|
Re: حسرة وألم على تلكم الدوحة الجملية (Re: Ridhaa)
|
الحبيب رضا
ذلك ما ادمى قلوبنا وما جعلنا نعيش فى حزن لا مثيل له ونحن نرى كل يوم التقتيل والتنكيل بشعب ليس له ذنب بل وما زلنا نرى استغاثات النساء وما من مجيب وكم كانت احزاننا متضاعفة والشاشات تنقل لنا حزم الاسى المتكاثرة يوما بعد يوم بل ساعة بعد ساعة وهاهو انفلات الامن يزيد من مساحات الاسى كذلك وهاهى اصوات استغاثة تأتى من هنا وهنالك وهاهم المحتلون الغزاة يصبوا الزيت على النار عن عمد حتى يفنى ما تبقى ؟؟؟
عجبى لمن لم يرى كل ذلك وما زال يتشدق بحجج واهية ويجد المبررات للاعداء ..
عجبى لمن لا يرى خلف ما يحدث من محن ومآسى ..
وعجبى لمن لا يرى ما يحدث فى فلسطين اليوم ويظن انه بمعزل عن هذا....
لك الله يا عراق
| |
|
|
|
|