|
Re: الله.أكبر.. كيف تتحول الدعوة الإسلامية السياسية من التهافت إلى التفكير الماركسي-اللينيني . (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
العزيز ذوالنون تحياتي : يقول سيدنا علي ابن ابي طالب الدين حمال اوجه وفي رواية اخري القران حمال اوجه قال ذلك ايام حربه ضد الخوارج ...الذين خرجو عليه باسم الدين ....حاملين نفس الايدلوجيا الدينية في حربهم ضدة جيش اسلامي يتالف من قادة مبشرين بالجنة ، وكذلك الطرف الاخر معاوية بن ابي سيفيان كان من كتبة الوحي وهو الاخر لا يعوذه المبشرين بالجنة...كذلك في التاريخ الاسلامي الحديث والمعاصر نجد بعد انتصار الاسلامين الافغان قد حلموا السلاح ضد بعضهم البعض ...اذا الدين يمكن ان يكون شعار بغرض الضحك علي الدقون وجرجرة الناس مرة اخري الي استعمار من نوع جديد.....وهكذا لسني بذلك انكر ان للدين طاقة كامنة قوية تدعو للتحرر ...والاستقلال وهزيمة الاستغلال .....ولكل حسب حاجته.....كان الدين طاقة جبارة تسمو بالمسلمين في دحر المستعمر والمستغل هكذا كان في الثورة المهدية ...والسنوسية وفي جزيرة العرب ...ولكن لصوص الثورة كدأبهم دائماً جنحو لسرقة كفاح الشعوب ...وحولوا المجاهدين الافغان هذه النصر الي قشور تحارب المراءة وتمحو اثار الانسانية .. وحولوا قادة المهدية الثورة الي استغلال الشعوب وتجارة الرق واستغلال الانسان ...وحروب ضد بعض القبائل ....وهكذا ....... اما دعوتك للاسلمين المترفين هؤلاء فيها شي من التمني ...والتفاؤل ...فهؤلاء الاسلامين الانقاذين هم من ابتدع الفقه الذي يلهث وراء السلطة والسلطان ....هم من وظف الدين مع الشي وضده في نفس الوقت ..هم باسم الدين قتلو حملة العملة الاجنبيةو باسمه باركوا وحفزوا حملة نفس العملة ...هم من حرم الانتخابات وجوزها ...هم وصموا الغير بالعمالة والارتزاق ومولاة الغرب ...وهم اول المنبطحين له.. ...وبرروا لانفسهم الكذب ...ياخي هؤلاء فات فيهم الفوات ...بيدا ان غنايك مازال حياً فطوبي لك ياصديقي ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الله.أكبر.. كيف تتحول الدعوة الإسلامية السياسية من التهافت إلى التفكير الماركسي-اللينيني . (Re: ibrahim alnimma)
|
الرفيق الخفاق ابراهيم
ليك ولجهدك الضاري كل الإحترام
السلام عليكم ورحمة الله
شكراً لإكرامك إسمي ودعوتي وإنعاشك قولي وفكرتي بهذا المرور العلي السخي
نجي إلى الموضوع :
ما أظن نختلف يا إبراهيم في إن عملية التثوير تنطوي على تحويل وتغيير ما في أذهان الناس ونفوسهم وده بشمل كل الناس الفيها الخير أما القادة والسادة فدايرين شوية شغل وقد لا يجدي ولكن المحاولة أطيب...
فأنا دعيت الإسلاميين (عامة) بنهج وإلى نهج ((أدعوا إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظةالحسنة))
وإنت يا ابراهيم أكيد عارف حكمة التفكير الماركسي-اللينيني وأسلوبه الحسن في مسائل التاريخ والإقتصادالسياسي والصراعات الإجتماعية والثقافية المحلية والدولية القايمة بيه.ومافي لغاية يوم الليلة حاجة ضد الإستلاب و"الإلتهاء بالتكاثر" زي مبادئي الماركسية-اللينينية ومافي حاجة الزيف والزور والتبخيس والتطفيف في موازين علاقات الإنتاج زي التفكير الماركسي اللينيني...و حاجات تانية
فيا ابراهيم أهي المتوالية الثقافية السكانية -المعروضة في فيلم يوتيوب المرفق - جابت فرصة دولية وتاريخية عشان الناس دي تصحا وتستخدم حاجة كويسة في إجتهادها إلى قيم الإسلام بدل نهج التهافت الفكري والمقابضةالفلسفية والمهاترات والتلاعب السياسي بالقيم الدينية والفكرية.
فموجب دا وحاجات تانية نسأل الله لهم الهدايةإلي كل القيم السمحة وإلى الإستواء الطبقي في التفكير الإقتصادي-الإجتماعي للتغيير والإنقاذ الداخلي والتغيير والإنقاذالدولي بدل التبنيك والتفليس البسوو فيه ده وأكيد الله سبحانه وتعالى متم نوره في الدنيا بحاجة كويسة موضوعيةً ومنطقية... وده الكان مفروض يجتهد ليه الترابي والبشير وما بينهما ومن لف لفهماولكن..
بعدين إنت ما سمعت ((قل لفرعون قولاً لينا))
وأجمل الأيام تلك التي لم نعشها بعد
وليك التقدير ... والسلام
-------------------------
بعيداً.عما هو أعلاه...
شفت قبل كم يوم آخر بوست في سودانيزاونلاين للطبيبة سلافة العاقب....تبكي بس! كلامنا الزمان عن العلاقات اللدنة (البلاستيكية) بقى هو الماشي فالظاهر مع توسع السوق ومحلات التدليك زاد البيع وإتضائل الحب والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
|