الأخ الكباشى آلاف الشباب فقدوا فرصهم فى العمل لمجرد رفضهم المشاركة فى محرقة الانقاذ وهوس ما كان يسمى بالجهاد وتعدى ذلك المساس بالجامعات والتى نال منها البعض شهادات جامعية زورا وتزويرا فى ما سمى بملاحق المجاهدين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة