|
لقاء الأستـاذ على عثمان بأعضاء الجالية السـودانيـة بالدوحـة، البارحـة
|
كان ظاهـرا عليه الإرهاق السياسـى.
أبو ســاندرا حـرم من الســؤال بتوجيه من الأستـاذ على عثمان محمـد طـه شخصيـاً.
ضاق الكثيرون بســؤال أحـد الأخوة عن الجانب (المظلم) من الحياة فى السـودان، ولم يضيق على عثمان ولكن أعاد تسميتـه بالجانب السلبى! وإعترف بالكثير من الفشل فى نواحى الأمن والإقتصاد وغيرها
أعتقـد حان الوقت لنصـرة الإنقاذ (ظالمـة أو مظلومـة).. فـد قالت الروب، وهى الأن تنظـر الى المغتربين بعين الطفل الشقى الذى ينظر الى أمه طالبـا الرحمـة.
|
|
|
|
|
|