|
|
|
 Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
| Quote: امارس مهنة الطب ولكن فى القطاع الخاص وذلك لصعوبة وجود وظيفة ترضى الطموح بوزارة الصحة |
الاخ الرئيس المنتخب عثمان الريح ..
ربنا يوفقك ويوفق كل من يعمل من اجل السودان والسودانيين .. الثقه لن تجد طريقها الي الشارع السوداني الا اذا التزم ساستنا بكلمتهم وطرحهم .. يا اخي ساستنا فقدوا المصداقيه .. والامثله كثيره كثيره من المشير البشير وحتي آخر سياسي ظهر علي الساحه السودانية .
وفقك الله .. وارجو ان تبتدي بوزارة الصحه ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: mekki)
|
Quote: Author: mekki
رومانسية فى الحر ونص النهار كمان؟؟؟؟!!!! |
الثقه دي الا يكتبها دكتور الريح في روشته ... وساستنا ربنا ابتلاهم بمرض (( الكضب )) احتمال يكون الدكتور الريح ده عندو وصفه سحريه لاامراض مستعصيه منها .. طواحين الحروب والجهل والفقر والمرض والتخلف والتجسس الالكتروني والتسلط (( والاشاعات ))) والارتزاق باسم البلد وكثرة الجدل وقلة العمل .....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: SAMIR IBRAHIM)
|
الاخ سامر ابراهيم
أهديك هذه الرؤى بضرورة أستقلال القضاء و قومية جهاز الامن الوطنى
هل من المعقول ان يكون جهاز الامن يتبع لحزب بدلا من ان يكون قوميا فى نظامه ، بل ان البعض يقوم بالتجسس على المعارضين السياسين ، ويقوم البعض بمراقبة الاتصالات وسرقة المعلومات الالكترونية حتى من زملائهم ظنا منهم انهم يقدمون خدمة لوطنهم وهم لا يدرون ان ذلك التصرف يستقطب القوات النظامية ويجعلها تحمى الحزب الحاكم بدلا من ان تحمى السودان
===================================
استراتيجيتنا التصحيحية للقطاع السياسى والنظام العدلى:
النظام العدلى :
--------------------
قال تعالى : (( ان الله يأمركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل )) صدق الله العظيم
ان تحقيق فاعلية الدستور والقوانين بالتدوين والتعليم وبناء الاجهزة العدلية وفق معيار الرضى بحكم القانون ، والاداء القضائى يعتبر من الاهداف السياسية اللازمة لأكمال البناء القومى .
وان الالتزام بالشريعة الاسلامية هو الوسيلة الرئيسية لتأسيس نهضة حضارية تؤكد معانى الحرية والشورى والعدل .
وليكون الدستور المرتقب (( الدائم )) تعبيرا صادقا عن قيم الامة ، ومن الضرورى ان يتضمن المبادىء الآتية :
1 / اعلاء قيم الحق والحرية والعدالة والمسئولية 2 / رعاية اوضاع الانسان التى اقرتها الشرائع فى حرياته وحقوقه وواجباته ومسئولياته 3 / تأكيد سيادة حكم القانون ونفاذ سلطانه وتجرد القائمين عليه وتأكيد المساواة امام القانون والحد من الحصانات 4 / ضمان استقلال القضاء ونزاهته ، وتنظيم علاقته بالاجهزه العدليه الآخرى .
- ضرورة اصلاح القوانين ومراجعتها لتوافق احكام الشريعة الاسلامية لحماية الما ل العام وتدعيم معانى الطهر والانضباط فى الحياة العامة ، وضرورة مراجعة مناهج الدراسات القانونية فى الجامعات والدراسات العليا بما يتوافق مع الشريعة الاسلامية وضرورة تفعيل حدود الشريعة الاسلامية .
- ضرورة تحديث الوسائل فى كل الاجهزة العدلية وتطويرها ، والتوسع فى خدماتها بما يضمن بسط العدالة وتيسيرها لكل المواطنين ، مع تمكين وزارة العدل وديوان النائب العام من اداء دورهما فى تحقيق العدل وتعميم النيابة العامة فى كل انحاء الوطن .
- ترقية مهنة المحاماة ومراجعة شروط المهنة وميثاقها الاخلاقى والاهتمام بتدريب العاملين بها .
- تطوير اجهزة الشرطة بكل تخصصاتها بالاعداد والتدريب بما يمكنها من اداء دورها فى خدمة المجتمع بتحقيق الامن وانفاذ حكم القانون .
- مراجعة قانون السلطة القضائية بما يعزز استقلالها وينظم ادارتها وعلاقاتها ، وتدريب العاملين فى الادارة الاهلية والمحاكم الشعبية والارتقاء بأدائهم .
- ضرورة ان يكون مقياس التعيينات فى السلك القضائى هو المؤهل العلمى والتصعيد فى السلك القضائى والا يكون بالتعيين وفى حالة عدم الاتفاق يكون الفيصل هو الانتخاب بين اعضاء السلك القضائى ، ويشمل ذلك المحكمة العليا والمحكمة الدستورية .
احقاق مبدأ الا احد فوق القانون ويشمل ذلك امكانية رفع الحصانة عن رئيس الجمهورية ان دعت الضرورة .
ان الدستور الانتقالى ومن بعده الدستور الدائم لا يمكن انزاله على ارض الواقع الا اذا عد لنا الكثير من القوانين السودانية التى تمهد للعمل الديمقراطى كقانون الاحزاب والشرطة والامن الوطنى والنقابات والصحافة والمطبوعات والموفوضيات المختلفة .
مثلا مفوضية حقوق الانسان لما لديها من مهام وسلطات ، فمن الضرورى ان تكون القوانين السائدة خالية من كل انواع التمييز غير الدستورى بسبب الدين او الجنس او العنصر او الفكر السياسى وعدم خرقها للحقوق الاساسية المضمنة فى الدستور والمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الانسان . وهذا يقتضى مراجعة دقيقة لعدد من القوانين على رأسها القانون الجنائى وقانون الاجراءات الجنائية وقانون الصحافة والمطبوعات وقانون قوات الامن الوطنى .
نقترح اضافة قانون حرية المعلومات وقانون حماية البيئة وقانون معاقبة كل انواع التمييز العنصرى والدينى والجرائم المتعلقة بالاستعلاء العرقى والثقافى .
- ضرورة ان تسن قوانين تحرم استخدام التعذيب للمعتقلين او المتهمين بغرض انتزاع اعترافات منهم كما انه من الضرورى ايضا ان تراجع الاجراءات القانونية المتعلقة بكيفية تنفيذ القبض عليهم و ظروف احتجازهم ، مع ضرورة مراجعة الاحكام القضائية ان دعت الضرورة الى ذلك
اما فيما يتعلق بالسؤال الصحفى عن محصلة انتشار بر نامجى الانتخابى هذا بين القاعدة الشعبية ، اؤكد بأن عدد النسخ التى وزعت حتى هذه اللحظة 954 الف نسخة .
والله الموفق .
د / عثمان الريح عمر حسب الله
مرشح رئاسة جمهورية السودان للفترة الرئاسية القادمة
23 / 8 / 2008
==================================
جهاز الامن الوطنى :
----------------------
يختص جهاز الامن الوطنى بالأمن الخارجى والداخلى ، ويحدد القانون رسالته وواجباته ومهامه وشروط خدمته .
تكون خدمة جهاز الامن الوطنى ممثلة لكل اهل السودان دون اقصاء لأحد ويمثل فيها جنوب وشرق وغرب وشمال السودان تمثيلا عادلا .
ضرورة قومية جهاز الامن فلا يتبع لأحد ، فهو فى خدمة الوطن وليس خدمة الحزب الحاكم فهو جهاز له مهام محددة وقانون محدد وله لجان على مستوى الولايات وعلى مستوى حكومة جنوب السودان ، و ضرورة توفير كل المعينات الحديثة لجهاز الامن ليكون من اقوى الاجهزة فى دول المنطقة .
تكون خدمة الامن الوطنى خدمة مهنية وتركز فى مهامها على جمع المعلومات وتحليلها وتقديم المشورة للسلطات المعنية ، كما يمنع استعمال التعذيب للمعتقلين .
علما ان الميزانية المخصصة للامن هى الاكبر ، الا ان من المفترض ان توجه الى العمل الذى يحفظ الامن من الاعداء بدلا من صرفها على المخصصات والرواتب ، كما يجب عدم المساس بحريات وخصوصيات المواطنين ، فكلنا يعلم قصة الرجل الذى قال لأمير المؤمنين الخليفة عمر بن الخطاب عندما استرق الخليفة السمع ، وكان الرجل يشرب الخمر فى داره ، كيف تلومنى وقد ارتكبت خطأ بشربى الخمر وانت ارتكبت خطئين بالتجسس على . هذا هو الفهم الصحيح للأسلام
ضرورة ان تنشأ مكاتب للأمن الوطنى فى كل انحاء السودان .
يكون جهاز الامن الوطنى تحت اشراف رئاسة الجمهورية .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: SAMIR IBRAHIM)
|
الاخ سامر ابراهيم أهديك هذه الحلول لوقف التدهور فى الخدمات الصحية بالسودان
من الغريب ان تكون الميزانية المخصصة للصحة هى فقط 1 % من الميزانية العامة
===================================
استراتيجيتنا التصحيحية لقطاع التنمية الصحية
=============================
ان تطوير الرعاية الصحية مهمة مستمرة بأستمرار المجتمع ، وعنصر اساسى فى تحقيق نهضته وتقدمه ، ولابد ان يتسق وقع خطى التقدم الاجتماعى ، شاملا الصحة مع وقع خطى النمو الاقتصادى للمجتمع ، وكل منهما ضمان لتحقيق الآخر ، من اجل تأسيس النهضة الحضارية الشاملة .
الاهداف :
1 / تعميم الرعاية الصحية الاولية ترقية ووقاية وعلاجا وتأهيلا على كل انحاء الوطن .
2 / تخفيض اسباب وفيات الاطفال الى اقل من 2 بالمائة ..
3 / تعميم برامج رعاية الامومة على كل انحاء الوطن .
4 / القضاء نهائيا على الامراض المتوطنة والوبائية الناجمة عن سوء التغذية .
5 / اصحاح البيئة والحفاظ عليها من التلوث .
6 / تعميم التطعيم ليكون بنسبة 100 بالمائة .
7 / تأهيل المستشفيات ورفع كفاءتها والارتقاء بادارتها .
8 / توفير الدواء توفيرا كاملا وان يكون سعره فى متناول كل المواطنين وادخال كل انواع الدواء الضرورى والمنقذ للحياة تحت مظلة التأمين الصحى .
9 / انشاء الصناعات الطبية لمعدات المستشفيات وادوات الجراحة والمستلزمات الطبية وادوات المعامل .
10 / تنمية القوى البشرية من اطباء وفنيين ومساعدين وممرضين وقابلات .
11 / تحديث نظم المعلومات الصحية وتعميمها والاهتمام بالتثقيف الصحى وزيادة الوعى الصحى .
ولكن من خلال دراسة متأ نية للاوضاع الصحية نجد ان هنالك العديد من العوائق التى يجب ان يوضع لها حلول عاجلة :
اولا / هنالك مشاكل متعلقة بالمستشفيات ، فلا توجد اى مستشفى بالسودان تتوفر فيها المواصفات العالمية من حيث البناء والتجهيز وتركيب الاجهزة الطبية وتوفر المعامل المكتملة وتوفر الطوارىء بالمعنى الحقيقى ، كما لا يوجد الكادر المدرب التدريب الكافى المواكب للتطور العالمى .
ثانيا / هنالك مشاكل متعلقة بتدريب الاطباء والفنيين والمساعدين والممرضين .وهذه المشاكل ترجع لعدم وجود خطة مؤسسية مدروسة فى نظام التدريب والمتابعة والتقييم .
ايضا من اسباب هذه المشاكل هو عدم وجود تدريب لصيق لتلك الفئات المذكورة اعلاه من قبل الاختصاصين والخبرات وذلك يرجع لضعف المرتبات فى ذلك المرفق الحيوى مما يدفع الخبرات والاختصاصين للعمل طيلة ايام الاسبوع فى القطاع الخاص .
ثالثا / هنالك الكثير من العقبات تقابل الخبرات ذات الكفاءة التى تأتى من خارج البلاد وبعض هذه العقبات لا يرجع لأسباب كفاءات ومؤهلات بل يرجع لأسباب سياسية وتنافس مهنى .
رابعا / عدم وجود علاج حقيقى فى المستشفيات الحكومية ( التعليمية ) ، لعدم توفر الضروريات فى كثير من الاحيان والشىء الثانى ان غالبية الدواء المنقذ (الضرورى ) غير مدرج تحت مظلة التأمين الصحى ، كما ان تكلفة العلاج فى القطاع الخاص تكلفة عالية يعجز السواد الاعظم من الشعب السودانى من الايفاء به .
علما ان تكلفة العلاج فى القطاع الخاص تفوق اى تكلفة ان قورنت بالعلاج فى اى دولة مجاورة ، بل انه فى كثير من الاحيان يفوق تكلفة العلاج فى بعض الدول الاوروبية ، رغم ان العلاج فى هذه المستشفيات التابعة للقطاع الخاص ينقصه التحاليل الكافية كما ينقصه التشخيص الدقيق .
خامسا / اما فيما يتعلق بالتدريب والتصريحات الصحفية بأعتراف الدول العربية والمملكة المتحدة بما يسمى الدكتوراة السريرية التى يعطيها مجلس التخصات الطبية ، نجد ان هذا الوصف غير دقيق بالمرة وبه الكثير من المغالطات ، بل نحسب ان به الكثير من التضليل للذين لا علاقة لهم بالحقل الطبى ، وهذا يرجع للآتى :
أولا / كما زكرنا سالفا ان التدريب به مشكلة اساسية تكمن فى عدم وجود تدريب لصيق لتلك الفئات المذكورة اعلاه من قبل الاختصاصين والخبرات وذلك يرجع لضعف المرتبات فى ذلك المرفق الحيوى مما يدفع الخبرات والاختصاصين للعمل طيلة ايام الاسبوع فى القطاع الخاص بل نحسب ان البعض من نواب الاختصاصين مكثوا فترة تدريب شارفت على اربعة اشهر مع بعض الاختصاصين وطيلة هذه الفترة لم يرى نائب الاختصاصى ذلك الاختصاصى ، ونحسب ان لهم الكثير من العذر فى ذلك ، فلو تبنت وزارة الصحة فكرة بعض المخلصين بزيادة مرتبات الاختصاصين وعامة الاطباء زيادة تليق بوضعهم العلمى مع مطالبتهم بالدوام بصورة مستمرة لأغناهم هذا عن العمل طيلة الاسبوع فى القطاع الخاص .
ثانيا / هنالك تدهور شديد فى اعتراف بعض الدول بالشهادات السودانية فى ظل الاهتمام بالكم وليس الكيف ، ففى الماضى كانت شهادة الجزء الثانى ( الشق الاكلنيكى ) جامعة الخرطوم كانت تجد اعترافا من المملكة المتحدة ويعفى الطبيب من الجزء الاول والجزء الثانى ( الشق ) التحريرى ، ويمتحن الطبيب الجزء الاخير ( الجزء الثانى متمثلا فى شقه العملى فقط ) . اما الآن فلقد سحب الاعتراف بالجزء الثانى وحتى الجزء الاول ، وهنالك مساعى حثيثة لأخذ الاعتراف من المملكة المتحدة بحيث يصبح الحامل لما يسمى الدكتوراة الاكلينيكية السودانية مؤهلا لأن يعفى من الجزء الاول من الزمالة البريطانية ، علما ان هذه الزمالة ليست درجة دكتوراة ، بل انها لا تعادل درجة الاستشارى المعروفة لدى العامة ، بل انها مجرد دبلوما .
ثالثا / هنالك مشكلة تكمن فى مسمى الدكتوراة الاكلينيكية ، ففى حقيقة الامر هذه الدرجة العلمية لا ترقى الى درجة الدكتوراة ، فدرجة الدكتوراة تعطى عادة من جامعة ، بعد مرور الطالب بدرجة الماجستير ، وهى درجة تعطى لمن انخرط فى سلك الجامعات
رابعا / هذه الدرجة العلمية لا تعادل درجة الاستشارى ، التى تعطى اصلا للطبيب الذى اكمل فترة تدريب طويلة بعد اجتيازه للجزء الثانى ( الشق العملى ) ويكون الحاصل عليها قد تدرب فى علم آخر من فروع العلم الاساسى ( باطنية ، جراحة ، نساء وتوليد ، وغيره ) .
خامسا / لا يعتبر حامل هذه الدرجة العلمية استشاريا فى الدول العربية ، بل ان بعض هذه الدول لا تعترف بحاملها كطبيب اختصاصي .
بعد كل ذلك الشرح نجد اننا قد اعددنا برنامجا تصحيحيا متكاملا للنهوض بالخدمة الصحية والشهادات فوق الجامعية ، كما اننا وضعنا خطة للأهتمام بالكيف وليس الكم ،كما اننا اتفقنا على ضرورة ان تعطى الفرص على حسب الكفاءة والخبرة وذلك بالمقارنة مع القياس العالمى للمؤهلات والخبرات .
والله الموفق
د/ عثمان الريح عمر حسب الله
مرشح رئاسة جمهورية السودان للفترة الرئاسية القادمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
السَيِد مُرشح رِئاسة الجمهورِية
osman elrayah
بِدايةً أتمنى لكُم التوفيق ... فكثيرون مِثلي يؤمِنون بِالديمُقراطِية ... ونقِف ضِد الديكتاتورِية
ولو جاؤوا إلَينا بِالمَنْ والسلَوى ... فقط أُريد أن أتعرف علَيكُم أكثر وأرى أن أسئِلتي التالِية
قد تُطمْئنني وآخرين:
(1) ما هو رأيكُم بِشأن < فصل الدين عن الدَولة >
(2) حق المرأة في الترشيح لِرئاسة الدَولة < الولاية الكُبرى >
(3) تعريف الأقلِيات
(4) حق العِرقِيات في حفظ لُغاتِهِم والتعلم بِها (على الأقل في المرحلة الأولِية)
(5) هل تؤمِن بِاللامركزِية
(6) كيف ستحِل مُشكلة العطالة
(7) هل تستطيع تفعيل قانون < مِن أين لك هذا > (أرجو التركيز على هذا السؤال)
يتبع ...
إحْتِراماتي ،،،
ــــــــــ
ملحوظة:
السَيِدة الفاضِلة / فاطمة أحمد إبراهيم لم تتداخل معكُم الذي تداخل معكُم هو mekki وإن كان
يضع صورة السَيِدة الفاضِلة / فاطمة أحمد إبراهيم في البروفايِل الخاص بِهِ ... لِذا لزم التنبيه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: عزام حسن فرح)
|
الاخ عزام حسن فرح
تقبل اسفى لتأخرى فى الاجابة على اسئلتكم .
سأجيب اليوم على بعضها ، اما الآخر سيتبعه قريبا .
1 / عن سؤالك عن فصل الدين عن الدولة :
اجيب ولكن اعذرنى فأكتب على عجل لكثرة الاسئلة الموجهة لى فأخشى ان يطول انتظارك حتى اجد وقتا متسعا
رأى ان دولة الاسلام يجب ان يكون التشريع فيها مستمدا من الشريعة الاسلامية ولكن مع الحفاظ على حقوق غير المسلمين ، فحتى ان نظرنا بفهم الديمقراطية ، ففى الدول الدول الغربية التشريع الموجود عندهم يأتى بفهم الاغلبية ، فمن هذا المنطلق فالغالبية فى السودان تريد التشريع الاسلامى ولك مقثطفات لسؤال سألتنى له صحفية فى حوار بصحيفة اجراس الحرية :
من الملاحظ في برنامجك أن لك توجه إسلامي فهل تعتقد بعد تجربة الإنقاذ هناك إمكانية للدعوة إلى حطم إسلامي لا سيما بعد اتفاقية السلام؟
التجربة الماضية رفعت شعار الاسلام وكانت هنالك اخطاء كبيرة منها المتعمدة وغير المتعمدة هذه الاخطاء لا يجب أن تنسب للشعار الاسلامي ولكن للتطبيق والذين قاموا به، ولا يمكن الرجوع الى الوراء والغاء ما تم الاتفاق عليه، ونحن نعتبر السودان دولة كبيرة ومن الخطأ ان تعتبر افريقية فقط ومن الخطأ ان تكون اسلامية فقط، ويجب ان نعترف ان السودان (متعدداً)، فاتفاقية نيفاشا أوقفت نزيف الدم لا يجب ان نرجع الى الوراء وعلينا أن نبدأ من حيث انتهى الاخرون.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: Ahmed Elyas)
|
--
التبرع
لأننا كلنا سودانيون ، أريد ان اعلمكم بالبرنامج الخاص بالحملة الانتخابية والذى يعالج الاوضاع الصحية والاجتماعية للمواطن السودانى .
بمجرد ان تمت اجازة مفوضية الانتخابات سيبدأ العمل التنفيذى بصورة جادة ، وذلك العمل يتمثل فى ندوات ومحاضرات ولقاءات صحفية وتلفزيونية ، كما سأبدأ ان شاء الله جولة لأقاليم السودان المختلفة ، وكل ذلك يحتاج الى منصرفات ريثما يتم الدعم بواسطة المفوضية وبواسطة الامم المتحدة .
نشكر الذين تبرعوا ، ونفتح الآن باب التبرع للحملة الانتخابية .
رجاءا ايداع التبرعات فى رقم حساب 1535 البنك السودانى الفرنسى ، فرع الجمهورية
يمكنكم الاتصال بالاستاذ / عادل سيد أحمد قناوى ( المستشار القانونى ) موبايل 00249912699666
او الاستاذ / ابراهيم الطاهر ( 0122415068 )
د / عثمان الريح عمر حسب الله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
الأخ مرشح رئاسه الجمهوريه ..
تحياتي
ما هي رؤيتكم لطبيعه الصراع المسلح فى السودان قديما وحديثا ، ومسبباته الداخليه والخارجيه ?
وهل ستتعاونون مع المحكمه الدوليه في قضيه دارفور ? وهل يمكن أن يشمل ذلك التعاون إن وجد ، تسليم سلفكم عمر البشير فى حال فوزكم .
ما هي برامجكم لإعاده الثقه بين المكونات الأجتماعيه والسكانيه للسودان في ظل الإنقسام الحاد بين تلك المكونات ?
وهل لديكم برامج محدده لمواجهه العنصريه والعنصريه المضاده المنتشره الأن ...
والسؤال الأهم هل ستكون فتره رئاستكم تكفل الحقوق الأساسيه لكل مواطن مع مجانيه التعليم والعلاج .. ?
مع الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: مجدى محمد مصطفى)
|
الاخ الكريم مجدى محمد المصطفى
اشكرك لمداختك .
اسمح لى ان اجيب عليك من خلال ارفاقى لك مقتطفات من استراتيجيتنا ، وذلك لكثرة الاسئلة التى ارد عليها :
- لا يسع المجال الآن لأخبرك عن كل مبادئ وبرنامجي الانتخابي ولكن لك بعض منها :
- إن الانسان هو الركيزة الاساسية في المجتمع و الاهتمام بة اولي من الافراط في الاهتمام بالبنية التحتية وذلك بتوفير مجانية التعليم و العلاج وان تتحمل الدولة مسؤليتها تجاة مواطنيهاوان تتكفل بدعم بعض الضروريات. الا ان هذا لايعني بالضرورة عدم الاهتمام بتطوير البنيه التحتيه .
- الاهتمام بالمناطق الاقل نمواً في السودان فان اصبحت اقاليم السودان جاذبة للمواطن ووفرت له الضروريات من ماء وغذاء وتعليم وعلاج وامن فسيساعد ذلك للعودة الطوعية من العاصمه الى اقاليم السودان المختلفه .
-ان الزراعه هي بترول السودان الحقيقي ويمكن ان تحل اغلب مشاكل السودان من خلال التوسع الحقيقي في الزراعه خصوصا مع مشكلة الغذاء العالمي .
- الاهتمام بالشباب ومحاربة العطالة وجعل الشباب منتجاً لوطنه مما سيسهل ذلك الزواج ويحارب الرزيله ويحارب التطرف .
- محاربة الفساد الادارى في الدوله وتكوين إداره للرقابه الاداريه تحارب الفساد وتراقب عمل الدوله ومشاريعها في كل المرافق ومراقبة العمل في الخد مة المدنية والعمل في مرافق الدوله والقطاع الخاص الذى يعمل لصالح الدوله .
- تكوين مجلس إستشاري للحكم به خيرة الخبرات في كل المجالات والاستفاد ه من خبرات البلاد دون إقصاء بعض منهم لاختلافهم الايدولجي مع الحزب الحاكم ؛ وذلك بتطبيق نظام المؤسسيه فى الحكم .
- الاهتمام بالبحث العلمى وتخصيص مبالغ مقدره له فما بلغ الغرب هذه المكانه الا بالبحث العلمى .
- اعادة جدولة الميزانيه العامه للدوله واعطاء الاولويه للتعليم والصحه والبحث العلمى فضلا عن وجود مؤسسه عسكريه قويه وقوات امنيه قويه لحماية البلاد والعباد .
- ضرورة قومية المؤسسه العسكريه وان تكون بالقوه المطلوبه لحماية البلاد من المتربصين بالبلاد من الاعداء .
- نبذ كل اشكال العنف وعدم السماح لاى استخدام للعنف ضد الدوله وفتح ابواب الحوار مع كل الافكار .
- استقلال القضاء وسيادة القانون وان لا احد فوق القانون .
- اشراك المثقفين والعلماء فى صنع قرارات الدوله المصيريه .
- مراعاة التباين العرقى والدينى فى السودان وضرورة احترام كل المعتقدات .
- حرية الصحافه ودورها فى نشر الوعى لدى المواطن السودانى .
- مباركة الدستور الانتقالى 2005 واتفاقيات السلام خصوصاً ما تم فى اتفاقية نيفاشا بتطبيق الشريعة الاسلامية فى ولايات الشمال والحفاظ على مكتسبات حكومة الجنوب و مباركة كثير من الانجازات التى تمت بحمد الله فمن الاجحاف بمكان ان ننكر ان هنالك بعض الانجازات قد تمت غير ان هنالك الكثير من الاخفاقات .
- الاخذ فى الاعتبار انه يمكن ان يطرأ أي تعديل فى بنود الدستور الانتقالى بعد موافقة البرلمان و الاحزاب السياسيه والجهات التشريعيه ان كان ذلك فى مصلحة البلاد .
- الاهتمام بالمراه فهى نصف المجتمع وضرورة تعليمها ورعايتهاوتحفيزها بأن تلعب دورا فاعلا فى مجتمعها .
- الاهتمام بعلاقات السودان الخارجيه ودعمها لصالح البلاد .
- الاستفادة من العماله الاجنبيه بالبلاد ولكن بعد حفظ حقوق العماله السودانيه وحفظ حقوق المعاشيين .
- عدم استغلال سياسة تحرير الاقتصاد وضرورة مراقبة الاسعار الضروريه وضرورة ضبط الجوده بما يوافق المواصفات العالميه .
- صيانة البيئه وضرورة تفعيل التأمين الصحى والاجتماعى .
- العنايه بالامومه والطفوله .
- دراسة ظاهرة الجريمه وايجاد حلول لها .
- اعادة النظر فى النظام الضريبى بما يتناسب مع دخل المواطن .
- مراجعة تناسب الدخول مع المنصرفات وتسهيل فرص العمل المتساويه ومحاربة الفقر .
- وانا اذ انوى ترشيح نفسى افخر بأن يدى بيضاء لم اشارك فى اى عمل عنف ضد ابناء وطنى ؛ولكن احمل حبا لهذا الوطن ولشعبه ومؤيدى ولاى قياده تقود هذا الشعب العظيم ان كانت نابعه منه .
ناكد ادانتنا لمذكرة مدعى محكمة الجنايات الدولية
كما ناكد بان رؤيتنا لحل مشكلة دارفور يكمن بقيام مؤتمر جامع بمشاركة كل القوى السياسية .كما اننا نريد ان نعلمك باننا قد اجلنا ارسال تلكم الرسالة تضامناً منا مع السيد رئيس الجمهورية في تلكم الهجمة التي يتعرض لها السودان في شخص ا لرئيس .
لقد سعدت للاتفاق الذى تم الخاص بأبيى وآمل ان يتم تضمين هذا الاتفاق فى اطره القانونيه والدستوريه وصولا للاتفاق السياسي النهائى بعد الانتخابات .
غير ان اى اتفاق ثنائى بمعزل عن الاخرين لن يفضى الى حلول مستدامه لأن الحلول المستدامه لابد ان تتم من خلال اشراك كل القوى السياسيه .
كما اننا نريد ان نضيف بأن موقفنا من مشكلة دارفور يكمن فى استرداد اهل دارفور كافة مستحقاتهم المكتسبه من حيث تمثيلهم فى رأس الدوله وتعويض المتضررين والنازحين عما اصابهم من ضرر .كما اننا نرفض تدويل مشاكل السودان فنحن نعلم ان دوافع الاطراف الخارجيه هى الاطماع فى موارد السودان وموقعه الاستراتيجى .
والله الموفق ،،،،،،،
د/ عثمان الريح عمر حسب الله
====================================================
رؤيتنا المتعلقة بمشكلة دارفور والجنايات الدولية
فى ردى على السؤال الصحفى المتعلق برؤيتنا لمستقبل الساحة السودانية فى ظل المهددات الناتجة عن مشكلة دارفور والجنايات الدولية ، أرى ان حل هذه المشكلة ليس بالصعب ولكن يحتاج الى تضحيات ، كما يحتاج الى تجرد وصدق وامانة .
ولكن من الضرورى النظر الى المشكلة من منظور مختلف ؟
صحيح ان هذه المشكلة بدأت صغيرة ولكنها أخذت الآن بعدا دوليا ، كما انه من المتوقع ان صدر قرار بتوقيف الرئيس ان تكون هنالك افرازات سالبة على مصير ومستقبل هذه الدولة .
لا يختلف اثنان ان هنالك أخطاء قد حدثت وان كانت غير مقصودة ، ولكن فى نفس الوقت الكل يعلم ان هنالك جهات مستفيدة من تدويل هذه المشكلة ، فمثلا هنالك أطماع من دول الاستكبار فى موارد السودان وموقعه الاستراتيجى ، ولكنها تحتاج الى زريعة لأحتلال السودان ، فلم تجد زريعة أفضل من مشكلة دارفور لتجد لنفسها مكانا فى بلدنا ، كما فعلت من قبل فى العراق ، فتارة تزرعت بصدام حسين نسأل الله له المغفرة ، ومرة تزرعت بأسلحة الدمار الشامل ، والكل الآن يرى ما آل اليه حال العراق ، فالمستعمر ان حقق ما يصبو اليه لا يهمه ان كان المقتول من الحزب الحاكم او كان من المعارضة ، والحرب لا تفرق بين هذا وذاك .
ولكن لننظر الى المشكلة وحلها من منظور مختلف ، فأن حماية الاوطان ليست بصرف الاموال الطائلة لتحسين صورة السودان الخارجية فى المحافل الدولية والقنوات الفضائية ، ولكن كان من الاولى صرف هذه الاموال لتحسين المستوى المعيشى لمواطن دارفور خاصة وللمواطن السودانى بصورة عامة ، فمثلا كان من الاولى صرف هذه الاموال فى التنمية والانتاج ومحاربة الفقر والعطالة وتوفير فرص العمل ومساعدة الشباب على الزواج وحفر الآبار وتوفير المياه والتوسع فى الزراعة وتوفير العلاج والتعليم . أذا هنالك مشكلة فى الاولويات .
ايضا هنالك مثلا آخر فأن ما يصرف فى قطاع الامن وفى مخصصات المسؤولين فى الدولة يفوق اضعاف ما يصرف على التنمية والعلاج والتعليم فبدلا من ان تهتم الدولة بتحسين احوال المستشفيات وتوفير العلاج المجانى نسمع بأن وزارة المالية توجه بتحويل ايرادات المستشفيات الى خزينة الدولة لمجابهة افرازات الازمة الاقتصادية العالمية مما سيؤثربصورة سالبة على حال المستشفيات فتزداد بؤسا فوق بؤس . ولكن كان الاجدر ان تتوسع الدولة فى الزراعة والمشاريع الاستثمارية كبديل للنفط ، ففى منظورنا ان حفظ الامن فى البلاد ليس بتوفير السلاح والمعينات الامنية فقط ولكن بترتيب البيت الداخلى ورفع الظلم عن المواطنين ورفع المستوى المعيشى لديهم . هنا يكون المواطن صمام امان ان نزلت النوازل ، فكلنا يعلم ان صحابة رسول الله ( ص ) قد ضحوا بأنفسهم وهم يدافعون عنه لأنه كان يجوع كما يجوعون ، فلقد اشتكى على بن بى طالب كرم الله وجهه الى رسول الله من شدة الجوع عندما حوصروا فى شعاب مكة فوجده رابطا حجرا حول بطنه من شدة الجوع .
كل هذا ليس مبررا للمواطن المؤمن الذى يخاف الله فمهما بلغ بالمواطن من ظلم هذا ليس مبررا ان يبيع نفسه ووطنه وعزه للكافر الذى يريد ان يدنس ارضه ، كما ان الفراغ الدستورى الذى يمكن ان يحدث يكون بمثابة الطامة .
ايضا فى منظورنا ان الحل لا يكمن فى الاتفاق مع الحركات المسلحة ما دامت التنمية على ارض الواقع ليست بالمستوى المطلوب ، فالمتمردين هؤلاء لن يغنوا الحاكم شيئا ان اتفق معهم ما دام السواد الاعظم يرزح فى الفقر ، فالمشكل ليس فى المبادرات والاتفاقيات ، ولكنه فى تفعيل ما تم الاتفاق عليه . كما يجب المضى قدما فى المحاكمات والتعويضات وتوطين النازحين واللاجئين والمشاركة فى رأس الدولة
ان اى اتفاق ثنائى بمعزل عن الاخرين لن يفضى الى حلول مستدامه لأن الحلول المستدامه لابد ان تتم من خلال اشراك كل القوى السياسيه اشراكا حقيقى ، أى ان يكون دور القوى السياسية حتى التى فى المعارضة دورا اساسيا وان لايكون لمجرد المشاركة ، أذكر ان الامام الصادق المهدى قد قال ان مبادرة اهل السودان كانت مبادرة الحزب الحاكم ولكن بحضور القوى السياسية ، كما ذكر انه قد تم حذف الاضافات التى وضعها حزبه فى التقرير النهائى .
ايضا من الحلول التى نقدمها توحيد الجبهة الداخلية لتفويت الفرصة على المتآمرين ، وضرورة تكثيف الاتصالات الخارجية بعد ترتيب البيت الداخلى ، كما يجب قيام الانتخابات بعد توفير معيناتها وازالة كل القوانين المقيدة للحريات ودعم الاحزاب والمرشحين دعما ماديا من خلال مفوضية الانتخابات ، كما يجب حسم نتيجة التعداد السكانى وضرورة مشاركة السودانين بالخارج ومن قبلهم سكان دارفور فى التصويت .
اخيرا يجب على كل القوى السياسية ان لا يفجروا فى الخصومة وان يصفوا نفوسهم من الضغائن فيكفى ما يحدث الآن فى غزة ، فما كان سيحدث ما حدث لو كانت صفوف الفلسطينين متوحدة ، فالكل الكل الكل سيدفع الثمن غاليا ان فرضت عقوبات او تم احتلال السودان .
والله الموفق ،،،،،،،
د/ عثمان الريح عمر حسب الله
مرشح رئاسة جمهورية السودان للفترة الرئاسية القادمة
===================================================
ان أفضل رد على قرار محكمة الجنايات الدولية هو الاستمرار فى التحول الديمقراطى الحقيقى
الاخوة الصحفين الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله ، ارسل لكم رسالتين الاولى ارسلتها لكم من قبل وهى متعلقة برؤيتنا حول مشكلة دارفور ومحكمة الجنايات الدولية ، وكانت قبل صدور القرار ، اما الآن فأرسل لكم رسالة اخرى وبعد صدور القرار ، لا ادرى ان كانت الرسالة الاولى قد وصلت للمسؤولين فدور الصحافة التى انشئت من اجلها هى كونها سلطة رابعة تنقل الخبر وتقوم بالتحليل بأستقلالية تامة ، وتقوم بدور الرقابة وتسهم فى ايصال الآراء الحكيمة للمسؤولين لتساهم فى بناء هذا البلد ، ولكن لا اخفيكم سرا فأننى اشفق عل حال الصحافة واجهزة الاعلام من تلفاز وغيره ، فسيتبين لكم من خلال التحليل السبب فى ذلك .
أولا/ ان الصحافة التى تخفى على الحاكم الرأى الآخر تكون قد ساهمت فى نقل صورة غير حقيقية عن الواقع ، مما يترتب عليه أتخاذ الحاكم آراء لا تكون فى صالح المواطن ، فمثلا ان لم يسمع الحاكم الرأى الآخر الذى يساهم برأيه بصراحة ووضوح وصدق دون خوف على المنصب او الكرسي ، فمن الطبيعى ان يسيرالحاكم فى الطريق الخطأ .
ثانيا/ نشفق ايضا على اجهزة الاعلام التى تزيع فقط ما يرضى الحاكم وتقوم بعمل مونتاج للآراء الاخرى ، والشىء الثانى تقوم اجهزة الاعلام بأعطاء زمن متواضع للقوى السياسية المعارضة فى حين انها فى كثير من الاحيان تبث برامج غير هامة وتعطيها زمنا طويلا .
بالرجوع للمخرج من مشكلة الجنايات الدولية ، نقدم بعض من الحلول ،آملين ان تفيق الصحافة وتوصلها لأولى الامر :
- فى وجهة نظرنا ان هنالك بعض المعالجات المتعلقة فى كيفية التعامل مع الاحزاب والقوى السياسية ، فبدلا من ان تجمع قياداتها فى بيت الضيافة وتسمع تحليلا وينفض السامر ، نرى ان القرارات المصيرية تحتاج لمشاركة القاعدة الحزبية فغالبية القيادات فى تلك الاحزاب لا تمثل آراء قواعدها ، ثانيا ان الدولة تحتاج ان تسمع الرأى الآخر بصراحة ووضوح دون نفاق او خوف على المنصب وان تتعهد الدولة ان تعمل بهذا الرأى ان كان فى المصلحة العامة .
- صحيح ان الدولة مستهدفة وهنالك اطماع فى موارد السودان وموقعه الاستراتيجى ولكن يجب على الحكومة ان تبتعد عن نظرية المؤامرة والعمالة والطابور الخامس ، فليس بالضرورة ان وجود رأى آخر يعنى معارضة المصلحة الوطنية والخيانة والعمالة ، رغم اننا نسلم فعلا ان هنالك عملاء وخونة .
- يجب قفل الزرائع على المتربصين والطامعين فى بلدنا ، وذلك بالمضى قدما فى ارساء المؤسسية والديمقراطية ، فذلك يقفل الباب على الطامعين الذين يتعذرون برغبتهم فى القضاء على الديكتاتورية .
- فى التعامل مع ملف الجنايات الدولية فخير فعلت الدولة فى الرد الحاسم عليها فهذه المحكمة هى اداء سياسية تكيل كما تعلمون بمكيالين ، والكل يعرف ان دولة واحدة فى يدها تجميد القرار او اصداره او الغاءه ، كما نشيد بموقف طرد بعض المنظمات ولكن نرجو ان يكون لدى الحكومة دلائل قاطعة على تورطها ، فيجب ارجاع هيبة السودان التى اريقت ولكن يجب وضع الحلول البديلة .
- نعلم تماما ان السودان ان تعامل مع ما يسمى بمحكمة الجنايات الدولية او لم يتعامل معها ، فأطماع الدول الغربية لن تنتهى ولكن يجب قفل باب الزرائع وذلك يتم ب :
- 1/ التحول الديمقراطى الحقيقى 2/ المضى قدما فى المحاكمات الداخلية وبالقضاء السودانى حتى لاتمارس الضغوط على وجود قضاء دوليين ، ولا بأس من وجود رقابة .
- 3/ مشاركة القوى السياسية والشخصيات السياسية مشاركة حقيقية فى القرارات المصيرية ، فصحيح ان السلطة التنفيذية بيد الحكومة ولكن فى القرارات المصيرية يجب مراقبة القوى السياسية من المعارضة .
- ضرورة التأكيد بأن لا مجال لتسليم رأس الدولة حتى ان كان خارج السلطة فالمعلوم ان قرارات الجنايات الدولية لاتسقط مع التقادم ، على نقيض بعض آراء المتخاذلين فلا يجب التفكير فى تسليم رأس الدولة .
- العمل على الغاء هذا القرار لا تجميده ، فلمعرفتى بالغرب أؤكد ان قرار الغاء هذه المحاكمات ممكنا .
- نعلم ان السيد رئيس الدولة رجل صادق والبعض من رجالات الدولة ولكن فى المقابل هنالك الكثير من المنتفعين والمنافقين مما يجعل ترهلا فى قرارات الرئاسة ، فتصدر القرارات ولكن لا تنفذ .
- ضرورة بسط الحريات والغاء القوانين المقيدة للحريات فمثلا ما معنى ان يعتقل رجل سياسى دون محاكمة ودون توجيه اتهام له ويطلق سراحه دون تفسير ؟
- ان الدولة محتاجة الى نقد بناء وحقيقى فيه الرأى والرأى الآخر ، فيجب كسر شوكة المتسلطين والمحتكريين الذين ادخلوا هذه الدولة فى هذا النفق المظلم ، فيجب ترسيخ معانى المؤسسية بدلا من تمجيد الاشخاص .
- ضرورة ترقية الصحة والتعليم ودعم المواطن واعادة اولويات صرف الدولة بحيث يوضع الجزء الاكبر للصحة والتعليم .
- ضرورة تنشيط العملية الديمقراطية فأنا اشفق على الاحزاب السياسية فلقد فقدت روح المبادرة وحتى مسجل الاحزاب ومفوضية الانتخابات اضحوا موظفين للدولة ينتظرون المبادرات منها ، نطالبهم بدعم الاحزاب والمرشحين ، فكيف تقوم الانتخابات فى موعدها وان تكون حرة ونزيهه وهى تفتقر لأبسط مقومات التنافس .
- ان المخرج الحقيقى من هذا النفق المظلم هو بترتيب البيت الداخلى ترتيبا حقيقيا لا بالانخداع لبعض قوى النفاق والمصلحة .
- عدم التعويل كثيرا على هذه الهبة الشعبية فدافعها شخص البشير والاحساس بالمهانة ولكن سرعان ما سيفيق الشعب من هذا الحماس عندما يواجهون مشاكل الحياة اليومية والاحساس بالاحباط والاحساس بالظلم والاقصاء وعدم المشاركة فى شؤون الدولة .
- انى على ثقة تامة ان هذا هو المخرج النهائى والجذرى لهذه المشكلة فأننى على دراية تامة بنفسية وعقلية الدول التى تحرك هذه المحكمة وفوق كل ذلك من قبل ومن بعد نصر الله وقدرته فى رفع الابتلاء .
- قال تعالى : (( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )) صدق الله العظيم
د/ عثمان الريح عمر حسب الله
مرشح رئاسة جمهورية السودان للفترة الرئاسية القادمة
http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news_view_2030.html
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: Ahmed Elyas)
|
يا أخ احمد خليك منطقى محاسبة ماذا ؟؟؟ ماتخلى انحيازك للأتحاديين يعميك عن قول الحق ، انا كنت مع النظرية فقط ولا اخفيها على احد انا مع نظرية الدولة الاسلامية ولكن دون اقصاء لأحد ، وعندما جاء وقت التطبيق ( هنالك هوة بين النظرية والتطبيق ) ووجدت انهم يفعلون اشياء تتعارض مع النظرية الاسلامية ، تركتهم واعيب على من عرفهم واستمر معهم ، ثم اننى لم اتقلد منصبا أسأل عنه ، فدفاعى كان عن النظرية فقط ، فلوا كان يروقنى افعالهم لكنت تقلدت منصبا وبنيت بيتا وبيتين .
الله اعلم بما اقول ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
نحن كلنا اخوة فى المعارضة يجب ان نتفق لنقوى ولا نتفرق فنكون لقمة سائغة للحزب الحاكم ، مهما كان الخلاف فى الايدلوجيات فقضايانا واحدة ، ووطننا واحد يجب ان نتحد ولا نتصيد الاخطاء لبعضنا ، هنالك عسكر ينتظرون فشل التجربة الديمقراطية للأنقضاض علينا ووضعنا تحت الوصايا ، اعلم ان الشعب ظل محروما طيلة عشرون سنة من الحرية ولكن لا نريد ان نعطى الانطباع بأننا لسنا اهلا للديمقراطية ، فالعسكر يبررون حكمهم بأن الديمقراطية لا تنفع فى الشعوب ذات الامية العالية ، وانتم تتذكرون التجارب السابقة للديمقراطية ، ظلت الاحزاب تسب بعضها وتتصيد اخطاء بعضها ، ولا انتاج ولا عمل ولا تشكيل حكومى حتى انقض العسكر . اما ان كان لامحالة من النقد ان يكون بصورة موضوعية من غير تجريح ولاسب وبالاحترام المتبادل ، فأنا على علم بالديمقراطية فى امريكا ، هنالك حدود لكل شىء والا اصبحت فوضى . سأعلق على بعض النقاط فى بوست آخر .
تقبلوا شكرى على مشاركتكم فى البوست الخاص بى مما يزيدنى شرفا .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: Ahmed Elyas)
|
اخى العزيز احمد الياس
كيف لا اكون فى المعارضة وانا اعيش تهميشا ، وساء حالى ولم اشارك فى حكم هذه الدولة ، سافرت واغتربت وكافحت لأنى لم اجد موطأ قدم لى هنا .
اتفاقية نيفاشا اوقفت الحرب ولا سبيل لنقضها الا اذا اراد الاخوة الجنوبيون الانفصال 2011 ،سنبدأ من حيث وقف غيرنا لا نريد الرجوع الى الحرب .
ان ايمانى بمبدأ الترشح يرجع لقناعتى بقول الرسول ( ص ) وامركم شورى بينكم ، فأنا ارفض الانقلابات العسكرية والفاشستية ، لا يمكن للمرء ان يكون وصى على الشعب ويغيب رأى المثقفين ، لذا هو الفرق بين المؤسسية فى الحكم والارتجال فيه ، الشىء الثانى ان فى اعتقادى ان ما يحدث الآن لا علاقة له بالاسلام انها كلمة حق اريد بها باطل فالاسلام ضد الظلم واقصاء الآخريين ، صحيح انه يوجد بعض الصادقيين ولكن لا كلمة لهم وان قالوا لا يسمع لقولهم .
اذا هذه هى الهوة بين النظرية والتطبيق ، غير انى اتيت ببرنامج فيه تغيير واجتهاد وتركيز للأخفاقات واعطاء الحلول لها ، اذا خلافى معهم فى نقاط كثيرة من البرنامج الانتخابى والاختلاف الجوهرى فى التطبيق الخاطىء للنهج الاسلامى .
واهم مبادىء الاصلاح فى القائمين على هذا الامر ، فمشكلة السودان ليست فى البرنامج الانتخابى وفى مؤهلات القائمين عليه ، ولكنها مشكلة ضمير من الدرجة الاولى ، فتاريخ السودان ملىء بالكفاءات و لكن ماينقصنا هو الخوف من الله وان نتقى الله فى انفسنا وفى شعوبنا .
د/ عثمان الريح عمر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
السَيِد مُرشح رئاسة الجمهورِية
د/ عثمان الريح عمر
نشهد لك بِالتعليم
فأنت طبيب وحاصِل على درجة الدكتوراه في الطِب ...
Quote: ان ايمانى بمبدأ الترشح يرجع لقناعتى بقول الرسول ( ص ) وامركم شورى بينكم ، فأنا
ارفض الانقلابات العسكرية والفاشستية ، لا يمكن للمرء ان يكون وصى على الشعب ويغيب رأى المثقفين |
أما الثقافة في قَولك:
| Quote: ويغيب رأى المثقفين |
فإن عدم معرِفتك لِمخرج حديث واحِد < حديث: خاب قَومٌ ولووا أمرهُم إمرأة > بِالرغم مِن إعتِمادِك
بِالكُلِيةِ علَيهِ والذي جعلَك تبعِد نِصف المُجتمع (المرأة) هكذا مِن الوِلاية الكُبرى (رِئاسة الدَولة)
بِقَولِك عِند سؤالي لك عن رأيُك بِوِلاية المرأة لِرِئاسة الدَولة:
Quote: أظن ان الشعب السودانى راسخ فى مفاهمه الشرع الاسلامى الذى يستند الى قول الرسول (ص):
خاب قوم ولوا عليهم امرأة )) ، فنجد ان الشعب وان ترشحت أمرأة تحت اى دستور لن يقبلوا ولاية
أمرأة . |
فكتبت لك عن أن مقصد الحديث < خاب قَوم ولووا أمرهُم إمرأة > لَيس كُل إمرأة وأوردت دليلي (رابِط)
فأجِبتني بِقَولِك:
Quote: يبدو مما قراءت ان الامر خلافى فيه عدة آراء ، ومن المؤكد اننى لست فى درجة فقهاء الدين
فالمكتوب واضح ويحتاج الى علماء فى الفقه ليظاهروا ذلك الرأى |
مِما جعلني أنظُر في أمر ثقافتِك بِرَيب ... فكَيف تُلغي نِصف المُجتمع بِحديث لا تعرِف سندهُ ومقصدِهِ وصِحَتِهِ.
لا أستطيع أن أرهِن صَوتي بِأي مُرشح ذو تَوجهه إسلاموي بعدما عِشت تجرُبة الإسلامويون 20 سنة ولا زِلت ، فأن
التُرابي كان يتشدق بِما تقول 40 سنة وعمِل بِخِلافِهِ هو ومَن تتلمذ على فِكرِهِ (إنقِلابِهِ ودكتاتورِية الحُكم)
هل تستطيع أن تجرح فِكر التُرابي؟
هل تستطيع أن تُبخِس إجْتِهاداتِهِ؟
هل تستطيع أن تكتُب عن أخطاءِهِ ... جرائِمِهِ ... كذِبِهِ ... نِفاقِهِ؟
أنا أستطيع ذلِك وبِأدِلة لا يأتيها مِن أي جانِبٍ باطل ...
إن أفضل ما فعلهُ الإسلامويون في رأي < أنْ حكموا > فقد ظهر ما كانوا يبطِنون .. وبان ما ظلوا يخْفون ..
فكُلُكُم جميعاً عن التُرابي نُسَخٌ طِبق الأصل أو مُعدلة أو جرى تدويرِها ...
إحْتِراماتي ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
اصبروا ، انا اكرر البوستات لأنى ارد على الاسئلة فهنالك سيل من الاسئلة ، ثانيا انى اعلم غالبية المشتركين فى المنبر وان كانوا 5 آلاف غالبيتهم ليست لهم اهتمامات بالسياسة والبقية اصلا مسيسون ، يعنى لو قعدت اتكلم للصباح ما حا اقتنعوا ، او ما دايرين يقتنعوا ، ولكن هنالك اخوتكم من مواطنى السودان ، هنالك قرابة 4 مليون يدخلون هذه المواقع وهم غير مشتركون فرجاءا اعطوهم الفرصة ، فهذه هى ضريبة الديمقراطية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
أخوة المنبر السلام عليكم
الحمد لله لقد عدت من جولة قصيرة ولكنها ناجحة وقفت خلالها على القاعدة الشعبية ، وستلحقها بأذن الله جولات اخرى متعددة و لولايات بعيدة .
لقد انتهت المدة المخصصة لى بالمنبر للنقاش ولكن سأدخل من الحين الى الحين لأيصال الخبر و لكى انقل آخر المستجدات على الساحة السياسية .
اشكر كل اعضاء المنبر ، خصوصا من وقفوا بجانبى .
اما البعض الذين طلبوا منى ان ارحمهم وسألونى بالغالى ان ارحمهم ، أسألهم من يرحم من ؟ هل الجانى يرحم المجنى عليه ام العكس ؟
هل من يسرق ويحظر المواقع والبريد الالكترونى يرحم ويترك الناس لحالها ام يرحم ؟
أيرحم الظالم الذى افقر الشعب ودمر الصحة والتعليم وحول الدولة لحزب ام يرحم ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
آخر الاخبار اليوم الجمعة فبعد فشل الحزب الحاكم فى محاولته تركيعى من خلال المضايقات التى ذكرتها سابقا من حظر لمواقع بها مجموعات لى وسرقة البريد الالكترونى الخاص بى والتجسس على تلفوناتى وارسال البعض لتشويه الطلاء الخارجى لمنزلى ، الا انهم استحدثوا امرا يتعارض مع اقل واجبات الانسانية الا وهى مد الانسان لأخيه بالماء ، الناس شركاء فى ثلاث ، لقد قام المهندس عادل المسؤل عن مياه شرق النيل بقطع الماء من منزلى فقط ، اما الجيران فلديهم ماء علما اننى من ادخل المياه لهذا الحى الحديث وكل الجيران اخذوا من التوصيلة الخاصة بى واستغل عطلة آخر يوم الخميس والجمعة والسبت وادعى انه قد دخل فى اجازة ، علما اننى مواظب على دفع فاتورة المياه بصورة منتظمة . وهذا كله كمحاولة فاشلة اخرى للمضايقات فمن يفشل فى مقابلة الحجة بالحجة يلجأ لهذا الاسلوب الرخيص ، الا اننى اعدكم ان هذه المحاولات لا تزيدننى الا مزيدا من الاصرار ومواصلة كشف هذه الاساليب للرأى العام ، وتقديم كل المتآمرين للقضاء .
ملحوظة :
حجب هذه الجروبات والمواقع من داخل الفيس بوك فقط ، فيمكن فتح هذه الجروبات والمواقع خارج الفيس بوك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
أطمئنك اننا قد وثقنا كل هذه المضايقات ونحن لا نلقى التهم جذافا كما يظن البعض ، حتى اننى اختصر لكم الاحداث ولكن يمكننى ان اخبركم بالتفاصيل الدامغة التى لا تدع مجالا للشك .كما اهديك هذه الاخبار
الاخوة اعضاء المنبر
أشتقت لكم
آخر اخبار مسلسل المضايقات التى تنسف اهم مبادىء التحول الديمقراطى ، فبرغم من تحقق بعض الانتصارات فى اماكن معينة الا ان مسلسل المؤامرات لا ينتهى وذلك يرجع لوجود فئات لا تستوعب معنى التحول الديمقراطى والتداول السلمى للسلطة ، بل ان البعض يظن ان دولة السودان اصبحت ملكه خصوصا بعدما تم تركيع غالبية السياسين اما بسطوة المال واما بأختراق بعض الاحزاب وتفتيتها واما لعامل السن حيث ان اغلب السياسين قد استكانوا وذلك يرجع لعامل السن واما بأفقار البعض واما بالهيمنة والسيطرة على مفاصل الدولة وامتلاك عصب الحياة الا وهو المال وذلك بتحويل البنية التحتية لشركات خاصة يمتلك الحزب الحاكم غالبية اسهمها .ولكن اطمئنكم ان زوال هذا الحكم قد ازف ، كل الذى يحتاج له هذا النظام نفس طويل وشباب وسياسة مدروسة ونهج علمى للسياسة الحديثة غير الموجودة حاليا حيث ان اغلب الاحزاب الموجودة لم تتطور لتواكب التطور من حولها .
اما الانتصارات فلقد قامت الهيئة القومية للأتصالات بأرجاع اللينك والمواقع بالفيس بوك ، ولكنها عادت وحظرت البوست وذلك يرجع لوجود بعض من عناصر حزب المؤتمر الشعبى الذين قاموا بالترويج لبعض الجروبات الداعمة للجنايات الدولية .
الانتصار الثانى ، عندما علمت بعض الجهات الخطوات التى اتخذتها بخصوص قطع المياه بمنزلى وتأكيد احد المهندسين والعامل الذى قام بالحفر وتبين انه لايوجد مايسد وصول المياه ، ثم من بعد ذلك رجوع المياه خلسة فى يوم العطلة ( السبت ) ، مما ينفى احتمال انسداد البلف الموصل ، حيث لا يمكن ان يفتح دون تدخل من الفنيين مما يعنى ان الذى قام بقفله قام خلسة بفتحه ، ثانيا ومما يؤكد وجود فعل كيدى هو كذب المهندس المسؤل الذى تزامن سفره للقاهرة مع هذا العمل ، وكذبه بتبريره ان العطل سببه انفجار فى شبكة المياه ببحرى ، هل الانفجار يقوم بقطع المياه من بيت واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟
=====================================================
PLEASE JOIN THIS GROUP
الرجاء الانضمام لهذه المجموعة
http://www.facebook.com/group.php?gid=35341701967&ref=mf
Also please visit this websites
http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news_view_2030.html
http://www.sudaneseinus.com/forums/showthread.php?t=388
http://www.tagged.com/profile.html
دعوة للمناظرة بين د/ عثمان الريح والرئيس عمر البشير وباقى مرشحى الرئاسة
========================================================
ايضا مواصلة مسلسل المضايقات الآن وهو تأكيد شركة كنار من ان هيئة التصالات تقوم بفلترة بعض المواقع مما يسبب بطأ فى سرعتها ، حيث اننى قد لاحظت ان خدمة الانترنت اصبحت فى ثقيلة جدا خصوصا لبعض المواقع التى تشكل منافسة للحزب الحاكم ، مما جعلنى اتأكد من ذلك بتوصيل جهاز لاب توب وهو يعمل بسرعة جيدة .
ملحوظة :
شركة كنار تؤكد ان هذا ليس بيدها ولكنه بيد هيئة الاتصالات .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
http://www.sudaneseonline.com/vb/showthread.php?t=64883
اخوة المنبر الاعزاء
أؤكد لكم اننا سنعمل على اعطاء السودانيين المقيمين خارج السودان الفرصة فى الانتخاب ، ثانيا أؤكد لكم اننى حرصت على المواصلة معكم بنفسى طيلة هذه المدة لثلاثة اسباب ، الاول لأعرفكم على نفسى ليعلم كل سودانى ان كان داخل السودان او خارجه ان هنالك جيل جديد وسياسة علمية جديدة فى السودان .
ثانيا لأعادة ثقة المواطن السودانى فى ساسته ووطنه ولكى احض السياسين فى السودان ان يحترموا عقلية المواطن السودانى وليساعدوه لكى يكون فاعلا وان يشارك فى صنع القرار بدلا من ان يفضل الغربة على الرجوع لوطنه .
ثالثا حرصت على ان ارد بنفسى على اسئلتكم لكى اعبر لكم عن الفكر الذى احمله بين جنبى ولا اظن ان احدا سيوصله بالنيابة عنى ، ولعلمى بلهفة السودانين المغتربين الذين يحلمون بتغيير افضل لواقع بلدهم المرير ، وما يؤكد ذلك انه وبالرغم من طلبى اكثر من مرة من الذين يختلفون معى فى ايدلوجياتى وسياستى فى المنبر ، بالرغم من اننى قلت لهم ان كانت بوستاتى تضايقكم فيمكنكم ان تمروا فيها ولا تفتحوها فهنالك متصفحون غير مشتركين فى المنبر يريدون قراءة البرنامج الانتخابى كما ان هنالك اسئلة ارد عليها ، اجدهم وللهفتهم بشؤون السودان يعودون ويفتحون البوستات دون ان يشعروا بالرغم من ان هنالك عشرات البوستات التى تعاد وقد وصل عدد القراء فيها 57 الف ولكن لأنها لا تحمل معنى التنافس السياسى لم يعترض عليها احد .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
اريد ان اعلمكم ان ما نقوم به فى موقع سودانيز ان لاين وموقع الفيس بوك وموقع ماى اسبيس وموقع تاجيت وموقع تويتر وموقع النيلين ، لا يمثل كل مجهودنا فى صنع الحملة الاعلامية ، فهو مجرد خلق شعبية فى مواقع الانترنت ، وهنالك من يقوم بعرض البرنامج الانتخابى فى الاقاليم ، للمواطنين الذين لا يتعاملون مع الانترنت ، فلقد بلغ عدد المسجلين لدينا حوالى 722 الف مواطن .
اما عن الحملات الانتخابية الحقيقية فهى لم تبدأ بعد ، وستقوم بمجرد التقديم للترشح وتقديم الناخبين للتزكية .
اما مانقوم به فهو لا مثيل له هنا فى السودان ، فباقى الاحزاب السياسية لا تبذل ربع ما نقوم به من دعاية ، ولا داعى ان نقارن انفسنا مع دول الغرب وامريكا فظروفنا وامكانياتنا تختلف ، كما ان شعبنا يختلف. اما ان كنتم خارج السودان فيجب ان اعلمكم ان التحول الديمقراطى هنا يسير ببطء وما نقوم به يعتبر انجازا ضخما رغم المعوقات التى تضربها الحكومة فهى مسيطرة على الاموال والاعلام ، كما انك لا تسلم من المضايقات التى تنسف كلام الرئيس البشير الذى قال فى حوار صحفى فى صحيفة الصحافة : انه لا توجد مضايقات سياسية ولا توجد بيوت اشباح
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
السَيِد مُرشح رِئاسة الجمهورِية
osman elrayah
حمدلله على السلامة ...
علشان الناس تتابِع معنا أنا سألتك (7) أسئِلة لأتعرف عليك ...
سؤالي الأول كان عن رأيك عن :
| Quote: ما هو رأيكُم بِشأن < فصل الدين عن الدَولة > |
وكان ردك علي :
| Quote: رأى ان دولة الاسلام يجب ان يكون التشريع فيها مستمدا من الشريعة الاسلامية |
قُمت سألتك :
Quote: وكَون أن الغالِبِية في السودان < مُسلِمين > ما عارِف لكِن خلينا نفترِض إنو ده صحيح
علشان نمشي لِقِدام ... طَيِب لو الغالِبِية المُسلِمة أو جُزء مِنها قالو عاوزين < يِفصِلو الدين
عن الدَولة > لاحِظ نحن بنتكلم على < الديمُقراطِية > ... حيكون مَوقِفك شنو |
السؤال التاني كان عن رأيك في :
| Quote: حق المرأة في الترشيح لِرئاسة الدَولة < الولاية الكُبرى > |
كان ردك علي :
Quote: أظن ان الشعب السودانى راسخ فى مفاهمه الشرع الاسلامى الذى يستند الى قول
الرسول (ص ) : خاب قوم ولوا عليهم امرأة )) ، فنجد ان الشعب وان ترشحت أمرأة
تحت اى دستور لن يقبلوا ولاية أمرأة |
قُمت جبت ليك إثبات (الرابِط التِحِت) إنو الحديث النبَوي الشريف إن صح لا يؤخذ على
إطلاقِه http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=I...aA&cid=1122528622966
كان ردك بعد ما تزعزع سندك ألا وهو الحديث النبَوي الشريف
Quote: يبدو مما قراءت ان الامر خلافى فيه عدة آراء ، ومن المؤكد اننى لست فى درجة
فقهاء الدين ، فالمكتوب واضح ويحتاج الى علماء فى الفقه ليظاهروا ذلك الرأى |
وأنا علقت على ردك :
Quote: فإن عدم معرِفتك لِمخرج حديث واحِد < حديث: خاب قَومٌ ولووا أمرهُم إمرأة > بِالرغم
مِن إعتِمادِك بِالكُلِيةِ علَيهِ والذي جعلَك تبعِد نِصف المُجتمع (المرأة) هكذا مِن الوِلاية
الكُبرى (رِئاسة الدَولة) بِقَولِك عِند سؤالي لك عن رأيُك بِوِلاية المرأة لِرِئاسة الدَولة |
وجاء تعليقك :
Quote: انا لا الغى نصف المجتمع بل انا ارى ان للمرأة دور فاعل واحترمها واوقرها ، ولكن
فى الفقه من قال لا اعلم فقد افتى ، من الافضل ان يعترف المرء بأنه يجهل جزئية معينة بدلا
من ان يكابر فى خطأ وهذا ليس عيبا ، يعنى الدولة مكونة من مستشاريين ليه ؟ ، سنفعل امر
المستشاريين فى عهدنا ولن يكون دورهم صورى فقط يأخذون المخصصات ولا صلاحيات ولا عمل لهم .
فى اوروبا وامريكا لا يستحى بروفسير ان يقول لا اعلم فى هذه النقطة ، ثم ان الامر الذى اشرت
اليه خلافى وهذا ما وجدته فى الرابط ( اسلام اون لاين ) ، يحتاج لأفتاء ، غير انهم قالوا لا
مشكلة فيما يتعلق بالرئاسة والاجماع على رفض الولاية |
وأُعلِق أنا الأن : أن المرأة لَيس بِـ< جُزئِية مُعَينة > فهي نِصف المُجتمع ، وأنا قد سألت عن
وِلاية المرأة الكُبرى وأنت أجبت < بِأن لا يحِق لِلمرأة أن تحكُم > وكان سندك حديث نَبوي شريف
فبَينت لك أن الحديث وإن صح لا ينسحِب حُكمِهِ على كُل النِساء وأتيت لك بِالرأي الفقهي المُعتبر
قُلت بِأن ذلِك مِن عمل < المُستشارين في دَولتِكُم > هل تُريدنا أن نُصَوت لك ومِن ثَم تأتي لنا بِرأي
المُستشارين ، هب أن رأي المُستشارين لم نستحسِنهُ ماذا نحنُ فاعِلون وأنت قد تبوأت الرِئاسة
الجس قبل الضبِح يا دكتور مُش بعد ما نضبح الخروف نقوم نجِسو سمين ولا ما سمين!
سؤالي السابِع :
| Quote: هل تستطيع تفعيل قانون < مِن أين لك هذا > |
كان ردك :
| Quote: أجل استطيع ، على الاقل من تاريخ استلامى للسلطة |
وكان تعليقي :
Quote: يعني على كِده النهبو البلد في العشرين سنة القُبالك حيكونو في
أمان وسلام ونرجى نِحنا يوم الوقف علشان يرجع لينا حقنا ... |
ولم تُعلِق حتى الأن!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: عزام حسن فرح)
|
اخى العزيز عزام حسن فرح
فى موضوع ولاية المرأة ما قصدته ان المرء محكوم بالشائع فى العرف انا لم اقل لاتجوز رئاستها .يعنى يجب ان نكون واقعين فى ذلك الوقت لم تتغير عقلية السودانى لتقبل ذلك الامر اما ان جاءت بالانتخاب فهذا شىء آخر .
ثانيا / فى مبدأ من اين لك هذا لقد اجبتك ان قدم احد بينة فسيحقق مع من خالف فسياسة نهجنا ان لايتدخل الحاكم فى القضاء ويحكم القاضى بأستقلالية حتى اننى وضعت لك رابطا لأستراتيجيتنا بضرورة استقلال القضاء ، يعنى لا يمكن للحاكم ان يكون قاضيا وجلادا فى نفس الوقت ، اخاف ان اجر بسنة الثوريين الذين يتشفون ممن سبقهم ويكون منهم ابرياء ، فى استراتيجيتنا يجوز للمحكمة الدستورية رفع الحصانة عن رئيس الدولة ، لا كبير فوق القانون .
ولكن من خلال السياسة ، ما ذكرته من موضوع من تاريخ استلامى للسلطة اقصد به ان هنالك تنازلات قدمتها الاحزاب فى نيفاشا والتراضى وغيرها وهى تنازلات غير معلنة على غض الطرف عن ما مضى فى السابق نظير قبول المؤتمر الوطنى بمبدأ التحول الديمقراطى .
تحياتى ، وسأتقبل منك اى سؤال بشوق .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيا لنعيد ثقة المواطن السودانى فى ساسته واحزابه وفى التحول الديمقراطى (Re: osman elrayah)
|
الأخ د. عثمان الريح
تحية طيبة
أحترم قرار ترشيحك للرئاسة وحقك فى تقديم نفسك لناخبيك وأحيى فيك روح الديمقراطية التى تبشر بها لكنك للاسف كنت أول من سقط فى امتحان الديمقراطية عندما لم تستجب لنداءات وتوسلات غالبية أعضاء المنبر بأن ترحمهم طلتك حتى أن البعض شكى لك من المعاناة من المرض غير أنك لم تستجب .
مرفق لك ما قمت بحصره من ردود واجابات بعض القراء حول بوستاتك وهو ما كان يجب أن يقوم به فريق عملك التابع لمكتبك السياسى أو الاعلامى ليوضح لك صدى حملاتك ومدى قبول الناخبين لك وها أنا أقوم بهذا العمل نيابة عنهم دون انتظار جزاء منك ..وربما أن زمنك لم يسمح لك بمطالعة جميع البوستات لكنك تجدها أمامك ويقينى أنه اذا لديك ذرة من الاحساس بعد قراءتها لغادرت فورا دون رجعة .. وقد قمت بتقسيم مجمل الردود التى قيلت لك لثلاثة أقسام هى :-
1/ ردود الذين فقعت مرارتهم وفشفاشهم وهم (حنين للبلد- مزمل خيرى – سارة على – نادر ابوكدوك ) ويقينى أن خللا ما أصاب صحتهم النفسية الآن من شدة المرارة والوجع الملاحظ فى كلماتهم وهم شباب كانو كالورود والنسيم يتراوحون فى فضاء المنبر وسوف يسالك الله عنهم .
2/ ردود من تنفسوا الصعداء بعد ان أعلنت رحيلك عن المنبر وما لهجت به السنتهم من شكر لله لمفارقة طلتك البهية .. وصدمتهم الكبيرة عند اكتشافهم أن رحيلك لم يكن الا لساعات وعدت اكثر فتكا وضراوة .
3/ ردود الساخرين من برنامجك ومنك بعد ان تاكد لهم أن ما تفعله سلوك غير جاد وغير مسئول ولا يمكن أخذه الا بمحمل الهزء والسخرية.
(كما سأمدك بأجمل التعليقات وأطرفها )
أولا: ردود الذين فقعت مرارتهم وفشفاشهم :-
1/ حنين للبلد :-
- حسبى الله ونعم الوكيل .. شكيتك للأقوى منك ومنى .. يا ريس حرام عليك .. والله بكيتنا بدموعنا
- ما ممكن كتمة النفس دى .. اتخنقنا جد .. ما ممكن اصدق انه دة طرح جادى لمرشح رئاسى جادى فى بلد جادة
- اللهم لا راد لقضائك .. امتحان عسير.. ربى لا نسألك رد القضاء.. الطف علينا يارب – الله يسامحك يا بكرى ابوبكر
- خلاااااااااااااص فقدنا السوائل ذاتها .. يا ريس الله يهديك ويهدينا .. مش وادعتنا .. الشى شنو
- أحيييييييي يا فشفاشى
- يا جماعة فى زول حاسي بى
( لا أدرى كيف هى صحة حنين الآن لكن يقينى أنها لم تعد تشبه صورة بروفايلها الهاشة المبتسمة ولابد ان وحهها متورما الان من أثر وجع الفشفاش والمرارة وفقع الطحال )
2/ مزمل خيرى :-
- يحلنا منك الحلة بلة يا دكتور .. هريتنا هرى والله .. فى أعضاء عندهم ضغط وسكرى حتسمع واحد اتلحس بسببك .. أرحمنا عليك الله
- عليك الله فكنا والله يا دكتور انت بقيت لينا فى العزيزة
- الليلة الجمعة ودة يوم راحة ريحنا عليك الله وريح الاعضاء اليوم دة بس.. تعال لينا يوم الاحد .. الله لا جاب يوم عقابك
- ياخى انت زول مؤلم جدا
- والله انت الا تترشح ريس مركب فى النيل
- جانى احساس انه الزول دة مخبول ما عارف ليه
3/سارة على :-
- الزول دة فتلنا نفسيا .. انا متاكدة حتكون فى حالات طلاق حصلت بسببه
- الفضل لى صدمة واحدة بتاعت هارت اتاك النبى فيك لو ما جبتها لى ومشيت وااااااااااااااااى
- ما غلطتك لكن غلطة بكرى الشكله عاجباه اللياقة دى
- وكمان قال شنو ( قود باى) كمان بتكلم لغات ..هزلت
4/ نادر أبوكدوك :-
عليك الله يا دكتور أرحمنا.. النبى فيك .. أستحلفك بكل غالى .. عليك الله أرحمنا.. أرحمنا .. أرحمنا .. أرحمنا
( ورغم أن نداء نادر كان وحيدا لكن يستشف منه حجم الوجع والمعاناة التى صدرت منها هذه الآهات)
ثانيا : ردود ما بعد اعلان قرار الرحيل المرجوع عنه :-
- قطر عجيب يودى ما يجيب .
- الله يوفقه ويبعدنا من نيرانه
- ودعوه ياخ نشف جركاناتنا
- ودعناك الله سيدى الرئيس قديتنا وفقعت مرارتنا
- الحمد ليك يا سيد العباد واقول المنبر بقى نسمة عليلة ليه
- البعض أصبح يلهج بالشكر لذهابك
- ودع ناس الفيس بوك كمان لانهم برضو تعبوا منك
- قشة ما تعتر ليك وهاك ديل حاكسرهم وراك (صورة خمسة قلل)
- نحن كفاعدة شعبية وبريدات الكترونية لا نفقد الا عدم رؤياكم الغالية
- رجع الوجع
- مشى لكن قبل ما يصل جا راجع
- ياخ انت قلت مشتت الجابك راجع شنو
- هو انت لسة فاعد حيرتوا القراد ذاتو
( ارجو ان تجلس بمفردك جلسة صفاء مع النفس وتتأمل هذه الكلمات بمفردك دون اجهزتك ومستشاريك اللذين يبدو أنهم مضللين وتحكم ضميرك وحسك الانسانى والدينى بكل الآيات التى دعت للرحمة والرأفة بالعباد ثم تقرر ونحن بانتظارك.. والا ساتيك بالمزيد )
| |
|
|
|
|
|
|
| |
osman elrayah
mekki
عزام حسن فرح
Ahmed Elyas
مجدى محمد مصطفى
ناذر محمد الخليفة
سمير شيخ ادريس
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست