لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 03:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.امجد إبراهيم سلمان(Amjad ibrahim)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-30-2005, 01:33 AM

isam ali

تاريخ التسجيل: 07-13-2005
مجموع المشاركات: 187

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. (Re: عمر ادريس محمد)

    الاكرم امجد
    والاعزاء المتداخلون
    تحية طيبة
    كمدخل اشير بسرعة لموقف الحزب من الجبهة الاسلامية الفاشية . واشير بهذا الصدد الى تعريف الحزب للأزمة التى تسببت فيها الفاشية الاسلامية , باِعتبارها ازمة وطنية شاملة كما النار كان الترابي بعض رمادها. ففى نظر الحزب الثاقب , مد نظام الجبهة غطاء الدين ليعيد انتاج الازمة فى افق فاشي كامل يتمزق فيه الوطن وأهله , تغيب الانسانية فيه ليقتصر محتواها فى اقبحها من الارهاب والتعذيب والاستعلاء وكامل سقوط الاخلاق . وفى سياق تعريف الازمة , رأى الحزب فى صراع البشير والترابى تعبيرا عنها , تعبيرا عن ازمة النظام الذى اقامه الاخير , بل اعتبرها ازمة فشله بالتحديد فى ظل تمسك المتصارعيين بمشروع الاصولية وغول الدولة الدينية الحضارى. هذا باختصار ما كان من معرفة الحزب بوقائع السياسة والذى مثل ويمثل شرطا لتحديد واقع مغاير تنشده العملية النضالية المعارضة .

    كمدخل ثانى اشير ايضا بسرعة الي الحوار كمفهوم/ممارسة فى السياسة. يمكن للفعل السياسي ان يمارس خلطا غير مبرر بين الحقيقة – كما يعكسها تعريف الازمة اعلاه- وبين وجهة النظر السائدة القائمة على قيم سبق لخطابنا السياسى رفضها , مثل حبل الكذب قصير , اوبعض الامانى الكاذبة مثل لعل وعسى, أوالاشتراك فى حدود ادنى , أو طبيعة العملية السياسة أو المرحلة . فهذة لاتمثل ثروة تستلهمها النظرية السياسية بصدد الحوار , واذا غاب ذلك التفريق بين الحقيقة ووجهة النظر السائدة يصبح الحوار شيئا اخرا, يصبح خلطا .

    وفى استفادة من المدخلين احاول ان اقرر انه لايمكن تفادى موضوعية السؤال : لماذا ؟ لماذا نتحاور مع القتلة ؟
    من المتابعة لردود الافعال , رأيت معظم الموافقين على اللقاء , قائمين باستنتاج مجموعة من المبررات خاصة بقرأتهم له . وقد تعددت الاسباب والتفسيرات بقدر تعدد الزملاء . وهذا يثير الانتباه . لآن كل الاراء – فيما عدا القليل تقريبا – لم ترى فوائد اللقاء وما أنتجه , من خلال استصحاب الدرس الحزبي( أى تحليل الازمة اعلاه) لظروف الصراع السياسى واكتفت باشارة عامة لتطورات الوضع السياسى واستأنفت التحليل . لم تتكئ - هذه الاراء - على مجموع التصورات والقيم السياسة والبرامج التى انتجها هذا الصراع وسجلها فى ادبه وذاكرتنا . فهو صراع كان ضدهم وتاسس على قيم القضايا المصيرية وسيرة الصراع حولها . وحول محطات صراع اخرى كبيرة ذات شأن , مثل الصراع الذى انفجر عندما التقى المهدى بالترابى , ولقاء الحركة الشعبية مع الترابى أو حتى لقاء الميرغنى و على عثمان , والازمة الحالية .
    ماهو نوع التغيرات التى طرأت على خط الحزب , والتى تجعل من لقاء الترابى ذهابا فى اتجاه الايفاء بالتزاماتنا تجاه هزيمة القتلة ؟ ماهو جماع القيم السياسية والاخلاقية القائمة فى الخط السياسى والتى تجعل هذا ممكنا؟

    اعتقد بوجود هذه القيم فى نظرية سياسية ممكنة وفى متناول التفكير تدفعنا لرفض هذا اللقاء , بل وتدفعنا فى اتجاه التمسك الباهظ بمصالح العملية السياسة المعارضة التي تقربها بشكل متواصل من مهام المرحلة . صحيح ان الفكر السياسى المعارض , وبمشاركة عالية من الحزب , وصل فى تحليل الازمة وطرق علاجها الى افق تجاوز العجز المقيم السابق . وهو موقف تتناوشه التراجعات . فقد عبر الصادق المهدى بعد خروجه من التجمع الوطنى , ان مقررات مؤتمر القضايا المصيرية غير منقوشة فى حجر . وقد رأى الحزب فى لقاء المرغنى وعلى عثمان الاطارى بجدة عددا من الفوائد , وعددا من السلبيات . وكان كوم السلبيات اكبر . وقد رأيت فى قبول الحزب لجدة الاطارى ( وهى كلمة تصيبنى بالغثيان ) تنازلا من قضايا سياسية وتنظيمية وفكرية تؤسس للمصير . بالرغم من هذا اعتقد باقدار من الصلاحية لهذه النظرية السياسية , فهى كمرجع لعملنا السياسى اصلا قامت كبديل للفكر الذى انتج الدولة الدينية . وهو فكر انتجة الترابى تحديدا . فهو نموذجه وكامل مساهمته فى الحركة السياسية فى السودان . وهو – ببساطة - فكر فاشى . وبصدد فاشية الترابى وحزبه , لسنا بصدد اطلاق صفات بذيئة عليه , وانما تحديدها كما هى فى متن العلم السياسى . فهى النقيض الكامل لديمقراطية الحكم , تقوم الدولة فيها على فكرة نقاء دينى او اثنى وفكرة الصفوة ( افضل الامم التى اخرجت للناس ) . وتقوم على فكرة القائد الفذ ( امير المؤمنين ) . والايديولوجية العالية ( المشروع الحضارى, اقامة دولة التوحيد) والايديولوجيا المرقعة (والمكونة من النص الفقهى القديم , نص الفلسفة الالمانية المثالية ,تاكتيكات الجزب الشيوعى وفقه الضرورة ) , وتقوم على افظع اشكال القهر المنظم فى تاسيس الدولة والمجتمع ..لا ترى ترتيب المجتمع الطبقى بل تفرض التوالى .. الخ .
    فاشية الترابى كانت مسئولة عن أسوأ انواع الجرائم ضد الانسانية التى عرفها شعبنا الجميل , وقد كان لنا ذلك النصيب والذى لم يجعل من الجريمة شانا سياسيا عاما بل وسما فى الروح والجلد الشيوعى الحى .

    لقد خسر الترابى صراعه مع القصر , والذى كان صراعا على احقية القيادة , صراعا حول من هو القائد الفذ , من هو خليفة الرسول . خسر الترابى , وهجرته جماعته الى القصر , وتجرأوا عليه بالبذاءة , وهجره تنظيم الاخوان المسلمين العالمى , واندفع وجماعته فى منهج شمسون الى ان تدخل على الحاج ليتركوها مستورة . فشلت محاولاته الانقلابية , وطردت قياداته من تنظيم العدل والمساواة . فى هذا السياق نسألت الجماهير عن معنى اتفاق الحركة الشعبية لتحرير السودان مع الترابى , ولقد سقطت مبررات ياسر عرمان بما تلى من تجربة عملية وبان بؤس حساب الارباح. فلماذا التنازل عن الذاكرة وقدراتنا على التحليل .

    فرح المحبوب عبدالسلام باللقاء فرح سيد القى الرايحة . وسماه بالتاريخى . وقال انه كان ثمرة اتصالات استمرت على مدى 4 سنين , انتجت بعد سنتين منها لقاءا فى اسمرا . وبعد ذلك لقاءا بين الشفيع خضر وعلى الحاج وانتهت بزيارة وفد نقد . وهذا يثير بعض المسائل :
    1- مسائل تتعلق بالخط السياسى واهداف هزيمة السلطة وفى استمرار تحالف التجمع , من خلال ماتم اعتماده وتسميته بالحل السياسى التفاوضي . تحتوى هذه المسائل على ما سميناه بموقفنا السياسى فى التفاوض . وهو الموقف الذى ركز على واعاد انتاج بعض تلك القضايا المصيرية . فهو نفس الموقف القديم منذ ان قبل التجمع والحزب التفاوض. وهو نفس الموقف والذى انتج الزعلة الكبيرة عندما تلاقى الصادق والترابى فى جنيف . وهى زعلة كانت ذات نتائج ايجابية تمثلت فى اعادة الحيوية للعلاقة بين التجمع وخطابه المعارض . فماذا حدث لهذا الخط السياسى ؟ متى تمت مراجعته/نقده/تطويره ؟ كيف يرفض الخط الشئ ويفعله؟ لاحظ ان فكرة اللقاءات وتنفيذها كانت حايمة فى الحوش لمدة اربعة سنوات !
    2- ماهو حساب الخسائر والارباح من وجهة نظر القيادة فى اتخاذ مثل هذه الخطوة الراديكالية ؟ فهى غير معروفة , وهاهي العضوية تخترعها كل حسب القدرة. .مبررات اللقاء والزيارات مع حزب الترابى وقياداته هو من واجبات العملية الفكرية القيادية وبالذات عندما يتم نقل الفعل السياسى فى كل أو بعض اجزائه الى مستوى جديد , مختلف . وهذه العملية لم تحدث فى حينها. وعندما جاءت الاسباب من القيادة , كانت تفسيرا لما حدث . مما حرم العملية الفكرية جوهرها كعملية قيادية .
    3- يرتبط بالنقطتين السابقتين ويترتب عليهما , السؤال : لماذا لم تطرح هذه القضية للنقاش قبل الخوض العملى فيها؟ فهى قضية ليست مستعجلة اضطرت القيادة ان تلاحق بها الاحداث . فليس هناك احداثا تلاحق بهذا الصدد, فالقيادة تتعامل مع هؤلاء القتلة على مدى 4 سنوات, الم يكن من الاجدى طرحها فى تداول اوسع , يحقق قيمة الديموقراطية ويتيح للعملية القيادية ظرف تعامل افضل مع هذه القضية , مع العضوية ومع الجماهير ؟

    فى تدعيم موضوعية السؤال لماذا , يجب ان يمر التحليل بتحيد الموقف من اداعاءات الخطاب الترابى – بعد هزيمته فى معسكره وسائر المعسكرات- حول التسليم بالديموقراطية ومعانيها من التعدد وقضايا الحريات . هل يعكس الخطاب -نتاج الهزيمة- تطورا نوعيا فى موقفهم من هذه القضايا؟ هل هو قطع حقيقي مع سيرة الفاشية , والتى هى سيرة الترابى طوال تاريخه ( ديكتاتورية الصادق المهدى فى حكومة الديمقراطية الثانية , السفاح نميرى , رفضهم للديمقراطية الثالثة واعلان على عثمان من داخل البرلمان من انها لاتكفى اغراضهم )؟ .
    للتحول فى الفكر اسبابه بعضها يوجد فى داخله ( قضايا المنهج وخلافه ) وبعضها يوجد فى خارجه مثل عقلنة التجربة وحسن قراءة الواقع .. الخ . فى توفر ظروف كهذه , يمكن معرفة تطور موقفنا من قضية الديموقراطية ومكوناتها عندما ترتبط بالتنمية والسلام .. الخ من قضايا التقدم الاجتماعى . وتطور موقفنا من قضية الديموقراطية مغروز فى التاريخ وممتد فيه الى ما قبل انقلاب الجبهة الاسلامية الفاشية . واصبح مصباحا فى المناقشة العامة وارتبط بقضية الديمقراطية فى الحياة الحزبية ( انظر مساهمات كمال الجزولى , صدقى وتاج السر الحسن ) فهى قضية المعرفة الموضوعية اذن ومن ثم ارتباطها بالحقيقة . فدعك من تجربة تبديلهم المستمر لاساميهم و مواقفهم وديكتاتورياتهم , فالحديث ليس عن صفاتهم الاخلاقية –على اهمية الاخلاق فى السياسة – وانما المسألة تتعلق بالمناهج والمفاهيم لممارسة عملهم السياسى والفكرى , تتعلق بما شفناه بالعين ولمسناه باليد وسكن الذاكرة والتاريخ . ليس فى ذلك التاريخ سوى كذبهم , ليس فيه سوى انخفاض النفس المقرف ولعق الاحذية علي سبيل تمسكن حتى تتمكن , ليس فيه سوى ما يرشح تنائينا القاصي عنهم . فهل كان فى فهم القيادة تغير حال المجرمين ؟ ولانى اشك فى ذلك فالسؤال باق عندى .

    ولننظر ما سماه الحزب فى اعلانه الصحفى مداخل الحوار:
    " 1- نقد انقلاب 30 يونيو .. الخ "
    بالطبع انها اشياء جيدة , وبعضها تم بشكل جزئي وغير مباشر . فالترابى ينادى الان بالديموقراطية ويعتبر حزبه معارضا لديكتاتورية النظام ويدعو لاسقاطه باشكال سلمية ؟ (كده؟ فمن خطط لانقلاب فىنص الكلام عن اليمقراطية). . وقد بدأ بعض كشف الاخطاء هنا وهناك لاسباب غير ذات علاقة بالنقد الذاتى او الشفافية الى ان حذرهم على الحاج من هذه السكة الخطرة . عموما هى اشياء جيدة , ولكن بعضها يتم فى شروط وظروف لا علاقة لها بالحوار السياسى , مثل تخليهم عن الفكر الانقلابى , فهى عملية فكرية وسياسية عميقة – كما راينا فى عضم تجربتنا – وهم فى هذا الصدد تواجههم مهمة عسيرة فى حدود ظرفهم الذاتى وفى مواجهة تاريخهم وذاكرة الشعب . ومنطق مشابه يلاقى النقطتين الاخرتين فى الاعلان الصحفى للحزب .

    بسهولة يمكن ملاحظة التناقض فى متن الاعلان الصحفى , فهو يقول : " مواصلة للحوار السابق ...الخ " ثم يقول بعد جملة او اثنتين : ان الحزب يطرح مداخل للحوار تتمثل فى ثلاثة نقاط . مداخل للحوار ؟؟ ويقول المحبوب فى فرحه ان الحوار ابتدأ قبل 4 سنوات ! . ثم تتوالى تصريحات الترابى بعد اطلاق سراحه رافضا فكرة المحاسبة , مؤكدا انها تجرى وراء ازلاله . ثم فى لقاء صحفى اخر يقول ان من يحاسب هو الشعب فى اشارة للانتخابات . هذا غير تعليقهم المباشر عليها واشتراطهم لابتداء المحاسبات منذ الاسقلال , الشرط الذى وصفه احد الزملاء بقميص عثمان .

    الملاحظات على التناقضات فى النص تمتد الى النقطة التالتة الخاصة بكشف الجرائم , ما معنى هذا ؟ هل من المتوقع ان يقول احدهم ان على الحاج كان مشتركا فى كل تفاصيل جريمة اغتيال شهداء رمضان وحضر تنفيذها ؟ ماهى ضرورة كشفهم للجرائم وهى معروفة فى بعضها وموثقة بالتفصيل وتسطيع المعركة السياسية و القانونية كشفها كلها او معظمها , بالذات لو رتبنا عملية سياسية جعيصة شعارها "وراك , وراك والزمن طويل " .
    فى البحث عن اجابة شافية للسؤال : لماذا ؟ هانذا ارجع بخفى حنين . ولا يمنعنى الحفى من ملامسة نتائج سلبية له تمثلت فى رفع الحرج عن قيادة حزب الامة فى اقامة تحالف مع حزب الترابى بعد يومين فقط من اِعلان الحزب . كما انها تمثلت برمى الحركة الجاهيرية فى الاحباط , تلك الحالة التى طالما اهتم خطابنا بتحليلها وبنفيها عن خاطر الجماهير . اضم صوتى برفض الحوار وارى قفل الباب الباب الذى دخل منه , وارى نقد محاولة فتحه من البداية وارى ان يتم كل ذلك فى بيان للجماهير .
                  

العنوان الكاتب Date
لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Amjad ibrahim07-03-05, 06:09 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Kostawi07-03-05, 08:13 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. معتز تروتسكى07-03-05, 09:08 PM
      Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. jini07-03-05, 11:04 PM
        Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Murtada Gafar07-04-05, 00:53 AM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عوض أحمد عمر07-04-05, 01:05 AM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. خدر07-04-05, 04:00 AM
      Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. nadus200007-04-05, 05:36 AM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عمر ادريس محمد07-04-05, 08:25 AM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. الرفاعي عبدالعاطي حجر07-04-05, 09:49 AM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Amjad ibrahim07-04-05, 01:56 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. ابوبكر الامين يوسف07-04-05, 02:57 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. هشام مدنى07-04-05, 04:49 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. محمد الامين احمد07-04-05, 03:35 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Gazaloat07-04-05, 06:01 PM
      Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عبد الحميد البرنس07-04-05, 06:46 PM
        Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Mohamed Doudi07-04-05, 07:54 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Bashasha07-04-05, 08:18 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. أحمد07-04-05, 09:08 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. أحمد07-04-05, 09:09 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Bashasha07-04-05, 09:30 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. خدر07-05-05, 01:37 AM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. nadus200007-05-05, 01:42 AM
      Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عبد الحميد البرنس07-05-05, 02:28 AM
  زيارةٌ مُـومَس محمد حســبو07-05-05, 06:06 AM
    Re: زيارةٌ مُـومَس عبد الحميد البرنس07-05-05, 10:33 AM
      Re: زيارةٌ مُـومَس عبد الحميد البرنس07-05-05, 01:26 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Amjad ibrahim07-05-05, 02:00 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عبد الحميد البرنس07-05-05, 02:39 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. esam gabralla07-05-05, 04:43 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. ابنوس07-05-05, 06:46 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Bashasha07-05-05, 07:35 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عبد الحميد البرنس07-05-05, 07:43 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. ala elfaki07-06-05, 03:19 AM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. معتز تروتسكى07-06-05, 04:30 AM
      Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. Gazaloat07-08-05, 03:46 PM
        Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. محمد صلاح07-08-05, 03:52 PM
          Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. nadus200007-27-05, 05:14 AM
            Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عبد الحميد البرنس07-27-05, 07:18 AM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. ELTOM07-27-05, 04:06 PM
  Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. عمر ادريس محمد07-28-05, 10:06 PM
    Re: لا لزيارة نقد للترابي الملطخة يداه بدماء الشيوعيين علي فضل، راسخ، رحمة.. isam ali07-30-05, 01:33 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de