|
|
 جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي الآن
|
http://www.alwasatnews.com/topic.asp?tID=118731&mydate=10-1-2006
في الصميم
سودانية تعتذر... عيارة وجمبزة
- سلمان بن صقر آل خليفة
بالأمس نشرت إحدى الصحف البحرينية كلاماً غريباً على العين ولا تصدقه الأذن ولا يمكن أن يدخل المخ.
.. وشكله من الإعلانات المدفوعة الأجر... يقول الكلام إن سيدة سودانية (اسمها سارة عيسى) كانت قد نشرت رسالة اعتذار (على أهم موقع دولي للسودانيين) ومقدم إلى الشعب البحريني، عبرت فيها عن أسف واعتذار الأخوة والأخوات السودانيين والسودانيات الشرفاء والنبلاء لشعب البحرين لما قام به صلاح البندر (الأمين العام لمركز الخليج لتنمية الديمقراطية).
وتقول الأخت سارة أيضاً في رسالتها (التي لا نعرف إن كانت صحيحة وإلا عيارة) إن مملكة البحرين وضعت ثقتها في شخص غريب الأطوار (حتى في هيئته) ويبدو التصوف الشديد في لباسه وشكله... فهو يرتدي جلابية من الدمور الثقيل ، ويصفف شعره بطريقة الضفائر التي اشتهرت بها نساء السودان ويحيط رقبته بأحجية وتعاويذ غريبة (هذي كأنه وصف أبا الحصانية) وتقول إنه تمكن من اختراق المؤسسة الحاكمة في البحرين ونقل بعض أسرارها إلى الخارج... وآخر كلام الأخت (سارة) تقول إنه ليس من المستبعد أن يكون جاسوساً أجنبياً.
أولاً: نحن نقول إنه ليس من الواجب على أي مواطن سوداني أن يقدم الاعتذار للشعب البحريني لأنهم لم يخطئوا في حقنا أبداً ونحن لا نكن لهم إلا الحب والمودة، أما الذي من المفروض أن يقدم اعتذاراً لعموم الشعب البحريني فهو الشخص (الكبير) الذي جاء بهذا الساحر القدير (صاحب الكراكيش) وأعطاه وظيفة مستشار (إسترا... تيجي) وبراتب قدره ستة آلاف من الدنانير البحرينية وسلمه في يده (الخيط والمخيط) حتى يعيث فساداً في الأرض ويهدد العباد الآمنين.
ثانياً: موضوع أن (البندر) هو جاسوس لدولة أجنبية وقد تمكن من اختراق المؤسسة الحاكمة ونقل أسرارها للخارج... هذا موضوع فيه الكثير من الكلام والأسئلة التي لا يوجد لها إلا أجوبة مضحكة، فما الذي يوجد لدينا من أسرار عظيمة وتكون خافية على دولة عظمى مثل بريطانيا؟ الأسرار الوحيدة (الموجودة) هي عملية التربيط والتفتيت وزرع الفتن وتوزيع الرشاوي (على اليمين وعلى اليسار) وإذا كنا نحن نعرفها ونعرف متلقيها بالاسم فكيف بدولة عظمى إذن؟... واختراق المؤسسة الحاكمة هذا شيء نحن نعرفه أكثر من غيرنا وهو مستحيل ومستحيل ومستحيل.
هذه كلمة صريحة أحب أن يعرفها الجميع... وهي أن مملكة البحرين لم تضع ثقتها في صلاح البندر، وكل من يقول هذا الكلام هو لا يعرف أي شيء عن مملكة البحرين والنظام الحكومي فيها... والواقع أن الذي وضع ثقته في المدعو (البندر) هو شخص واحد لاغير وهذا الإنسان هو الذي من المفروض أن يتحمل جميع النتائج المترتبة على وضع الثقة فيمن لا يستاهلها (سواء كان جاسوساً أو جاموساً).
الذي جعل (الفار يلعب في عبي) ويقنعني بأن المكتوب في جريدة الأمس هو إعلان مدفوع عنه الأجر سلفاً وليس خبراً صحافياً هو أن هناك جمعية (تقول بأنها) تعنى بحقوق الإنسان البحريني، وهذه الجمعية (التي هي خاضعة للشخص نفسه الذي وظف البندر) هي التي أرسلت الإعلان وتكلمت في المكان نفسه وعبرت عن شكرها الجزيل للأخت (الوهمية) التي اسمها سارة عيسى... وإذا كنا جميعاً نعرف بأن رئيس الجمعية كان له تقرير (بخط يده) من ضمن التقارير الملحقة مع تقرير البندر... فأين الصدقية؟. هؤلاء هم المساكين الذين يريدون استغفال البحرينيين.
نحن وكأننا نؤذن في خرابة، وهم لا يسمعون أبداً عندما نقول: لا يعنينا إن كان صلاح البندر جاسوساً أو لا، فالذي يعنينا أن هناك شخصاً (أو أشخاص) اقتنعوا به وأعطوه وظيفة يسيل لها اللعاب، وإذا استمر هؤلاء الأشخاص في مناصبهم من الممكن أن يأتوا لنا بالعشرات من البنادر (هذا إن لم يكونوا موجودين حالياً) يعني نحن فقدنا ثقتنا فيهم... يعني ما نبيهم... عوع... عوع منهم... والإخوان كأنهم يتعلقون بالشبا، كل يوم وطالعين لنه بأعذار وهمية... ما شبعتوا؟.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
العدد 10417 السبت 8 رمضان 1427 هـ 30 سبتمبر 2006 م
سيدة سودانية تنشر رسالة اعتذار لشعب البحرين عما بدر من البندر
نشرت السيدة السودانية (سارة عيسى) رسالة «أكثر من اعتذار لشعب البحرين« على أهم موقع دولي للسودانيين وهو sudaneseonline.com ، وعبرت فيها عن أسف واعتذار الاخوة والأخوات السودانيين والسودانيات الشرفاء والنبلاء ذوو التاريخ الإنساني العظيم لشعب البحرين لما قام به الدكتور صلاح البندر الأمين العام لمركز الخليج لتنمية الديمقراطية و مقره المملكة المتحدة.
وقالت في رسالتها المرفقة: ان مملكة البحرين وضعت الثقة في شخص غريب الأطوار حتى في هيئته وهو الدكتور صلاح البندر، مشيرة إلى أنه ليس بمستبعد أن تكون دولة أجنبية وراء زرع العميل البندر داخل دولة البحرين، فالعمل الذي قام به البندر لا يؤكد أنه قام بهذه الفعلة لوجه الله الكريم، ولكن ربما كان يسعى وراء الشهرة والمال مستفيداً من الحصانة التي يتمتع بها لأنه بريطاني بالتجنس مما يجعله آمناً من تبعات العمل الذي قام به لذلك أقدمت السلطات البحرينية على ترحيله فقط ولم تعاقبه كما تتطلب القواعد العامة عندما تضبط جاسوساً متلبساً بالتهمة. من جهتها، عبرت جمعية البحرين لمراقبة حقوق الإنسان عن شكرها العميق لصاحبة الرسالة السيدة السودانية سارة عيسى باسم الشعب البحريني وعن ان جميع مؤسسات المجتمع المدني البحريني تعتز اعتزازا كبيرا بكل مواطن عربي بمملكة البحرين ومنهم بشكل خاص السودانيين فهم محل تقدير وترحيب كبير كان وسيظل دائما استمرارا لأواصر اللحمة بين شعوب دول العالم قوية ومتينة ولن تتأثر أبدا بنزوات قلة نسيت ضميرها ومبادئها وقيمها الإنسانية وباعته للشيطان لأجل مصالح آنية وضيقة ووقتية فكل الجاليات تشارك منذ عشرات السنين ومنذ قدم الأجداد وكذلك الاجيال القادمة جنبا الى جنب، فهناك يقف الخليجي الى جانب السوداني الى جانب المصري والى جانب الشامي والى آخره من الجاليات الكريمة فكلهم يتحلون «بالمواطنة« الكاملة والصالحة سواء فى مملكة البحرين أو في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي وليست مجرد شعار او كلمة يتحلى بها قلة قليلة ومنبوذة من مجتمعاتها الاصلية ان تنسب لها مثل مركز الخليج لتنمية الديمقراطية «مواطن« وامينه العام الدكتور صلاح البندر مقره المملكة المتحدة وهو بعيد جدا عن ممارسات وسلوكيات «المواطنة« الحقيقية والصادقة كبعد الارض عن السماء. وقالت جمعية البحرين لمراقبة حقوق الانسان انها ستراسل جميع المنظمات الدولية وبالذات العربية والسودانية لكشف مخطط البندر ومركزه «مواطن« بالمملكة المتحدة وتآمره على تشويه سمعة الشعب البحريني العظيم ومؤسسات المجتمع المدني بمملكة البحرين واتهاماته الباطلة للسلطات الرسمية بمملكة البحرين بقيامها بحملة تجنيس كبيرة ومنها تجنيس للإخوة العرب والسودانيين من أجل أغراض سياسية وانتخابية، مشيرة إلى أن صلاح البندر يحلل لنفسه الحصول على الجنسية البريطانية ويجرم لإخوته العرب والسودانيين حصولهم على الجنسية البحرينية حتى ولو كان وفق القانون وما نص عليه الدستور وما هو مطبق في دول العالم ومنها موطنه الحالي المملكة المتحدة، وقد قامت الجمعية فعليا باتصالات عديدة مع هذه المنظمات والهيئات حيث عبر عدد كبير منهم عن شجبهم للبندر، وان ما جاء في رسالة السيدة السودانية سارة عيسى خير دليل على ان أعمال البندر مشينة وتصب في مصلحة الأجنبي في تفتيت وتمزيق المنطقة من خلال تطبيق المقولة الاستعمارية فرق تسد. وستعقد جمعية البحرين لمراقبة حقوق الإنسان خلال الفترة القادمة ندوة يشارك فيها مجموعة من المختصين والباحثين العرب والدوليين لمناقشة «دور المراكز الأجنبية ومنها الحقوقية والبحثية والدراسية والتنموية المشبوهة في تمزيق وتفتيت العالم العربي«، وذلك لتسليط الأضواء ودراسة وتقييم الدور الاستخباراتي لهذه المراكز الأجنبية في جمع المعلومات والدراسات ووضع الخطط الإجرامية عن دول وشعوب المنطقة لمصالح أجنبية ودولية تستهدف السيطرة على خيرات دول وشعوب المنطقة. وفيما يلي نص الرسالة بعنوان (أكثر من اعتذار لشعب البحرين) كتبته السيدة السودانية (سارة عيسى) على موقع: www.sudaneseonline.com ٍُ قسم الدم (Blood oath) تعبير شائع بين أوساط المافيا في أوروبا، يُقصد به احترام الكلمة والعهد، فالمافيا ليست مؤسسة تهتم بالأخلاق أو كيان يدعو للمُثل العليا، لكنها اقتبست من الأخلاق ما يفيدها في عملها الإجرامي مثل الشرف واحترام الكلمة، تابعت قصة الدكتور صلاح البندر عبر المنتديات، وكيف أنه تمكن من اختراق المؤسسة الحاكمة في البحرين، ونقل بعض أسرارها الهامة إلى الخارج، ليس ذاك فحسب، بل انه تمكن أيضاً من توزيع تقارير في غاية الحساسية إلى بعض السفارات الغربية في العاصمة المنامة، هذا العمل كان بمثابة ضربة قاضية للأسرة الحاكمة في البحرين، لأنها وضعت الثقة في شخص غريب الأطوار حتى في هيئته، ليس بمستبعدٍ أن تكون إيران وراء زرع العميل البندر داخل دولة البحرين، فالعمل الذي قام به البندر لا يؤكد أنه قام بهذه الفعلة لوجه الله الكريم، ولكن ربما كان يسعى وراء الشهرة والمال، مستفيداً من الحصانة التي يتمتع بها لأنه بريطاني بالتجنس، مما يجعله آمناً من تبعات العمل الذي قام به، لذلك أقدمت السلطات البحرينية على ترحيله فقط ولم تعاقبه كما تتطلب القواعد العامة عندما تضبط جاسوساً ملتبساً بالتهمة، أما إذا اقتنعنا بأنه كان يحمل الجنسية البحرينية فإنه في نظر القانون البحريني يُعتبر خائناً للوطن ومتآمراً عليه في نفس الوقت، مما يؤدي إلى معاقبته بأقسى الأحكام، لكن على ما يبدو أن الدكتور صلاح البندر تمسك بجنسيته البريطانية حتى ينفذ من العقوبة، فالجنسية بالنسبة إليه لا تعبّر عن انتمائه الوطني بقدر ما تعبر عن آلية للوصول إلى المصلحة الخاصة. يبدو على الدكتور البندر التصوف الشديد، فهو يرتدي جلابية من الدمور الثقيل، ويصفف شعره بطريقة (الضفائر) التي اشتهرت بها نساء السودان ويحيط رقبته بأحجبة وتعاويذ غريبة، من خلال هذه الصورة الغريبة يُحاول الدكتور صلاح البندر لفت الانتباه، وهو يختلف عن الدكتور سعد الدين إبراهيم صاحب مركز ابن خلدون في القاهرة، ذاك الرجل فضّل السجن على أن تنقذه أمريكا من الورطة التي وقع فيها وتمسك بجنسيته المصرية، أما الشيخ البندر فلو تمسك بالجنسية البحرينية لوجدت له العذر ولقلت ان الرجل يسعى لرفع راية الديمقراطية في جزيرة سكانها أقل من مواطني محلية دار السلام بأمبدة. ان دول الخليج تُعتبر جاذبة بالنسبة للسودانيين، وغير أن تلك الدول تدفع بسخاء مقابل ما تناله من خبرات سودانية، فإن الشخصية السودانية هنالك كانت موضع ثقة واحترام كبيرة، ثقة مفرطة، جعلت تلك الدول الثرية تستعين بالخبرات العسكرية السودانية، وهذا أمر نادر الحدوث، لأن المواطنة هي شرط يجب توافره في شخصية كل متقدم للعمل العسكري، كل دول العالم تشترط ذلك، والاستثناء الوحيد كان دول الخليج، والمستفيد هو الجالية السودانية التي شغلت مراكز حساسة في تلك الدول، نحن مضينا إلى هناك من أجل كسب لقمة العيش وليس من أجل تشييد صروح الديمقراطية، فهذا الصرح قد انهار في السودان والذي لم يعد فيه كلام غير كلام العساكر، كان هناك قضاة سودانيون يعملون في السلك القضائي في دولة الإمارات العربية المتحدة، والمروحية الرئاسية التي كانت تقل الشيخ زايد عليه رحمة الله كان يتناوب على قيادتها طيارون سودانيون، هم فيصل علي أبوصالح وعثمان أحمد حسن والشهيد محمد أحمد كرار، ليس مطلوبا منا أن نصنع الأنظمة السياسية التي تلائم سكان الخليج، لكن مطلوب منا ذلك لأجل السودان، هذا البلد على الرغم من عشق أهله للحرية والديمقراطية أصبحت تحكمه أقلية مست كافة ربوعه بالضر، السودان لم يكن أول من نال استقلاله في شمال الصحراء وكفى، بل كان أول دولة كرّست للممارسة الديمقراطية الحقيقية في الحكم، لكن هذا البلد يتقهقر إلى الوراء في مجال الحريات العامة، وهو مثار قلق لنا أكثر من قلقنا على أهل البحرين ، ولا يهمنا إن وصل زيد أو عبيد للحكم في مملكة البحرين، هذا شأن يخص البحرينيين وحدهم، ولكن ما قام به الدكتور صلاح البندر يطرح عدة تساؤلات حول وضع الجاليات السودانية في دول الخليج، ونحن نعلم أن الظروف الاقتصادية السيئة في السودان هي التي دفعت بالعديد منا إلى النزوح فوجد بعضنا هناك نوعاً من الرعاية والاهتمام افتقدهما حتى في وطنه الذي جاء منه، لكن ما قام به البندر أساء إلى صورتنا التي عُرفنا بها، الآن، المواطن السوداني بالنسبة للدول المضيفة هو مجرد طابور خامس يحركه المال من أجل قطع اليد التي أطعمته وهو إنسان خسيس أكثر ما يميزه هو الغدر، كل هذا الثمن الباهظ بسبب نزوة إنسان واحد.
سارة عيسى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
Quote: حقيقة في امر محيرنى وهو اهتمامك بموضوع الأخ صلاح بندر!!!!!
لان فعلا تناولت الموضوع بطريقة واضح ان في امر شخصي بينكم...
خاصة حول وصف شخصية الأخ البند ...وهذا امر لا يخصك من غريب أو بعيد
يضفر شعره ولا يلبس باروكه ولا حرير ولا سلاسل هذه امور شخصية ... |
theres somthing fishing brother
ونحن ايضا نؤيد ما قام به الدكتور ونشد من آزره , نعرفه وتقابلنا معه ولا يوجد لدينا ادني شك في نزاهته واخلاصه ..
لعن الله الاثرياء الجدد ..
وليس كل الناس تشترى ..
منعم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
الاخت سارة عيسي
ازيك
تابعت كثير من مقالاتك علي صفحات الانترنت وكنت موفقة في كثير منها من
طرحاً ونقاشاً ومعلومة وكنت اقول ان منابر الحرية في سودانايل وسودانيز اون لاين
اتاحت الفرصة لنا للتعبير عن رأينا كأفراد سودانينن وليس كصحفيين محترفين، وعن نفسي فقد (فشيت غلي) كباحث عن الحرية لي ولغيري عبر سودانايل العظيمة والان اتحين الفرص للتحاور والتفاكر مع اخوة كرام انت منهم عبر سودانيز اون لاين وحرصاً علي سلاسة حوارنا كسودانيين
كنت اتمني عدم خوض أي منا في امر أحد أطرافه غير سوداني وذلك لأحساسي بأننا قد أضعنا كثير
من الجهد والوقت في قضايا لم يحترم حتي مشاركتنا فيها
اما وقد أقحمت نفسك في هذا الأمر فأنا أنصحك بالابتعاد عنه لعدة أسباب منها:
انك قد لا تكونين علي دراية تامة بحقيقة الموقف وملابساته وذلك يحتمل التجني علي
الدكتور صلاح بندر وبالتالي تقديم اعتذار لمن لا يستحقه
الأمر الثاني هو متي تقدم أي من الأعراب بأعتذار للسودانيين رغم كثرة الاساءات
كماً ونوعاً وعبر اجهزة اعلامية احياناً، ويكفيني مثالاً علي ذلك جموع السودانيين التي
سحلت وقتلت علي الملا امام أعين كل الاعراب في ميدان مصطفي محمود بالقاهرة ، الحدث
الذي هز ضمير الانسانية وزلزل كيان كل وطني غيور، ولم يكن خافياً عليك واظنك كتبت عنه كثيراً
وهنا تكمن الازدواجية!!
اطلقي قلمك للدفاع عن شعبنا المقلوب علي أمره ضد العصابة الحاكمة في الخرطوم ودعك
من الأعراب وشأنهم
مع خالص تقديري واحترامي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: حسن الجيلى سعيد)
|
الزميلة : سارا:
عليك بالاثبات !
Quote: العميل البندر
جاسوساً ملتبساً بالتهمة،
|
وفي القانون هذا اتهام بلا دليل والقاعدة القانونية تقول (المتهم برئ حتى تثبت ادانته ) اما حسب فهمك ( الفهم من عند الله) فهو (مدان حتى يثبت براءته) ، فهل اذا كتبنا في حقك مثل تلك الكلمات اليس ذلك قذفا واشانة سمعة وجريمة يعاقب عليها القانون . واذا كان هو كذلك لماذا لم يحاكم ؟ واذا كان هذا حالك كقانونية فعلى القانون وجامعة الخرطوم السلام ....!!!
واذا كان ذلك رأيك في (السوداني)
Quote: المواطن السوداني بالنسبة للدول المضيفة هو مجرد طابور خامس يحركه المال من أجل قطع اليد التي أطعمته وهو إنسان خسيس أكثر ما يميزه هو الغدر، كل هذا الثمن الباهظ بسبب نزوة إنسان واحد.
|
فيكفي هذه الرد من (البحريني )
| Quote: أولاً: نحن نقول إنه ليس من الواجب على أي مواطن سوداني أن يقدم الاعتذار للشعب البحريني لأنهم لم يخطئوا في حقنا أبداً ونحن لا نكن لهم إلا الحب والمودة، |
يعني بالواضح لا نحتاج لاعتذارك - وفي تقديري هذا تدخل فيما لايعنيك -
ارى ان مقالك الذي استخدمت فيه كل ذخيرتك من الاتهامات فيه غرض شخصي ولا يحلل القضية بعقل فيه شئ من المنطق .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
الزميلة : سارا :
اعتذرتي للبحرين وهذه محمدة لك ولكن واجبا عليك الاعتذار لصلاح البندر واهله وللسودانيين جميعا فالعمالة والتجسس تهمتان عليك عبء اثباتهما !! والاستغفار في هذا الشهر الكريم
ثانيا تحدثتي عن صلاح في شخصه واوصافه وشعره ولبسه هل تقبلي ذلك على نفسك اذا كتبت عنك صورة قلمية لشخصك ( شعرك - لونك - انفك - طولك - لبسك) لا اظن تتحملين ذلك فقط اريد اذكرك ان مثل هذه الكتابات تضر بكاتبها اولا لان للناس السن واعين والمعاملة بالمثل مبدا عادل يا (ست القانون) !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: Faisal Al Zubeir)
|
الأخ فيصل يبدو أنك لا تقرأ كل ما يُكتب في هذا الموقع ..أحدهم حلل شخصيتي النفسية وزعم أنني كنت أبادل الحب لأحد الشمال الوسيمين ( طبعاً من جانب واحد ) كما زعم الكاتب ، هذا الشاب الشمالي الوسيم ذهب وتزوج من الشمالية ..( أعطاني شاكوش ) ..شعرت بعدها بالحيرة والضجر وتملكني الحقد فصرت عدوة لجميع أهل الشمال بسبب هذا الشاكوش ..صدقني كدت أموت من الضحك وأنا أطالع ما كتبته هذه الشخصية السطحية ..هي بالكاد لا تعرف عني شيئاً ..أو أنني سارة عيسي أو أبو عيسي كما يقول الأخ عادل فضل المولي ..لكن الكاتب تفضل وكتب عني علي هذا النحو وهو متأثر بالروح العنصرية ..
بريمة محمد أو بريمة WDكما يحب أن يسمي نفسه كتب مرة عن نفسه وزعم أن جده جاء مع جيش سيدنا عبد الله بن سعد بن أبي السرح ..بينما أمي دخلت السودان من غرب أفريقية وهي تربطني وراء ظهرها !!!
الحقيقة أنني لا أغضب لذلك واستفيد كثيراُ من ( الردح ) ..كل ذلك قبل كتابتي عن الدكتور البندر ...ولماذا يدافع الدكتور عن المعارضة الشيعية في البحرين ولا يدافع عن نفسه ؟؟؟ فهل قتله غيرة الدفاع عن الآخرين ..أم أنه غير مهتم لما يقال عنه ..إذاً فهو ليس حريص علي تقبل الاعتذار ..فلماذا يُطلب مني ذلك ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
| Quote: علي الأقل الأخ البندر كان يستلم 16 ألف دولار في الشهر |
اري ان هنالك تجني وانحطاط بالحديث في حق الدكتور بل ومحاوله من المجرم بالتساوي مع الضحيه في الوضع والمكانه ..
اتمني ان ياتي اليوم الذي يكون فيه ال id والاسم الصحيح من شروط العضويه هنا ..
اتمني ..
نعرف الدكتور والمعلومات عنه موجوده لمن يريد ان يعرف ولا يمكن ان نتحدث مع من لا نعرف من هو .. هي .. الخ .
اتمني من الاخوه الا يعودو لفتح هذا البوست حتي نعرف which is which
منعم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
الزميلة :سارا : تحياتي :
عدت وفي انتظارك !
وقبل كل ذلك اليك سيرة صلاح البندر الذي اتهمتيه بالتجسس والعمالة ...الخ
Quote: الناس يسألون من هو صلاح البندر؟
أنا لست خارقاً للعادة، بعض الأشخاص المتضررين من نشر التقرير في البحرين ميالون إلى المبالغة، وهي مبالغة في غير مكانها. أنا كنت باحثاً في مجال تحليل السياسات وفض النزاعات والتنمية لمدة ثماني سنوات في جامعة كيمبردج البريطانية، وعملت مستشارا لما يقارب عشرين عاما لعدد من المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية في مجال إدارة المعلومات وتوظيفها لدعم اتخاذ القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفي مجال إدارة المخاطر والتسويق السياسي في 02 ¬ 03 شركة خاصة ومؤسسة عامة، وكنت مديرا تنفيذيا لمؤسسة المجتمع المدني السوداني خلال الفترة من 6991 إلى 2002، وأميناً عامّاً لمركز الخليج لتنمية الديمقراطية (مواطن) منذ العام 2002، وعملت مستشارا في شئون التخطيط الاستراتيجي بشئون مجلس الوزراء منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2002 حتى إبعادي من البحرين.
تلقيت تعليمي في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة كيمبردج وكلية العلوم والهندسة جامعة أيسكس في المملكة المتحدة، كاتب ومحلل ومعلق في الشئون السياسية وحقوق الجماعات، لدي اهتمام خاص بقضايا التحول الديمقراطي والأمن الوطني الشامل.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: Faisal Al Zubeir)
|
Quote: أنا لست خارقاً للعادة، بعض الأشخاص المتضررين من نشر التقرير في البحرين ميالون إلى المبالغة، وهي مبالغة في غير مكانها. أنا كنت باحثاً في مجال تحليل السياسات وفض النزاعات والتنمية لمدة ثماني سنوات في جامعة كيمبردج البريطانية، وعملت مستشارا لما يقارب عشرين عاما لعدد من المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية في مجال إدارة المعلومات وتوظيفها لدعم اتخاذ القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفي مجال إدارة المخاطر والتسويق السياسي في 02 ¬ 03 شركة خاصة ومؤسسة عامة، وكنت مديرا تنفيذيا لمؤسسة المجتمع المدني السوداني خلال الفترة من 6991 إلى 2002، وأميناً عامّاً لمركز الخليج لتنمية الديمقراطية (مواطن) منذ العام 2002، وعملت مستشارا في شئون التخطيط الاستراتيجي بشئون مجلس الوزراء منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2002 حتى إبعادي من البحرين.
تلقيت تعليمي في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة كيمبردج وكلية العلوم والهندسة جامعة أيسكس في المملكة المتحدة، كاتب ومحلل ومعلق في الشئون السياسية وحقوق الجماعات، لدي اهتمام خاص بقضايا التحول الديمقراطي والأمن الوطني الشامل. |
هذا الرجل يذكرني ببروفيسور التيجاني حسن الأمين ...أعوذُ بالله من كلمة ( أنا ) ..لم يبقي إلا أن يقول أنني صعدت للمريخ وزحل !!
التيجاني حسن الأمين كان يقول أنه أول من أعد رسالة دكتوراه في الصيدلة ..جنوب خط الإستواء..
ليس غريباً أن تجمع شذوذ الغرابة بين التيجاني حسن الأمين وبروفيسور البندر ، هذا ألأخير تجري كلمة ( كامبردج ) علي لسانه كالمطر ..كلمة ..كامبردج...شولة ....كامبردج....نقطة ...كامبردج ...كأن كاميردج غاية في نفسها ومنبع للحكمة يعرف من خلاله الناس الخطأ والصواب ..اكره الأكاديميين الذين يتباهون بسيرهم الذاتية ..وكأن ينقصهم شيئاً يريدون أن يثبتوه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة الوسط البحرينية ترد علي مقالي عن البندر وتصفني بقبض الثمن ..لكنني لم استلم شيئاً إلي (Re: SARA ISSA)
|
الاستاذة سارة رمضان كريم
من هذة اللهجة اوضحت انك من سكان البحرين
| Quote: لا يضيرني ذلك فأنا الذي نقلت محتوي الصحيفة ..إيماناً بحرية الرأي والنشر ...وهذا أمر يعجز عن تحمله الكثيرون ..والصحافة البحرينية نقلت مقالي من سودانيز أون لانيز ... فعلي المعارضة البحرينية الا تراهن علي شخص الدكتور البندر في بلوغ المرام ..إن فعلت ذلك تكون ... ( معارضة خرطي وما عندها سالفة ) |
لذلك اعتزرت لشعب البحرين لان حسب معلوماتى
ان مغتربين البحرين خائفين من
رد فعل المملكة تجاه مصالحهم واغترابهم لذلك هم اوئل الناس
نجدهم ضد تقرير صلاح .
اتمنى ان يتعلم السوداننين وضع مبادئهم والحقائق فوق المصلحة الشخصية.
وشكرا
احتراماتى
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبد المنعم سليمان
Tragie Mustafa
حسن الجيلى سعيد
Faisal Al Zubeir
Bakhaf
فاروق حامد محمد
عبدالرازق نقد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست