محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 09:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-29-2008, 01:40 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟


    اطلق أنا على القلة القارئة مصطلح القلة السعيدة. ويرى اخرون، بان احدى السمات البارزة للادب الحديث، هي اصراره على ان يظل فن الاقلية.. ولا يعدو هذا الرأي، سوى تجسيد للصدع القائم بين الكاتب ـ الاديب ـ والآخر المتلقي. ان كل الاحداث الساخنة التي تجري، ستكون مخزونا ثراً لا شك للمدون الاديب..
    فاليومي من الاحداث التي تعصف بالبلاد، في اولويات أي كاتب. فاما ان يوظفها داخل نص ابداعي من شعر او قصة او في مقالة يدنو فيها من محاذير واسوار السياسة، او يكتبها كسيرة او مذكرات بعد حين.. ولا يمكن تجاوز هذه المحن، مالم تصنف تاريخيا، تصنيفا يجعل الادب المدون فيها ادب محنة.
    والادب المعني هذا، ليس من الممكن المرور به على عجالة او دون اكتراث بعد ان يؤول الوضع الى الانفراج وتصير المحن ولحظات الخراب تاريخا. ففي تلك اللحظة يجب التوقف عنده وتامله ودراسته لانه أرخ لمرحلة مهمة من فصول البلاد. وحسب ليفي شتراوس فأن التاريخ يغدو جانبا من الحاضر عندما تستعيده الذاكرة..
    ومما نتج عن حالة البلاد حاضرا، فأن الذائقة تبدو انها تمر بانكماش ملحوظ وهي حالة يمكن ان تتحول فجأة الى اولى اهتمامات المتلقي الذي يشعر ان كل شيء عاد طبيعيا.. فالقاص والمتلقي، كلاهما يبحثان عن فضاء القراءة والابداع المناسب، ان تيسر الحصول عليه. وكم من روائع ادبية فاتت على الاغلب من الناس وهم لايستطيعون قراءتها لهذا السبب اوذاك.
    ولايمكن ان يتغافلوا مع الوقت او يخادعونه، لكي يمارس كل منهم فعل القراءة الممتع الذي رافقنا طيلة سنوات شغفنا وولعنا بقراءة المترجمات الروائية والشعرية وأدبنا السوداني ان كان قديما أو معاصر..
    وفي أي بلاد وبمراجعة سريعة، نجد ان كتابها قد ارخوا لبعض من احداثها العاصفة كجزء من سيرتها. لان سخونة اللحظات لايمكن ان تذهب باستيحاء دون ان تذكر كما اللحظات السعيدة التي تتفجر كالبالونات لخفتها وبالتالي لا تحتفظ لها الذاكرة بأي شيء.. وحسب محددات التاريخ المدون، فان كل مرحلة تعد مفصلا مهما لتكوين الارث الحكائي لذلك التاريخ ومن ثم فان الارث سيبقى محفوظـا في المدونات كجزء من صيرورة البلاد ومفاصلها عامـة. وهكذا تصنع سـخونة الاحداث ادبا مختلفا في كل معاييره ومستوياته. وحتى نتاكد من هذا الحكم، نجـد ان الادب الحالي، قد نأى بنفسـه عن المرحلة الحاضرة بكل تفاصيلها من تدمير وتحطيـم وخراب وقهر وضغوط اخرى.. الا ما قل من محاولات اكدت الجانب المتعب من تاريخ البلاد والذي كان نتيجـة حتميـة للتغيـير الذي اصاب الدولة واجهزتها برمتها.
    وظل كل مايكتب من الادب بتنوع اجناسه، ادبا لا نشم فيه رائحة المرحلة بحقيقتها وصراحتها وحيث تحولت بعض الاشياء إلى صور صبابية.
    ولان الكاتب والاديب لايختلفان عن المؤرخ المختص في صناعة المدونة التاريخية، فأنهما قد يتفوقان باستخدام الحس التعبيري المعبر عن عمق وفداحة الفاجعة ومايترتب عليها باستخدام لغة توثق ما جرى ويجري او المناورة الكتابية التي نطلق عليها ادبيا ـ التاويل ـ أي ان ( الامر كله امر لغة ) كما يقول لالمان. ومنه تتحدد العلاقات مع العالم السردي او الشعري في مجمله. فكان لابد من وجود قارىء محنة وكاتب محنة ايضا، كل يعبر عن غاياته، ضمن مساحة بوح محددة شكلا وجنسا.
    الكل يريد التعبير عن مايدور، ولكن كيف له ان يتحاور مع بوحه لحظة هيجان حقيقية يمر بها؟ كل الاجوبة ستكون عبارة عن سياق بحثي استقصائي واصرار على التحدي.
    رغم ان الجميع امام خراب واحد.. خراب الذائقة والذوق العام بفعل ارهاصات الحياة اليومية، او بفعل التجاذبات أي كان مزاجها.
    وفعل القراءة افتراضا هو سلوك يومي يمارسه الفرد، لايتم الا بتوفر شرطها المهم ـ المتلقي ـ ولأن القراءة حسب اوكتوفيوباث هي اكتشاف السبل المؤكدة التي تقودنا الى نفوسنا، فان الزمن لايمكن ان يعود الى قرن او نصفه لكي يجلس القارىء لقراءة مطولات دوستويفسكي او غوغول او تولستوي او محفوظ او مناظرات و مشاكسات سارتر.. هذا لايمكن حدوثه الان مطلقا، ذلك ان القفزة التقنية في الاتصالات والدهشة التي تصعق الانسان مع كل جديد في عالم ينتج جهاز حاسوب و روبوتا كل ثانية !! يتعذر فيها وجود حميمية قرائية مع المدون أياً كان توجهه وبعض الدول تعتبر ان احدى ركائز تحضرها هو مدى الاقبال على شراء الصحف وليس الاعمال الادبية..
    فاين نجد قارئا متحفزا للقراءة الموضوعية الصادقة وهو يعكس المزاج السعيد ليجلس بضع ساعات من اجل رواية او دراسة نقدية مطولة مع ان بعض المدارس النقدية تؤكد مشاركة القارىء مع الكاتب في انتاج النص او كما يعتقد أو نعتقد بأن يقوم القارىء بالاسهام في وقائع النص..
    والسؤال يجر الى آخر.. من يكتب عن المحنة عملا ادبيا تقليديا او حداثويا فيه كل مقومات النص؟ اننا على يقين بان القارئ النموذجي قد لانجده اليوم امام مشهد الفواجع والمصائب، فهو يحاول ان يجد البدائل عن الادب باللجوء الى السياسة، التي تجيد وضع المصائد والاغواءات وتعرف كيف تسحب البساط من تحت الاهتمامات الاخرى وجعل نسبة المتابعين في ازدياد مضطرد، وحيث ان الانسان يميل بطبعه الى سماع معسول الكلام والخطب النارية، فانه كمن يبحث بين ثناياها عن ماء بارد وسط اتون النيران الهائجة.. وسينجلي الغبار عن صوت جريء لبعض الكتاب الذين كان همهم نقل الحقيقة في مدوناتهم وكما يعبر عنهم من يسجلون عبارت الثناء بمقدمات رائعة في كتابه ـ الصوت الآخر: انه صوت الكآبة المنعزلة ووالقهر والموت علي مسارح العمليات بمناطق التمرد أو صوت الصمت والصخب، الضحك والتنهدات، الحكمة المجنونة والجنون الحكيم، والهمسات الحنون في غرف النوم وهدير الحشود في الساحات. وان تسمع الصوت يعني ان تسمع الزمن ذاته.
    هل أنا علي حق أم أصبحت من بقايا ذاك الماضي الجميل !
                  

12-29-2008, 05:39 PM

أشرف البنا
<aأشرف البنا
تاريخ التسجيل: 08-16-2007
مجموع المشاركات: 928

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: زهير عثمان حمد)

    الأستاذ زهير ...
    تحية و ود ...

    Quote: الكل يريد التعبير عن مايدور، ولكن كيف له ان يتحاور مع بوحه لحظة هيجان حقيقية يمر بها؟ كل الاجوبة ستكون عبارة عن سياق بحثي استقصائي واصرار على التحدي.
    رغم ان الجميع امام خراب واحد.. خراب الذائقة والذوق العام بفعل ارهاصات الحياة اليومية، او بفعل التجاذبات أي كان مزاجها.

    و بين دافعين هما الدافع للكتابة و الدافع للقراءة ( هذا بغض النظر عن أن القراءة سلوك أو عادة ) بين الدافعين نجد المحصلة و التي يغذيها المزاج و الذوق السائد ... الإحجام أو الإقبال ...
    Quote: اننا على يقين بان القارئ النموذجي قد لانجده اليوم امام مشهد الفواجع والمصائب، فهو يحاول ان يجد البدائل عن الادب باللجوء الى السياسة،

    فرضية تقرر أن القاريء النموذجي سياسي المزاج ... و العكس أيضاً صحيح حينما يبحث القاريء عن صورة غير واقعية تنسيه سوداوية الواقع السياسي ...
    مع عاطر التحايا ...
                  

12-30-2008, 10:22 AM

ود الباوقة

تاريخ التسجيل: 09-21-2005
مجموع المشاركات: 47163

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: زهير عثمان حمد)

    إيقاع الألم وسحر الكتابة



    ابراهيم سبتي



    اطلق ستاندال على القلة القارئة مصطلح القلة السعيدة . ويرى اخرون ، بان احدى السمات البارزة للادب الحديث ، هي اصراره على ان يظل فن الاقلية .. ولا يعدو هذا الرأي ، سوى تجسيد للصدع القائم بين الكاتب ـ الاديب ـ والآخر المتلقي . ان كل الاحداث الساخنة التي تجري ، ستكون مخزونا ثر لا شك للمدون الاديب ..
    فاليومي من الاحداث التي تعصف بالبلاد ، في اولويات أي كاتب . فاما ان يوظفها داخل نص ابداعي من شعر او قصة او في مقالة يدنو فيها من محاذير واسوار السياسة ، او يكتبها كسيرة او مذكرات بعد حين .. ولا يمكن تجاوز هذه المحن ، مالم تصنف تاريخيا ، تصنيفا يجعل الادب المدون فيها ادب محنة .
    والادب المعني هذا ، ليس من الممكن المرور به على عجالة او دون اكتراث بعد ان يؤول الوضع الى الانفراج وتصير المحن ولحظات الخراب تاريخا . ففي تلك اللحظة يجب التوقف عنده وتامله ودراسته لانه أرخ لمرحلة هامة من فصول البلاد . وحسب ليفي شتراوس فأن التاريخ يغدو جانبا من الحاضر عندما تستعيده الذاكرة ..
    ومما نتج عن حالة البلاد حاضرا، فأن الذائقة تبدو انها تمر بانكماش ملحوظ وهي حالة يمكن ان تتحول فجأة الى اولى اهتمام المتلقي الذي يشعر ان كل شيء عاد طبيعيا .. فالقاص والمتلقي ، كلاهما يبحثان عن فضاء القراءة والابداع المناسب ، ان تيسر الحصول عليه .
    وكم من روائع ادبية فاتت على الاغلب من الناس وهم لايستطيعون قراءتها لهذا السبب اوذاك .
    ولايمكن ان يتغافلوا مع الوقت او يخادعونه ، لكي يمارس كل منهم فعل القراءة الممتع الذي رافقنا طيلة سنوات شغفنا وولعنا بقراءة المترجمات الروائية والشعرية ..
    وفي أي بلاد وبمراجعة سريعة ، نجد ان كتابها قد ارخوا لبعض من احداثها العاصفة كجزء من سيرتها . لان سخونة اللحظات لايمكن ان تذهب باستيحاء دون ان تذكر كما اللحظات السعيدة التي تتفجر كالبالونات لخفتها وبالتالي لا تحتفظ لها الذاكرة بأي شيء .. وحسب محددات التاريخ المدون ، فان كل مرحلة تعد مفصلا هاما لتكوين الارث الحكائي لذلك التاريخ ومن ثم فان الارث سيبقى محفوظا في المدونات كجزء من صيرورة البلاد ومفاصلها عامة . وهكذا تصنع سخونة الاحداث ادبا مختلفا في كل معاييره ومستوياته . وحتى نتاكد من هذا الحكم ، نجد ان الادب الحالي ، قد نأى بنفسه عن المرحلة الحاضرة بكل تفاصيلها من تدمير وتحطيم وخراب وقهر وضغوط اخرى .. الا ما قل من محاولات اكدت الجانب المتعب من تاريخ البلاد والذي كان نتيجة حتمية للتغيير الذي اصاب الدولة واجهزتها برمتها .
    وظل كل مايكتب من الادب بتنوع اجناسه ، ادبا لا نشم فيه رائحة المرحلة بحقيقتها وصراحتها وحيث تحولت بعض الاشياء إلى صور مضببة.
    ولان الكاتب والاديب لايختلفان عن المؤرخ المختص في صناعة المدونة التاريخية ، فأنهما قد يتفوقان باستخدام الحس التعبيري المعبر عن عمق وفداحة الفاجعة ومايترتب عليها باستخدام لغة توثق ما جرى ويجري او المناورة الكتابية التي نطلق عليها ادبيا ـ التاويل ـ أي ان ( الامر كله امر لغة ) كما يقول لاكان . ومنه تتحدد العلاقات مع العالم السردي او الشعري في مجمله . فكان لابد من وجود قاريء محنة وكاتب ايضا ، كل يعبر عن غاياته ، ضمن مساحة بوح محددة شكلا وجنسا.
    الكل يريد التعبير عن مايدور ، ولكن كيف له ان يتحاور مع بوحه لحظة هيجان حقيقية يمر بها ؟
    كل الاجوبة ستكون عبارة عن سياق بحثي استقصائي واصرار على التحدي
    رغم ان الجميع امام خراب واحد .. خراب الذائقة بفعل ارهاصات الحياة اليومية ، او بفعل التجاذبات أي كان مزاجها .
    وفعل القراءة افتراضا هو سلوك يومي يمارسه الفرد ، لايتم الا بتوفر شرطها المهم ـ المتلقي ـ ولأن القراءة حسب اوكتوفيوباث هي اكتشاف السبل المؤكدة التي تقودنا الى نفوسنا ، فان الزمن لايمكن ان يعود قرن او نصفه لكي يجلس القاريء لقراءة مطولات دوستويفسكي او غوغول او تولستوي او محفوظ او مناظرات و مشاكسات سارتر .. هذا لايمكن حدوثه الان مطلقا ، ذلك ان القفزة التقنية في الاتصالات والدهشة التي تصعق الانسان مع كل جديد في عالم ينتج روبوتا كل ثانية !! يتعذر فيها وجود حميمية قرائية مع المدون أي كان توجهه و بعض الدول تعتبر ان احدى ركائز تحضرها هو مدى الاقبال على شراء الصحف وليس الاعمال الادبية ..
    فاين نجد قارئا متحفزا للقراءة الموضوعية الصادقة وهو يعكس المزاج السعيد ليجلس بضع ساعات من اجل رواية او دراسة نقدية مطولة مع ان بعض المدارس النقدية تؤكد على مشاركة القاريء مع الكاتب في انتاج النص او كما يعتقد رولان بارت بأن يقوم القاريء بالاسهام في وقائع النص ؟..
    والسؤال يجر الى آخر .. من يكتب عن المحنة عملا ادبيا تقليديا او حداثويا فيه كل مقومات النص ؟
    اننا على يقين بان القاريء النموذجي قد لانجده اليوم امام مشهد الفواجع والمصائب ، فهو يحاول ان يجد البدائل عن الادب باللجوء الى السياسة ، التي تجيد وضع المصائد والاغواءات وتعرف كيف تسحب البساط من تحت الاهتمامات الاخرى وجعل نسبة المتابعين في ازدياد مضطرد ، وحيث ان الانسان يميل بطبعه الى سماع معسول الكلام والخطب النارية ، فانه كمن يبحث بين ثناياها عن ماء بارد وسط اتون النيران الهائجة .. وسينجلي الغبار عن صوت جريء لبعض الكتاب الذين كان همهم نقل الحقيقة في مدوناتهم وكما يعبر عنهم اوكتافيوباث في كتابه ـ الصوت الآخر : انه صوت الكآبة المنعزلة والقصف ، صوت الصمت والصخب ، الضحك والتنهدات ، الحكمة المجنونة والجنون الحكيم ، والهمسات الحنون في غرف النوم وهدير الحشود في الساحات . وان تسمع الصوت يعني ان تسمع الزمن ذاته .

    هل أنا علي حق أم أصبحت من بقايا ذاك الماضي الجميل !


    استاذنا زهير على حق كيف والموضوع ملطوش ....
                  

12-30-2008, 03:30 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: ود الباوقة)


    بالله قول لي وين منشور المقال لانو انا كتبت المقال من سنة في مجلة كتابات حرة التي تصدر في بيروت ولك كل التقدير 4
                  

12-30-2008, 09:02 PM

ود الباوقة

تاريخ التسجيل: 09-21-2005
مجموع المشاركات: 47163

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: زهير عثمان حمد)
                  

12-30-2008, 09:07 PM

ود الباوقة

تاريخ التسجيل: 09-21-2005
مجموع المشاركات: 47163

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: ود الباوقة)

    انت بس المقال ضايف ليهو شوية بهارات وشوية كمون اسود ........
                  

12-31-2008, 09:57 PM

علي الكرار هاشم
<aعلي الكرار هاشم
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
مجموع المشاركات: 3710

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: ود الباوقة)

    الاخوان
    زهير
    ود الباوقه
    كل سنه وانتم بخير

    الموضوع هذا كبير جدا وهو ليس ببساطة اين نشر كما سأل زهير
    او أن زهير اضاف له بهارات كما يقول ود الباوقه
    الموضوع هو بكل وضوح سرقة أدبية تمت من احدي الطرفين
    ويبدو أن ان معلومات اخونا زهير مضطربة جدا حيث يقول بانه نشره قبل سنه أي 2007
    والموضوع منشور في 24/7/2006 وهذه مسافة كبيرة جدا
    وفي اعتقادي أن فك الاشتباك ليس بهذه السهولة
    اما ان يقوم الاخ زهير بمساءلة المجلة المعنية لتوضيح الأمر
    او يعترف بخطئه ويعتذر لقرائه
    ونحن ننتظر نهاية هذه الظاهرة الخطيرة
                  

01-01-2009, 02:11 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محنة المثقف ومحاذير الكتابة هل أن علي حق ؟ (Re: علي الكرار هاشم)

    شكرا لك الاخ علي الكرارهاشم
    وكل عام وأنت بخير
    في البداية تحدثت الي الاخالعراقي الذي بزعم ود الباوقه أنه صتحب المقال وعرفت أنالمقال منشور في موقع كتابات عراقية بواسطه ووالرجل أيضا نفي مسألة السرقة الادبية وقال أنه مؤلف المقال وأقتبس هذه الاراء من من مجلة كتابات جديدة وهذا يؤكد من ذهبت اليه والان الامر متروكة للزملاء في مجلة كتابات جديد لكي يحددوا من هو كاتب وسوف يكون ذلك في العدد القادم وهي مجلة مملوكه لجماعه فكرية هنا في بيروت تعني بالشأن الثقافي والفكري لمناصري تيار اللبيرالية الجديدة وحين صدورالعدد الجديد سوف أبرز التكذيب علي هذا البوست لكم شكري وكذلك يمكن للجميع سؤال أداة البحث قاقلول لمعرفة من الذين كاتبوا في هذا الامر او تحت هذا العنوان

    (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 01-01-2009, 02:24 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de