طل رابطك هذا في اللحظة التي قلت فيها - أنا - في موقعٍ أخر وفي موضع شمل بَعضَ الأسماء التي ذكرتها حول موضوع - المدينة - حيث الحديث عرج عن حي ممتد من - أسمّرا- وهو حي - ُقوشَتْ- أنني سأعمل للحديث عن هذه المدينة في إطار مشروع شخصي مرتبط بمدن أخرى.
بهذا أُعلن لك عن فرحي برابطك وعنوانه وطريقة وطئتْ السرد التي حملت على عاتِقها - السرد الذاتي الموضوعي - في ولوجه.
- لكم تجدني مفرض في التفاؤل وعِشق المُتلقى بما سيأتي ِبه مَعينكْ من فائض الذكريات ِتلك ، حيث عاصرتْ - أنت - ثلاثة مراحل شخصياً في العلاقة بين مدينتين ؛ معظمنا هائم في ِعشقُهما. كَسلا وأسّمرا....
بلآمس القريب وعلى الهاتف : خاطبني الشاعر المرهف - خطاب حسن أحمد - عن ذكريات شخصية و واقعة تلمست منها حقبة في بُرهة وجيزة ....فقلت : يا له من - حنين- كسلا و محمد مدني والقهوة كانوا من ضمن أحد ركائز الحديث وليس كله حيث الأصل فيه كانت أسمرا وحكيم ونحن!
لك الربط...... ولنا المتابعته في همة وإصغاء حيث هناك صوتً بين قلمك أكاد أسمعه قبل القراءة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة