الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل?

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ابو بكر سيد احمد الصايغ(بكري الصايغ)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-04-2006, 05:43 AM

محمد الواثق
<aمحمد الواثق
تاريخ التسجيل: 05-27-2003
مجموع المشاركات: 1010

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السودان اسم مكان مبني للمجهول ام ظرف زمان منصوب على الفتح الأمريكي? (Re: بكري الصايغ)

    هذه المقالة كتبتها في ابريل عام 2004 ونشرت بصحيفة اخبار العرب الإماراتية

    السودان
    اسم مكان مبني للمجهول
    أم ظرف زمان منصوب على الفتح الأمريكي ؟

    محمد الواثق عبد الحميد الجريفاوي
    باحث سوداني

    ذهب ابن خلدون في مقدمته إلى أن الأوطان الكثيرة القبائل والعصائب قل أن تستحكم فيها دولة والسبب في ذلك اختلاف الآراء والأهواء ، وأن وراء كل رأي منها وهوى عصبية تمانع دونها .
    والأحزاب السياسية باعتبارها إحدى منظمات المجتمع المدني في دول العالم الثالث ، لم تسلم من تلك النظرة ، فهي جاءت وليدة ظروف تاريخية مختلفة تمثل الواقع الاجتماعي المعقد بكل تناقضاته , حيث تقوى النزاعات الإثنية والطائفية الدينية وتتفشى الأمية وتغيب التنمية بمفهومها الشامل .
    هذا الأمر ينطبق على الأحزاب السياسية في السودان التي لا تنفصل عن واقعها ، حيث نشأت هذه الأحزاب في مجتمع بدائي تشكلت فيه النخب وتمايزت عن القاعدة الجماهيرية العريضة ، لتكون أحزاب تعبر عن تحالفات بين زعامات دينية وقبلية وبعض المثقفين ، فالسودان مثله مثل سائر دول العالم الثالث حديثة الاستقلال يعاني من التخلف الاقتصادي والاجتماعي ، حيث لم تسبق التجارب الديمقراطية فيه ثورات في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية الأمر الذي أثر سلباً على عملية الحراك السياسي وعلى الديمقراطية بوجه الخصوص .
    هذا التخلف الاقتصادي والاجتماعي لم يؤثر كثيراً على الخصال التي يتميز بها السوداني عن غيره وبخاصة القدر الكبير من الوعي والإدراك السياسي الذي يؤثر علي العملية السياسية إذا ما أتيحت له الفرصة ، وابلغ دليل علي ذلك انتفاضتي أكتوبر 1964 وإبريل 1985 الشعبيتين .
    ودوران حركة السياسة السودانية ما بين أنظمة شمولية وعسكرية قابضة على الأمور بالحديد والنار وبين فترات حكم مدني قليلة في أيامها هشة في تكوينها ، أدى إلى تخلف الحركة السياسية وغياب منظمات المجتمع المدني بمفهومها الحديث ، كما أدى إلى تعثر مشاريع التنمية ، والى عزلة المثقفين وتآكل الطبقة الوسطى واتساع دائرة الفقر والحرب وأعراض الاحتقان الاجتماعي .
    كل هذا انعكس سلباً على الأحزاب السياسية وقلل من دورها في قيادة العملية السياسية المرتبطة بحركة المجتمع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ، حيث وجدت العديد من العوامل المتداخلة أدت إلى عدم قيام الأحزاب بدورها الكامل في الحياة السياسية فبدت وكأنها متأثرة بحركة المجتمع لا مؤثرة فيه والتي ويمكن إيجازها في التالي :
    1- قصر الفترات الزمنية لعهود الديمقراطية والحريات لم تسمح بالممارسة الصحية السليمة ولا بإصلاح السلبيات الناتجة عن الممارسة غير الرشيدة للمفاهيم الديمقراطية ، حيث بلغت تلك الفترات الثلاث للديموقراطية في مجملها ثلاثة عشر عاما في مقابل ستة وثلاثون عاماً من الحكم العسكري .
    2- التركيبة الاجتماعية للأحزاب الرئيسية ذات الثقل الجماهيري والشعبي كانت سبباً في إضعاف البنية الهيكلية والتنظيمية لتلك الأحزاب مما كان له الأثر السلبي في إضعاف المردود السياسي لكثير من قياداتها .
    3- ضعف الممارسة الديمقراطية بحيث كانت الائتلافات بين الأحزاب في تشكيل الحكومات دائما ما تكون سبباً في تغييرها المستمر فكنا تسمع عن عدة حكومات في عام واحد وهو الأمر الذي أثر سلباً على أدائها وتنفيذ برامجها.
    4- عدم توافق الأحزاب السودانية في كثير من رؤاها للقضايا الأساسية وذلك لتباين مشاربها الفكرية واستغلال هذا التباين في خلق العداوات والمكايدات السياسية.
    5- الحرب في جنوب السودان كانت دائماً حجر عثرة أمام الحكومات الديمقراطية مما أثر على فاعليتها الأمر الذي شكل ذريعة مشتركة لكافة الانقلابات العسكرية بحجة المحافظة على أمن ووحدة البلاد .
    6- لجوء الأحزاب العقائدية ، والتي تعتمد في تكوينها على شرائح نخبوية مثقفة ومتعلمة، لترتيب الانقلابات العسكرية في عمليات استباقية للوصول إلى السلطة وفرض رؤاها الأيديولوجية الفوقية بشكل ثوري و أحادي لا يقبل فيه الآخر .
    7- عدم مشاركة الكثرة من المتعلمين والمثقفين في الأحزاب بصورة خاصة وفي الحياة السياسية بصورة عامة ووقوفهم على الرصيف متفرجين ، فمهما كانت أسباب تلك السلبية فلها انعكاساتها السلبية الكبيرة التي اضعفت من أداء الأحزاب والنقابات .
    8- حدة النقابات وضغطها المستمر للحصول على مكاسب سياسية لمصلحة أحزاب معينة متذرعة في ذلك بالمحافظة على حقوق أعضائها ، هذا الانشغال بالمطالب على حساب الواجبات المنوطة بها جاء مردودة على أداء النقابات التي من واجبها في المقام الأول وبطبيعته تكوينها السياسي المحافظة على الديمقراطية .

    الان وبعد أن خاضت الأحزاب السياسية تجارب سياسية متعددة ونضال مستمر من اجل الديمقراطية، لاحت في الأفق القريب إرهاصات تغيرات سياسية على الساحة ، في ظل واقع سياسي جديد سيفرض من خلال الاتفاق على قيام شراكة سياسية بين الحركة الشعبية والحكومة في الخرطوم .

    والسؤال المشروع الذي يفرض نفسه ما هو المطلوب من القوى السياسية السودانية ، خارج إطار التفاوض والشراكة المحتملة ، خلال الفترة الانتقالية استعداداً لمرحلة التعددية والتحول الديمقراطي والعمل على استدامتها ؟
    قبل الإجابة على هذا التساؤل نستصحب الحقائق التالية :
    - هناك اتجاه لدى بعض القوى داخليا وخارجيا إلى التعامل مع قضية السلام بمعزل عن التحول الديمقراطي ، على اعتبار ارتباط السلام بالتحول الديمقراطي سيقود حتماً إلى انتخابات حرة ونزيهة عقب الفترة الإنتقالية المراقبة وطنياً ودولياً ، وهنا يأتي مربط الفرس حيث أن الرصيد السياسي لطرفا معادلة السلام لن يكون له القدح المعلى ، فحزب المؤتمر الوطني لن يقوى على طرح نفسه سياسياً من جديد إلا إذا عاد إلى الساحة بمسمى جديد وهذا لن ينطلي على الجماهير التي تغيرت كماً ونوعاً ، أما الحركة الشعبية فلن تقوى على المنافسة السياسية لأن عملية التحول من فرقة عسكرية إلى حزب سياسي تستغرق أكثر من الفترة الإنتقالية . إذن فطرفا المعادلة لم يقودا هذه الجولات الساخنة من المفاوضات والصراعات ليخرجا من المولد بلا حمص .
    - الولايات المتحدة الأمريكية صارت اللاعب رقم واحد في عملية تحقيق اتفاق سلام بين الحركة الشعبية والحكومة في الخرطوم ، وهي تسعى لفرض اتفاقية على أسس تضمن لها مستقبلاً مصالحها في السودان والقارة الإفريقية ، ولذلك فهي تسعى لإحداث استقرار أمني في السودان يقوم عليه نظامان مستقران أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب يكون على قيادتهما طرفا التفاوض على أقل تقدير في الفترة الإنتقالية .
    - أي حل ثنائي يفضي للشراكة السياسية ويتجاوز القوى الحية الفاعلة في مسرح السياسة السودانية ، من شأنه تعقيد الأمور وإعادة إنتاج الأزمة السودانية بصورة أكبر قد تجعل من السودان أسم رباعي مركب لا محل له من الإعراب .
    - إن استمرار أزمة الثقة وبطء حركة السير نحو توقيع اتفاقية السلام مع وجود حالة ضيق بالحرب ورفض للدكتاتورية وتنامي للمشاكل القومية سيما المعيشية عوامل تخلق فراغا ينذر بمخاطر: الإقدام على حلول مباغتة ( المحاولات الانقلابية )، ونمو حركات التمزق ( دارفور – جبال النوبة – البجة ) ، ونمو فرص التدخل الأجنبي ( أمريكا في الجنوب ، فرنسا في الغرب )
    إذن فالمطلوب من القوى السياسية الآن لتحقيق السلام والتحول الديمقراطي والتنمية الإقتصادية والإجتماعية ، بعد أن اصبحت اتفاقية السلام واقعاً مفروضاً على طرفيه هو التالي :
     على الأطراف غير المشاركة في التفاوض وعملية السلام أن تنظر إلى التحول السياسي القادم من واقع كونه أمر مفروض يرمي إلى تحقيق مصالح متباينة لطرفيه والوسيط الأكبر بينهما .
     وان تتعامل تلك الأطراف مع ذلك التحول برؤية استراتيجية ومبدئية بحيث تنأى عن التحالفات المرحلية والتكتيكية على اعتبار أن السودان يمر بمنعطف خطير ومفترق طرق متشعبة ، لكي تفوت الفرصة على الأجندة الرامية إلى فرض واقع جغراسياسي ودستوري واقتصادي يصب في خانة تكريس الإنفصال أو على أقل تقدير قيام دولة واحدة بنظامين يسيطر عليهما طرفا التفاوض في ظل حماية دولية يقودها الوسيط الأكبر .
     الاتفاق على رؤية واضحة لأسس استدامة الاتفاق تلتف حولها القوى الوطنية عن طريق عقد حوارات جادة بين الأطراف السياسية السودانية تصحبها آليات تؤمن تنفيذ ما يتفق عليه ، وهنا يمكن الإشارة إلى إقتراح حزب الأمة العملي بتشكيل مجلس قومي للسلام ، عمل تعبئة فكرية وسياسية وشعبية تمثل رافعا شعبيا للحل السياسي الشامل.
     العمل على إيجاد مساهمة إقليمية ودولية -محايدة - في مراقبة، ومتابعة، وضمان تنفيذ ما يتفق عليه وتؤدي دورا حميدا في حث كافة الأطراف على أن تكون اتفاقية السلام مدخلاً للتحول الديمقراطي والتنمية المستدامة .
    عليه فاتفاق السلام سيكون العنصر الأساسي في عملية التحول الديمقراطي والتنمية الإقتصادية ، إن صدقت نوايا طرفا التفاوض حسب الخطوات المعلنة وفي عدم وجود أجندة خفية تحت طاولة المفاوضات ، وسيبقى السودان اسم مكان مبني للمعلوم مرفوع بالقوى السياسية الوطنية وظرف زمان منصوب على مستقبل إقتصادي واعد زاخر بثروات بكر ما زالت كامنة في باطن أرضه . ودون ذلك سيكون السودان اسم مكان مبني للمجهول وظرف زمان منصوب على الفتح الأمريكي .
    ابوظبي إبريل 2004
                  

العنوان الكاتب Date
الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 04:51 AM
  Re: نحن قبيل شن قلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ محمد الواثق11-01-06, 04:59 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 05:05 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 05:10 AM
    Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? ياسر ميرغنى عبدالرحمن11-01-06, 05:30 AM
    Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? محمد المرتضى حامد11-01-06, 05:41 AM
    Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 05:50 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 05:23 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 05:39 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 06:11 AM
    Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? Elawad Eltayeb11-01-06, 07:53 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 08:16 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-01-06, 05:34 PM
    Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? النسر11-01-06, 06:24 PM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? Elbagir Osman11-01-06, 11:40 PM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? Ibrahim Adlan11-02-06, 00:10 AM
  Re: الموضوع ده مرق من الإيدين من زمان والأمريكان بنتو السودان جبهة في الشمال وحركة في الجنوب ? محمد الواثق11-02-06, 06:50 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-02-06, 07:38 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-02-06, 03:01 PM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-02-06, 04:42 PM
  Re: السودان اسم مكان مبني للمجهول ام ظرف زمان منصوب على الفتح الأمريكي? محمد الواثق11-04-06, 05:43 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-05-06, 07:45 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-06-06, 07:00 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-06-06, 07:04 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-06-06, 07:08 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-06-06, 07:20 AM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-09-06, 07:14 PM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-10-06, 09:06 PM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? بكري الصايغ11-21-06, 11:03 PM
  Re: الي القراء الجادين فقط; الانتخابات في موعدها بعد 24 شهرآ، يسبـقها إحصاء قـومي .. ماالعمل? Masoud11-22-06, 01:49 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de