُخَيِّلَةِ السَّفَر.. السَّفَرُ طِفْلٌ يَمْسَحُ بِطَرَفِ البيجَامَةِ مَا يَعْلَقُ بالأنْف.

    - السَّيْرُ عَلَى خُطَى نَسِيَهَا شَتَاتُ الوَقْتِ الَّذِي مَرَّ
    خَلْفٌ صَحَفِيٌّ والسَّمَاوَاتُ تُنبئُ الْمَكَانَ مَا يَجْرِي عَلى غَفْلَةٍ مِن الأمتَار
    هَذَا سَمَاحٌ أمْلَس بِلَكْنَةِ الحَنَان الْمُعْتَاد:
    سَلِيْلُنَا.. لَكِنَّهُ طُرِد ..
    ولَيْلٌ مُشَاعٌ بَيْنَ الصِّحَاب وقَفْرُ النَّدَى وزَحْفُ صُرَاخ
    جُنَّ من سُؤَال
    "تَصَوَّر"

    • الحَالَةُ ثَبَات،
    أدْخِل البَرَاهِيْنَ فِي غِوَايَةِ التَّدْوِين الدَّائِرةُ الفَاجِرَة
    فِي سُؤددِ الفِكْرَةِ على شَكْلِ سُلْطَان
    فِي الْمُوسِيْقَى الْمَلَل، الرَّقْصُ التَّأجِيْل والبُرْوَاز النُّفُور
    والْمَاءُ بيِّن..
    نُمَجِّدُ الجُغْرَافيَا الَّتِي أنْبَتَتْ زَغَباً نَاعِمَاً حَوْلَ الثُّقبِ الأَسْوَدِ، هَكَذا تُبَرَّرُ الْمُحَاوَلَة
    التَّجَاذُبُ انْدَغَمَ مَع مَاهِيَّة الضدَّيْن: انتحر الحِيَادُ الأول للمَفْهُوم.
    الجَدِيْد قَدِيْمٌ مَا دُمْنَا نَتَكَلَّمُ عَنْهُ
    العَمَلِيَّةُ الَّتِي افرَزَتْنِي: امْنَحِ الشَّحَاذ صَفْعَتَكَ كَي يَتَمَجَّد
    خُيُوطٌ نَاعِمَةٌ تَنْسَلُّ بَيْنَ الظِّفر واللَّحْم..
    "قد" تَضْحَكُ مِن الجُرْحِ الحَرِيْف: مَعْنَى التَّحَامُل عَلَى الاكتِمَال.
    العَدَمُ كَامِلاً يَزْحَفُ
    ونَعبَث
    وبَعد؟
    لا نُبالي.
    "أينَ سؤالي؟"

    • الأورِدَةُ مُتَضَخِّمَةٌ فِي لَحْمِهَا
    خُذ الرُتْبَة..
    (رَسُولُ العَدَمِ تَزَوَّجَ السِّيْرَة.. وُلِدَ الفُضُول... شَمِّتهُ الآن)
    كَانَ الأَلَمُ قَيْدَ بَوْحِ الْمَكَان بِمَا رَأَى..
    الغَدُ مُنْتَفِخَاً عَن فَحْوَى لُحَيْمَاتِ الهَوَاء
    الأخْرَقُ يُعَبِّئ الجثَّةَ بِمَا قَدْ يُضِيء الطَّرِيْقَ إلى الأَبْيَض
    الخَفَقَانُ فِي جُرَابِ العَمْيَان الغِر الْمَاخُور البَلِيْغ فِي البَلَل
    [الضِّلْعُ الأَخِيْر لَدِن.. لا يَصْلُح.. والصُلحُ خَيْرٌ مَنْحُوس]
    - هَذِه حَيَاتِي.. أفْسِدُهَا كَمَا يَحْلُو لِي.. يَخُصُّكَ فِي شَيء؟
    - لا
    - اسْكُت إذن.
    اكتبني: أُغتِيلَ الحُدُوث بِطُولِ بَقَائِهِ
    هَاتِ النَّعَامَة: الضُّوءُ عَرَضٌ لا أحِبُّه ولا يُحِبُّنِي
    تَقُوم: النَّومُ خِدْعَةٌ يَرْتَكِبُهَا الصَّحْو ويَهْرُب
    نَكْتُمُ الأَنْفَاس: يَكْتَشِفُونَنَا
    هَا ارْقُصُوا
    (كُلَّكُم تُحِبُّونَ الفَضِيْحَة)
    1- طلاءٌ لكَي يُدْهَنَ القَلَقُ بطَاجِنٍ من الأسْفَلت الْمُحَلَّى بالْمَغِيْب
    2- تَرَسَانَةٌ مِن سُؤَالٍ زَائِفٍ عَلَى مُسْتَوَى القَدَمْ.. قَدَمٌ مُحَنَّكٌ فِي القَرْعَة..
    آنَ أنْ تَمْتَصَّهُ هُوَ أيْضَاً
    قَالَ: أنَافِيْكَ مُنْذُ الغَد
    العَدَمُ الأقْرَعُ كَامِلاً
    يَسْتَطِيْبُ لَهُ الْمَشْيُ فِي الْمَمَرَّات التَّحْتِ-سِرِّية
    الصُدْفَةُ الْمُتَعَفِّنَةُ، مُخِّيَ جَدِيد
    الأصْلُ في التَّارِيخ الخدع
    والسِّيْرَةُ بِنْتُ حَرَام، عَلامَةٌ مُقَامَةٌ عَلَى سَطْحِ الجَّسَد الْمُنْجَزِ الزَّائِف
    أقُولُ هَذَا لأنَّهُ يَفْتَرِضُ بِهِ الْمَلْمَس
    ولكنَّ سِرْبَاً مِن الحَمَائِمِ ظَلَّلَ التَّشْوِيش
    والآن...
    .
    إجْلسْ.

    • بالطَبْع لَهُ يَاقَة.. يَاقَةٌ مِن القُطْنِ الْمَحْلُوج - ما اكْتَمَل، لأنه يُحِبُّ الْمَرَاحِل..
    هَذَا وَاضِح..
    - لا لا.. سَرَابٌ واضِح
    - (.النَّظَرَاتُ جَلِيْدٌ يا أُمِّي.)

    • الْمُثَلَّث.. الْمُثَلَّث مِن أَوَّلِ السَّطْر يُضَلِّلُ البُرْهَان.. يَتَقَرْفَصُ فِي الذِّقْن الْمُذعِن.. وَهُوَ شَفْرَة.. الْمُثَلَّثُ مُنْتَحِرٌ قَدِيْمٌ مِن قَاعِدَتِهِ أعْلاَه.. تَرَى الوَتَرَ مَنْصُوبٌ إلى الوَاقِف خِلْسَةً تَحْتَ الْمَطَر.. السَّاقَانِ إلى أنَا، صَاعِقَتَانِ شَقِيْقَتَانِ مِن جَدٍّ بَعِيْد.. العَمُودُ النَّازِلُ مِن الرَّأْسِ الْمُطَأطِئ عَالِيَاً إلى القَاعِدَةِ الهَابِطَةِ الطَّائِرَةِ النَّفاثَةِ بانْتِفَاخِ صَدِيْدِ الجُرْح فِي الْمَسْقَط.. الْمَسْقَطُ ابتِسَامَةُ شَفَقَة، والوَتَرُ مَجَرَّدُ لَحْظَةِ انْكِسَارٍ أمَامَ الْمُتَطَفِّلِ ذَاتِهِ صَاحِبِ البَسْمَة.. الْمُثَلَّث.. الْمُثَلَّثُ.. الكَذِبُ أنيقاً.. الْمُثَلَّثُ مُرَبَّعٌ مُتَكَرِّرٌ إلا كَثِيْرَاً.. بَهْوٌ آخَر لَو كُنْتَ مَسْكُونَاً بذِكْرَيَاتٍ لَهَا رِيْحُ الوَتَر.. الوَتَر؟.. الوَتَرُ الذي نَتَحَ الأظَافِر، الحَوَاجِب، عِظَامَ الْمِعْصَم الصَّغِيْرَة، الأصدَاغ، الشخْصِيَّات، الْمَلْهَى.. الْمُثَلَّث: التَّفَاصِيْل، أصْدَاءُ الخِنْجَرِ الَّذِي نَحَر الْمَنْشُور – بِيتْهُوفِن الضُّوء.. الضُّوء عَجِيْنٌ فَاتِرٌ والقَطْعُ زَمَانٌ مَكَانِيُّ الإشَارَة.. الإشَارَةْ أنْ تَعْرِفَ أنَّكَ خَائِف.. أنَا أيْضَاً خَائِفَة أنْ أقَع أقَع أقَع في الوَقْعِ الوَاقِعِ، أَقَعُ مِنْ قَبْلِ الوَاقِعَةِ الَّتِي سَتُقِيْمُ الخَوْفَ مِن مَخْدَعَ الهَذَيَانِ إلى الزَّوَايَا.. الزَّوَايَا مَجْمُوعهَا 180، تَمَاماً كَسَبِيْبَةٍ تُفرَدُ أَمَامَ القَطْعِ، ضِدَّ البَلْعِ... وتَتَقَصَّف..


    • قَالَتْ لِي اللُّوزَاتُ مَا يَحُقُّ للمُتَبَاطِئ سَيءُ النِيَّة الْمَدْعُو العَدَم هُو الامْتِصَاص فَقَط
    مَا عَدَاهُ بُقَعٌ
    بقعٌ تَقَع.
    N.B "سَأقَعْ "
    أو أن تَرفَع الغاز إلى الْمنضَدَة
    سَاخِناً كلَحْظَة
    اللَّحظةُ سَايفُونٌ مُعَطَّل.

    - أرَى مَقْتَلاً طَبِيْباً يَدُقُّ الشيء الذي من ملاريا بِمَسَامِير الذِّهن اللزجة إلى شَقٍّ في الجدار
    الشقُّ خجولٌ يُهرِّبَ المُلاحِظُ والملحوظ والملاحَظَة إلى هَامِشِ التَّضخيم
    وصولٌ جَديد..
    " أينَ ترَكْتُ وَجهي ؟ "
    - جوَّالاتٌ مِن الحمَّى تَكْسُو الدرويش
    قلتُ: هناك في قبري، فنُّ النَّحت.
    ضَحِكَ: إن في الضَّجِيج خَيْرٌ كَثِير..










    3
    الجُّرحُ الْمُوغِلُ في خَبَايَاهُ، لَيْسَ إلا الدَّفْن
    مَمْلَكَةُ النُّفُوذ
    والسَّائِرُونَ عَلَى لِسَانِ هَيْكَلِهِ هُوَ التَّابُوت
    مِن زَعَانِفِ اليَرْمُوكِ العَقْلِيِّ: مُخَيْخ ولَيْسَ بالضَّرُورَة اتِّزَان
    -بُورْتَريْه لألْهُو طَهْواً: جَنَّةً من نَار–
    (-أرَى الحُزنَ فِي تِكْرَارِهِ للصَّمْت..
    والفَأْرَةُ التي تَلْعَقُ ضَرُورَاتِهِ المُسنَنَّة، تَلْعَقُهَا باخْلاَصٍ.. تَسْتَشِيْطُ نُوْرَاً من النَّافُورَة الدَّمَوِيَّة الأرْمَلَة فِي الحَدِيْثِ عَلَى مَهْلٍ مَع شَخْصٍ مُرْتَجَلٍ -كالنَّعْي مَثَلاً-)

    عَنَاكِب نَحِيْلَةٌ تَرْفُلُ في ثَوْبِ الصِّدْغِ حَيْثُ حُشِرَ جَدُّ الازميل ليَعِيْشَ فِي الْمُجَرَّدَات..
    زِدنا عَلى التَّنْكِيْل رِسَالَةً
    تَرْبحُ الصُّدفَة..
    قُرْحَةٌ صَغِيْرَةٌ عَلَى سَطْحِ كُلِّ فُرْصَةٍ، ليمْتَطِيْها صَاحِبُ العَيْن الوَلاَّعَة
    أُبحرٌ؟
    شين شَمَال في اتِّجَاهِ الأَبْيَض الْمُلْتَحِي شَهَوَاتِهِ..

    والآتُون؟
    لَيْسَ بالفِتْنَةِ وَحْدَهَا يَحْيَا السُّؤَال
    لَيْسَ النَسَب..
    من الصَّعْب..
    كلُّ القِبَلِ فِي وِجْهَتِي
    مِنَ الصَّعب
    السُّكُوت أيْضَاً
    السُّكُوتُ عليَّ
    عليَّ أنا
    عليَّ هَذا
    عليَّ هَذا الطَّرِيق
    والمفتُونُون؟
    وقتٌ يَانِعٌ يَتَقَشَّرُ في نَظَرِي
    وما نَظَرِي؟
    خُذ مثلاً: في ليالٍ كَثِيْرَة، كانَت فيينَّا الجَّمِيْلَة تَصْرُخُ.. يَنْتِفُهَا وَهْمِي
    (أنْ تُحِبَّ ذَاكِرَتك بِمِلقَاط)
    السَّاقِيَةُ التي تَدُورُ فِي مِفْرَقِ شَعْرِي.. تَفَاوُتُ النَّوَايا الخَبِيْثَة..
    (هل ثَمَّة مِفْرَق؟.. هل ثمة شَعْرِي؟)
    تَعِبْتُ من مُلامَسَةِ جَسَدِي لِجَسَدِي: شُهْرَتهُ.
    وها..
    قُبلةٌ تَشُقُّ الْمَقَابِر
    ولادَةُ سَيْفٍ من رَحِمٍ مُهْتَرِئ -السَّيْفُ يَخْرُجُ مِن جِهَةِ النَّصْل.. ويَخْتَرِقُ، أنا أيضاً اسْتَقْبِلهُ مِن هناك.. ظُلْمٌ مُظْلِم مُتَّسقٌ.. انْخِفَاضٌ مُتْرَعٌ بِفِكْرَةِ أنَّه يَكَادُ يَصِل.. أنا عَلى بُعْدِ سنتميترٍ واحِدٍ مِن السَّطْحِ وأخْتَنِق:
    سَارِيَةُ العَلَمِ مَرْفُوعَةٌ مِن تَلٍّ لَحْمِيٍّ..
    صَرَخْتُ ملء قَدَمَيْه، إنَّكَ تَجْلِسُ على نَفْسِك.. وهذا هو
    ثُم جَاثمٌ حَدَّ الغِيَاب
    ثُم الْمَسَافَاتُ المقطوعة/ الْمَنْهُوبة
    ثمَّ يَمْضِي بِي السؤال إلى كَانَ وذَاكِرَاتُهَا العُنْوَة، وجعلنا السُّقُوفَ مَوانئ
    أُرقصْ عارياً
    كلا
    أفيون.
    أو لو كُنتَ العَدَم (نَقِيْضَهُ) يَكفي أن تحتقر لتنام..
    وذَاتَ اليَد وذات الرِّئة وذاتَ اللَّحْد وأُحِبْ وكُل الـ(قُل) و الخَرَف ويَصِيْحُ ونِيَاق ونُفُور
    و المطلوب: جَوَارِب النَّمْلَةِ الوَحِيْدَة التي لا تَفْهَمُنِي كي تَفْهمني لأتركَهَا

    • شَعْبٌ من الكوليرا يَمْشِي إلى الْمَصَبِّ الخَطَأ – كلها خطأ، كلها تَجُوز-
    لذا أقول:
    تَصْفِيَةُ حِسَابٍ قَدِيْمٍ جَدِيْد مُضطر
    جنَازَةٌ صَوْتِيَّةٌ - جنازةٌ يا صِغَارِي الأنَامِل
    الجنازة تغفلُ عَن عُرْيِهَا كَهِبَةٍ إلى الزَّفة
    المُعَزُون يَنْتَفِضُونَ بالصَّدْمَة من اسمهم في عَيْنَيَّ مُجَرَّداً
    المعزون في أسْفَلي:
    (قديماً كان اتِّفَاقاً وأقسَى:
    القَانِطُ مِن حُمَّى سامَّة يَتْرُكُ للشَّفَتَان بَقْشِيْش النُّطْق
    وسَاهِمٌ
    عَرَضَ على شَتْلاَتِهِ اللَّيْمُون
    وقَانِعٌ
    مَسَحَت بفائِضِ طَمْثِهَا ذَنْبَ السَّرِيْر
    وتَسَتَّرَت
    الدَّائِنُون تَمَلْمَلُوا مِنِّي ومن أني أسِيْرُ إلى الوَرَاء ولا أضْحَك..
    عَبث قُنوط من سَجَدُوا دُهُوراً،
    لَمْ يَتْرُكوا غَيْرَهُم، والوجود الخَانِق الْمِلْحَاح:
    آآآآ عدم،، سَأَشْترِي مِنْكَ مُظْلِمَتِي وصِيْغَتها وحجّتها ولأنني لَمْ أَصِل الحَوَاف.. أَكْمِلْ تمنُّعَك.. أنا في الشوَاء.

    • سَوْفَ وخَوْفتها
    وسُورٌ مُعْتَلٌّ يَنْتَفِضُ عَلَى شِدَّتِهِ يَلْتَفُّ عَلَى سَاتَانٍ أَحْمَر مِن سُلاَلاَتٍ مَهْرُوسَةٍ ويَرْتَجِف، يَمُوت، ويُوثَّق لَهُ..
    وفي نِيَّتِي:
    الحَنْثُ بالشطَّين، عُوَاءُ السّوءة، اللون الضَّارِبُ فِي الرَّمْل -الوَهْمُ الدَّاكِن الـ لَنْ يَكْتَمِل، نَوْمَةٌ بِكَعْبِ خَنْدَق، العَجْرَفَةُ جَرَّاء القَهْوَة..
    و يازَوَالِي القَرِيْب مِن رَنَّةِ العَارِ الوَحِيْد الذي لاحَقَهُ شِتَاؤُه: خُنتَ الجِّوار..

    (-نُفُوسٌ قَلِقَةٌ لا تَعْرِفُ التَّقْلِيد، تَشْرَعُ فِيه، تَسْخَرُ مِن نَفْسِهَا أو لَو أقْتنَعْنَا تَمَاماً وأسقطنا مَشَاعِر الحُبِّ اللَّزِجَةِ عَلَى كُلِّ فِعْلٍ (الْمَوَاسِيْر تَتَبَوَّلُ والْمَسَامِيْر اخْتِبَاؤُهَا)
    الفَذْلَكَة.
    وقَدْ تَكْتَفِي مِن النَّاس كُلها بِشَخْصٍ يَفْهَمُك
    أو لا يَفْهَمُك..
    وقد تَكْتَفِي......)
    ويَلاَّ..
    صَفْعَةٌ لِكُلِّ القَوَانِيْنِ الْمُتَدَلِّيَة.. الْمَنْطِقَتَيْن.. حَنَايَا الشَكّ.. والفَكُّ الأعْظَم.. وما ذَنْبِي أنَا
    خِيَااانة
    أخْلاَقِيَّات
    كعَلاَمَاتِ التَّرْقِيْم المُقحَمَة
    بَقَايَا أَنْفَاسِ قدّاس طَوَتْهُ استِجَابَةُ الشَّكْوَى فَغَنَّى سِوَاه
    (ســــــوَاء)
    لِمَاذا لا يُغَنِّي ها؟.. يَعْنِيْنِي جداً مَثَلاً أن يَنْضَب؟
    الغئ بِلِسَانِ العَيْن.. و لكنَّه كَارِهٌ قَبْلَ كُل شَيء
    - الدودة التي تَتَقَلَّبُ عن وجع-
    البَرْزَخُ الصَدِئ فِي قَلْبِي الْمُتَّسِخ
    الجَّرِيْمَةُ الْمَرْسُومَةُ لِي فيَّ..
    ماذا تَيَسَّر؟
    القَصَاص
    فِيمَ الشَّرح؟
    الْمَظْهَرُ خلقة العُمْق وهو لَيْسَ باليَد،،
    اليوميُّ ثَلاثة: واحد اثنان ثلاثة
    والأوزان تَمَائِم: صَحِيْح خاطئ..
    ليتَ الحياة مَحْضُ دَقَائِق.
    (وإن كُنتَ لا تَنْوِي عَلَى منٍّ لتَارُوت نَصَّبْنَاهُ مَقْصَلَةً لضيقِ الوَقْت في سِعَتِه..
    خُذ البَاقي..

    (جَلَسَ أم يَسْتَمْنِي الجُّغرافيا؟
    ..العَدَمُ قارونٌ يُكدِّسُ شَوَاهِدَاً..
    /
    لَنْ يَنْتَمِي).

    • الخارج على الأحجار في ملتها التمرين..
    : بَرَامِيْلٌ مِن الصياد لن تَكْفِي لأصبُرَ واحِدَاً في شأنِ اللِّذَةِ وغَلَيَانِهَا، - أعني فُقدَانهَا الْمَشْهُور
    وعلى السُّهول أن تَمْشِي إلى الْمَخْنُوقِيْن "حيُّ الصَّفِيْح الطَّائر" لتعرف أينَ وشِهَادَة الميلاد..
    كُلُّ الشُّروق، كل الغروب.. خُدَّامٌ من زُجَاج.. انكَشَفَ التَّملق.
    • فَانُوسٌ يَلْعَبُ الجِّسْرَ بَيْن حَصِيْلَتِيْن لا الطَّرْحُ يَنْفَعُهَا ولا التَّجْمِيْعُ ولا البَسْمَة..
    وحَذَار..
    الدَّمُ يَنْهَار
    ولا رجلٌ ولا تُفَّاحتَان..
    ارتَكَب الطَّيْر نَظَّارَتَهُ وهمَدَ على مَرْدُود الأسئِلَة.

    • النظرة مُنْتَخَبُ الشُّرُود.
    مُحَاوَلاَتٌ لِتَفْتِيتِ الصِّفْر وتَجَاوُزَهُ و بالعَكْس
    (الكَبِيْرُ سَافَر في رائحاتِهِ فَعَلامَ الحلفان؟)
    كُلُّ سَبَائِبِ شَعْرِي ألفُّهَا فِي بَكَرة.. البَكَرة أقمِرهَا.. الصَّلْعَةُ قَرْضٌ وأَسِيْر.. الْمَالَتْ حَدَّ (شِنُو) و (انْفَنَسَتْ) ثَمَالَة..
    - ماذا يَسْتَفِيْدُ النَّاسُ مِن كَوْنِي مسوخ؟
                  

العنوان الكاتب Date
محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-11-09, 07:28 AM
  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) دينا خالد02-11-09, 07:52 AM
  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) دينا خالد02-11-09, 07:57 AM
    Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-11-09, 07:54 PM
      Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) حاتم الياس02-11-09, 08:11 PM
        Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) كمال سالم02-11-09, 08:27 PM
          Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) كمال سالم02-11-09, 08:33 PM
            Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 07:34 AM
    Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 07:26 AM
      Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 07:28 AM
        Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 07:37 AM
          Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) هشام آدم02-12-09, 07:39 AM
            Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) حاتم الياس02-12-09, 10:34 AM
              Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 11:35 AM
                Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) وليد محمد المبارك02-12-09, 11:40 AM
                  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) حيدر حسن ميرغني02-12-09, 11:49 AM
                    Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-13-09, 08:17 PM
                  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-13-09, 12:48 PM
              Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-13-09, 10:41 AM
            Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 02:13 PM
              Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) القلب النابض02-12-09, 02:20 PM
                Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-12-09, 11:11 PM
                  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-13-09, 09:08 AM
            Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-13-09, 09:29 AM
              Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) هشام آدم02-13-09, 10:06 AM
                Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) هشام آدم02-13-09, 10:07 AM
                  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) د.نجاة محمود02-13-09, 10:48 AM
                    Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) الطاهر ساتي02-13-09, 02:26 PM
                      Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) حاتم الياس02-13-09, 04:34 PM
                        Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-14-09, 00:44 AM
                        Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-14-09, 00:52 AM
                          Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) احمد العمار02-14-09, 09:34 AM
                            Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) DKEEN02-16-09, 08:50 PM
                              Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) صلاح ليون02-16-09, 11:03 PM
  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) walid taha02-17-09, 08:32 AM
    Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) مأمون التلب02-17-09, 12:17 PM
      Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) نهال كرار02-17-09, 02:56 PM
    Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) حبيب نورة02-17-09, 12:19 PM
  Up مأمون التلب02-17-09, 03:11 PM
    Re: Up مأمون التلب02-17-09, 03:21 PM
  إلى الأعلى مأمون التلب02-17-09, 03:46 PM
    Re: إلى الأعلى مأمون التلب02-17-09, 03:48 PM
      Re: إلى الأعلى مأمون التلب02-17-09, 03:50 PM
        Re: إلى الأعلى مأمون التلب02-17-09, 03:53 PM
  يا من تعتقد بأن لك عين، كيف ترى؟ مأمون التلب02-17-09, 04:04 PM
  يا من تعتقد بأن لك عين، كيف ترى؟ مأمون التلب02-17-09, 04:05 PM
  يا حراس المنطق مأمون التلب02-17-09, 04:11 PM
  يا من مأمون التلب02-17-09, 04:16 PM
  ويا من مأمون التلب02-17-09, 04:21 PM
  نهال DKEEN02-17-09, 04:55 PM
    Re: نهال DKEEN02-17-09, 05:12 PM
  أحمد عبد العال مأمون التلب02-17-09, 06:11 PM
  كمان مأمون التلب02-17-09, 06:12 PM
  رسالة الرائي - رامبو مأمون التلب02-17-09, 06:31 PM
    Re: رسالة الرائي - رامبو DKEEN02-17-09, 08:49 PM
  أهلاً مأمون التلب02-17-09, 11:08 PM
  المجذوب مأمون التلب02-17-09, 11:17 PM
  المجذوب مأمون التلب02-17-09, 11:19 PM
    Re: المجذوب أيزابيلا02-18-09, 09:38 AM
      ربُ صدفة DKEEN02-18-09, 03:20 PM
  Re: محسن خالد ونهال كرار وكل الذين نحبهم ( ماجرى به الغبار) walid taha02-18-09, 10:00 AM
  المجاز مأمون التلب02-18-09, 12:07 PM
  الطيب وبسام مأمون التلب02-18-09, 12:34 PM
    Re: الطيب وبسام DKEEN02-18-09, 03:30 PM
  سلام مأمون التلب02-18-09, 06:29 PM
  دكين مأمون التلب02-18-09, 06:43 PM
  . AMNA MUKHTAR02-18-09, 08:05 PM
    إيزابليلا وصمويل بيكيت DKEEN02-19-09, 04:57 AM
    Re: . DKEEN02-23-09, 08:00 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de