|
خور العفن ذاكرة الموت في كرقو
|
كرقُو تُنشدكل صباح لم ولن يبح صوتهاانكم اذا حاولتم قمع الذاكرة فلا مفر ان يعودشيئاٍ منها الى السطح . في واحدة من لحظاتهاالتى لاتدور مع عقارب الساعة ،يداهم المخاض والوجع استاذة حليمة,وبذلك تكون المدرسة الوحيدة فى اجازة مفتوحة الى ان تنقضى فترة النُفاس ’تبدو مدرسة كرقو كمعبد لإله لم ينقذاحد حينمايأتى مجروس الإستخبارات ويعود الى خور العفن لاشيئ يتغير فقط تتقد الذاكرة اكثر ,
|
|
|
|
|
|