الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 11:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-28-2003, 04:42 AM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! (Re: Omer Abdalla)


    أخي الكريم دقنة السودانوى
    لك الشكر والتحية ويسعدني أنك تتابع ما ينشر كما عهدتك ثم يسعدني أيضا تغييرك لإسمك الحركي من دقنة البجاوى لدقنة السودانوى فهو أشمل وأوسع وثق بأنه لو لم يكن أحد غيرك يتابع ما أكتبه لكفاني ذلك
    الأخ العزيز باب الله شكرا على المداخلة القيمة والتي أكدت بأن السيد الصادق لم يتغير فما كتب عنه منذ نيف وعشرين عاما لا يزال ينطبق عليه وبحذافيره

    فهم في السرى لم يبرحوا من مكانهم وما ظعنوا في السير عنه وقد كلوا

    فإلي بقية أجزاء الكتاب
    عمر





    الصادق و فترة مابعد مايو 1969

    للصادق المهدي غاية واحدة ثابتة، هي تحقيق زعامته.. أما الأساليب، و أما الوسائل، لتحقيق هذه الغاية فهي كثيرة، و متنوعة، لا يحدها حد، و لا يضبطها ضابط.. فتحقيق الغاية هو المعيار الوحيد الذي يحدد الأساليب و الوسائل.. ـ
    و لقد أدي قيام ثورة الخامس و العشرين من مايو 1969 الي إحباط مؤامرة الطائفية الكبري، تلك المؤامرة لإغتيال حرية الشعب، و ذلك بإجازة دستور يلتحف قداسة الدين، وهو ليس من الدين في شييء.. و بعد قيام ثورة (مايو) لم تقف محاولات الطائفية لإستعادة نفوذها، و فرض سيطرة زعمائها.. فقد سعت بكل السبل الي تحقيق ذلك الغرض، فأعدت السلاح، و جندت الأتباع، للقيام بمواجهة مسلحة ضد النظام، مما أدي الي أحداث الجزيرة أبا عام 1970.. و لما فشلت تلك المحاولة إتجهت الطائفية، و أعوانها، من جماعة الأخوان المسلمين في أحداث شعبان الي محاولة إثارة الشارع، و تحريك التجمعات الفئوية، لإحداث ثورة شعبية كما توهموا، و لقد تم إحباط تلك المحاولة، بفضل الله، ثم بفضل الوعي الشعبي.. و لما فشلت جميع هذه المحاولات إتجهت الطائفية و أعوانها الي الجيش في محاولة للقيام بإنقلابات عسكرية و قد كان الصادق كزعيم (للجبهة الوطنية) وراء جميع هذه المحاولات. ـ



    أحداث يوليو 1976

    بعد أن فشلت محاولة إنقلاب الخامس من سبتمبر المشئوم، دبر الصادق و أعوانه أحداث الثاني من يوليو 1976 تلك الأحداث الدامية التي تعرضت فيها البلاد للغزو من الخارج، و بصورة بربرية لا تميز بين العسكريين، و المدنيين، مما أشاع الفوضي، و الذعر، و عرض أرواح المواطنين الوادعين للضياع، لا فرق بين الرجال، و النساء، و الأطفال.. ـ
    و كان الإعداد لعملية الغزو قد تم قبل فترة من القيام بالتنفيذ و لقد صرفت علي عملية الغزو مبالغ هائلة، و لقد ورد، عن تكلفة عملية الغزو هذه، و عن الإستعداد لها، في حديث الرئيس نميري الذي نشرته جريدة الصحافة في عدد خمسة يوليو 1976 ما يلي (تحدث الرئيس القائد عن الغزو الأجنبي الرجعي قائلا إن هذه الحملة قدرت تكلفتها بما لا يقل عن 50 مليونا من الجنيهات و أنها استنفدت وقتا و جهدا كبيرين و أن المتآمرين يعرفون كل شييء عن العمل العسكري) و قد تم تدريب المضللين من الأنصار و المرتزقة علي إستعمال أحدث الأسلحة، و كان الصادق يشرف بنفسه علي سير عمليات التدريب، كما اعترف بعض المعتقلين بعد فشل المحاولة.. فقد جاء في جريدة الصحافة عدد الأربعاء 7 يوليو 1976 تحت عنوان (وثائق هامة تكشف أبعاد المؤامرة) ما نصه (و من جهة أخري فقد أدلي بعض المتهمين الذين أعتقلوا بإعترافات هامة كشفوا فيها أن تدريبهم العملي علي حمل السلاح و استعماله تم في ليبيا و أنهم قد سلحوا بكل أنواع الأسلحة التي دخلوا بها البلاد من السلطات الليبية.. و ذكروا أن الصادق المهدي و حسين الشريف الهندي كانوا يزورونهم في معسكرات تدريبهم.. و أنهم قسموا الي مجموعات عسكرية (سرايا و فصائل) سميت بأسماء غزوات إسلامية، و أسماء محلية مثل كرري، و ودنوباوي، و أبا، و شيكان) .. و قد ورد في حديث الرئيس نميري الذي ألقاه أمام المؤتمر الأفريقي بموريشس و الذي نشر بالصحافة عدد 7 يوليو 1976، عن الأسلحة التي إستعملتها قوات الغزو قوله: (و لقد بدأت قوات الغزو تباشر اولي مهامها بإطلاق نيران كثيفة إستهدفت شخصي و الوفد المرافق لي و جميع كبار المسئولين السياسيين و التنفيذيين الذين كانوا في استقبالي. و بتدخل من عناية الله وحده فشلت قوات الغزو الأجنبي في تنفيذ اولي مهامها إلا أنها انتشرت بعد ذلك و باعداد تقدر في مجموعها بألفي شخص علي الأقل : و قد بدا واضحا منذ اللحظة الأولي أن تلك القوات قد جري تدريبها علي مستوي عال، كما أن السلاح الحديث و المتطور للغاية الذي استخدمته لا يتوافر للقوات السودانية و لا لأغلبية الدول الأفريقية الفقيرة).. و قد استعملت هذه الأسلحة الفتاكة حتي ضد المواطنين المدنيين الأبرياء، في الشوارع، و الأحياء.. و عن ذلك جاء في خطاب نميري المشار إليه في الفقرة السابقة قوله: (و في أثناء الليل، بدأت قوات من خارج العاصمة تصل إليها حيث شاركت في النضال لحظة وصولها و في صباح اليوم التالي إنتشرت قوات الغزو الأجنبي في العاصمة و تسللت الي الأحياء السكنية و دور العبادة و المستشفيات و المدارس، و تسببت في احداث خسائر كبيرة في أرواح المواطنين الأبرياء و الذين ما زالت جثث الكثيرين منهم متفحمة داخل العربات و مثقوبة بالرصاص داخل المنازل أو مذبوحة من الشريان الي الشريان داخل غرف النوم..
    إن غالبية القتلي الذين تم حصرهم حتي الآن وسط المدنيين هم من الأطفال و النساء و المسنين. كما أن الإقتحام البشع للمستشفيات أدي إلي إصابات قاتلة لعشرات المرضي، رغم حرص قوات الأمن علي عدم مطاردة فلول قوات الغزو الأجنبي داخلها حرصا علي حياة شاغليها..
    و يكفي ان أشير هنا الي ان قائد السلاح الطبي و هو طبيب برتبة لواء قد لقي مصرعه و هو يؤدي واجبه داخل المستشفي العسكري) إنتهي.. و يكفي، لكي ندلل علي بشاعة تلك الأحداث أن نورد نموذجا واحدا مما أورده كتيب لجنة الإعلام و التوجيه في الإتحاد الإشتراكي، و الذي سمته (الغزو الرجعي- الليبي للسودان) فقد ورد في صفحة 46 منه : (و قد كانت أبشع تلك الصور المجزرة الدموية التي قام بها أحد المرتزقة داخل جراج حصد فيها أرواح 16 مواطنا بريئا أعزل، هذا السفاح، و اسمه بحر، و لا يتجاوز عمره السادسة عشرة ذهب الي اثيوبيا عام 1972). ـ


    الصادق يعترف بتدبير الغزو

    لقد أوردنا صورة موجزة لحجم الغزو الذي تم في 2 يوليو 1976 و التخطيط له، و تقدير تكلفته، و الأحداث الدموية المرعبة التي تمت فيه.. و هي صورة منقولة من الصحافة السودانية فيما كتبته، بعيد عملية الغزو، من أحاديث المسئولين، و اعترافات بعض المعتقلين من الغزاة، و مدبري التآمر.. و قد شهد المواطنون بأعينهم جثث القتلي في الشوارع، و داخل المباني، و العربات.. كما نقلت الصحافة للمواطنين الأحداث مدعمة بالصور الفتوغرافية.. ـ
    و قد إعترف الصادق المهدي بأنه وراء أحداث 2 يوليو، و عن هذا الإعتراف جاء في الصفحة الأولي من جريدة الصحافة عدد السبت 10 يوليو ما يلي..(إعترف الصادق المهدي بجريمة الغزو الرجعي الليبي الذي تعرضت له بلادنا صباح الثاني من يوليو.. فقد أصدر الصادق بيانا بثته إذاعة طرابلس المسماة (إذاعة الثورة الشعبية) مساء أول أمس جاء فيه أن الحركة الأخيرة في السودان هي حلقة من غرس (الثورة) التي قال أنها لن تهدأ إلا إذا حققت أهدافها.. ـ

    و قال الصادق المهدي في بيانه أن الجبهة الوطنية التي يتزعمها تكونت منذ سبع سنوات لمقاومة ثورة مايو بالعنف، و نظمت عددا من حركات المقاومة، و كادت كوادرها العسكرية في 2 يوليو 1976 أن تقتلع النظام المايوي لإقامة نظام (إشتراكي) مبرأ من الإلحاد) إنتهي
    و قد جاء في إعترافات قائد عملية الغزو محمد نور سعد ما نشرته جريدة الصحافة في عدد السبت 31 يوليو قولها: (قال العميل محمد نور سعد في إعترافاته التي تلاها شاهد الإتهام الأول في محكمة أمن الدولة بالخرطوم بحري، صباح أمس أنه كان ينوي إذاعة بيان صباح الجمعة قام بكتابته الصادق المهدي بإسم الجبهة الوطنية).. و قال أن البيان قد إشتمل إعلان بقيام مجلس رئاسي يتكون من:ـ
    الصادق المهدي
    حسن الترابي
    رئيس الحزب الوطني الإتحادي
    و ممثلين بالأقاليم
    و أضاف أنه كان سيقوم بأعباء الحكم لحين وصول قيادات (الجبهة الوطنية).. ـ
    و الآن فإن الصادق لا ينكر قيامه بتلك الأحداث، فقد جاء في صحيفة القبس الكويتية العدد 1905 بتاريخ الأربعاء 7/9/1977 في المقابلة التي أجرتها الصحيفة مع الصادق ما يلي:
    سؤال الصحيفة: (اسمح لي العودة قليلا للوراء لتناول موضوع اتهامكم بالعمل مع ليبيا في انقلاب يوليو 1976(ضد النميري) ـ
    إجابة الصادق (الحقيقة أنه منذ عقد ميثاق طرابلس 1970 صار هنالك تداخل في اتجاهات و سياسات السودان و ليبيا و مصر، و هذا أدي الي تدخل ليبيا مثلا في الإجراءآت التي أدت الي القضاء علي إنقلاب يوليو 1971 فكانت ليبيا في ذلك الوقت تأخذ منا موقفا عدائيا ثم نشأت بين ليبيا و حكومة السودان خلافات. و بعد ذلك تم الحوار بيننا و بين قادة الثورة الليبية خلصنا فيه الي ان بيننا الكثير من وجهات النظر العربية و الإسلامية و نشأ إذاك تعاون بيننا و بين دول عربية أخري. و نحن بإمكاناتنا و قدراتنا التي حصلنا عليها من جميع هذه الجهات الشقيقة قمنا بمحاولة الثاني من يوليو..) ـ
    و الأمر الذي يهمنا في هذا المقام أن الصادق يعترف بتدبير تلك الأحداث البشعة، التي استعان فيها بالمضللين من الأنصار البسطاء، الذين استدرجوا بإسم الدين.. و استعان فيها بالمرتزقة الأجانب، و بالمال و السلاح الأجنبي: و ذلك لغزو السودان، و لتقتيل ذلك العدد من المواطنين الذي قتل، و إشاعة الرعب بين المواطنين الآمنين.. و السؤال الذي يجب أن يواجه الصادق الآن: لماذا قام بهذه الأعمال البربرية، و الأحداث الدموية؟ هل هي فقط لإزالة نظام (مايو) الذي يتصالح معه الآن؟! و الذي قال عنه لجريدة القبس الكويتية العدد1905: (أنه يوافقه علي نظام الحزب الواحد و ذلك بقوله " أما الآن فموضوع عدم الرغبة في التفرق الحزبي و الحرص علي إيجاد وعاء قومي ديمقراطي لتوجيه الإرادة السياسية هو محل إتفاق كل الأطراف").. و قال عن النقاط التي يوافق فيها نظام مايو: (ثانيا: لم يعد هنالك خلاف حول ضرورة أن تكون التنمية و النظام الإقتصادي علي أساس إشتراكي. ـ
    ثالثا: لم يعد هنالك خلاف علي أن يكون التشريع في البلاد إسلاميا مع مراعاة حقوق الأقليات الدينية خاصة في جنوب السودان.. ـ
    رابعا: المعارضة متفقة أساسا علي نظام رئاسي جمهوري في الحكم و هو أمر ليس محل خلاف الآن.. ـ
    خامسا: لم يعد أحد يطالب بأن تكون القوات المسلحة كما هي، في النظم اللبرالية بعيدة عن المسيرة السياسية فميثاق الجبهة الوطنية ينص علي أهمية المشاركة السياسية للقوات المسلحة دون أن يؤثر ذلك علي الإنضباط اللازم لكينونتها.. ـ
    سادسا: هناك إتفاق علي أهمية الحكم الذاتي الإقليمي لجنوب السودان و جوهر هذا المفهوم قد إتفقت عليه كل الأحزاب السياسية قبل إتفاقية (أديس أبابا) و ذلك في ديسمبر 1966..
    ثم هو يوافق نظام (مايو) علي التنمية التي قام بها و يقول: (فمن حسنات النظام الحالي في السودان التنبه بأهمية التنمية و التعريف بالإمكانيات السودانية و الدخول في مشروعات معينة مثل غزل بورتسودان و حاج عبد الله و نسيج شندي..) و يذهب ليعدد كل مشاريع التنمية تقريبا و يذكر بعض المشاكل التي واجهتها.. فإذا كان الصادق يوافق نظام (مايو) علي كل ذلك، و هي أشياء في جملتها، قام بها النظام قبل الغزو الأجنبي، و قبل المصالحة الوطنية بالطبع، ففي سبيل ماذا قتل الصادق من قتل أثناء الغزو الأجنبي الذي قام به؟! إن لم تكن في سبيل فرض زعامته الطائفية؟! ثم هل ينتظر من زعيم يسير الي السلطة علي جثث مواطنيه، و يخوض لها دم أبناء وطنه من المدنيين و العسكريين و الأنصار، هل ينتظر من هذا الزعيم أي خير لبلاده و شعبه؟! و هل هنالك عار يمكن أن يلحق بزعامة سياسية أكبر من هذا العار؟! ـ
    إن الأمر الذي لا ريب فيه أن الأرواح التي أزهقت، و الدماء التي أريقت، لن تذهب هدرا.. و أن كل من أزهق نفسا، أو أراق دما، ستظل لعنة هذا الدم تطارده، أبد الدهر، و لن ينجو من الجزاء فإنه وارد أن: (من قتل نفسا بغير نفس، أو فساد في الأرض، فكأنما قتل الناس جميعا..).. ـ
    و الآن و بعد هذه التجربة الطويلة مع الصادق في سعيه المتصل لفرض نفوذ طائفته، و فرض زعامته بشتي الوسائل و الأساليب، و بعد أن دفعت بلادنا ما دفعت من مقدراتها، و من الضحايا الأبرياء من أبنائها، الذين تخضبت بدمائهم الأرض، في سبيل زعامة الصادق، فإنه لا عذر، بعد كل أؤلئك، لأي مواطن أن يثق في الصادق، و أن يعتقد أنه قد تخلي عن طموحه، و عن سعيه الحثيث لفرض زعامته بأي إسلوب- فإن من يعتقد ذلك لا يعدو أن يكون مواطنا غافلا لا يتعلم من الأحداث.. بل أن الأمر الواضح، و المؤكد، أن طموح الصادق قد إزداد، و أن شعوره بأحقيته لزعامة هذا البلد، دون منازع، قد تأكد عنده، خصوصا و أن الصادق، في كتاباته الأخيرة، أخذ يبشر ببعث ديني مرتقب، وهو بعث، في نظره، حتمي الوقوع، و به يتم إحياء المهدية من جديد، و هذا ما ستكشف عنه أبواب الكتاب التاليةـ

    (عدل بواسطة Omer Abdalla on 02-28-2003, 04:54 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla02-26-03, 04:56 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla02-26-03, 05:22 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla02-27-03, 06:10 AM
    Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! degna02-27-03, 06:27 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! baballa02-27-03, 03:14 PM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla02-28-03, 04:42 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! baballa03-01-03, 00:06 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! omdurmani03-01-03, 12:34 PM
    Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla03-02-03, 01:50 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla03-02-03, 04:37 PM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! Omer Abdalla03-03-03, 05:53 AM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! baballa03-03-03, 04:44 PM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! alrasikh03-03-03, 10:53 PM
  Re: الصادق المهدي!! والقيادة الملهمة!! والحق المقدس؟! baballa03-08-03, 11:57 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de