|
|
 قمم سودانية عالمية (ماذا تعرف عنها ) !!!
|
يحلم بأن يصبح طفل أسود اينشتاين جديداً
محمد ابراهيم البليونير السوداني - البريطاني يتصدر قائمة أقوى 100شخصية سوداء غيّرت العالم
نشرت لجنة بحث بريطانية لائحة بأسماء أنجح 100شخصية بريطانية سوداء غيّرت العالم، وهذه المرة كان هناك خروج عن المألوف حيث كان الفنانون في الماضي هم الذين يكتسحون مثل هذه القوائم. لكن البحث هذا العام تمركز حول الشخصيات التي غيرت من حياة الشعوب والحكومات والدول. شخصيات واثقة ديناميكية نقلت صورة الشخص الأسود في عرف البريطانيين إلى خارج الإطار المعهود من خلال جهودهم الخاصة بإعادة تشكيل المجتمع، وذلك بعد بحث حثيث استمر 6أشهر للعثور على أكثر شخصية بريطانية سوداء ذات نفوذ.
فاز بالمرتبة الأولى الدكتور السوداني محمد إبراهيم البليونير الذي يبلغ من العمر 62عاماً، والذي أدخل تقنية الهواتف النقالة إلى إفريقيا من خلال شركة (تيل سيل) التي أنشأها العام 1998عندما لم يكن في أفريقيا كلها سوى مليوني هاتف نقال. وتبلغ ثروته 1.2بليون جنيه استرليني.
ولد الدكتور محمد إبراهيم في السودان من عائلة متواضعة، ونشأ في مصر، لكنه انتقل إلى بريطانيا في العام 1974لاستكمال تعليمه، وعمل في شركة الاتصالات البريطانية. لكنه الآن بليونير بعد أن أحدث ثورة معلوماتية في إفريقيا من خلال إدخال الهاتف المحمول، بحيث أصبح عدد الهواتف النقالة أكبر من عدد الهواتف الأرضية، محسناً بذلك حياة الملايين. ولم يقتصر تكريمه بسبب إدخاله تقنية الهواتف النقالة لإفريقيا فقط، بل لأنه يدير أيضاً مؤسسة للحكم الرشيد في إفريقيا والتي تمنح جائزة نقدية للقيادات التي تثبت تفوقها في قيادة الدول الافريقية. وبذلك سبق في القائمة رئيس أساقفة يورك، ولاعب كرة القدم في (مانشستر يونايتيد) ريو فرديناند. والمعروف عن الدكتور محمد تواضعه وعدم سعيه للدعاية. أصرّ دائماً على أنه مثل غيره من المواطنين لو رآه أحد في الشارع لما تعرّف على شخصه. لكنه يؤكد دائماً أن ما يقوم به هو لخدمة الديمقراطية ورفع مستويات المعيشة في أفريقيا، والتصدي للفساد، مؤكداً أن هذه الأمور هي التي تهم حياة المواطن الافريقي اليومية. وعبر عن ارتياحه من تغير النظرة إلى النماذج السوداء في المجتمع وعدم حصرها بلاعبي كرة القدم والفنانين قائلاً "أحب أن أرى طفلاً أسود يصبح أينشتاين".
نقلا عن جريدة الرياض
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قمم سودانية عالمية (ماذا تعرف عنها ) !!! (Re: امجد البصيرى)
|
الدكتور هاشم سليمان حسين / رئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا بمملكة البحرين
الدكتور هاشم سليمان حسين من مواليد مارس 1961 . يتمتع الدكتور هاشم بتجربة غنية في مجال التنمية الصناعية و ترويج الاستثمار والتكنولوجيا وتنمية رواد الأعمال لمدة تزيد عن 15 سنة من العطاء والتطوير في هذا الحقل. حاصل على درجة الدكتوراة بمرتبة الشرف في القانون الدولي من جامعة نانت في فرنسا عام 1989 ويحمل أيضا دبلوم دراسات الدكتوراه من مركز " التنمية الدولية و إدارة الازمات" التابع لجامعة ميريلاند بالولايات المتحدة الأمركية، ضمن الجائزة الممنوحة من قبل جامعة نانت بفرنسا وحسب الاتفاقيات المبرمة بين الجامعتين .
شغل الدكتور هاشم عدة مناصب حيوية في قطاعات متعددة على المستوى العالمي متعلقة بالتنمية الدولية شملت الولايات المتحدة الأمركية و النمسا و المنطقة العربية في كل من الأردن و مصر و السودان و مملكة البحرين.
التحق الدكتور هاشم بمنظمة الأمم المتحدة في عام 1990 وتبوأ عدة مراكز أهمها رئيسا لمكتب ترويج الاستثمار و التكنولوجيا التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ومديراً للمركز العربي الأقليمي لتدريب و تنمية رواد الأعمال والاستثمار التابع لليونيدو عام 2001 ولا زال يشغل هاذين المنصبين حتى يومنا هذا. يتقن الدكتور هاشم ثلاث لغات رئيسية ، تتصدرها اللغة العربية الأم ، اللغة الانجليزية واللغة الفرنسية .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قمم سودانية عالمية (ماذا تعرف عنها ) !!! (Re: امجد البصيرى)
|
الدكتور كامل إدريس
عيِّن الدكتور كامل إدريس مديرا عاما للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) وأمينا عاما للاتحاد الدولي لحماية المصنفات النباتية الجديدة (الأوبوف) في نوفمبر/تشرين الثاني 1997. وجاء ذلك تتويجا لمساره في الويبو الذي استهله سنة 1982 في مكتب التعاون لأغراض التنمية والعلاقات الخارجية مع أفريقيا.
وكان الدكتور إدريس، قبل التحاقه بالويبو، عضوا في السلك الدبلوماسي السوداني برتبة سفير. وخلال عمله في البعثة الدائمة للسودان لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، عمل أيضا كمتحدث رسمي ومنسق لمجموعة البلدان النامية.
والدكتور إدريس حائز على شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من المعهد العالي للدراسات الدولية بجامعة جنيف (سويسرا) وشهادات أخرى في القانون والعلوم السياسية والشؤون الدولية من جامعات في مصر والسودان والولايات المتحدة الأمريكية. وعمل أيضا كأستاذ في القانون.
وكان الدكتور إدريس عضوا في لجنة الأمم المتحدة للقانون الدولي من 1992 إلى 1996 ومن 2000 إلى 2001
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قمم سودانية عالمية (ماذا تعرف عنها ) !!! (Re: امجد البصيرى)
|
الدكتور محمد عوض الجيد
لفت الانظار بسرعة نطقه للغة الانجليزية.. مما دفعنا للانتباه والتوجه نحوه انه صاحب قصة نجاح في بلاد العم سام منحنا تفاصيلها.
يقول محمد عوض الجيد: «كان حلمي الذهاب إلى امريكا.. ولدت في قريتي بولاية الجزيرة وانا ارى طموحي يكبر معي.. والآن بعد 23عاماً في الولايات المتحدة الامريكية اصنف من ضمن اميز الخبراء الاقتصاديين والمتخصصين في الاوراق المالية في ولاية تكساس»، درست بحنتوب الثانوية ثم استقرت اسرتي باليمن لاحصل على البكالريوس، ليبتسم لي الحظ حين وفقت في الهجرة الى امريكا.. عملت في مطاعم ما كدونالدز ويضيف: «كنت امسح الارض لكن ثقتي بان الله في عوني وثقتي بقدراتي جعلتني اصمد لاواصل دراستي حتى حصولي على الماجستير في الاقتصاد الامريكي العام 1990م بعد ان تعلمت اللغة الانجليزية باتقان ثم كانت بدايتي لطريق النجاح وبشكل سريع ظهوري في القنوات التلفزيونية الامريكية باعتبار من اميز الاقتصاديين في امريكا والمتخصصين في مجال الاوراق المالية.
محمد يؤمن بالله وبعونه ويثق في ان من سعى له الجزاء الاوفى.. لذلك يعمل الآن في شركة الايدور جونز كخبير مالي بالاضافة الى عمله كمراقب مالي واقتصادي في مؤسسة احلام الشباب الامريكية، التي تركز على تعليم الاطفال، وتبنيهم حتى دراساتهم العليا بالاعتماد على تقارير المدارس.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قمم سودانية عالمية (ماذا تعرف عنها ) !!! (Re: امجد البصيرى)
|
مدير المنظمة العالمية للملكية الفكرية كامل إدريس: غالبية براءات الاختراع العربية مجالها النفط
الخرطوم للشرق الاوسط : شذى مصطفى
تولى الدكتور كامل إدريس في عام 1997 منصب مدير المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) بجنيف، وهي المنظمة التي باتت تشغل العالم، وهي ملجأ لقضايا مختلفة بعد شيوع عمليات القرصنة والتقليد التي طالت كل المجالات حتى العقاقير. وتضع المنظمة نصب عينيها زيادة الوعي لمواجهة الخطر الجديد الذي يهدد النظام العالمي في جانبيه الاقتصادي والاجتماعي. ومنذ تولي الدكتور كامل، السوداني الجنسية، مهام القيادة وهو يسعى لشرح أهمية احترام الملكية الفكرية خاصة في البلدان العربية التي باتت وكراً لأعمال القرصنة. وفي حوار له مع «الشرق الأوسط» نسأله عن أعمال المنظمة، ومدى نشاط الدول العربية في إيداع المخترعات، والعقوبات التي تطال مرتكبي جرائم القراصنة.
> ما ضرورة الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية، في ما هي برأي البعض تعوق التبادل والتعاون الفكري بين الشعوب؟ ثم متى نشأت الفكرة؟
- النظام الدولي لحماية الملكية الفكرية جاء في سياق المشاكل التي اعترضت منظمي المعرض الدولي للاختراعات في فيينا 1873، عندما عبّر العديد من العارضين الأجانب عن ترددهم في الموافقة على المشاركة في المعرض خوفا من أن تسرق أفكارهم وتستغل تجاريا في بلدان أخرى. وفي سنة 1883 نشـأت المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو)، حيث تم إبرام اتفاقية باريس لحماية الملكية الصناعية، وتعرف اليوم ببراءات الاختراع والعلامات التجارية والرسوم والنماذج الصناعية، وبعد سنتين منها دخل حق المؤلف الساحة الدولية بعد اتفاقية برن لحماية المصنفات الأدبية والفنية التي تهدف الى مساعدة مواطني البلدان الموقعة للحصول على الحماية الدولية في التحكم بالانتفاع بمصنفاتهم الإبداعية مثل الروايات والقصص القصيرة والأشعار والمسرحيات والأغنيات واللوحات والمنحوتات.
> لكن هناك شكوى من أن قانون الملكية الفكرية يقلل الإبداع ويفرمل التبادل الحر للأفكار، فبات الأمر يستلزم الحصول على تصديق على سبيل المثال من عدد من الجهات قبل الشروع في إنتاج ما، مما يأخذ وقتا وإجراءات طويلة ورسوما وغيره؟ ما رأيك؟
- على العكس، تحفز الملكية الفكرية على الإبداع والابتكار، وعلى جميع مالكي البراءات الكشف علناً عن اختراعاتهم مقابل حماية البراءة. هذا الحجم المتزايد من المعرفة يستنهض بدوره الإبداع والابتكار لدى الآخرين. فالبراءات لا تكفل الحماية لمالكيها فحسب، بل تحمل لأجيال المستقبل من الباحثين والمخترعين علما قيما وينبوع إلهام. أضف الى ذلك أن البراءات تسري عادة لمدة 20 سنة ثم تصبح المعلومات مشاعا في متناول الجمهور يمكن لمن يشاء أن ينتفع بها بكل حرية. ولولا البراءات لعمد المخترعون الى كتمان اختراعاتهم، فالبراءات تشكل حوافز واعترافا بإنجازهم ومكافأة مادية، ضامنة بذلك لمستوى معيشي في تحسن مستمر.
> ما عدد براءات الاختراع التي سجلتها الدول العربية بالويبو في السنوات الأخيرة؟ من أي الدول؟ وما مجموع المساهمات العربية في النهضة الفكرية والمادية العالمية ككل منذ إنشاء المنظمة عام 1970؟
- تصدرت المملكة العربية السعودية قائمة المنتفعين العرب من المعاهدة في الفترة ما بين 2000 الى 2006، لتليها مصر ثم الإمارات العربية المتحدة فالمغرب وتونس والجزائر والسودان وسورية ولبنان والأردن والكويت والبحرين وقطر وعمان واليمن. وإن كانت هذه المعاهدة لا تكفي للدلالة على ما يجري في مجال البراءات حول العالم، ولكن طلبات البراءات الدولية الواردة من البلدان النامية في سنة 2006 شهدت زيادة بنسبة 27.6% مقارنة بالعام 2005، ومع ذلك لا تزال مقصورة على 8.2% من مجموع طلبات البراءات الدولية المودعة.وعن المساهمات العربية منذ إنشاء الويبو سنة 1970 من الملاحظ أن البلدان العربية تساهم بنشاط في المفاوضات والأنشطة الدولية حول مختلف مواضيع الملكية الفكرية، وأولى عدد كبير من الدول العربية اهتماما كبيرا ببرنامج بادرت به عام 2000 بهدف دراسة العلاقة بين الملكية الفكرية من جهة والمعارف التقليدية والفولكلور والموارد الوراثية من جهة أخرى، نظرا الى أن قدرا كبيرا من ثروة تلك الأمم يكمن في تراثها الثقافي الغني.
كما قامت خمس دول عربية وهى الأردن وتونس ولبنان ومصر والمغرب بالتعاون مع الويبو لإعداد دراسة حول مستوى أداء صناعات حق المؤلف لقياس الوقع الاقتصادي لصناعات حق المؤلف والحقوق المجاورة في تلك البلدان واستكشاف المشاكل التي تواجهها بعض الصناعات.
> في أي التخصصات ينشط الإيداع العربي بالويبو؟ الأدبية؟ العلمية؟ التكنولوجية؟ الفنية؟ التجارية؟
- معظم الطلبات العربية قد أودعت لحماية اختراعات تتعلق بالنفط أو المجال الطبي، وليس بالويبو سجل للأعمال المشمولة بحق المؤلف، على أن العالم قاطبة لا يخفي إعجابه بالأعمال الأدبية والموسيقية العربية.
> الى أي مدى تصل عقوبة السرقات الفكرية؟
- تختلف عقوبة السرقات الفكرية باختلاف البلدان والقوانين الوطنية وتتراوح بين الغرامات والسجن بحسب جسامة الجريمة والأهمية التي توليها الدولة لذلك النوع من الجرائم. ونعمل لإذكاء الوعي بخطورة المشكلة والحاجة الى تنفيذ عقوبات مناسبة، فلمرتكبي جرائم القرصنة والتقليد ضحايا وينبغي بالتالي معاقبتهم على ما ارتكبوه في حق هؤلاء الضحايا.
> أي الدول تقع في أعلى قائمة التسجيلات أو الإيداعات بمنظمة الويبو؟ وما هي نتيجة هذه الإيداعات على مستقبل الدولة وموقعها العالمي؟
- تتصدر الولايات المتحدة قائمة كبار المنتفعين بعدد 143500، وحافظ المودعون اليابانيون على المرتبة الثانية بنسبة 18% من مجموع الطلبات، وفي المركز الثالث ألمانيا وبعدها كوريا وفرنسا، أما أكبر الإيداعات فكان في مجال الاتصالات ثم الأدوية وبعدها تكنولوجيا المعلومات.
> ما نوع القرصنة التي تحدث أو تمارس في البلاد العربية؟
- القرصنة أو التقليد ظاهرة متفشية في كل المناطق، ولم تعد جرائمها تقتصر على السلع الكمالية، بل امتدت لتشمل قطاعات الترفيه والتجميل والأغذية والإلكترونيات وقطع السيارات والبرمجيات، والأخطر من ذلك الأدوية، وقائمة السلع المقلدة لا حصر لها، والى جانب ما تتوقعه من خسارات مباشرة على الأفراد والشركات يدوي صدى تلك الجرائم وتتفشى تداعياته في اقتصاد العالم برمته.
> الى ماذا تعزو قلة الاختراعات العربية؟
- تحول مجموعة من الظروف في العديد من البلدان النامية دون النهوض بالنشاط الابتكاري المحلى، ومنها شح الموارد وضيق المنافذ الى المصادر الضرورية للبحث ومرافقها وقلة المهارات التقنية على اختلاف مجالاتها، وهذا قليل من كثير. والبلدان النامية تشهد تطورا، وأنا متفائل بحدوث التغيير إذا ما اتيحت الظروف المناسبة ولذلك أمثلة في منطقة شرق آسيا والصين وكوريا والهند، في مجال برمجيات الحاسوب التي أدخلت صادراتها عملات أجنبية بمقدار 4 مليارات دولار أمريكي.
> ما الذي سيحل بملايين الفقراء في العالم العربي الذين لا يملكون أسعار الكتب الأجنبية أو البرامج الإلكترونية ويعتمدون على القرصنة، هل من مشروع لعمل تخفيضات للدول الفقيرة مقابل التزامها بقانون الملكية؟
- حماية حق المؤلف تخضع لعدد من التقيدات والاستثناءات ضمانا لإمكانية استفادة الجمهور من النفاذ الى المعلومات والمعرفة والامتيازات الحصرية. فمن الممكن مثلا الانتفاع بكتاب لأغراض التوضيح والتعليم أو عند الاقتباس منه، وتتفاوت الاستثناءات من بلد لآخر، وتتعاون الويبو مع شركاء لها في القطاع الخاص بهدف وضع برامج للتراخيص المرنة والميسرة.
العالم العربي غني بمهاراته وطاقته الإبداعية ويمكن تحقيق مكاسب تجارية بفضل استغلال صناعاته الثقافية وكم من مرة نسمع أغنية عربية في مكان أو آخر بالعالم ولا يحصل الفنان مقابلها على حصة مناسبة من المكافأة المستحقة.
> ما هي الإجراءات التي اتخذت في الدول العربية لزيادة الوعي بالملكية الفكرية؟ وهل تم إنشاء مكاتب خاصة بالويبو بها؟
- عندما انتخبت مديرا عاما للويبو سنة 1997 حرصت على وضع مسألة التوعية بالملكية الفكرية في طليعة الأولويات التي حددتها، ووجدت صدى رائعا في الدول العربية. ونستطيع أن نسهل الدخول الى عالم الملكية الفكرية إذا ما تضافرت الجهود من أجل إزالة الغموض ليتمكن الناس من فهم مقومات الملكية الفكرية ومقدراتها وقيودها وأهمية حمايتها وكيفية تشغيلها واستغلالها، وسيكون في ذلك حد من جرائم القرصنة والتقليد.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالرحمن الحلاوي
Deng
محمد الأمين موسى
Frankly
Kostawi
SHIBKA
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست