|
|
 دمــعه حذن ... لهوزي...وقوم حذن...وماجاورهم
|
دَمْعِــةْ حُــــــزْنِ
تَحَرَّكَ بِي قِطَارْ السَفَرْ
مَعَ أَوَّلَ شُعَاعٍ لِلْفَجِرْ
... رَحَلْتُ حَبِيبَتِي
و فِي قَلْبِي
.. آَلاماً لا تُحْصَى
مِنَ الهَجِرْ
أَنْدِبُ حَظِّي .. أُوَاسِي قَلْبِي
و مَا إِنْقَضَى مِنَ العُمْرِ
.. فَيَا شَقَائِكَ يا قَلْبِي
مِنْ غَدْرِ الزَمَانِ .. و لِعْبَةِ القَدَرْ
قَدَرُُ لَعِينُُ .. وزَمَنٍ غَادِرٍ
... لَعِبَا بِقَلْبِي
و أَرْغَمَاهُ عَلَى السَفَرْ
... فَرَحَلْتُ حَبِيبَتِي
لأُدَاوِي الجِرَاحْ
... هَائِمٍ عَلَى وَجْهِ البَرِيَةِ
.. حَتَى سَاقَتْنِي قَدَمَايْ
لِشَاطِئِ البَحِرْ
فَجَلَسْتُ أُنَاجِي رَبِي .. لِيَرْحَمَنِي
مِنْ الإِنْتِظَارِ .. وِ عَذَابْ السَهَرْ
وَ إِنْسَابَتْ دَمْعَةٍ حَزِينَةٍ مِنْ مُقْلَتِي
وَ لَعِنَ عَقْلِي الدَهْرْ
لَعِبَتُ الأَقْدَارِ بِعَقْلِي وَ قَلْبِي
وَ سَهْمُ القَدَرِ اللَّعِينِ إِنْتَصَرْ
.. أَصَابَتْ قَلْبِي سِهَامَهُ
وَ أَنْتِ .. لَمْ يُصِبَكِ
فَإِنَهُ القَدَرْ
.. فَرَحَلْتُ حَبِيبَتِي
كَيِ أُدَاوِي الجِرَاحْ
.. رَحَلْتُ
وَ مَا أَصَابَنِي .. أَصَابَنِي
فَلَيْسَ بِوِسْعِ الزَمَانِ
تَضْمِيدُ الجِرَاحْ
ذَهِبْتُ لِلْجَحِيمِ عَسَانِي فِيهِ أَرْتَاحْ
.. فَوَجَدْتَهُ بِإِنْتِظَارِي
يَا لَهُ مِنْ غَاشِمٍ .. ظَالِمٍ .. جَاحِدٍ
... لا يَهْدَأُ لَهُ بَالٍ
إِذَا رَأَنِي اَرْتَاحْ
.. إِنَهُ القَدَرْ
نَعَمْ قَدَرِي الذِي يُعَانِدُنِي
فَمَا بِوْسِعِى حَبِيبَتِي
غَيْرِ الرَحِيْلِ
حَتَى يَهْدَأُ .. أَوْ يُضَمِدُ الجِرَاحْ
.. لَكِنَنِي مَازِلْتُ
أَنْتَظِرُ شُرُوقِ شَمْسُ عَيْنَيْكِ
كُلِ صَبَاحْ.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: دمــعه حذن ... لهوزي...وقوم حذن...وماجاورهم (Re: HOPELESS)
|
عذراً سيدي
فالفؤاد عليل ،،،
وجوانحي مشردة
والحزن ياسيدي امطارا وسيول
والموج فوق البحر ،،، لا يكسر المياه
والحب مشلول،،
بطعم الشجن
والعمر العذاب
لا يأبه للزمن
تدوسه شماتة أهل المدن
وتغتاله أعين الرجال في المدينة
أصدائي حزينة،،، ترن من بعيد
تئن من زمن
أصابها الصدأ،،
توسدني الغياب،،
ورحيلك الدائم ،، بعــــد قمــــة الفراق
العمر يمضي ،، وأنا هنا حزينة
حمى الداء تغلبني،،
وتغمر المدينة
تصتك في ضلوعي
لا حب يكبلها ويحرق الضغينة
يرتجف قلبي الضعيف ،،
فتتكسر أباريقي،، ويطير كالدخان فرحي
فيصنع السحب ،، وتمطر الدموع الغزيرة
لتغرق المدينة
وتقتل الاطفال والكبار
ويعم الدمار
داخل موطني،،،،
حزن كبير
يعيش من زمن
في اعين الشوارع العتيقة
تعيش قمة الحضارة مخلوطة من طين
وداخل مقلتي ،،،
تسكن الطيور الحزينة
هاربة من جور هذه الغربان،، في ثورة الطمـــــــــــــــــــع
يزيدني الايمان انطلاقا
يبعثر الاشجان
وتغرد السماء الحزينة
رغم طاري المثقوب وارتجالي للقصيدة
أنا ياسيدي،،،،
امرأة مكسورة الجناح،،
خلقت للسكينة ،،،
ولاشتهي المباح
حاولت أن اطير ،،
حاولت ان اسابق الرياح
ولكن ،،
الحب في بلدتي جريمة،،،
وان نعلن ذلك العشق ايضا جريمة
فما وددته الأن سيدي ،،،
أن أغادر هذه السفينة
وان أغوص في دوامة الشجن
وأصارع الكون والبشر
وأقاتل داخل بلدتي
كل لحظة أليمة
وأعلنها ثورة للوطـــــــــــــــــــن
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دمــعه حذن ... لهوزي...وقوم حذن...وماجاورهم (Re: HAMZA SULIMAN)
|
Dear Hamza
Tears in my heart
At this instant
I feel my heart has wings
To fly
Yes it can fly
Could it be our feelings
Are different
Or not
But by your eyes
I swear
My feelings touch something
In your heart.
At this instant
I feel you here
Sitting near me
Looking across the sea
Reflected in your eyes
Touching your face
Playing with your hair
Your words music
My heart dances to.
So,
I awake from
My dreams
Go into a corner
To hide
My weeping heart.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دمــعه حذن ... لهوزي...وقوم حذن...وماجاورهم (Re: Hozy)
|
رحلة سفر
مع الأيام
بدأت خطاها بالأحزان
... من غير ميعاد عزم خافقي
على الترحال
لعالم بعيد … عالم غريب
أبكي فيه على العمر
أنقب عن الذكريات
مازلت ألهث خلف السراب
حيث ضاعت مني سنين العمر
.... أطلال أبكيها
و أمنيات أشتهيها
لكن الأوان قد فات
و توارت شمس الأصيل
خلف غيوم السماء
و أصبحت في متاهات الحياة
بلا أمل
فالأمل بداخلي قد مات
رحلة سفر
بدأت من هناك
من خلف مدامع الأحزان
.... حيث كانت تنمو مع زهرة عمري
التي أرعاها في ذاك البستان
قد ذبلت الزهرة
.. و ضاع منها رحيقها
من كثرة الترحال
و تشتت حنين نبضها
بين الدروب و الطرقات
.. رحلة سفر
مع الأيام
كانت بداية نهايتي
.. فوداعا عالمي
.. وداعا
.. وداعا دنياي
. وداعا رحلتي!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Elmosley
HAMZA SULIMAN
alsngaq
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست