|
|
 من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟
|
يُقال أن الكثير من العظماء فارقوا الحياة ولم يكتبوا عن أنفسهم ، لكنهم تركوا الآخرين ليكتبوا عنهم ، أو أن أعمالهم كتبت عنهم في صحائف التاريخ ، مثلاً نابليون بونابرت مات قبل أن يكتب مذكراته الشخصية ، ولكن كل العالم يعلم ما جري في معركة ( واترلو ) ، كل كتب التاريخ كتبت عن هزيمة الفرنسيين في مصر ، وكيف تمكنت البحرية الإنجليزية من تدمير الأسطول الفرنسي علي شواطئ مدينة الأسكندرية . نوابغ عظام مثل أسحاق نيوتن والبرت انشتاين لم يجدوا الوقت الكافئ ليحدثوننا عن أنفسهم ، متي يأكلون ومتي يشربون ؟؟ وكيف يحبون ويكرهون ؟؟ لكنهم في المقابل تركوا للإنسانية ما يأخذها للأمام ، ويمضي بها إلي طريق العلم والنماء ، ولا أظننا في حاجةٍ لمعرفة كل دقيق في حياتهم ، ولكننا في حاجة شديدة لمعرفة كيف كانوا يثابرون علي طلب العلم ، وطموحاتهم للسير في طريق الخلود مجتازين كل النقاط الصعبة .
في عالمنا العربي نقوم بتقديس الشخصية حتى لو كانت وضيعة ولا تستحق الإيماءة ، لصدام حسين ثلاثمائة صنم في العراق ، فرض علي الناس أن ينظروا إليها ، مرةً يظهر فيها وهو يركب حصاناً ، ومرةً بالزي العسكري وهو يطلق الرصاص ، وجود صدام حسين في الحياة كان أشبه بوجود أصنامه والتي تهدمت بسواعد الغزاة ، كان يكفي صدام حسين من الخلود أنه كان أكبر طاغية حكم شعبه بالحديد والنار ، في هذا أفضل من صدام المفكر والأديب والشاعر والمهيب ، حتى الفظائع تُخلد أهلها .
ثلاثة أشهر مرت والتلفزيون السوداني يستضيف الأستاذ/عثمان خالد مضوي ، عرفنا كل شيء عنه ، المأكل والمشرب ، وقبل كل ذلك شهادته علي التاريخ ونظرته للحياة هل هي قاتمة أم وردية ، وفي مرات أخر رأيناه وهو ممسك بخرطوم المياه ، يسقي حديقته بيديه حفاظاً علي أوراقها من الذبول والإصفرار ، ماذا نريد أن نعرف عنه أكثر من ذلك ؟؟ والمتفذلك عمر الجزولي بقهقهته لم يترك مجالاً لفاصل الإعلانات ، يضحك بسبب ومن غير سبب ، يتداخل أكثر من الضيف .
لو سألني أحد ماذا تعرفين عن عثمان خالد مضوي ؟؟
لقلت من غير تردد رجل أعمال أغتنى بفضل السياسة ، ولا أظنه اسم مهم في حياتنا يستحق أن نشاهده في التلفاز لمدة ثلاثة أشهر ، لكنه بالتأكيد رقم مهم لاؤلئك الذين يظنون أن تاريخ البشرية بدأ بهم وأنتهي ، وهو شاهد حي علي الذين تسلقوا الأسوار تحت جُنح الظلام للقضاء علي الديمقراطية ، وهو صاحب المال الذي يتصدق به علي ترف السياسة ولكنه يستخسره علي أصحاب الحاجات ، فلماذا لا نبنى فضائية خاصة تكون متخصصة في تاريخ رموز رجالات الإنقاذ ، ليطل علينا منها مولانا محمد يوسف وعثمان خالد مضوي ومهدي إبراهيم وعلي عثمان وغيرهم من يشغلهم حالهم عن مشاغل العباد ، فضائية مثلها ومثل الفضائيات المتخصصة في بث برامج عالم الحيوان والمنجمين وقراء الكف ..لكن هل سيأتي الإنقاذيون بشيء جديد خلاف أنهم أستولوا علي السلطة عن طريق الإنقلاب ؟؟
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: SARA ISSA)
|
هو ما عمر الجزلي وعثمان خالد براهم ياساره عيسى ... القائمة طويلة ....
ونسال الله الخلاص منهم لأنهم كرهونا التلفزيون...
لقد كان قديماً أمين حسن عمر ومنتداه الفقهي ... برنامج أكتر شئ ممكن يكون محاضرة في قاعات طلاب الدراسات الإسلامية ... مادة مقدمة بطريقة جافة ... غير مشوقة ولا فيها أي من بهارات الإعلام ولا ملمح لموهبة إعلامي ... الحمد لله ربنا فكانا منه ونسأل الله ما يجينا تاني وما فقدنا غيروا ... أما الفارس الآخر هو فيلسوف زمانه الذي هَدّانا وقَدّانا وعذبنا عذاب الذين كفروا ( الكريه حمزه غضب الله ) زفاتيتو أقصد حماميزوا وأنا ما عارف كان في صحفيين أولاد حلال حاسين بعذاب الناس وشغالين ليه لكن خلوهو ما عارف عمل ليهم شنو ... والله حمزه دا بقى لينا في العزيزة ... تفتح الرادي يجيك ناطي ... تفتح التلفزيون يجيك ناطي ... المؤسف والوجعة الحقيقة الصحيفة الجميلة التي كنت أطالعها في السودان وخارجه منذ أن كانت تصدر من خارج السودان وبعد دخلت السودان ... وفي الغربة بقت السلوى فتحتها لقيت فيها حمزه ... والله خليت صحيفة الخرطوم ... مخلوق سمج وقبيح ... في الطب فشل في الإذاعة فشل وفي التلفزيون فشل نط في الصحافة بيحرر ليهو صفحة كاملة كمان ... يعني كان ناس فضل محمد وإبراهيم دقش ديل درسو صناعة كمونية ولا كانو عتالة في سوق البصل أيهما أحق بأن يمنح صفحة يا دكتور الباقر ... والله لا أدري إن كنت قد وافقت على منحه هذه الفرصة وأنت مستيقظ إعلامياً لأن صفحته تماماً كجلباب الدرويش ... كل قطعة من بلد ... تجيب الهم والإكتئاب ... الله يصرفوا عنا ... بقيت أخاف لو فتحت الحنفية يجيني ناطي منها ... لأنو قبال كدا واحد قال مشى يخطب فتح خشموا جاء ناطي حمزه عذاب الله ... اللهم أصرفوا ... ما عارف هو ما يمشي أمريكا ولا كندا زي تراجي وباقي أحباب الملاجئ ... بالله قولوا ليه بقت ساهلة ... وممكن نتحرك معاهو ونعمل ليهو حفلة وداع بحمادة بت ... وبالمناسبة عندو حاجة غريبة جابوها هو وعلي مهدي ( أي واحد بعمل ليهو حاجة كدا زي كُرْضُمة في ذمته بعد ما يلبس البدلة كرضمة بدل الكرفتة يعني كرضمة عنق بدل ربطة عنق ... ربنا لا تمحنا ولا تبلينا)... وموضة الختم الأربعة يعني القصة بقت موضة بداها خليل إسماعيل وزيدان والآن على مهدي وحماميزو
حاجه تانية برنامج إسمو أفراح الروح ... هذا البرنامج زمنه ساعه كاملة ( فلقتين في الراس ) أقصد يبث مرتين في اليوم ... والله يفتقر لأبسط مقومات البرنامج ذو الهدف والرسالة ... والله غثاء وهراء ... اضعف إعداد ... اضعف تقديم ... اضعف إخراج ... عدم ترابط في الفقرات ... فقط مجاملة للمنتج وأذي للمشاهد .... والله لم أرى فيه شخص فيه لمسة تشد إلى الشاشة عدا واحدة دكتورة تدعى نجوى وأعتقد هي بتاعت علوم دينية والله أفضل من يقدم برنامج أو مادة إعلامية ... لها التحية ...
وبرنامج بتاع الرحيق المختوم يحتاج تعديل حتى يصير أكثر جاذبية وبرنامج نبع المعارف الذي صار فيه محي الدين جبريل أطرش في الزفه ... والله هراااااااااااااااااااااااء
والبرامج السياسية التي لا تغباها العين مما فيها من إسفاف ... البرامج الثقافية والمنوعات التي لولا ليالي النغم والله لصارت خراب وربنا يحميها من حمزه وبقية المتسلبطين ... وضاعت أيام لها إيقاع ولم تخلفها شواطئ التي صارت أسواء خلف لأحسن سلف ... وهناك سهرة مراسي الشوق التي لا يشاهدها أحد إلا وسالت الدموع منه دون أن يشعر بها فالتحية لأسرتها ...
أما قمة العطاء والإبداع فهي ( شواااااااااااااااااااااااارد ) كل التحية لأسرتها إعداداً متقن وكوادر فنية متمكنة وأجمل جرافيكس أشاهده في هذا البرنامج ... هذا علاوة على أن سر نجاحه يكمن في المتألقة دوماً ومذيعة الأخبار الناجحة كوثر بيومي ... فهي أنسب من يقدم مثل هذه البرامج الثقافية وذلك لما لها من حس أدبي رفيع يجعلك تشعر بإنفعالها بالقصيدة في وجهها قبل ان تعلق أو تعقب فهي فنانة قبل أن تكن مقدمة برنامج ... تعرف كيف تدير الحوار مع شخص مبدع ... كيف تنتقي الكلمات ... الحديث بكل الأدب الذي هو تاج هذه الجميلة ... إعطاء كل مستضاف مساحته دونما أن تخل بزمن البرنامج أو افكار الضيف ... تستدرج الشاعر ليقرأ أجمل ما عنده ... تعلق بعبارتها المألوفه الجميلة دوماً ( الله ... جميل ) ... والله جميلة إنتي يا كوثر ... وربنا يحفظك ويكفيك شر ناس التلفزيون ما يقومو يكيدوا ليك لأنهم أعداء النجاح ...
هي تعرف كيف أن تلبس بجمال وحشمة .... أفضل من تضع مكياج ... والله في نوع تتمكيج تلقاها ( بس الكلب الأكل ليهو جدادة ) تشمئز من اللوحة طفولية الرسم التي على وجهها ... هذا إضافة إلى لمسات الحسن التي حباها بها الله أسأل الله لها الحفظ والرعاية ... (ماشاء الله وعيني باردة )
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: مجاهد عبد الرحمن)
|
الأخ مجاهد
الله يكفيك شر الشيخ أبو بدلة وكرافتة أظن اسمه دكتور الحارث
والله يكفيك شر بروفيسور ( الحيوان والصيدلة ) التجاني حسن
والله يكفيك شر بروفيسور أحمد علي الامام والله بذكرني نومة الفصل التي تأتي بعد فسحة الفطور ..وانت فاطر بزيت وعليهو زيت سمسم
واحد دكتور تاني بلبس ( بدلة ) أكبر من جسموا ..يصبح مثل خيال المآتة أظن اسمه دكتور الجيلي ..الله يحفظك منو
وكمان مامون عثمان الذي أنا شبهته سابقاً بسائق البص السريع ..تحس أنه وراء مقود سيارة عندما يقرأ الأخبار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: Dia)
|
Quote: يحلنا الحله بلة من القيد والزلة
عمر الجزلى وسخافته ومحاولته املاء وتلقين ضيفه الاجابة التى يسعى لها شى ياتى بالغثيان
والتيجانى حسن الامين وبقية اصحاب الدم القرادى |
و احلنا من اعلام الكيزان و الجبهجية و السدنة و المايويين !!!
كسره :
ايها الشرفاء السودانيون و يا اخى المغترب ... لا تدفع ما يسمى ( رسوم فضائية !!! ) فتلك ( الفارغة !!! ) لا تعبر الا عن وجهة نظر ( الجبهجبة !!! ) و ( كيزان !!! ) سىء الذكر ( المؤتمر الوطنى !!! ) ... فهى ليست بسودانية ... القناة ...
عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: عبده عبدا لحميد جاد الله)
|
Quote: يا خي ( خرابة ) شنو !!!
الله يقطع خبر الشر |
تعرفي يا سارة نسبة لخروجي المبكر من السودان أصبح لدي
ما يمكن تسميته بال GENERATION'S GAP ولهذا لا أعرف الآن
غير عدد قليل جدا من صحفيي الجيل الحالي والجيل الذي سبقه
الذي ولج المهنة بعد عام 1973 ونتعوذ بالله فبل قول كلمة(أنا),,,
أنا بديت حياتي الصحفية ريبورتر Reporter في زمن ما في القرن
الماضي يعني بديناها من أقسام البوليس وحتى رئاسة مجلس السيادة
ثم رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء والبرلمان وبفضل الله كانت لي
مصادر رسمية و(اجتماعية) من مختلف طبقات المجتمع السوداني أخبارها
ما تخرش المية,ومن خلال هذه المصادر أؤكد لك أن هناك بيتا ما شكله
خرابة هو من ضمن أملاك الرجل وهذا البيت الخرابة موجود حتى نهار أمس
حين تهاتفت مع أحد جيران البيت وهو صديق قديم ... ولا يزال على نفس هيئته
منذ منتصف الستينات ... وكل ما تغير فيه هو باب (قراش) يفتح الآن بالريموت
كونترول.... ولهذا سؤالي لم يكن اعتباطا ... ومن يريد مزيدا من المعلومات
عليه الاتصال.....
ونسال الله الستر في الدنيا والآخرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: فاروق حامد محمد)
|
اخي فاروق
الطيب السيخة ، الثوري الإنقاذي كان يسكن بالقرب من أقاربي في حي مرزوق ، الموية من الكارو ، وطنين الناموس لا يدعك تنام ، أزمة مواصلات خانقة خاصة إذا أمتلأ الوادي الذي يربطها بالثورة بماء المطر ، هذا قبل بناء الجسر ..
لكن أين الطيب سيخة الآن
رحل من مرزوق
وطلق حياة العذاب والبهدلة
ناس بتقول سكن في المنشية وناس بتقول في حي ( يثرب ) وناس بتقول في حي كافوري
وترك في مرزوق قبل أن يرحل بيت من الطين حوله حيطة مائلة مكملة بقصب البربيط ، وهو بالتأكيد نسي هذا البيت كما نسي عثمان مضوي البيت ( الخرابة ) الذي ذكرته كما قال الشاعر :
من وجد البحر استقل السواقيا..
طبعاً عمر الجزولي لم يقل لنا أين يقع هذا المنزل ..لكنه بيت مبني بطوب حراري وقرميد أشبه البيوت التي نراها في المسلسلات المكسيكية ..فقد تم تصوير ( الشيخ ) وهو يلبس ( عراقي ) ويقوم برش الأزهار بالماء كما ذكرت سابقاً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
أخي أسامة
هذه الواقعة لم يتذكرها الرجلان
عندي ملف هذه القضية من محضر الجنود الذين كانوا يحرسون كبري النيل الأبيض إلي آخر سطر كتبه سيد أحمد الخليفة في جريدة الوطن .
هذه الحادثة صادفت حفل التأبين الذي أُقيم في ذكري المرحوم الرشيد الطاهر بك ، في تمام الساعة الواحدة صباحاً أمسك الجنود الذين يحرسون كبري النيل الأبيض بسيارة مظللة ذات دفع رباعي ، طلب الجنود من راكب السيارة أن يترجل فرفض في بادئ الأمر وبدأ عليه الاضطراب ..أخرج لهم مستند يثبت أنه عضو في الجمعية التأسيسية .. سألوه هل في رفقته أحد ؟؟
تلعثم وقال لا في بادئ الأمر ..وعندما رأي إصرار الجنود علي تقصي الأمر اعترف وقال نعم معاي ( واحدة) في السيارة !!! ونحن الآن جايين من حفل تأبين
طلب الجنود من الراكبة أن تترجل وسألوها أين ألتقت بالشيخ ؟؟
فردت عليهم : نحنا جايين من حفل تخريج ؟؟
تدخل الشيخ وقال هذه البنت تعرفت عليها في الطريق وعرضت توصيلها إلي بيتها لأن الوقت متأخر
التضارب في هذه الرواية هو الذي فتح الشكوك علي الشيخ . .مما استدعي تحويل القضية إلي الشرطة لتصبح قضية أخلاقية هزت المجتمع أنذاك .. وكان سيد أحمد الخليفة يطلق علي الشيخ عثمان مضوي ( ساري الليل ) وهو نوع من الجراد الذي لا يأكل الأشجار إلا ليلاً
هذه الحادثة سوف أتطرق إليها بالتفصيل في بوستات الفساد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: SARA ISSA)
|
Quote: فردت عليهم : نحنا جايين من حفل تخريج ؟؟
تدخل الشيخ وقال هذه البنت تعرفت عليها في الطريق وعرضت توصيلها إلي بيتها لأن الوقت متأخر
التضارب في هذه الرواية هو الذي فتح الشكوك علي الشيخ . .مما استدعي تحويل القضية إلي الشرطة لتصبح قضية أخلاقية هزت المجتمع أنذاك .. وكان سيد أحمد الخليفة يطلق علي الشيخ عثمان مضوي ( ساري الليل ) وهو نوع من الجراد الذي لا يأكل الأشجار إلا ليلاً
هذه الحادثة سوف أتطرق إليها بالتفصيل في بوستات الفساد |
يا قوم ما يا هو دا سبب وجود !!!!!!!!!!!
الــــــــخـــــــــــراااااااااااااااااابــــــــــــــــــة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: SARA ISSA)
|
وهكـذا تحـدث العقـل الباطنـي لسـاره ...
فنحـن نؤمن أن ان مجرد تقدم الطليعة المناضلة الى الامام يوقظ البذور
الخيرة في نفس كل عربي ، لان العروبة تعني التفاؤل ، تعني الأيمان..
إن في كل عربي امكانيات للخير والتجدد، ولان يعود العربي الاصيل الى اصله..
وهـذه هي النفس الحقيقة لساره..
النفس الحقيقية التي تجهلها، وارادتها الكامنة التي لم تتضح ...
مـع التقـديـر ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: SARA ISSA)
|
الاستاذه ساره تحياتي
تعرفي الزوول الاسمو الجزلي ده عجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجزلي فنان جدا في مغصتنا؟؟
التلفزيون تحول الي مكتبه ارشيف شخصيه لعمر الجزلي
يختار الشخصيات واشتم رائحه شيء ما في الامر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تاريخنا السياسي والاجتماعي ليس لهؤلاء الاوغاد اي بصمه مشرقه فيه
بل ارتبط اسمهم بالقضيايا الغريبه والعجيبه
فمن قبض عليه في قضايا اخلاقيه اصبح اسما في حياتنا غصبا عنا....
ومن قيض عليه يسرق الكهرباء من المسجد سوف يصبح في القريب اسما اخرا في حياتنا
شوفتو الزوول ده فنان كيف(في المغصه)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ينقذنا من عمر الجزولي وعثمان خالد مضوي ؟؟ (Re: عبدالعظيم عثمان)
|
الأخت الأستاذة سارة عيسى
تحياتي
أذكر لك مداخلة كتبتها سابقا في أحد البوستات عن هذه الشخصية العجيبة المسماة عمر الجزلي:
كان والدي عليه رحمة الله و المتوفي قبل 27 سنة و الذي لا أذكر من مقولاته إلا القليل القليل ، كان يقول دائما أسؤ شي في الدنيا أن تكون مايوابي و مريخابي و فنانك سيد خليفة و بتحب عمر الجزلي.
مع خالص إعتزاري للإخوة المريخاب و محبي الفنان الكبير المرحوم سيد خليفة ولكن لا يخفى عليكم إرتباطه بنظام مايو البغيض.
كنت صغيرا جدا حينها و لا استطيع أن أميز هذا الجزلي فنيا أو لغويا و لكن عندما كبرت عرفت معنى مقولة والدي هذه.
هذا الرجل عجيب جدا جدا، في مرة إستضاف الأستاذ الدكتور عز الدين عمر موسى الفائز بجائزة الملك فيصل في الدراسات الإسلامية عام 1423 هـ 2003 م. تتصوري عندما قال له هذا الدكتور أنه من أمدرمان طوالي زولك عمر الجوزلي نط لموضوع الكورة و الفاننين و زرزر ليك هذا الدكتور عشان يطلع من ذكرى مبارة أو هدف و في النهاية جاب لينا هدف من مباريات دارالرياضة أمدرمان المغبشة ديك. وواصل زرزرته للدكتور الذي يعيش في السعودية منذ اكثر من ثلاثين سنة و اصر يطلع منو اغنية لحد ما أنحنا المشاهدين طلعت روحنا وفي النهاية ربنا حل ليك هذا البروفيسير من هذا الجزلي السخيف و من عليه بأحد أغاني وردي على ما اذكر (بس الأغنية على وزن قصة صلاة الحلفاوي بسورة طلع البدر علينا...)
تحياتي
عمار يس النور
عاشق بخت الرضا
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ابو عثمان
مجاهد عبد الرحمن
Dia
فاروق حامد محمد
أسامة خلف الله مصطفى
حسين يوسف احمد
عبدالعظيم عثمان
عمار يس النور
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست