الجبــهـة الديمقراطية ...بلومة في شارع الدومة .!

Quote: زميلات وصديقاتٌ لاحول ولا جمر الا عيونهن ..كُن كلهن بركة وسُكن في دمي .. يصدورهن الطامحة ودماثة احلامُهن وبأغاتي البنات البنات . طًليت أجسادهُن بالمرارة ولفظ الاضطهاد وأحبهُن جميعاً الا من ابي قلبي.

Quote: الموضوع ورمتهُ ورمانهُ متعلق بفكرة الحياة ,فهمها, تبديلها والعمل لأجلها ولأجل المفاهيم التي تسعي أساساً لمذيد من الحياةلذا كُنا نصوغها هكذا لاجل واقع انساني افضل من الصعوبة بما كان تقدير وجث نوع وكم التعبية الانسانية لصالح مُجتمع خير وديمقراطي وقد أسهمت ج.د في العقل الحديث دون مُغالاة علي الاقل وسط الحركة الطلابية . لكن يالهام الامر خضع لتحولات سياسية وثقافية واقتصادية مما عليها من اجتماعية وبيئية حتي! كنتُ أتصفح صفحة علي الانترنيت لجماعة بيئين افرواّسيويين في المهاجر الاوربية والامريكو شمالية ...هُم في الاساس تم تحويلهم من ضمن ايقونات العالم من مجموعة شباب ماركسي يتهادي بضرورة سيادة البرلوتاريا وتفكيك النظم الراسمالية واتباع طريق التطور الشتراكي الخلاق. !!!!!!!!!!!!!!!11 لكن يبدو أن الاجواء اذدات عكورتها وجداً... تلوث الهواء..الماء..التُربة..الأيدز.الاحتباسالحراري.الاوزون.الهجرات ... اللاجئين ومخلفات المصانع وذيادة المواد المُسرطنة ... الخ سيحترق العالم علينا ان نهتم به جمباً الي جمب مع اهتمامهم بتشئ عقولنا و وتصدير الدمار والحرب والعسكرة والنمو الغير متكافئ هذا ماصارو عليه ياخدر!؟ يمُكنني ياطلال ان اقر الان العولمة دخلت مرحلة "عسكرتها" وبدون اذهاب هذا لفرض مفاهيم العالم السريعة من ليبرالية وثقافة حقوق الملكيه والانسان طبعاً!! لدعم ادوات السوق الحُر الذي لم يعد سلمياً محبوب جداً, والخليج وحرب الباكستان وشرق اوربا والصومال وخلافهُ بالاضافة لمصوغ الارهاب الجديد بعد حُمي ضرب البنتاغون ومبني التجارة..صار الامن متعلقاً بحجلرات الناس وبمدارس اطفال العراق!! ساذهب معك ياصديقي ماو الي انها السنوات التي اُفسد فيها العالم !! أنا لم أقر ولا يحقُني ان اقرر في مسألة موات الحُلم الاشتراكي الفسيح وفي تقديري ان حُلم المساواة والحرية والسلام والعدل صنو لوجود البشر في الارض الي ان يقضي الله امره! ولااستطيع ادعاء ان الجبهة الديمقراطية لم تعُد قادرة ولم ولن ...! ولكن اليس من الملموسان -تحالفات الثورة الوطنية الديمقراطية- لم تعُد بالبريق ولا النضار الكافي , وبما ان ثمة عصرنا لم تعد التحول من الراسمالية الي الاشتراكية ...فعلينا النظر وكثيراً في هذي المصطلحات للنفد صوب المضامين ذاتها .. لقد فرت عنا الي قسورة وفرت وردة الحياة وهي واخضرارها الي حيث الجمود والتكلس العقائدي... فعلينا مذيداً من المهام