|
التحية للدكتور مصطفي عثمان اسماعيل.... بس اليساعدا بجكة
|
باقية علي سعادة المستشار اليومين ديل حكاية شقي الحال يقع في القيد الانقا> دي من يومها ما خلت لزول جمبة يرق عليها بداية بالرائد يونس محمود و المرحوم الزبير و نافع و المرحوم مج>وب الخليفة قالوا اكتر و ابشع مما قاله سعادة الكتور لكن ما بقت عليهم البقت عليهو فيهم اللحق قال العنده قبل مشاعية وسائل التعبير و الاعلام الحاصلة دي و فيهم القال العنده لمان كانت الافعال ابشع من اي كلام لكن سيادته في شتارته كان الرجل الخطأ لكونه بدي لوقت طويل وجه اكثر اعتدالاَ من رفاقه في الوقت الخطأ حيث ان العالم يرهف ا>انه لكل ما يقوله مسؤول سوداني في ه>ا الوضع الاستثنائي في المكان الخطأ و ه>ه واضحة لكن ما دعاني لتقديم التحية له ما ابداه من صفة افتقدناها في رفاقه الاخرين تمثل في شئ مما نسميه برهافة الجلد، نعم فعل >لك في ما ظنه لا يخرج الي الناس لكن الجهة التي حاول ان يؤثر عليها اعلن سره للجميع.. رهافة الجلد البقصدها هي تأثره بما كتب الاعلام عن اساءته لشعبه بكتابته لجريدة الشرق الاوسط مراجعاَ لها او مصححاَ او ناقداَ او مؤنبا او .. ما عارف قصده شنو بالضبط... لكن مجرد الكتابة ه>ه شئ لم نعتاده من اخوانه.. و العافية درجات...
|
|
|
|
|
|
|
|
|