على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عصام جبر الله(esam gabralla)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-26-2008, 07:26 AM

Mohamed Elnaem
<aMohamed Elnaem
تاريخ التسجيل: 09-09-2006
مجموع المشاركات: 585

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر (Re: esam gabralla)

    عصام .....سلام
    اتمنى ان يولى منظرونا الاهتمام الكافى للازمه الاقتصاديه للنظام الرأسمالى و الفضيحه الاخلاقيه التى خلقتها اساليب إدارة الازمه التى انتهجتها الاداره الاميركيه و من يواليها من احلافها القائمين على امر الاقتصادات الكبرى فى اوربا حيث يقول بعض المتخصصون ان فضيحه إدارة الازمه كانت أسوء واكثر إحراجا لنظام السوق الحر من الازمه ذاتها .........و اعتقد ان هذه الفضيحه من شأنها الدفع بمشروع البرنامج السياسى للحزب الشيوعى السودانى المقدم للمؤتمر الخامس ليكون أكثر جرأه فى نقد وتشريح النهج الرأسمالى الطفيلى لدولة الاسلاميين فى السودان و محاولة رسم طريق أكثر و ضوحا يجنبنا مثل هذه الازمات البليونيه و يفك اسر اقتصادنا من براثن شركات الاستثمار والتمويل والتأمين التى لا تستطيع تأمين ذاتها فتلجأ سلطة الدوله لتحميها بالمال العام !

    هنا تجد مقال الدكتور ابراهيم الكرسنى فى هذا الشأن ........نقلا عن سودانايل



    الولايات المتحدة "السوفيتية" ... أو :

    أسلوب إدارة الأزمة المالية الأمريكية الراهنة

    ابراهيم الكرسني


    [email protected]

    قام النظام الرأسمالى بأكمله على مفهوم الحريات و الحقوق. شكل مفهوم الحريات الأساس الذى تشكلت على اثره جميع مؤسسات النظام الرأسمالى. لقد استند مبدأ الفصل بين السلطات – التشريعية و التنفيذية و القضائية- وهو ما يشكل روح النظام الرأسمالى ،على مفهوم الحريات، وتم استكمال بناء تلك السلطات فى البدء لحماية تلك الحريات و الحقوق. يأتى فى طليعة تلك الحقوق حق الملكية الخاصة التى تعتبر حقا مقدسا يشكل حجر الزاوية بالنسبة للنظام بأكمله. لذلك تعتبر الملكية الخاصة لوسائل الانتاج الأساسية بمثابة العمود الفقرى بالنسبة لذلك النظام حيث يستحيل وصفه بالرأسمالى فى حال غيابها أو الحد منها أو التقليل من فعاليتها. انطلاقا من هذا المبدأ فقد شكلت الحرية الاقتصادية أساس تلك الحريات، واعتبرت بمثابة الدينمو الحرك للنظام بأكمله، وقد تبلورت معظم التشريعات التى تسنها الجهات المختصة حول حماية الملكية الخاصة و عدم التغول عليها بأى صورة من الصور.

    شكلت حرية عمل آلية السوق ، أو "السوق الحرة" – كما جرت العادة على تسميتها ، الضمانة الأساسية لفعالية النظام الرأسمالى و لكفاءة أداء الملكية الخاصة سواء كان ذلك فى الانتاج أو التمويل أو التوزيع. وقد شبه آدم سميث، الذى يعرف على نطاق واسع بأبى الاقتصاد، تلك الآلية ب"الأيدى الخفية" التى تحرك مجمل النشاط الاقتصادى دون تدخل من أحد، بما فى ذلك أجهزة و مؤسسات الدولة. وقد حدد سميث دور الدولة فى انتاج وتقديم السلع و الخدمات التى يعجز القطاع الخاص عن توفيرها أو تلك التى تخدم المجتمع بأكمله وليس أحد شرائحه فقط، كالدفاع عن الوطن، أو توفير الأمن أو شق الطرق ... الخ. لقد تطور الفكر الرأسمالى من تلك المرحلة الى أن وصل حدا أصبحت فيه مثل تلك السلع و الخدمات تقدم من قبل القطاع الخاص أيضا مثل توفير الطرق المدفوع حق استعمالها مقدما أو شركات الأمن الخاصة، و التى ذاع صيتها فى العراق بعد احتلاله.

    تطور، أو قل تدهور، الفكر الاقتصادى الرأسمالى الى أن وصل مرحلة التطرف التى قادتها "مدرسة شيكاغو الاقتصادية" بقيادة ورعاية مؤسسها وراعيها المرحوم الاقتصادى الشهير "ملتون فريدمان"، الحئز على جائزة نوبل فى الاقتصاد، و الذى صاغ الأساس النظرى الذى قامت عليه تلك المدرسة الداعيةالى تقليص دور الدولة فى النشاط الاقتصادى الى أدنى حد له مع توسيع دائرة الحرية الاقتصادية للقطاع الخاص كلما كان ذلك ممكنا. هذا من ناحية التنظير. أما من ناحية التطبيق فقد شكلت الفترة "الريقانية"- فترة حكم الرئيس رونالد ريقان- العصر الذهبى لتطبيق مبادئ و نظريات تلك المدرسة. وقد ذاع صيتها أيضا بعد ان تبنت الليدى تاتشر تعاليم تلك المدرسة لإدارة دفة الاقتصاد البريطانى إبان رئاستها للوزارة البريطانية. لقد حقق تحالف "ريقان-تاتشر" نجاحات عديدة فى مسار تقليص دور الدولة و كذلك تقليص دور النقابات فى النشاط الإقتصادى، مما مهد الأرضية لظهور قادة من أمثال تونى بلير و جورج بوش الإبن اللذان أثبتا عمليا بأنهما ملكيان أكثر من الملك فى الدفاع عن الحرية الإقتصادية و "السوق الحرة" و تقليص دور الدولة الى درجة "تملصها" حتى من مسؤولياتها الأساسية التى رسمها لها الآباء الأولون للإقتصاد الرأسمالى.

    أثبت واقع التطور الرأسمالى بأنه أقوى من ارادة أكثر المنافحين عنه وعن نظرياته، و المتمثلة فى المحافظين الجدد فى أمريكا، الذين يأتى فى مقدمتهم بطبيعة الحال الرئيس بوش و نائبه ديك شينى و منظريهم من أمثال ريتشارد بيرل و ولفنستون وغيرهم. لقد أدى ذلك التطور الموضوعى للرأسمالية الى نشوء أزمة الرهن العقارى فى أمريكا، و التى يمكن تلخيص جوهرها فى منح تلك البنوك قروضا ببلايين الدولارات، و بالأخص للإستثمار فى قطاع العقار، لأناس عجزوا فى نهاية المطاف عن تسديدها، و الذى قاد بدوره الى افلاس أكبر مؤسسات المال الأمريكية، و يأتى بنك "ليهمان بروذرز"، ذو المئة و ثمان و خمسون ربيعا، فى طليعتها، و كذلك قرب انهيار مصرف ميرل لينش، الذى يبلغ عمره قرابة المئة عام (98عاما)، و اعلان افلاسه لولا شرائه من قبل مصرف امريكا بمبلغ خمسين بليون دولار. لقد أدى انهيار و افلاس احد أكبر مؤسسات المال الأمريكية الى دق ناقوس الخطر لقادة النظام الرأسمالى على مستوى العالم بأكمله. وقد بدأت تلوح فى الأفق صورة "شبح" جديد يكاد يعادل "شبح" الشيوعية الذى رآه كارل ماركس قبل مائة و ستين عاما بالتمام و الكمال يلف عنق الأنظمة الرأسمالية فى اوربا، أكثر البلدان تطورا حينها. ذلك "الشبح" هو انهيار النظام المالى العالمى. ذلك الإنهيار الذى سيترك جرحا غائرا داخل جسد النظام الرأسمالى، حال حدوثه، لا يدرى سوى المولى عز و جل متى سيندمل ، لو قدر له ذلك!!

    اذن كيف تم معالجة أزمة النظام الرأسمالى الراهنة من قبل منظريه و صناع سياسته ؟! لقد تم تناول هذه الأزمة بأسلوب يدعو للدهشة و مناقض تماما لأبجديات نظريات الاقتصاد الرأسمالى- الكلاسيكية منها و الحديثة !! تقول تلك النظريات بعدم التدخل فى أداء " السوق الحرة "، لأنها و ببساطة هى وحدها الكفيلة بمعالجة كل الأزمات التى يمكن ان يمر بها الاقتصاد الرأسمالى بجميع صورها ، و مهما تعددت أشكالها و على اختلاف احجامها. بمعنى آخر لا يجب على الدولة التدخل فى الشأن الاقتصادى لأن ذلك لا يشكل ببساطة أحد الوظائف المرسومة لها. لكن لنرى الآن ماذا فعل أولائك القوم عند تعاطيهم مع تلك الأزمة. لقد ركلوا جانبا جميع نظرياتهم التى ظلوا يبشرون بها، مدعين بأنها بمثابة عصا موسى القادرة على شق بحر النظام الرأسمالى و استنباط كافة السياسات الكفيلة بمعالجة ما يعتلجه من هنات و أزمات هنا و هناك. فمهما بلغ حجمها، وفقا لرؤيتهم، ما هى سوى عثرات مؤقتة سيلد النظام الرأسمالى من داخل رحمه الخصب ، و بصفة مستمرة، من هو أكثر تأهيلا وفعالية ، من الناحيتين النظرية و العملية، لمعالجة تلك العثرات، و بصورة جذرية !!

    قرر اولائك الناس فى بادئ الأمر ان يفسحوا المجال لآلية السوق الحرة لتفعل أفاعيلها السحرية، و تقوم بمعالجة الأزمة بمنطق قوانينها الداخلية، و هو ما عملوا به عند انهيار بنك ليهمان بروذرز فى بادئ الأمر ، كنوع من المكابرة النظرية. لكن عند انهيار البنك و إعلان إفلاسه ، و عندما لاحت فى الأفق بوادر انهيار أكبر شركات التأمين فى العالم ، وهى شركة مجموعة امريكا العالمية، "آ.آى.جى"، وهو ما كان سيهدد النظام الرأسمالى بأكمله، ركل أولائك القوم، فى الواقع العملى، تلك النظريات جانبا و استعاضوا عنها بأسوأ صورة ممكنة من صور النموذج السوفيتى لإدارة الاقتصاد تجليا، ألا وهى ادارة الدولة لدفة النشاط الاقتصادى. تصدى الرئيس بوش لتلك الأزمة و أعلن فى بيان مقروء بأن الحكومة الأمريكية لن تسمح بإستمرارها و سوف تتدخل لحماية المصالح العليا لأمريكا و لحماية الاقتصاد العالمى ( المقصود بذلك الاقتصاد الرأسمالى بطبيعة الحال ) !!

    قام حينها وزير الخزانة ورئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي ( البنك المركزى) الامريكيين بضخ البلايين، و ليس الملايين، من الدولارات لمساعدة الشركات المتعثرة، أو تلك التى أوشكت على الإفلاس، و يأتى فى مقدمتها شركة "آ.آى.جى" للتأمين. كما قاموا بإستنفار جميع وزراء المالية و الاقتصاد و محافظى المصارف المركزية فى جميع أنحاء العالم الرأسمالى لتكوين صندوق احتياطى يقدر رأسماله بسبعين بليون دولار لمد يد العون لأى مؤسسة مالية يمكن ان تدخل فى هذا النفق المظلم جراء وقع هذه الأزمة. اذن فقد ذهب التبجح بكفاءة " السوق الحرة"، وتحريم تدخل الدولة فى أدائها أدراج الرياح. فقد جرفه التيار القوى لتلك الأزمة و الذى كاد أن يصبح تسونامى، لولا ارتداد أولائك القادة على أعقابهم و اقرارهم ، عمليا على الأقل، بفشل تلك النظريات، و تبنى أخرى كانوا يكفرونها حتى قبل اندلاع الأزمة الأخيرة، كتدخل الدولة لتملك الأصول الاقتصادية و ادارتها، و إن تم ذلك بحياء شديد تحسدهم عليها العذارى من الحسان ، أو قل بقوة عين لا يحسدون عليها!!؟؟

    كيف عالج هؤلاء القوم تلك الأزمة إذن؟ لقد أمرت الحكومة وزارة المالية و مجلس الاحتياطي الفيدرالي الامريكيين التدخل لإنقاذ ما يمكن انقاذه، وذلك عن طريق ضخ بلايين الدولارات لشراء أصول بعض المؤسسات وتقديم القروض الميسرة لأخرى عاملة داخل اسواق المال، ضمن اجراءات احترازية أخرى، وهو ما كان يعتبر رجسا من عمل الشيطان قبل اندلاع هذه الأزمة !!؟؟. لقد حولت هذه السياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي من وظيفته الأساسية كملاذ أخير للإقراض الى ملاذ أخير للإستثمار ، كما أشار الى ذلك إدموند آندروس فى مقالته المنشورة بصحيفة "نيويورك تايمز" بتاريخ 18/9/2008. يبقى السؤال المنطقى هو: من أين أتت تلك الأموال؟! المصدر الرئيسى للأموال التى تم ضخها فى الشرايين المتصلبة للشركات الخاسرة و المتعثرة هى أموال المواطنين، دافعى الضرائب-كما يحلو لهم تسميتهم، وليست هى أموال الدولة بأى حال من الأحوال. و ما هى إذن طبيعة الأموال التى أهدرتها تلك الشركات؟ انها أموال بعض المواطنين أيضا!! فقد استثمر حملة أسهم تلك الشركات أموالهم فيها ليجنوا أرباحها فى نهاية دورتها الاقتصادية، وليس ليحصدوا الرياح بدلا عن ذلك!

    إذن لقد ارتكبت الحكومة الأمريكية "جريمة مزدوجة" جراء السياسة التى انتهجتها لمعالجة تلك الأزمة. الأولى حينما قامت بالتستر على الجريمة التى ارتكبتها تلك الشركات فى حق مساهميهما بإهدار أموالهم بدلا من أن تقدم مسئوليها للقضاء لينالوا عقابهم العادل، و الثانية حينما قامت بتوظيف أموال المواطنين، دافعى الضرائب، لمساعدة تلك الشركات للخروج من أزماتها/جرائمها ... فتأمل !! حصل هذا الدعم فى الوقت الذى تحصل فيه المدير التنفيذى لبنك ليهمان ،ريتشارد س. فولد، مكافأة مالية بلغت 40 مليون دولار بنهاية عام 2007. ليس هذا فحسب ، بل ان دافع الضرائب الامريكى مبشر بأن يأخذ نفس هذا الرجل مبلغ 63.3 مليون دولار حال الإستغناء عن خدماته !!؟ أليست هذه هى اللصوصية بعينها و فى أبهى تجلياتها ؟؟! ليس هذا فحسب ، بل ، وحسب صحيفة "الفاينانشيل تايمز" مؤخرا، فقد بلغت مكافآت أكبر المدراء التنفيذيين لأكبر سبعة بنوك امريكية عبر الثلاث سنوات الماضية ما مجموعه 95بليون دولار بالتمام و الكمال فى وقت سجلت فيه تلك البنوك خسارة مالية بلغت 500 بليون دولار خلال نفس الفترة.... فتأمل !!؟؟

    خلاصة الأمر ان الحكومة الامريكية تسرق أموال المواطنين لتحمى بها أولائك "اللصوص" الذين قاموا بسرقة أموال المواطنين كذلك !! و ليس هناك من يتجرأ على تقديم أيا من اؤلائك المسئولين الحكوميين أو المدراء التنفيذيين لتلك الشركات ، المسؤولون مسؤولية تضامنية عن كل هذا البلاء الى المحاكمة التى يستحقونها عن جدارة ، ثم بعد ذلك كله يطل علينا أركان ذلك النظام ومنظريه ليقدموا لنا الدروس و النصائح حول ضرورة الإلتزام الصارم بمبادئ و أسس حرية الإقتصاد و التجارة على اعتبارها، ليس فقط المنقذ لأى اقتصاد يمر بأزمة، أيا كان حجمها، و انما لأنها تشكل أساس كفاءة العملية الاقتصادية برمتها. ليس ذلك فحسب ، بل هى الأساس لإدارة عجلة الاقتصاد لبلوغ مقاصد الأمة، مهما تنوعت و تعددت. حقا اذا لم تستح إفعل ما شئت !! لكن المأساة الحقيقية تكمن فى تكرار مسؤولى و مفكرى أوطاننا لتلك المقولات و النظريات البالية كالببغاوات تماما، دون أدنى اكتراث للمصالح العليا للوطن و الأمة ، التى حتمت على أسيادهم من جهابذة منظرى علم الاقتصاد الرأسمالى و صناع سياسته ركل تلك النظريات و استنباط سياسات عملية لمعالجة الأزمة حال وقوعها، حتى و ان تطلب ذلك التشبه بالإتحاد السوفيتى المنهار بشراء الدولة للأصول الاقتصادية و ادارتها !!؟؟ انه حقا لأمر مقزز، ولكن لله فى حكام البلدان الرأسمالية، المتقدم منها و المتخلف على حد سواء، ومنظريها شؤون !!

    ابراهيم الكرسني

    (عدل بواسطة Mohamed Elnaem on 10-07-2008, 00:52 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-08-08, 10:17 PM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر حاتم الياس09-08-08, 10:35 PM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-09-08, 10:22 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر عبدالعظيم عثمان09-09-08, 10:52 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر Osama Mohammed09-09-08, 11:39 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر عمرو احمد09-09-08, 11:46 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر عمرو احمد09-09-08, 11:52 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-09-08, 02:02 PM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-19-08, 08:46 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-23-08, 09:51 PM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-24-08, 03:19 PM
  Free Market Ideology is Far From Finished esam gabralla09-24-08, 03:22 PM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla09-25-08, 10:58 PM
    Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر Mohamed Elnaem09-26-08, 07:26 AM
      Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر Mohamed Elnaem09-26-08, 08:23 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر طارق أحمد خالد09-26-08, 09:41 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla10-07-08, 00:15 AM
  The Financial Mess & Washington's Wars esam gabralla10-07-08, 00:17 AM
    Re: The Financial Mess & Washington's Wars أحمد أمين10-07-08, 00:27 AM
  Capitalism Reaches a Crossroads esam gabralla10-07-08, 00:20 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla10-07-08, 00:26 AM
  نَهِمون، منقِذون أم مخدوعون؟ "صناديق سياديّة" للسهر على صحّة الشركات متعدّدة الجنسيات esam gabralla10-07-08, 00:30 AM
    Re: نَهِمون، منقِذون أم مخدوعون؟ "صناديق سياديّة" للسهر على صحّة الشركات متعدّدة الجن اسامة الكاشف10-07-08, 06:00 AM
      Re: نَهِمون، منقِذون أم مخدوعون؟ "صناديق سياديّة" للسهر على صحّة الشركات متعدّدة الجن اسامة الكاشف10-07-08, 06:19 AM
        أمريكا: الأزمة الاقتصادية تغير الخارطة الانتخابية لصالح أوباما فرح10-07-08, 08:25 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla10-08-08, 10:11 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla10-08-08, 10:12 AM
  Re: على هامش "التاميمات" في امريكا:اكذوبة السوق الحر esam gabralla10-08-08, 10:13 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de