|
ندوة غرب السودان اجماع على تطبيق العدالة وانتقادات لسودنة العمل الطوعى /الغالى شقيفات
|
فى ندوة غرب السودان بامريكا اجماع على على تطبيق العدالة وانتقادات لسودنة العمل الطوعى بنسلفانيا \الغالى شقيفات نظمت رابطة غربالسودان بامريكياالتى تضم اقليمى دارفور وكردغان بالمهجر ندوة عن قرار المحكمة الجنائية الدولية على السودان عامة ودار فور خاصة وتناولت الندوة ثلاثة محاور المحور الاولا اثر القرار على دار فور وتناوله خبير المنظمات الاستاذ عبد الباقى ابوشنب والمحور الثانى اثر القرار على omar gamar eldeenismailالسودان وتناوله الدكتور هشام عثمان والمحور الثالث السيسات العامة لمؤسسات المجتمع الدولى وتناوله الخبير الاستراتيجى الدولى والمستشار بمركز التقدم الامريكى من جامعة هارفود ووعد رئيس الرابطة بابكر المهل بالمزيد من الندوات وصولا للمحصلة النهائية لما يؤؤل اليه السودان وسلط الاستاذ ابراهيم حامد مقدم الندوة الضوء على السناريوهات المتوقعة وقال ان المعركة الان بين النظام والمجتمع الدولى وليس للشعب السودانى صلة بذلك منقدا سودنة العمل الطوعى ومهاجمى منطمات دار فور بالمهجر متهمااياهم بمحاولاةبمحاولة صرف ابناء دار فور عن معركتهم الاساسية مبينا ان النظام اختار معركته الثانية داحل السودان التى وصفها بانها ابادة جماعية جديدة واضاف ان المنطمات المسماة وطنية تفتقد للمهنية والكادر واجمع المتحدثين على اهمية تطبيق العدالة على المجرمين والتعايش السلمى بين المكونات الاجتماعية واعتبر المتحدث الاول عبد الباقى ابوشنب ان اتهام المحكمة الجنائية للنظام يعتبر صفحة جديدة وان مهندسى الابادة الجماعية يجب ان يحاكمو وفشل البشير فى حماية المدنين فى حد ذاته جريمة مبينا ان4\700|000 من اهل دار فور يعيشون على وجبة واحدة داعيا للتعايش السلمى بين القبائل فى دار فور مشير انه لايمكن للقبائل العربية ان تعيش من عير الافريقية والعكس ولا يسطيع طرف ان يبد الاحر مهما امتلك من قوة و ليس كل العرب جنجويد وليس كل القبائل الافريقية ضحايا مشيرا الى ان الجنجويد هم من يعتدون على اموال الناس كاشفا عن والد موسى هلال كان فى 1960 ينهمم بمحاط ر الجنجويد فى نواحى كتم مؤكدا ان الضرر لايحل لا بالعدالة واشار ان اح جيرانه فقد ست عشر من اسرته فى ليلة واحدة من جانبه طرح التحدث الثانى الدكتور هشام عثمان عن ايهما اسبق العدالة ام السلام وقال ان اصوات مساندة للنظام فى ورطته التاريخيه وموقفه من المجتمع الدولى تتحدث عن السلام واضاف ليس من الامانة طرح مثل هذا التساؤل لاننا امام مشكلة ماثلة على الارض وضحاياها موجودانيين والحل هو المحكمة الجنائية الدولية وقال ان الحرب فى دار فور لم تكن اول حرب اهلية فى السودان لان السودان به نصف قرن من الحروب بين الاخوة الاعداء وهى تدل على وجود خلل فى الدولة السودانية والنظام الحالى افضل من يعبر عنه متهما الحكومة وانصارها بممارسة خلط متعمد بان المحكمة مسيسة لصعوبة مهمة المواجهة القانونية القانونية مبينا ان الجهة السياسية هى مجلس الامن الذى فشلت الحكومة من منعه لايصال القضية للمحكمة الدولية مشيرا لعدم امكانية تسيسها وقال ان النظام يفتقر للكوادر السيساسية لانه عمل على تصعيد الكادر الامنى واستهله فى العمل المخابراتى ولم تكن له كوادر ذات تاهيلا فكرى وسياسى
|
|
|
|
|
|
|
|
|