ولو بقي عدي حياً لفتحنا صفحة مشرقة من صفحات حرية التعبير في الدولة الإسلامية ، لكنه قُتل ، فأصبح قتله سُنة أتبعها كل حاكم ، في عالمنا الإسلامي ، يضيق بالرأي الآخر ، مما جعلنا لا نأتمن الإسلاميين على الحرية .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة