من هو رجل المرحلة المقبلة ؟ علي ، سيلفا ام الصادق؟

Quote: مافى مرحلة مقبلة يادكتور ......

Quote: لماذا علي ؟ من المعروف انه ثاني ادهى اثنين في الحركة الاسلامية السودانية ، والذعي عمل بدهاء لافساح المجال لنفسه في الملعب السياسي ، واذا نظرنا لتركيبة المؤتمر الوطني الحاكم كتنظيم نجد انه مزيج غريب من اشياء شتى فهو يحمل في باطنه الاسلاميون منهم المتشدد ومنهم الوسطي ومنهم من هو متـاسلم، ثم بقايا الاتحاد الاشتراكي ، وحبو حكم العسكر ، متساقطي الاحزاب ( الامة والاتحادي) ، اللامعات والذين يركبون مركب اي حاكم واذا نظرنا للقيادات نجد ان اكثر القيادات المقبولة لاسلامي المؤتمر الوطني هو علي عثمان محمد طه، كان المنافس الوحيد له على قيادة ما تبقى من الحركة الاسلامية هو بروفسور محمد عمر ولكن الاخير يمتاز بضيق الصدر والمتتيع لسلوك على التنظيمي يجد انه اكثر اضباطا من رصفائه في الصف الاول للانقاذ

Quote: كلامك ده يعكس المشهد السوداني القادم؟ æÇÕÇÍÈ ÇáÚÞá íãíÒ

Quote: ما في انتخابات قادمة؟

Quote: علي عثمان

Quote: والمفكرين على قفا من يشيل .. والقيادة كلها طيور مهاجرة .. تقولي ليا رجل مرحلة ؟؟ .. ما تخلونا ننتفض ساكت ؟؟ ..

Quote: وحتى يكتمل الجني وتزيد الثمار، فإن الأقدار تبتسم لعلي عثمان الآن بعد أن صار البشير مجرما فارا من وجه العدالة الدولية. والسيناريو القادم هو أحد أمرين لا ثالث لهما: 1 _ تسليم البشير في صفقة سرية فيخلو الجو لعثمان 2 _ إقناع البشير بعدم ترشيح نفسه في الإنتخابات القادمة، وأيضا سيخلو الجو لعثمان.]

(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 02-18-2009, 08:18 PM)

Quote: هل نص الموضوع لا يعني بالنسبة لك شيئا وما يهمك هو الجزئية التي ذكرتها ؟

Quote: والله القصة لا تحقير ولا تقصير واذا كنت من الذين يتابعون ماكتب في هذا المنبر فلست انا الذي اجنح لما قلت بل احترم القيادات والرموز مهما كان راي في ممارستهم وشكر لك اخي الكريم حيدر بدوي على كريم تفضلك بتوضيح هو فعلا ما قلت المهم اخي زكريا ان كنت تريد اعتذارا اقدم لك الاعتذر وللسيد النائب الاول لرئيس الجمهورية هل نص الموضوع لا يعني بالنسبة لك شيئا وما يهمك هو الجزئية التي ذكرتها ؟

Quote: وقد أطربني، ايما طرب، اعتذارك يا د.محمد، مثلما أطربتي الشرح الوافي، والمفيد، الذي تفضل به الأخ الكريم زكريا. وهي مسألة ثقافية واضح أنها عالية القيمة عند إخوتنا في الجنوب. وكثيراً ما أقع في أخطاء بسبب عدم إلمامي بالكثير من المسائل الثقافية ذات الدلالات الرمزية-العملية في تسيير حياة الناس في جنوبنا الحبيب. ويشفع لي دائما أن من أسعدني الحظ في التفاعل معهم من إخوتي في الجنوب، منذ أن كنت طفلاً -في كوستي- وحتى اليوم، يعرفون منطلقاتي فيصفحون عني (ضاحكين، ومصححين، في غالب الأمر). ومسألة الأسماء لها أهمية قصوى في الجنوب وفي تصريف الشؤون الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، إذ ترتبط بموقع الشخص في اتخاذ القرار في كل هذه الشؤون، أو بدوره المجتمعي أو موروثه الفردي-الاجتماعي. .