الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خجلا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-17-2024, 10:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2009, 05:46 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خجلا


    بشهادة الإسرائيليين.. الصمود قائم والمقاومة لن تنكسر


    عدنان أبو عامر

    عن إسلام أون لاين
    الاجتياح البري لن يكون نزهة للاحتلال الإسرائيلي

    مع مرور عشرة أيام على العملية العدوانية الإسرائيلية على غزة، وبعد أن ألقينا الضوء في وقت سابق على عناصر الآلة الحربية الإسرائيلية، جدير بنا البحث في نقاط القوة التي حفزت المقاومة على الصمود أمام أعتى آلة عسكرية في المنطقة.

    وفي الوقت الذي بدأت فيه العملية البرية الإسرائيلية على مشارف قطاع غزة، بعد طول تردد، فقد حققت المقاومة الفلسطينية، وتحديدا مقاتلي حركة حماس والقسام، إنجازات وتأثيرات غير مسبوقة، وفي مقدمتها نجاحها في الاستمرارية طيلة هذه الفترة، على الرغم من البطش الإسرائيلي واختلال ميزان القوى لمصلحة إسرائيل، والتعقيدات الذاتية والموضوعية المعروفة، الأمر الذي نقل العدو الإسرائيلي إلى مرحلة جديدة من المواجهات لا زال هو ذاته يخشى من تداعياتها سيما وأن المقاومة اعتادت سابقا على قيام الاحتلال الإسرائيلي بتقسيم قطاع غزة إلى مناطق معزولة، كما أنها مجهزة نفسها في كل منطقة لإلحاق أقصى قدر ممكن من الخسائر بين جنود الاحتلال.

    وبالنظر إلى التأثيرات المادية المباشرة وغير المباشرة في الاحتلال، ومهما تكن حصيلة ما يحدث ضد قطاع غزة، فالذي ثبت هو أن كسر إرادة المقاومة الفلسطينية، التنظيمية والشعبية، بات أمرا شبه مستحيل باعتراف كبار العسكريين الإسرائيليين، وذاك في ظل اعتقادنا بأن الهدف الأبرز لهذه المحرقة هو كسر شوكة المقاومين والشعب، وهو ما لا سيحدث حتى وإن أعلن وزير الحرب الإسرائيلي أن حرب غزة طويلة وممتدة.

    وقد تميزت المقاومة في قطاع غزة خلال العدوان الأخير بعدد من الخصائص المعنوية والمادية، العسكرية والأمنية، ما دفع المراقبين والمحللين العسكريين للإقرار بالتطور الذي وصلت إليه الأجنحة المسلحة، واقترابها من درجة الجيوش المنظمة، فالأعداد الكبيرة للمقاتلين وامتلاكهم لأنواع متعددة من الأسلحة وبكميات كبيرة، إضافة إلى تكوين أجهزة استخبارية وإعلامية وهندسية.

    كما يعزز استمرار المقاومة طوال الأيام العشرة الماضية ما أظهرته من جاهزية عالية في أسلوب الكر والفر، ونقل المعركة إلى أرض العدو من خلال تكامل منظومة الصواريخ والقذائف المضادة للدروع، مما أسفر في النهاية عن تحقيق هدفها المتمثل بتركيز إسرائيلي على سلاح الجو، وعمليات برية محدودة.

    ويمكن تحديد أهم هذه الخصائص على النحو التالي:

    روح التضحية العالية


    تكمن قيمة هذه الميزة في كونها المنبع والمحرك لكل الخصائص الأخرى، لأنها روح الإيمان الجياشة التي تدفع بالمقاوم إلى الحرص على طلب الشهادة طريقاً للوصول إلى هدفه، حيث نفذ المقاومون بعض عملياتهم الخاطفة تحت ظروف قاسية، مع إدراكهم المسبق لإمكانيات وقدرات المحتل، ومع ذلك كانت استعداداتهم لاقتحام الصعوبات ومواجهة الجيش الإسرائيلي كبيرة، مما يدل على الحالة المعنوية المرتفعة التي يتمتع بها المقاومون.

    وقد دفعت هذه الميزة عددا من الخبراء العسكريين الإسرائيليين للاعتراف بهذه الميزة، ومن هؤلاء الخبير العسكري "ران أدلست" الذي قال: إن عناصر المقاومة ليس لديهم طائرات هليوكبتر، ولا دبابات، ولا سلطة لتطوير السلاح، كما عندنا، ولكن يوجد عندهم قدرة تحمل، واستيعاب الضربات، ووقت، كما ليس عندنا!

    كما أشار الوزير السابق "داني نافيه" إلى حقيقة الروح القتالية لدى المقاومين، حين قال: إن الفلسطينيين الذين يملكون إمكانيات بسيطة يرفعون رؤوسهم مفاخرين بما حققوا، بينما تطأطئ دولة بأكملها الرأس خجلا.

    كما توقف قادة الجيش والمعلقون عند ما وصفوه بـ"الجرأة الأسطورية" للمقاومين، كما أسماها الجنرال "بنيامين شلومي" القائد السابق لقوات الجيش في غزة، ودفعت أحد قادة لواء "جفعاتي" للقول: كان بإمكان الفلسطينيين أن يتركونا ندخل غزة متذرعين بتفوقنا التقني الهائل عليهم، لكنهم تحدونا وتجاهلوا مظاهر تفوقنا، إن مقاوميهم لا يهابون أي شيء.

    فيما حذر قائد المنطقة الجنوبية الجنرال "دان هريئيل" الساسة الإسرائيليين الذين حاولوا نهش لحمه وتحميله مسئولية الفشل الكبير في غزة، بقوله: عليكم أن تكونوا واقعيين في انتقاداتكم، المشكلة التي تواجهنا أن كل ما نقوم به من إجراءات لردع المقاومين لا تؤثر فيهم، إنهم يحتملون سقوط الضحايا، ويتعالون على آلامهم وكأن شيئا لم يكن.

    وللدلالة على روح التضحية والمثابرة على مواصلة خيار المقاومة، قال الجنرال "يوحنان تسوريف": هاكم على سبيل المثال حركة حماس، فلو تتبعنا تصريحات وتطمينات قادة جيشنا، فإن هذه الحركة من المفترض أن تكون قد غابت عن الوجود، لأن الجيش لم يترك أي عنصر من حماس إلا واعتقله، ومن استطاع أن يغتاله لم يقصر في ذلك، لكننا نفاجأ بأن حماس قد فاجأت الجميع بقدراتها على مواصلة المقاومة بشكل يثير الإعجاب!

    السرية وعدم النزوع للعمل الدعائي


    لا يخفى أن قيمة هذه الخاصية تشير إلى أين يجب أن يكون التركيز والعمل، وهذه الخاصية للعمليات دفعت مقاومي القسام إلى تجنب أخذ الصور، وهم مكشوفي الوجوه خلال فترة قتالهم، وعدم الظهور في استعراضات عامة، والعمل بصمت دون ضجيج، مما أعطاهم القوة والاستمرارية.

    ومن أروع صور السرية التي تمتعت بها المقاومة، إجراءات التخفي والتمويه التي قام بها رموز المقاومة، خلال الأسابيع الماضية، الأمر الذي حير المخابرات الإسرائيلية وسلاح الجو الذي فشل في تعقب مطلقي الصواريخ تجاه المستوطنات الإسرائيلية، فيما عشرات الطائرات تغطي سماء قطاع غزة.

    وأكدت وقائع العمليات العدوانية الإسرائيلية أن الحديث يدور بين ضباط الجيش الميدانيين حول التخطيط الجيد للعمليات ذات المستوى العالي، يدل على حجم السرية وعمليات التمويه واستخدام الوسائل المتعددة لاختراق الدوائر والخطوط الدفاعية التي يقيمها الجيش الإسرائيلي حول المستوطنات ومواقعه العسكرية المحصنة في غزة.

    الاحتراف القتالي في إتقان الهجوم


    تمتع المقاومون بقدرة فائقة على تنفيذ الهجمات العسكرية، والانسحاب المنظم دون خسائر، وإجادة التمويه، رغم أنهم لم يتدربوا في كليات عسكرية، أو يتعلموا من خلال دورات في هذه الدولة أو تلك، مما أزعج أوساط جيش الاحتلال، حيث اعترف ضباط كبار بدقة إتقان تخطيط هذه العمليات، إلى جانب قناعتهم بأن عمليات المقاومة كانت تتحسن من حيث التخطيط والتنفيذ من عملية لأخرى.

    ويشعر ضباط الجيش الإسرائيلي أنهم على مقربة من مواجهات عنيفة ضارية مع المقاتلين الفلسطينيين في أنحاء قطاع غزة، انطلاقا من القناعة التي باتت لديهم، التي تمثلت بما أكده المؤرخ العسكري "أوري ميسلشتاين" من أن حرب العصابات ليست ظاهرة جديدة على الجيش الإسرائيلي، فقد وقع الكثير من هجماتها في السبعينات، أما هذه المرة في غزة، فإن العمليات تنجح، وأصبح المقاومون يتغلبون على الإسرائيليين من الناحية التقنية المحصنة.
    فيما علق الجنرال "يهوشاع ساغيه" رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق على المواجهة الشاملة التي خاضتها كتائب القسام بالقول: إنها لم تعد انتفاضة، إنها حرب عصابات جامحة بلا حدود!

    وقد أجبر مستوى الاحتراف القتالي لمقاتلي المقاومة أن يشيد ضابط إسرائيلي بالمستوى العسكري الذي وصلت إليه كتائب القسام وبتطور مستواها القتالي، وأشار قائد كتيبة "جفعاتي" وهي من ألوية النخبة في الجيش الإسرائيلي إلى تحسن المستوى القتالي لمقاتلي حماس قائلا: لم يعودوا يأتوننا مباشرة مثلما كان ذات مرة، بل يحاولون القراءة السليمة لاتجاه عملياتنا، وبالتوازي تبعث حماس بخلاياها إلى الأمام، إلى الخطوط الخلفية للانتشار الإسرائيلي بهدف تنفيذ عمليات هناك.

    توسيع قاعدة المقاومة


    نجحت قوى المقاومة الفلسطينية في فتح باب المشاركة العسكرية للقوى الأخرى التي ترغب في مقاتلة الاحتلال، دون أن تتخلى عن أطرها الخاصة التنظيمية والأمنية والعسكرية، ولذلك سعت المقاومة لتوسيع قاعدة المشاركة في عملياتها من خلال:

    1 - القائمة الطويلة من العمليات المشتركة بين مختلف قوى المقاومة وأجنحتها العسكرية، لإدراكها لأهمية توسيع دائرة المشاركة في قتال المحتل، علما بأن المصادر العسكرية الإسرائيلية أعلنت في العديد من العمليات المشتركة، أن إشراك بعض من الأجنحة العسكرية في عمليات كبيرة ونوعية، تأتي لرغبة القوى الرئيسة وخاصة حركة حماس، لجعل مقاومة المحتل ثقافة يومية شعبية لدى جميع الفلسطينيين.

    وقد أظهرت الأجهزة الأمنية اهتماما كبيرا بظاهرة العمليات الفدائية المشتركة التي تقوم بها حركات المقاومة ضد الأهداف الإسرائيلية، حيث يشارك المقاومون من أكثر من فصيل في تنفيذ عملية واحدة، وأفاد تقرير صادر عن الشاباك أن ظاهرة التعاون وتنسيق النشاطات العسكرية وصلت إلى مستويات قياسية.

    وأجمع عدد من الجنرالات والباحثين، أن العمليات المشتركة تعكس التفاف الجمهور الفلسطيني خلف خيار المقاومة، وقال الجنرال "يوحنان تسوريف" الذي تولى محاربة المقاومة في السبعينات والثمانينات في قطاع غزة، أنه يتوجب قراءة الدلالات التي تحملها حقيقة توجه الفصائل لتنفيذ عمليات مشتركة ضد الأهداف الإسرائيلية، بشيء من الدقة.

    وحسب الجنرال "عوزي أراد" مدير قسم الأبحاث في جهاز الموساد سابقا، فإن ظاهرة العمليات المشتركة تثبت أيضا فشلا استخباريا كبيرا، إذ أن هناك افتراضا يقول أنه كلما توسعت دائرة العمل المقاوم، كلما سهل ذلك على المخابرات تتبعها وإحباطها، وإنه لأمر يثير الاستغراب أن تنجح عدة فصائل مقاومة على تنفيذ عمليات مشتركة ولا تنجح المخابرات حتى في توقع حدوثها، فضلا عن إحباطها.

    فيما اعتبر المستشرق المعروف "يهوشاع روزين" أن ظاهرة العمليات المشتركة تأكيد لنجاح الخط الأيديولوجي لحركة حماس، وينقل عن معارفه في المؤسسة الأمنية أنه لا يساورهم أدنى شك من أن حركة حماس هي التي دفعت نحو تنفيذ هذا النوع من العمليات المشتركة، ونجاح حماس في ذلك يجب أن يشعل الأضواء الحمراء في دوائر صنع القرار في إسرائيل، ويجب أن يمثل نقطة تحول في التقييمات الإسرائيلية التي يصفها بالمتسرعة حول ما حققته إسرائيل في مواجهة الانتفاضة والمقاومة.

    ولعل ذلك ما دفع رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية "أهارون زئيفي فركش" للقول أن حركة حماس خلقت جوا تنافسيا بين قوى المقاومة، يقوم على مدى مساهمة هذه القوى في عمليات المقاومة، لذا يقترح القضاء على حركة حماس أولا ليس فقط لوقف عملياتها، بل ولردع حركات المقاومة الأخرى عن مواصلة طريقها، وهو ذات الأمر الذي أعلنه جهاز الشاباك من أن حركة حماس تقوم بتوزيع الأدوار في العمليات المشتركة في قطاع غزة، بحيث تتخصص حماس ذاتها في التخطيط للعمليات وتزويد الوسائل القتالية، فيما تتركز أدوار التنظيمات الأخرى في الإمداد بالعناصر المنفذة.

    2 - ما يربك الإسرائيليين أكثر في معالجة ملف المقاومة، الإعجاب الشعبي بعملياتها، حيث يعتزون بها ويرونها طريقا مؤثرا، لاسيما حين يرون ويسمعون دعم عائلات منفذي العمليات أنفسهم، بحيث اعتادوا على توزيع الحلوى في بيوت عزاء المقاومين الشهداء، ولا يخفى أن احتضان الفئات الشعبية للمقاومة شكل لها حاضنة سياسية، وبعدا شعبيا قويا، مكن المقاومة من تحمل التبعات الناشئة عن قرار تصعيد المقاومة حينا، والانعطاف بها انعطافات قد تبدو إستراتيجية، خاصة على صعيد تنفيذ عمليات نوعية، كخطف الجنود مثلا، مما كان يعني ضمنيا حتمية رد إسرائيلي عسكري عنيف ومدمر، لكن وقوف الناس إلى جانب المقاومة ودعمها رغم استهداف المدنيين والبنية التحتية فوت الفرصة على الاحتلال، وأفشل مشروعه المتمثل في إضعاف المقاومة داخليا.

    3 ‌- حالة الارتياح التي تعيشها المقاومة على صعيد الدعم الشعبي، فعلى الرغم من العدوان الإسرائيلي على الأهالي، فإن المقاومة وعملياتها تحظى بدعم وتأييد المجتمع، وتلقى عمليات استهداف جنود الاحتلال الكثير من الارتياح في الشارع، مما يعني أن قاعدة المقاومة وصلت إلى حدود الاحتضان الشعبي لها، ولعل استطلاعات الرأي التي تجرى بين الحين والآخر تظهر حجم التأييد الشعبي للمقاومة، بل والطلب من قواها تصعيد عملياتها كلما زاد حجم القمع الإسرائيلي للفلسطينيين.

    ولعل هذا ما قصده ضابط إسرائيلي كبير وهو بصدد استعراض جهود الأجهزة الأمنية في القضاء على قوى المقاومة، حيث قال: لقد نجحنا في تصفية كل الخلايا العسكرية، وبقيت أمامنا خلية واحدة فقط عدد أفرادها 3.5 مليون فلسطيني!

    كاتب وصحفي فلسطيني.

    (عدل بواسطة Frankly on 01-05-2009, 05:52 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خجلا Frankly01-05-09, 05:46 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ salee01-05-09, 05:51 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 06:19 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Deng01-05-09, 05:54 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ القلب النابض01-05-09, 06:05 PM
      Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Hassan Makkawi01-05-09, 06:09 PM
        Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 06:40 PM
      Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 06:37 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 06:16 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ عبدالوهاب علي الحاج01-05-09, 06:30 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 07:01 PM
      Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 07:04 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 08:12 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-05-09, 08:46 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ القلب النابض01-05-09, 11:46 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Deng01-06-09, 08:04 AM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ طلحة عبدالله01-06-09, 10:26 AM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-06-09, 09:12 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-06-09, 02:45 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-06-09, 05:35 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Kamel mohamad01-06-09, 05:51 PM
      Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Mohamed E. Seliaman01-07-09, 10:24 AM
        Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ ajaj01-07-09, 11:19 AM
          Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ ajaj01-07-09, 11:23 AM
            Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ القلب النابض01-07-09, 06:55 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-08-09, 05:51 PM
  Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-09-09, 04:07 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Kostawi01-09-09, 04:46 PM
      Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ Frankly01-09-09, 04:59 PM
    Re: الله أكبر والعزّة للمسلمين: الفلسطينيون يرفعون رؤوسهم مفاخرين، بينما يطأطئ الصهاينة الرأس خ الكباشى البكرى01-09-09, 05:08 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de