لقد منح الله هذا المواطن (غير الصالح حتى إشعار آخر )الكثير من الفرص الضائعة لو أنه نجح في امتحاناتها (ولو بالحركرك)أو البُش لكان خيرا كثيرا لنا وله ولكنه رسب فيها جميعا بامتياز ولا عزاء للذين لا يعلمون إلا ظاهر من الحياة الدنيا أول هذه الفرص الضائعة كان في ليلة الثلاثين من يونيو وأكاد أقسم بالله العلي العظيم أنه لو قام ليلتها أو نام أو حتى (طشم) كعادة العساكر في كل مكان وزمان لكان خيرا لنا وله
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة