|
وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم
|
تناقلت وكالات الانباء صباح اليوم هذا الخبر الفاجعة، حيث ذكرت وكالة الانباء الايطالية ان المغنية العملاقة مريم ماكيبا قد توفيت اليوم اثر اصابتها بنوبة قلبية عقب انتهاءها من حفلة في احدي المدن الايطالية... مريم ماكيبا المناضلة العظيمة التي هزمت بصوتها جبابرة العنصرية والتمييز العنصري ماتت وهي تحارب ضد المخدرات والجريمة المنظمة والعنصرية والكراهية حتي اخر يوم في حياتها ... صوت اخر رحل عن دنيانا الفانية لها التجلة والتقدير ولنا الحزن
وداعا يا ام الافريقيين والافريقانية ونحن بك فخورين فقري عينا ونامي بسلام
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: Shihab Karrar)
|
وداعا أم الموسيقى الأفريقية,, إحدى أشهر أصوات أفريقيا,, وصل صوتها إلى كل الدنيا.. حملت فنها ووصلت به إلى آفاق الأرض..
إمرأة تحمل التاريخ بين كلمات أغانيها,, وموسيقاها لفتت أنظار العالم منذ أن بدأت الغناء,,,,ناضلت وحاربت الظلم والإستبداد والتفرقة والعنصرية..
مغنية من أجل سلام العالم..
ستبكيها كل أفريقيا اليوم وكل يوم,,
وداعا مريم ماكيبا الجسورة .. وداعا يا أخت مانديلا وماركوس ولوممبا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: Shihab Karrar)
|
ايمن الطيب وفيصل خليل تحياتي لكم يا اصدقاء وشكرا لكلماتكم الرقيقة ____
لأول مرة منذ حصولي علي العضوية في سودانيزاون لاين اجد في نفسي الرغبة لوضع صورة في بروفايلي ... مريم ماكيبا ليست مجرد مغنية ذاع صيتها لانها تمتلك صوت مميز وحنجرة جهورية وكلمات قوية ... بل هي رمز للصمود والتحدي ... تضعك في مواجهة مباشرة بين الخير والشر ... الحب والكراهية ... العنصرية وقبول الاخر المختلف عنك شكلا ولونا وفكرا ... تحدت نظام الابرتايد العنصري في اوج عنفوانه ولم تثنيها التهديدات بالقتل وتعذيب افراد اسرتها عن القيام بدورها كاملا حتي فارقت الحياة ... لم تنحني لعاصفة ولم تهادن ولم توقف النضال، فحتي بعد تصفية نظام الفصل العنصري المقيت بدأت معركة اخري ضد الجريمة المنظمة والمخدرات والايدز وضد العنصرية الكامنة في نفوس الناس ... مريم ماكيبا رمز ... والزمان لا يجود بالرموز كثيرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: Shihab Karrar)
|
مريم ماكيبا ليست مجرد مغنية ذاع صيتها.. نعم اخ شهاب والاخوه المتداخلون
كانت تلقب بـ " ماما أفريقيا" تقديرا لها و كانت من أكثر الأصوات المحبوبة فى كفاح بلدها ضد العنصرية خلال سنوات طوال قضتها فى المنفى وبوصفها سفيرة للموسيقى الأفريقية فى الغرب. وولدت ماكيبا فى 4 آذار/مارس 1932 فى ضاحية سويتو خارج جوهانسبرج ومنع النظام العنصرى فى جنوب أفريقيا فى عام 1960 دخول ماكيبا للبلاد ، لكنها وعادت إلى جنوب أفريقيا فى عام 1990 بناء على دعوة من رئيس جنوب أفريقيا السابق نيلسون مانديلا ، الذى أطلق سراحه من السجن فى ذاك العام الذى شهد إسدال الستار على ثلاثة قرون من حكم البيض القمعي. وتغنت ماكيبا بشكل أساسى باللغة الإنجليزية ولغة خوسا لكنها تغنت أيضا باللغة البرتغالية والأسبانية واللغة اليديشية "لغة جرمانية يتحدثها ما يقارب 3 ملايين شخص حول العالم أغلبيتهم يهود االشكناز"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: Abureesh)
|
اصدق التعازي لك اخي شهاب كرار ولكل شرفاء العالم الذين سيبكونها بصدق فقد كانت مدرسة قائمة بذاتها في النضال وفي الالتزام الاخلاقي بقضايا شعبها.
لها الرحمة و المغفرة وعارف رغم الحزن انا سعيدة لاجلها لانها حضرت فوز اوباما واكيد هذا هعنى لها الكثير كمناضله ضد الظلم العرقي. فالترقد بسلام روحها فقد ادت رسالتها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: mekki)
|
المجد والخلود لذكري ماما افريقيا لقد ماتت قريرة العين برؤية نهاية نظام
الابارثيد العنصري في وطنها الام جنوب افريقيا, وشاهدت الفوز الساحق
لاوباما ذو الاصول الافريقيه في اقوي دولة في العالم عندما قاد تحالف التغيير
الديمقراطي. نشهد لك بإنك ياامنا مريم قد اديتي رسالتك كاملة في الحياة,
واحمد الله انني فد شاهدتك ورقصت علي انغامك, واستوحيت العبر من تجربتك النضاليه. العزاء لشعب جنوب افريقيا الذي انجبك وشكرا ليك ياشهاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: Elmoiz Abunura)
|
مريم ماكبا ... إمرأة تعرف ماذا تفعل ... لا غرو انها غنت في استقلال موزمبيق وغنت بلغتها لغة الهوسا القبيلة واسعة الانتشار في افريقيا وهي تقول في احد حفلاتها انهم عادة ما يسألونها: كيف تصدرين هذه الاصوات ؟؟ فتقول لهم في حب: انها ليست اصوات ... إنها لغتي .... !!!
غنت للانسان .... باتا باتا البسطاء ... هاوليزا ماما , أغنية الثعبان التي احب ان اسميها أغنية "الدبيب" هابو زماني .....أشياء وصور لم يغن لها احد من قبلها....
أول أمس كنت أقدم ورشة عمل عن الاتصال وفجأة تذكرتها ... تحدثت عن لغة جسدها الانيقة وتواصلها المدهش بالعيون .... أريت الحضور جزء صغير من فيديو يوضح كيف تتواصل تلك المرأة المذهلة مع جمهور عريض حتي ليحس كل من الحضور انها تعنيه وحده بغنائها أو انها توجهت اليه برسالة ما ... هو وحده دون الناس ....كانت عبقرية الفكر والشعور..... رحمها الله حقاً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا مريم ماكيبا ... صوت اخر ينادي بالحرية يصمت اليوم (Re: Shihab Karrar)
|
Quote: Amsterdam, 10 nov. Miriam Makeba wist van geen ophouden. Hoewel ze al een paar jaar geleden haar eerste afscheidstournee maakte, bleef ze actief. Vorige week trad ze nog twee keer op in Nederland (woensdag in Tilburg en vrijdag in Paradiso in Amsterdam). Gisteravond zong ze in Castel Volturno, iets ten noorden van Napels, tijdens een manifestatie tegen de georganiseerde misdaad in Italië. Onmiddellijk na haar optreden kreeg ze een hartaanval, waarna ze vannacht is gestorven. Ze was 76 jaar. |
كانت حفلتها الاخيرة في امستردام على بعد خطوات من بيتنا ولكن حالت الظروف دون ذهابنا لا انسى حفلاتها في الخرطوم ونحن ذغار(كما يقول ابي عليه رحمة الله) واخر زيارة لها في بداية ها العام. تقبلها الله بواسع الرحمه
| |
|
|
|
|
|
|
|