الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 09:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-15-2009, 09:21 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!!


    الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون
    أسامة خلف الله مصطفى-نيويورك –مل بيزن
    [email protected]
    إستمعت كثيرا لد.الأفندى وهو ضيف لقناة الجزيرة ويمثل محللها السياسى لما يجرى فى السودان. ومن خلال قراءتى لمقالاته فى الصحف الإلكترونية يجد القارىء نفسه أمام مُحلل يصعب عليك معرفة وجهة نظره بوضوح ، يتحدث بترفع عن نظام كان هو أحد أبواقه الإعلامية فى ثانى كبرى سفارات النظام فى العالم ( لندن 1990) ، يستخدم مصطلح "الإسلاميين" بدهاء شديد لكى يضفى دونية على محاورية وإستعلائية خفية على آرائيه. وأنا هنا أقر بأن مقاله الأخير "الحفاظ على السودان أولا" هو الحديث الوحيد الذى كان هو واضحا فية وترك فيه الهلامية التى صحبت معظم تحليلاته.
                  

03-15-2009, 09:22 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    وقبل الخوض فى موضوع مقالة الذى أشرت إليه هنالك بعض الحقائق الفكرية والعملية عن د.الأفندى لا بد من الوقوف عنده لكى نحلل ما قاله فى ذاك المقال. أولا يتبنى د.الأفندى هذا النظام تبنيا فكريا ويؤمن بأن العمل فى هذا النظام هو واجبا دينيا وهذا ما خطته يداه حينما قرر قبول منصب المستشار الإعلامى فى لندن فى أبريل 1990 " وكنت قد عللت القرار وقتها بأننا قد نذرنا أنفسنا منذ الشباب الباكر لخدمة الإسلام، وإن تحصيل العلم لا بد أن يكون هدفه خدمة الدين والوطن، خاصة في الأوقات التي تواجه فيها الأوطان أزمات وخيارات مصيرية. ولهذا فإن الأولوية تكون للواجب فوق الخيارات الشخصية، حتى وإن كانت تلك الخيارات نفسها تضع الواجب، خاصة الواجب الديني، في مقدمة الاهتمامات". أهل تتصورون أن يكون شخصا ينال درجة الدكتوراة باحثا عن الحركات الإسلامية فى السودان ويعمل فى وكالة الصحافة الإسلامية فى إنجلترا ثم يؤمن بأن العمل مع "الحكومات التى عصفت بالشورى وحولتها الى حكم عضوض " هو واجب دينى!!!!.
                  

03-15-2009, 09:23 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    وعقلية الدكتور تؤمن بأن من سموا أنفسهم إسلامويين يمكنهم الوصول الى الحكم بأى طريقة وإن كانت بتهديمهم شرع الله فى الحكم وهى الشورى. لم يكن مستغربا منه أن يخرج علينا بمقاله بعد مذكرة المحكمة الدولية لكى يحاول إلباس الحق بالباطل فى سبيل حماية رأس من وأد شورى الأمة فى يونيو 1989.
                  

03-15-2009, 09:27 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    زعم الدكتور بأن هدفه من ذلك المقال هو تبرئية الإسلام والسودان من تلك التهم التى شوهت سمعة البلد، وإستخدام عبارة "تهم مشوهة" هو بالضرورة يعنى أن الدكتور قد نصب نفسه قاضيا وفى نفس الوقت مدافعا عن المتهم . وإذا كان الدكتور ينشد مبادى الإسلام (كما زعم) ، فليطالب بمحكمة عادلة وليس لتبرئية طرف المتهم هنا. اللهم إلا إذا كان الدكتور يملك حقائقا بوليسية قاطعة بأن المتهم برىء.
                  

03-15-2009, 09:31 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    ويذهب د.الأفندى الى إسلوب خبيث فى مقايضة العفو عن المتهم مقابل تحقيق السلام ويقول " بحيث لو لم يتم التجاوز عن بعض ظلامات الماضي لما قام سلام قط" . ولا أدرى أين مبدأ الإسلام الذى قال الدكتور بأنه يريد تطبيقه هنا؟؟ . العفو عن المجرمين فى سبيل تحقيق السلام؟؟.ولعمرى لم أرى منطقُ معوج كهذا ، فمعظم التحليلات السياسية تشير بأن بقاء المتهم على رأس الدولة يعقد عملية السلام ويخلق مذيد من الحركات المسلحة التى خرجت من نطاق الحصر الرقمى. أيحسب الدكتور بأن ما يقدمه المغتصب للوطن من تنازلات مالية ومنصبية لبعض الحركات المسلحة (التى نشأت نتيجة لظلمة وبطشه) يسمى سلاما؟؟؟.
                  

03-15-2009, 09:37 AM

Al-Shaygi
<aAl-Shaygi
تاريخ التسجيل: 11-16-2002
مجموع المشاركات: 7904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)


    الحبيب أسامة
    Quote:
    الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!!


    المقال في عضمه وينه؟؟؟

    عليك الله نتعبك شوية جيبه معاك المرة الجاية ولا أدينا الرابط،،، فترنا من الـ Search
    ...

    الشايقي

    http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

    فاوضني بلا زعل

    [email protected]
    http://alkatwah.com
                  

03-15-2009, 09:43 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: Al-Shaygi)

    وبعد أن يفرغ الدكتور من إنتمائته للانظمة الدموية والمستغلة للدين والتى عمل فيها من أجل دينه ، يظهر الدكتور فى ثياب الواعظين والعقلاء والناصحين ، فينصح الدكتور أبناء وطننا مع التهديد: "لن يستفيد أحد من أي توجه تكون عاقبته تدمير البلاد بمن عليها. والتشدد في المطالبة بالحقوق قد يكون باباً للدمار مثل التعنت في حرمان أهلها منها. الأولى إذن الحفاظ على السودان وسلامة أراضيه، لأن تفتت السودان سيضر بالجميع". فهنيئا لكم شعبنا وأمتنا الإسلامية فها هو الدكتور يمارس علينا إرهاب نظامة عبر صحافتنا أللكترونية ويعدكم بأن النار سوف تقضى عليكم وعلى كل أخضر ويابس إذا ما سلمتم الفرعون الذى نصب نفسه فى يونيو 1989
                  

03-15-2009, 09:46 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    وأسمحوا لىّ هنا أن أصب الثلج والبَرَد على هذا الإرهاب النفسى والفكرى الذى يمارسه ضدنا هذا الدكتور وأقول له إذا كنت تبشرنا بدمار البلاد إذا سلمنا مجرمينا للمحاكمة، فإنا نبشرك بهلاكنا جميعا إذا تركنا أقويانا وسفاحينا من غير محاكمة ، أو كما قال رسول الحرية.
                  

03-15-2009, 09:57 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    أخى الحبيب الشايقى

    تحياتى وأخائى


    Quote: المقال في عضمه وينه؟؟؟


    صبرا يبل الألأبرى مافى ؟؟؟

    ذكرتنى د,دالى دائما مستعجل للمصدر...





    http://sacdo.com/web/forum/forum_posts.asp?TID=5198

    وسلامى
                  

03-15-2009, 10:24 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    Quote: عبدالوهاب الأفندي
    الحفاظ على السودان أولاً
    (1)
    تركز النقاش الذي دار حول قرار المحكمة الجنائية الذي صدر الأربعاء الماضي بطلب توقيف الرئيس عمرالبشير حول مفهوم ومبادئ العدالة الدولية. وقد أشار منتقدو القرار إلى مفارقات هذه العدالة المزعومة وانتقائيتها، بينما أشاد مؤيدوها بما رأوه فتحاً مبيناً في إنهاء الإفلات من العدالة والانتصار للضحايا المغلوبين على أمرهم. ولكن لعل من الأوجب الحديث عن العدالة فقط.
    (2)
    ولا بد ابتداءً بالتذكير بأن التهم التي صدرت في حق الرئيس هي مجرد تهم لم تثبت بعد. ومع ذلك فإن حذف تهمة الإبادة الجماعية من قائمة التهم تشير إلى أن أحد أبرز دعاوى المدعي العام لم تجد حتى القبول المبدئي عند قضاة المحكمة. ولا شك أنه لو تم امتحان بقية التهم أمام محكمة حقيقية فإن عدداً آخر منها قد يتساقط، خاصة إذا تم استجواب الشهود واختبار أدلتهم. ولكن هناك جوانب أخرى في المسألة تحتاج إلى تأمل أعمق.
    (3)
    بالنسبة لنا بصفتنا سودانيين ومسلمين وعرب، فإن المهمة الأولى هي تبرئة ساحة الإسلام والسودان من هذه التهم التي شوهت سمعة البلاد. فلا بد من كشف الحقائق كاملة عما جرى ويجري في دارفور، دون أن يكون ذلك على حساب الاجتهاد في إعادة السلام والاستقرار لمن هم في أشد الحاجة إليه في دارفور.
    (4)
    السؤال حول أيهما يجب أن يحظى بالأولوية: العدالة أم السلام ظل مطروحاً كأحد أهم الأسئلة المطلوب الإجابة عليها. في إجابة المتحدثين باسم المحكمة (وقبل ذلك أمين عام الأمم المتحدة وغيرهم) ورد أنه لا يمكن أن يتحقق سلام بدون عدالة. وهذا رأي صائب مع استصحاب أن مفهوم العدالة نسبي، بحيث لو لم يتم التجاوز عن بعض ظلامات الماضي لما قام سلام قط. فلو أن الجزائريين أصروا على القصاص لشهدائهم المليون لاستمرت الحرب بينهم وبين فرنسا ألف عام أخرى. ونفس الشيء لو أصر السود في جنوب افريقيا على رد ظلامات قرون من الاستعمار ثم الفصل العنصري. وعليه لا بد من أجل تحقيق السلام من تنازلات وعفو متبادل كما حدث في اتفاق نيفاشا.
    (5)
    أرجح أن غالبية ضحايا الحرب في دارفور لو خيروا بين أن يعود الأمن والسلم والطمأنينة إلى ديارهم وفق حل عادل للقضية، وبين أن تمتد معاناتهم وعذاباتهم لمدة غير محددة في انتظار عدالة مفترضة قد تأتي أو لا تأتي في نهاية المطاف، فإنهم سيختارون السلام العاجل على القصاص الآجل. وهذا ما يمليه المنطق السليم. ومهما يكن، فإن التعجيل بالسلام لا يناقض العدالة، إذ أنه من الجائز في زمن قادم أن تأتي المحاسبة لمن يستحقها ما لم يقبل أهل الحق العفو والتجاوز.
    (6)
    السجال حول الاختصاص والشرعية ضيع بدوره مفهوم العدالة. فالدول التي اعترضت على طلب التوقيف رأت محقة أن نظام المحكمة بصورته الحالية يمثل ثورة وانقلاباً على نظام الأمم المتحدة التي قامت على مبدأ سيادة الدول والمساواة بينها، وذلك بإخضاع الدول لسلطة قاهرة خارجها، وهو ما لا يمكن أن تقبل به حتى الدول الموقعة على نظام روما. وقد رفضته بالقطع كل الدول الكبرى.
    (7)
    هناك بالطبع إشكالية كبرى في وضع أي دولة في وضع الوصاية الخارجية، لأن الوصي يكون مثل زوجة الأب في الأحاجي، لا يشعر بمسؤولية كاملة تجاه أمانته. ولنا عبرة في قوات الاحتلال في العراق التي ظلت ترفض حتى مجرد إحصاء القتلى من غير مواطنيها بحجة أنها غير مسؤولة عنهم! وبنفس القدر سمعت أكثر من إجابة للمتحدثين باسم المحكمة حين سئلوا عن تداعيات قرارهم على عملية السلام وعلى المواطنين السودانيين الذين قد يتضررون نتيجة لتصاعد التوتر واستمرار الحرب، فأجابوا بالإجماع: إن هذا لا يعنينا في شيء، فنحن لسنا مفاوضي سلام ومهمتنا قانونية فقط تنحصر في النظر في ما يردنا من شكاوى!
    (8)
    كل هذا لا يعفينا من النظر في قضية العدالة ومقتضاها. فهناك ما هو أبعد من الشكليات. فمن حق الضحايا مهما كان عددهم أن ينظر في ظلاماتهم. وليكن أحد أهداف مفاوضات السلام التوصل إلى صيغة للتحقيق المشترك في كل شكوى وظلامة، ثم إعطاء كل ذي حق حقه ليكون السلام والصلح على بينة، وحتى لا يعوق العدل السلام ولا العكس.
    (9)
    لن يستفيد أحد من أي توجه تكون عاقبته تدمير البلاد بمن عليها. والتشدد في المطالبة بالحقوق قد يكون باباً للدمار مثل التعنت في حرمان أهلها منها. الأولى إذن الحفاظ على السودان وسلامة أراضيه، لأن تفتت السودان سيضر بالجميع.
    (10)
    إذا تحقق لعناصر التمرد ما تريد وتم إسقاط النظام الحالي واقتياد قادته إلى لاهاي فإن أحد أهم أرصدتهم سيزول، لأن الانطباع بأن الصراع في دارفور هو بين حكومة ظالمة في الخرطوم وبين حركات تحرر، وليس صراعاً داخلياً في دارفور ليست الحكومة سوى نصير لأحد أطرافه سيتبخر، ومعه كل الدعم الدولي. ولعله الأولى أن يسارع الجميع بالسعي نحو سلام عاجل قبل أن تنقلب الأمور.
    (11)
    التعويل على التحرك الدولي كبديل للحراك الداخلي ركون إلى سراب خلب. فقد ظل المجتمع الدولي يضغط بكل ما لديه منذ أكثر من عشرين عاماً للسماح لزعيمة معارضة ميانمار أو سانغ سوشي والحائزة على جائزة نوبل للسلام الخروج من الاعتقال المنزلي (وليس تبوأ مقعد رئاسة الوزراء الذي استحقته بالانتخاب) دون أن يتحقق شيء من ذلك. وليس لدى أهل دارفور وأهل السودان رغبة ولا طاقة بانتظار عشرين عاماً أخرى من الصراع والعذاب.
                  

03-15-2009, 06:49 PM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    أخوانى وأخواتى الأعزاء
    .
    Quote: والتشدد في المطالبة بالحقوق

    وهنا يقر د.الأفندى بعلم أو بغيره بأن هنالك حقوق!!!!
                  

03-18-2009, 04:01 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد على د.الأفندى... السودان لا يؤتمن عليه إلإنقلابيون!!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

    أخوانى وأخواتى ألأعزاء

    Quote: والتشدد في المطالبة بالحقوق قد يكون باباً للدمار



    هكذا ينصحنا الأفندى الحكيم......

    يا تُرىّ هل قرأ د.الأفندى هذا الحديث؟؟؟
    ((عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان لرجلٍ على رسول الله صلى الله عليه وسلم حقٌ فأغلظَ له فهم به أصحابهُ فقال: دعوه فإن لصاحب الحقِ مقالا...))
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de