|
|
 جائزة نوبل للعبط والعوارة لبروفيسر ابراهيم احمد عمر بالتزكية!!!!!!!!
|
Quote:
وزير سوداني لـالشرق الأوسط»: أطفال السودان ينظرون لـ«أوكامبو» كشيطان
البروفيسور عمر: الثوب النسائي السوداني الذي يحمل اسم مدعي لاهاي.. لن يباع بأكثر من مليمين
الخميـس 09 شـوال 1429 هـ 9 اكتوبر 2008 العدد 10908
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: أخبــــــار
فيينا: بثينة عبد الرحمن
شدد البروفيسور ابراهيم احمد عمر وزير العلوم والتكنولوجيا، نائب رئيس المؤتمر الوطني (الحاكم) لشؤون الفكر والثقافة، ان السودان مقتنع تماما بأن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو اوكامبو، الذي تقدم بطلب لتوقيف الرئيس السوداني عمر احمد البشير، بتهمة الإبادة باقليم بدارفور، يعمل وراء ستار القانون لتحقيق مآرب سياسية. ووصف المسؤول السوداني في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، اوكامبو بأنه رجل نشط سياسيا اكثر منه رجل قانون، يتنقل مخاطبا المؤتمرات ووسائل الاعلام، بغرض طرح اجندة سياسية تستهدف النظام السوداني. وقال ساخرا ان الاطفال في السودان ينظرون لأوكامبو نظرة الشيطان، لكونه شخصية مخيفة وشريرة، قبل ان يستخفّ من ظاهرة اطلاق اسم اوكامبو على ثوب نسائي سوداني، يقال ان سعره فاق 500 دولار، قائلا انه لم يسمع بهذا الثوب، واذا وجد فلن يباع بأكثر من مليمين.
وتبوأ عمر الذي وصل للعاصمة النمساوية فيينا أخيرا، كرئيس للوفد السوداني، المشارك في الدورة 52 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، من قبل، منصب الامين العام للمؤتمر الوطني الحاكم، وهو المنصب الذي يتولاه الرئيس البشير حاليا.
وفي رد على سؤال حول قصد الحكومة السوداينة من تكرار موقفها الرافض للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، فيما اجراءات المحكمة ماضية في الواقع، يقول البروفيسور ابراهيم: «نحن نرى ان المحكمة غطاء سياسي.. لتمرير أجندة ضد الحكم في السودان.. ورفضنا يأتي من منطلق تفادي اية محاولات خبيثة لجرنا لهذه المحكمة». لكنه من الناحية الأخرى يرى ان للخرطوم أصدقاء قانونيين ومؤسسات اقليمية ودولية «تتعامل مع هذه القضية وفق منطلقاتهم».
ويقول: «الاتحاد الافريقي يرى ان هذا الاجراء (المحكمة) سيزعزع اجراءات السلام في اقيم دارفور، ويحاول ممثلوه اقناع مجلس الامن، بتجميد اجراءات المحكمة وفقا للمادة 16 من دستور المحكمة. كما ان الجامعة العربية تقوم بمحاولات في نفس الاتجاه، ليس بإيعازا من السودان، وانما لإيمانهم بعدم عدالة القضية.. وعدم الاختصاص». نافيا ان تكون الحكومة السودانية بهذا الاسلوب قد اصبحت كمن يتعامل مع المحكمة «من وراء ستار»، مكررا ان من وصفهم بالأصدقاء، هم من سيوقفون المحكمة عند حدها.
وردا على القول بأن مؤشرات دولية، وتجارب سابقة تؤكد ان المحكمة ستصل في النهاية لمن تتطاله اتهاماتها، كما حدث في حالات مشابهة، قال عمر: «لا نستبعد اي شيء». مذكرا ان ذات التجارب تحمل الأمرين، اذ سبق ان تم رفض ادعاء كهذا من قبل. «واذا تكرر الامر برفض ادعاءات اوكامبو.. فيكون الله قد جعل كيده في نحره». وبخصوص المساعي التي تقوم بها الحكومة الفرنسية، واقتراحها بتسليم مسؤولين يطالهم الاتهام هما الوزير احمد هارون، وزعيم الجنجويد المفترض علي كوشيب، اشار عمر إلى «أن أي انسان او دولة او مؤسسة تعتقد او تقترح ان يفدي الرئيس نفسه بآخرين، تبدو غير متفهمة لطبيعة السودانيين». مؤكدا ان الرئيس البشير لن يسلم احدا فداءا لنفسه.
واشاد عمر بما يمتاز به القضاء السوداني، الذي يرى انه مؤهل لعقد أية محاكمات، مؤكدا ان القضاة السودانيين اهل ثقة. وانهم اهل لتحقيق العدالة في السودان، وللحكم في اية قضية حتى ولو طالت رئيس البلاد. ولم يغفل من التذكير بأن القانون ينص على توضيح كيفية رفع ما يتمتع به من حصانة. مقللا من الحديث ان الشارع السوداني قابل الاتهامات ضد رئيسه بعدم مبالاة. وقال «الرئيس لم يحظ بتأييد مثل الذي يحظى به الآن». وان الشارع السوداني مستاء جدا من هذه القضية. ومن الباس وجهها السياسي لباسا قانونيا.
وحول ما يقال ان أوكامبو بات يحظى بمكانة بين قطاع من الشارع السوداني.. تروى قصص عنه بين الكبار والصغار، واطلق اسمه على حافلات.. وبعض تقليعات الثوب النسائي السوداني، وأدخله بعض الاطفال في ألعابهم، مهددين (مثلا) من يتجنون عليهم بالقول: «حاشتكيك لاوكامبو»، يقول عمر تعليقا على تلك الموجة: ان الاطفال ينظرون لاوكامبو نظرة الشيطان، لذلك فهم يستنجدون به، لكونه شخصية مخيفة وشريرة. واستخفّ من ظاهرة اطلاق اسم اوكامبو على ثوب نسائي، مؤكدا انه لم يسمع بهذا الثوب، ولا يعتقد ان النساء يقدمن على تغيير ثيابهن بتسميتها بهكذا اسم، مشيرا ان ثوب بهذا الاسم لن يباع بأكثر من مليمين .
وحول ما يقال ان الحكومة السودانية تتشدد تجاه قضية بعينها ثم تعود لتبدأ في التنازل حتى تقبل ما رفضته مسبقا، يقول البروفيسور ابراهيم: «هناك من يتشدد (داخل الحكومة)، لدرجة الصلابة.. وهناك من لا يقبل التفاهم.. وهناك من يستمع لهذا وذاك.. الا أن مواقف النهائي يقوم على التحري والدقة». وأضاف: «نقف مع الموقف القطعي، واذا لم يستبن الحق بقطعية النص، نجتهد وذاك اجتهاد وليس تنازلا».
|
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جائزة نوبل للعبط والعوارة لبروفيسر ابراهيم احمد عمر بالتزكية!!!!!!!! (Re: jini)
|
يا جنى انتا جنيت صحى صحى ولا شنو؟
جائزة نوبل للعبط و العوارة دى حكر على عبد الرحيم محمد حســين ما دام على ظهر
هذه البسيطه، و الله لو اى زول فى الدنيا اٍتعمد العبط و العوارة لما جاوز نصف
عبط و عوارة عب رحيم. ياخ دا و الله انا اقتنعتا انو نسخه لا يمكن تكرارها.
تعرف عبد الرحيم دا قالوا من ولدوه ما اٍتكلم لمن عمرو بقا تسعه سنوات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جائزة نوبل للعبط والعوارة لبروفيسر ابراهيم احمد عمر بالتزكية!!!!!!!! (Re: Abd Alla Elhabib)
|
الأخ/ جني
اجمل التحايا والود
طبعاً كعادتي دائماً متأخر فقد مررت على الورقة الأولي من بوست الشابة الظريفة نجوان
درر ودرّاب، وضحكتّ ضِحِك أيَّ والله ، حتى خلعت النضارة بعد أن سالت دموعي على قول خليل اسماعيل .... انت الحكاية دي فيها اصطباحيّة والا شنو ياجني !!!!!!؟
Quote: وانت الصادق دا فريق فيها لكن دا بروفيسر فيها ونوبل للعلماء وناس البحث العلمى واخونا دا مفجر ثورة التعليم العالى!
توب اوكامبو قال ما بشتروهو بى مليمين!
بالله موش حاجة تفقع المرارة وتورم الفشاش حتى للما عندهم زى حسين ملاسى! |
شوف ياسيدي ، نحن نعاني من مشكلة حقيقية في مسألة التعليم فنيّاً ولا تقتصر على تخصص معين لأنّ المشكلة جذورها في تعليم الأساس الذي يشملنا جميعاً وكلنا في الهم شرق فالإبداع الإستثنائي الموجود على قلته السبب فيه ظروف النشأة العائليّة وما يحيط بها وليس للتعليم النظاميّ فضل فيه ، وما لم تتسع دائرة الإبداع هذه لتصبح قاعدة عريضة تشمل الفئة الغالبة ممن يرتادون المدارس والجامعات في السودان فسوف يستمر الحال على ماهو عليه كما قال الأستاذ محمود متمثلاً قول الله تعالي على لسان نوح ( إنك إن تذرهم يضلّوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجراً كفّاراً ) لأن المتأهلين لإدارة الحياة السياسيّة والاقتصاديّة والتعليميّة .........الخ قد تمّ تأهيلهم بطريقة لا تخرِّج إلاّ وبالاً على كل هذه المناحي الحياتيّة وقد كان لي شرف الكتابة عنه وآخر ذلك مقال مطوّل عنوانه ( الخطأ في التربية والتعليم ) لأن التربية تعنى بتقويم السلوك والتعليم يؤدّي دوره في تنمية العقل ليصبح متسائلاً باحثاً خلاّقاً لا يركن إلى التقليد والمسلمات ، ولكل من هاتين الغايتين مناهجها وأدواتها التي تقود لإستخلاص أفضل النتائج منهما ، وللأسف الشديد لا يتوافر منها في نظامنا التعليمي إلا أقل القليل الذي لا يشبع جوعاً ولا يؤمِّن خوفاً.
ما دفعني لذلك هو ما لاحظته من كثرة النقد الذي مورس في هذا المنبر موجَّهاً للكثير من الوظائف العامّة والتخصصات وهو شيءُ طيّب لأن النقد هو المهماز اللازم لدفع الفاعلين قدماً فيضاعفوا الجهد طلباً للترقِّي دوماً كما أن به تتوسع المدارك ويسمو الخيال الأب الشرعي للذكاء والإبداع فعلينا أن نتقبله جميعاً وكما أسلفت فكلنا في الهمِّ شرق ، وفي هذه العجالة أحب أن ألفت الإنتباه إلى النتائج التي ترتبت على الخلل الفاضح في التعليم النظامي في السودان متمثلاً في كذب البروفيسور ابراهيم الذي لا يستر عورة، ثم عدم قدرته على تجنب التقليد المتبع من سياسييّ السودان عامّة والإنقاذ خاصّة وهو إعتمادهم وقناعتهم بأنهم يحكمون شعباً لا يمتلك الوعي الكافي لإدراك ما هم عليه من الخسران، ثم تعميمهم هذا الأمر علي بقية العالم، فالسوءة الأولي تُبرز بوضوح فشل التربية في خلق رجالٍ قويت إرادتهم ،لا يضعفون أمام رغباتهم الدنيئة، ثم هم يعملون بما يعلمون ، وأمّا الثانية تكشف لنا خلو الرجل من الموهبة والإبداع وهما الأس والجذر اللذان تعني بهما العمليّة التعليميّة فتتعهدهما بالتنمية فالأولي وسيلتها والثاني غايتها ، لذلك جاء حديث الرجل كما وصفته أنت بالعبط ولم يحسن الإخراج وذلك بسبب من عدم الموهبة وقلة الإبداع ولا أظنني كنت سأكون أفضل منه حالاً مما يؤكد لي القصور في مناهج التعليم التي كان من المفترض فيها أن توجِّه التلاميذ في بداياتهم نحو التعلّم والدراسة في ميولهم ومواهبهم الفطريّة فكلنا يعلم أن الموهبة لوحدها أفضل من التعلّم لوحدِّه ،أمّا إذا اجتمعت الموهبة مع الدراسة كانت أفضل منهما كل على حدة ، وبسبب من ذلك أيضاً كان هذا الفشل الذي نراه في كل حياتنا السياسيّة والقانونيّة والاقتصاديّة والزراعية والمعماريّة والبيطريّة والتعليميّة وأختصاراً حتى التمثيل ( أن تمثل دور الحزين أو الفرح الجزلان )الذي لا يحتاج إمكانيات فشلنا فيه لعدم توفر شرط الموهبة الابتدائيّة لتنطلق منها عمليّة تنمية العقل في التعليم النظامي .
أشكر لكم صبركم
أبوحمـــــــــــــــــــــــــــد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جائزة نوبل للعبط والعوارة لبروفيسر ابراهيم احمد عمر بالتزكية!!!!!!!! (Re: amin siddig)
|
Quote: وقعت الحادثة فى الاسبوع الاخير من رمضان حينما كان مواطن سوداني واسمه الطيب عالم يسبر بعربته فى بحري الصافية وصادف مروره امام كونفوي عربات تتبع لوزير المؤتمر الوطني ابراهيم احمد عمر وحدثت مشادة كلامية بين حرس الامن التابع للوزير والمواطن الطيب وكان ذلك قبل المويات بساعتين، واعترض المواطن على سلوك رجال الامن وحرس الوزير فما كان من حرس الوزير وعددهم اكثر من 8 بتاعين امن ماكان الا ان نزلو من عرباتهم وحملو المواطن المسكين على ظهر احدي عرباتهم بعد ان تركوا سيارته شغالة وابوابها مفتوحة !!!
شاهد هذه الحادثة رجل شرطة ( التحية للشرطة ) وقام على الفور بالابلاغ عن اختطاف مواطن من منطقة الصافية واقتياده الي جهة مجهولة بل وقام بعد ذلك بمتابعة العربة التي اختطفت المواطن وتابعها حتي قطعت كبرى شمبات الي ام درمان ومنها الي شارع الازهري الي ان اتجهت الي استوب مكي وتوقفت العربات التى تحمل المواطن امام منزل الوزير ابراهيم احمد عمر، وحينها ادرك رجل الشرطة الامر فتوجه لاكمال البلاغ وتحويله الى الجهات المختصة.
ومنذ دخول حرس الوزير ومعهم المواطن الي داخل منزل الوزير وحتى بعد الافطار بساعات ، تناوب 10 من حرس الوزير بالضرب المبرح والمميت على المواطن ، وهددوه بالقتل ( وقالوا له ممكن تموت ونرميك فى البحر دة) ويقصدون النيل المجاور للمنطقة، وبعد ان فقد الوعي عدة مرات تركوه وقالو انهم ح يجيبوه تاني لو تكلم عن الحادثة، وما زال المواطن الطيب يعاني من الالام الضرب المبرح والمميت الى الان وينتظر ان يشفي قليلا حتى يتابع قضيته مع حرس الوزير ابراهيم احمد عمر !! |
هسه دي أخلاق وزير تعليم عالي !!??
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جائزة نوبل للعبط والعوارة لبروفيسر ابراهيم احمد عمر بالتزكية!!!!!!!! (Re: Mannan)
|
| Quote: وتبوأ عمر الذي وصل للعاصمة النمساوية فيينا أخيرا، كرئيس للوفد السوداني، المشارك في الدورة 52 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، |
للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية!!
الطاقة الذرية مرة واحدة كدة!
و الجدع دا حيمثل السودان ام يمثل بالسودان!
غايتو ود البشير الغلبان دا ما ضيعوهو الا شلة الدكاترة ديل!النافع وابراهيم محمد عمر انا لو من البشير اوديهم برمودا قبل ما امشى لاهاى!
والله تصريحاتو دى لو ما جابو اسمه فيها كان الواحد يقول دى تصريحات عربجى موش بروفيسر!
فعلا نادوس بلد الغلابة كل حاجة فيهو بالقلبة!
المال عند بخيله والسيف عند جبانه!
جنى
| |
|
|
|
|
|
|
| |
jini
abubakr salih
فتحي الصديق
أيمن الطيب
Abd Alla Elhabib
عثمان عبدالقادر
بكرى ابوبكر
amin siddig
Mannan
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست