خالص التحايا العزيز هشام آدم قرات ما كتبته(رحلة سماوية ( فنتازيا )) فاعجبنى واحببت ان اشارك ببعض الهترشات ..
نصـ مشربكـ وحديث داخلى :-
الحديث..عبر ثقوب الاصابع.1. دعنى احدث الاهات عنكـى..اشتهيكـ..اعتليكـ..اذوب فيكـ..اغتسل ابدا بماء انكـ لاتجف ..لاالتراب يصادر الغيمات منكـ ولا الكلام يحول دون ثاقبة الرؤى تعزف نغيمات التفاؤل فى مدينتنا الى عشقت تفاصيل الترمل والعتاب..وقضية الا اكتتاب والانتساب لهامش المطر السراب ..هو المرقع بالدعاوى والفتاوى تهتك المستور من عرض النساء الاتيات من اخر الموضات باللون المعزز للثبات هو الخضاب على تجاعيد المسافة بينك والشروق .. كانت الارض قطاعا من دم..بل نضالا يحترم فيه الذهاب الى المعارك والموسيقى عذبة فى كل صوت للسواقى والحفيف ..ترقد الاحلام فى قصر المطالب لا وعى يدنسها ولا ينقص الجداول محتمل بين الهواتف والمخاوف والنزوع الى التواضع الذى فيك وفى ارتياد الامنيات.. كانت الارض تباشر ودها المحموم محميا بما تعطى ..بما تشرق ..وللنهج السلام ..للنهج المواكب سترة الحال ..راحة البال ..ومسالة العيال ..كفكفة الحوائج والسؤال الف سلام.. وسع هذا البيت ان يلد انتماء لايقود الى ارتماء فوق حاضرة تشاكس ..او شعارات تعاكس ..او مدرات لئيمة..
رد الصدى .2. حدثي الابعاد عنا نمتطى الاعياك فيـكـ..وتعتبر عابر الغفوات بادرة لتسميم الخطاوى نحو سفركـ والغياب مرافقا رهق القصائد ..ثم لا..لا للذكريات الوخيمة تمتشق سبل الكفاف لكى تؤول الى المضايق والحقائق شرفة موثوقة الانحناء من فرض البريق المندمل ..نحن غارقون الى الاظافر فى محطات الكلام المرتجل ..فى بحيرات العبور اليكم الى ظلامات الاجل.. *رايتك تلوحين ببعض الفنتازيا ولكن.. رغم بعدك فانكى تحي في مشارفنا سخية تنسجى السحر لنا انشودة تهفو الى ريح الخلاص المشتمل صفو القصاص بلا رصاص ..ابية تحتويكـ روافد النصر المعاقر للقلوب ..دافقة الامل الطروب..وعطر اغنية بها الحزن يغازل او يذوب...
ونطقت اجاشـــة (3) وصمتك جارحه على شفق الغروب..رايتكـ بين انسجة المدامع والظلال الصفر فى أصدأء بارقة لكـ .. تستمد وفاضكـ المليان مسألة ملحة وروعة لاتنتهى .. ومدائن الفرح العتيق ترملت إبتداءا بالسفر وإنتهاءا بالقدر والتأمل فى مضامين التنازل عن فضاء وهو قيد الإشتعال .. سيدا تبدو كبيرا .. فارعا..متجاوزا ..مستأسدا ..متوهجا ..متناميا..وموحدا .. مذهبا تسمو ؛ حاضرا ؛ متساميا ؛ متأدبا ؛ متراميا ؛ متطلعا ؛ ومجددا.. لم تعد تكفى الدموع ولا القلم وصفا لكونكـ ماثلا مرتقب... فلتتخذ أبعادنا الاخرى مدها المطلق المشبوب نحو حزنكـ بإحترام وأناقة ..فانعم بها من هالة مثقوبة صوب السماء..بكل عاطفة لها فى الجرح داء ودواء..
الانتاج 4 أشيـــــــاء الــــوجـــود حــــــــــــــرف: الحرف حرفتي القديمة مادام فى العمر إنبهار... والشعر سحنتي الحميمة يتبرأ من ذات الجمل الركيكة المصابة بداء الإجترار... يتبوأ اسمى مكانة يمهتن الاستهانة بالانكسار يخط مفردته الوسيمة إيجنح فجرا... أو تنح دهرا... فنا ندخرك إن غاب عنا النهار... ثر او در على عقيبك احزانك ان تعود بلا ورود وعلى سيماك الاء الهزيمة... ارجعك النحيب فى فواصل القصيدة الى الامسيات الاثيمة... اعياك التطلع فى تقاطيع الكائنات الاليمة.. يالحرفتى القديمة..
نغـــــــــــــم: يغنيني الغناء عن الغناء... خارجك يكل النساء... يامن اهدتنى الانتشاء... كما اشاء... لو انى إنتشيت.. لما تقتقت جراحي وللحزن اصطفيت... ولو اني اصطفيت الحزن لطفا اغنيت؟ اغنيت حتى تجلى دربي وزوال كربتي... فطوبى لك يامن بث الدفء فى جنباتي... وعرس الحنان في بيدا قلبي... الرب يغفر وانتى تبعين صكوك الغفران باسم ربي... انسيت كل هذا ياقلبي... وغنيت؟
لــــــــــــــون: تبارك لوني... كم كان يهيج غبني.. ،، انظر لقد شكوت لك فلم تسمعني... ساذهب واشكوك لحزني؛؛... فقد عجزت ريشتي عن رتق ثقب الاوزون فبشرى لفقراء العالم بدفء الكون بعالم بلا حرية ... بلاهوية بلا لون... فالملامح هى الملامح من كونتا كونتى الى لونك تبارك لون السريرة... وكم كنت اخشى ان اُصاب بومضة الإدراك وانا احيك التحية ألاخيرة...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة